Close Menu
  • بيت
  • آسيا
  • كرة القدم
  • أخبار عامة
  • أحدث الأخبار
  • أخبار LFG
  • سوق
    • الشرق الأوسط
  • سياسي
  • عالم
  • الرياضة
  • أخبار المشاهير العرب

اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

اشترك في نشرتنا الإخبارية لتبق على اطلاع بأحدث أخبارنا.

اشترك في نشرتنا الإخبارية للاطلاع على أحدث المنشورات والنصائح، لنبقى على اطلاع!

اختيارات المحرر

ريتيجي ابن الأسطورة يبصم على الثامن مع الآزوري

سبتمبر 6, 2025

عزالدين: العدو لن يخرج من النقاط التي احتلها مهما قدّم لبنان لأميركا

سبتمبر 6, 2025

داليدا خليل تقفز بفستانها في حمام السباحة في وداع عزوبيتها

سبتمبر 6, 2025
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
السبت, سبتمبر 6, 2025
  • Home
  • DMCA
  • أعلن معنا
  • اتصل بنا
  • الشروط والأحكام
  • سياسة الخصوصية
  • من نحن
Kinstrak News | كنستراك نيوزKinstrak News | كنستراك نيوز
  • بيت
  • آسيا
  • كرة القدم
  • أخبار عامة
  • أحدث الأخبار
  • أخبار LFG
  • سوق
    • الشرق الأوسط
  • سياسي
  • عالم
  • الرياضة
  • أخبار المشاهير العرب
Kinstrak News | كنستراك نيوزKinstrak News | كنستراك نيوز
أنت الآن تتصفح:Home » ترمب يثير الحيرة بتحول مفاجئ إزاء شراء الصين النفط الإيراني
أحدث الأخبار

ترمب يثير الحيرة بتحول مفاجئ إزاء شراء الصين النفط الإيراني

adminadminيونيو 25, 2025لا توجد تعليقات5 دقائق
تويتر
شاركها
تويتر


بدا وكأن الرئيس الأميركي دونالد ترمب نسف، الثلاثاء، سنوات من العقوبات الأميركية المفروضة على إيران، بمنحه أكبر زبائنها، الصين، الضوء الأخضر لمواصلة شراء نفطها، في إطار مسعاه لتعزيز وقف إطلاق النار مع إسرائيل.

أثار الإعلان الذي نُشر على مواقع التواصل الاجتماعي – والذي فاجأ تجار النفط ومسؤولين في إدارته – احتمال تقويض الركيزة الأساسية في سياسة واشنطن تجاه إيران، والتي سعت عبر إدارات متعاقبة إلى حرمان النظام الإيراني من مصدر دخله الرئيسي بجعل صادراته النفطية محظورة.

قال ترمب، عبر حسابه على منصته “تروث سوشال”: “يمكن للصين الآن مواصلة شراء النفط من إيران”، وذلك وسط سلسلة من المنشورات التي طالب فيها بوقف الأعمال العدائية بين إسرائيل وإيران.

جاء هذا التصريح بعد ساعات فقط من إعلان ترمب أن العدوين في الشرق الأوسط توصلا إلى وقف لإطلاق النار، إلا أن هذا الاتفاق بدأ بتعثر بعد خروقات مبكرة من الجانبين، وكان ذلك عقب ضربات جوية أميركية واسعة استهدفت عدة منشآت نووية تابعة لإيران، الأحد، في هجوم يهدف إلى منع طهران من الحصول على سلاح نووي.

واصلت أسعار النفط خسائرها عقب تصريحات ترمب، إذ هبطت العقود المستقبلية لخام غرب تكساس الوسيط 6% لتستقر قرب 64 دولاراً للبرميل.

وجاء هذا الانخفاض مع تراجع التهديد الذي كانت تمثله الحرب بين إسرائيل وإيران على تدفقات الخام.

وقال أشخاص مطلعون على الوضع إن مسؤولي وزارتي الخزانة والخارجية الأميركيتين، المعنيين بملف العقوبات على النفط الإيراني، فوجئوا بتصريح ترمب ولم يكونوا على دراية بكيفية تفسيره على الفور.

ومع ذلك، سيواصل مكتب مراقبة الأصول الأجنبية التابع لوزارة الخزانة تطبيق العقوبات ذات الصلة بشكل صارم، بحسب أحد الأشخاص، الذي طلب عدم الكشف عن هويته نظراً لحساسية المسألة من الناحيتين السياسية والسوقية.

ولم ترد وزارة الخزانة الأميركية على الفور على طلبات التعليق، بينما أحالت وزارة الخارجية الاستفسارات إلى البيت الأبيض.

العقوبات الأميركية قائمة

أشار مسؤول كبير في البيت الأبيض لاحقاً إلى أن العقوبات ستظل قائمة، موضحاً أن الرئيس لا يزال يحث الصين وغيرها من الدول على استيراد النفط الأميركي بدلاً من الإيراني، إذ يُعد ذلك انتهاكاً للعقوبات الأميركية.

وأضاف المسؤول، أن منشور ترمب كان يهدف فقط إلى الإشارة إلى أن تحركاته، خلال الأيام الماضية، ضمنت عدم تأثر مضيق هرمز، الذي كان سيتسبب في أضرار جسيمة للصين لو تعطل.

ورفضت المتحدثة باسم وزارة الخارجية، تامي بروس، تقديم مزيد من التفاصيل خلال إفادة صحفية، الثلاثاء، وقالت: “لن أستبق الرئيس أو أحاول تخمين استراتيجيته. الأمور تتغير بسرعة، وأعتقد أننا سنعرف قريباً جداً”.

يأتي هذا التحول الظاهري أيضاً في وقت تسعى فيه إدارة ترمب إلى التوصل إلى إطار تجاري جديد مع الصين، والتراجع عن حرب الرسوم الجمركية التي بلغت فيها الرسوم مستويات كانت كافية لوقف التجارة بين أكبر اقتصادين في العالم.

قال مارك مالك، مدير الاستثمار في شركة سيبرت، إن تصريحات ترمب بدت وكأنها “تنازل رمزي” للصين وإيران تقديراً لتعاونهما في المحادثات الجارية مع الولايات المتحدة الأميركية.

وأضاف: “معظمنا يرى أن هذه مجرد تصريحات في الوقت الحالي. لكنها فاجأتني فعلاً”.

إشارات إيجابية للصين

وذكر شخص مطلع على تفكير الرئيس، طلب عدم الكشف عن هويته، أن منح استثناء خاص للصين ربما يكون محاولة من ترمب لإرسال إشارات إيجابية إلى بكين في الوقت الذي يسعى فيه للتوصل إلى اتفاق جديد بشأن الرسوم الجمركية.

ورغم أن هذا التحول المحتمل قد يخفف من بعض المخاطر القانونية المتعلقة بشراء الصين للنفط الإيراني، فإنه من غير الواضح ما إذا كان سيؤثر فعلياً على حجم التدفقات.

وتحصل الصين، أكبر مستورد للنفط في العالم، على نحو 14% من احتياجاتها من الخام من إيران. لكن من المرجح أن النسبة الفعلية أعلى، إذ يتم تمويه بعض الشحنات وكأنها واردة من ماليزيا أو من الإمارات وسلطنة عُمان، وذلك للتحايل على العقوبات الأميركية التي لا تعترف بها بكين.

وبينما لم تُسجل الصين رسمياً أي واردات من النفط الإيراني منذ يونيو 2022، تشير بيانات مقدمي الخدمات من الجهات الثالثة ومتعاملين في السوق إلى أن التدفقات استمرت رغم العقوبات الأميركية الواسعة.

ويعود ذلك إلى أن الصين أنشأت سلسلة توريد خارج السيطرة الغربية، تشمل ناقلات “أسطول الظل” ومدفوعات مقومة باليوان، ما دعم استيراد أكثر من مليون برميل يومياً.

ويُعد النفط الإيراني، الذي يباع غالباً بسعر مخفض، مورداً أساسياً لقطاع التكرير الخاص الكبير في الصين، ومصدراً حيوياً للطاقة لاقتصادها الذي يعاني من تراجع في قطاع العقارات.

أهمية العقوبات على إيران

قال دانيال تانباوم، المسؤول السابق في وزارة الخزانة الأميركية والشريك في شركة “أوليفر وايمان”: “كانت العقوبات على النفط الإيراني مهمة للغاية لفترة طويلة، لكنها أيضاً طُبقت بفتور نسبي. سيكون من المبكر جداً الاعتقاد بأن هذه السياسة – التي تفيد كلاً من الصين وإيران – ستمضي قدماً دون رؤية طويلة الأمد لضمان الاستقرار في المنطقة، قبل السماح فعلياً بتجارة شرعية للنفط الإيراني مع الصين”.

كان ترمب شدد، في تصريحات، الشهر الماضي، على ضرورة أن تتوقف جميع عمليات شراء النفط الإيراني أو المنتجات البتروكيماوية “فوراً!”، محذراً من أن المشترين سيخضعون لعقوبات ثانوية ويُمنعون من إجراء أي معاملات مع الولايات المتحدة.

واستند هذا التهديد إلى تحذيرات سابقة أطلقتها إدارته، في فبراير، حين قال وزير الخزانة سكوت بيسنت، إن واشنطن تعتزم خفض صادرات النفط الإيراني إلى أقل من 10% من مستوياتها الحالية، في إطار تجديد حملة “الضغط الأقصى” التي أُطلقت في ولاية ترمب الأولى.

وكجزء من تلك الحملة، فرضت الولايات المتحدة الأميركية عقوبات على مئات ناقلات النفط لدورها في نقل النفط الإيراني، ودون تخفيف في تلك الإجراءات، قد يظل بعض المشترين متحفظين.

معاقبة الصين

واستهدف البيت الأبيض كيانات صينية اشترت النفط الإيراني، وهو ما قد يجعل مشترين آخرين أكثر حذراً. كما أن العقوبات الثانوية على مبيعات إيران ما زالت قائمة، ومن غير الواضح ما إذا كانت تصريحات الرئيس ستؤثر على وضعها.

وكانت تلك العقوبات تهدف إلى إجبار إيران على التخلي طوعاً عن تخصيب اليورانيوم حتى لا تتمكن من تطوير سلاح نووي.

ولا يزال من غير المؤكد ما إذا كانت الضربات الجوية الأميركية في نهاية الأسبوع قد ألحقت ضرراً بالغاً بالمنشآت النووية الإيرانية، في حين لا تزال الوكالة الدولية للطاقة الذرية تجهل مصير مخزون طهران البالغ 409 كيلوجرامات من اليورانيوم عالي التخصيب، وهي كمية يُعتقد أنها تكفي لإنتاج 10 رؤوس نووية.

هذا المحتوى من “اقتصاد الشرق”.



Source link

شاركها. تويتر
السابقجابارد: معلومات جديدة تؤكد أن منشآت إيران النووية قد دُمرت
التالي رئيس الأركان الإسرائيلي: برنامج إيران النووي تراجع لسنوات
admin
  • موقع الويب

المقالات ذات الصلة

ترامب يكشف عن قائمته القصيرة لرئاسة “الاحتياطي الفيدرالي”

سبتمبر 6, 2025

زيلينسكي يرفض دعوة بوتين لزيارة موسكو: يمكنه القدوم إلى كييف

سبتمبر 6, 2025

معادن ومستحضرات تُجبر ترامب على إصدار إعفاءات جمركية

سبتمبر 6, 2025
اترك تعليقاً إلغاء الرد

الشرق الأوسط

78 % من السعوديين يفضلون السفر الفردي

يونيو 26, 2025

لقاء محمد رمضان بـ«عائلة ترمب» يلقى اهتماماً في مصر

أغسطس 9, 2025

مخاوف من عودة نشاط المهربين على الحدود الأردنية السورية

أغسطس 2, 2025

تحركات مريبة لخلايا «داعش» داخل مخيم الهول السوري

أغسطس 1, 2025
آسيا
آسيا سبتمبر 6, 2025

المسيرات والحرارة في تيانانمن

في 3 سبتمبر ، في موكب عسكري تاريخي في بكين ، أظهر الرئيس الصيني شي…

عيون الفلبين قوارب الطائرات بدون طيار أوكرانيا للتحقق من الصين في البحر

سبتمبر 6, 2025

تأمين النيوديميوم ضرورة استراتيجية لأمريكا

سبتمبر 5, 2025
الأكثر مشاهدة

دلال كرم وعاصي الرحباني وزوجته… القصة الكاملة مع زياد الرحباني

يوليو 30, 202513 زيارة

78 % من السعوديين يفضلون السفر الفردي

يونيو 26, 20258 زيارة

“الوزراء” يوافق على قواعد تحديد درجات إركاب الموظفين الحكوميين

سبتمبر 2, 20257 زيارة
اختيارات المحرر

ريتيجي ابن الأسطورة يبصم على الثامن مع الآزوري

سبتمبر 6, 2025

عزالدين: العدو لن يخرج من النقاط التي احتلها مهما قدّم لبنان لأميركا

سبتمبر 6, 2025

داليدا خليل تقفز بفستانها في حمام السباحة في وداع عزوبيتها

سبتمبر 6, 2025

مع كل متابعة جديدة

اشترك في نشرتنا الإخبارية لتبق على اطلاع بأحدث أخبارنا.

اشترك في نشرتنا الإخبارية للاطلاع على أحدث المنشورات والنصائح، لنبقى على اطلاع!

© 2025 جميع الحقوق محفوظة.
  • Home
  • DMCA
  • أعلن معنا
  • اتصل بنا
  • الشروط والأحكام
  • سياسة الخصوصية
  • من نحن

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter