Close Menu
  • بيت
  • آسيا
  • كرة القدم
  • أخبار عامة
  • أحدث الأخبار
  • أخبار LFG
  • سوق
    • الشرق الأوسط
  • سياسي
  • عالم
  • الرياضة
  • أخبار المشاهير العرب

اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

اشترك في نشرتنا الإخبارية لتبق على اطلاع بأحدث أخبارنا.

اشترك في نشرتنا الإخبارية للاطلاع على أحدث المنشورات والنصائح، لنبقى على اطلاع!

اختيارات المحرر

الزين: المسؤولية تقع على عاتق البلديات واتحادات البلديات

يوليو 12, 2025

تصريحات مدربي سان جيرمان وتشلسي قبل نهائي مونديال الأندية

يوليو 12, 2025

Yes, Israel’s plan for Rafah would be a crime – but international law has never protected Gaza

يوليو 12, 2025
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
السبت, يوليو 12, 2025
  • Home
  • DMCA
  • أعلن معنا
  • اتصل بنا
  • الشروط والأحكام
  • سياسة الخصوصية
  • من نحن
Kinstrak News | كنستراك نيوزKinstrak News | كنستراك نيوز
  • بيت
  • آسيا
  • كرة القدم
  • أخبار عامة
  • أحدث الأخبار
  • أخبار LFG
  • سوق
    • الشرق الأوسط
  • سياسي
  • عالم
  • الرياضة
  • أخبار المشاهير العرب
Kinstrak News | كنستراك نيوزKinstrak News | كنستراك نيوز
أنت الآن تتصفح:Home » الشاعر السوري جعفر العلوني وقصائد بحبر ملتهب
أحدث الأخبار

الشاعر السوري جعفر العلوني وقصائد بحبر ملتهب

adminadminمايو 23, 2025لا توجد تعليقات3 دقائق
تويتر
شاركها
تويتر


منذ الصفحات الأولى من ديوان “خريطة تحترق”، الصادر حديثاً عن دار الساقي في بيروت، يعلن الشاعر والمترجم السوري المقيم في إسبانيا جعفر العلوني، عن تموضعه في قلب الحريق، وفي داخل “خريطة” ملتهبة تدور حولها القصائد. 

في قصيدة “صديق الموت”، يفتتح الشاعر المشهد برجل يسير في فضاء مشحون بالغياب، يبحث عن اسمه، عن صوته، عن مكان يحتمل الحياة. لكن الشعر وحده، كما يقول، لا يتركه وحيداً. القصيدة هنا ليست تعبيراً فحسب، بل وسيلة إنقاذ، ومخرجاً للطوارئ.

يتّخذ العلوني من التنقّل والهجرة رمزاً للتشظّي، ومن الرحلة مجازاً للتعبير عن الذات العربية المشتتة، التي لا تسكن إلا الخرائط أو القصائد. يقول: “رجل المسافات جاءَ متعباً من كثرة الموت على كتفه/ جاء متعباً من ثقل الحياة في صدره/ ها أنا، رجل المسافات، أعود من حيث لا عودة/ لا وقت له، لا مكان، لا قلب ولا دم”.

في القسم الثاني من الكتاب، يظهر العنوان “توقّعات الأبراج للإنسان العربي”، وهو ضرب من الهجاء الكوني، حيث يتحوّل كل برج إلى صورة رمزية للواقع العربي، من الحمل، القربان الدائم على مائدة السلطان، إلى الأسد، المحاصر في أحجية الدين والسياسة، مروراً بـالعذراء التي لا تعيش إلا على هامش جسدها، والعقرب الجندي الذي يلسع الجميع باسم النظام.
إنها ليست قراءة ساخرة للمصير العربي المعلّق ككرة طائرة في الهواء، بل تراجيديا معلّقة على قوس المعنى. كل برج يحمل عبء أمةٍ هاوية، وكل طالع يشبه نشرة أخبار عاجلة عن مستقبل عربي صعب.

“هكذا أروي حياتي لنفسي” هو عنوان القسم الثالث، وفيه يتفجّر النص إلى شظايا نثرية، يتداخل فيها كل شيء. هنا، لا يكتب العلوني قصيدةً بقدر ما ينقّب عن ذاته في ركام اللغة والزمن والذاكرة. إننا لا نقرأ شاعراً يكتب سيرته الذاتية، بل نواجه كائناً يعيش بين الرماد والقصيدة، بين الهامش والهوية، وبين الحب والغياب.

ينكسر الزمن في هذا القسم، كما تنكسر المرآة، فلا تتبع القصائد ترتيباً كرونولوجياً أو سردياً، بل تتناثر في شكل شذرات أشبه بـنصوص يومية، اعترافات، ومونولوجات داخلية. هذه ليست مجرد تجزئة شكلية، بل تعبير عن تفكك الذات نفسها، وعن العيش فيما يشبه المنفى الوجودي الدائم، حتى داخل اللغة الأم.

الآخر حاضر دائماً في الكتاب، ويظهر عبر صوت أنثوي لا يسمّيه الشاعر، بل يمرّ كظلّ، كذاكرة، كاحتمال حياة لم تكتمل. هذا الصوت ليس أنثوياً فحسب، بل رمز لكل ما كان يمكن أن ينقذ، ويمنح اتزاناً في فوضى الحياة العربية.

في القسم الأخير، “تحوّلات آلية”، يذهب العلوني إلى أقصى درجات التجريب الشعري، ليطرح قصيدة ميتاشعرية تقف على تخوم التحوّل البشري – التقني، حيث يتفكك الجسد، وتتحلّل اللغة، وتُستبدل الحواس بالشرائح، والعاطفة بالدوائر الإلكترونية.

في هذا السياق، يتحوّل الحب من تجربة مرتبطة بعوالم الجسد، إلى معادلة اتصال بين مَخرج ومدخل. اللمسة تُستبدل بـ”الإرسال”، والقبلة تصبح “أرشيفاً”، والحضن “مسار بيانات”. 

بهذا التفكيك اللغوي، يعيد العلوني صياغة العلاقة بين الخالق والمخلوق، بين اللغة والإلكترون، بين الحبر والنبضة الرقمية. وكأنه يسأل: هل ما يخلق الحياة الآن هو الإله أم الآلة؟ وهل نحن بشر حقاً أم برمجيات قابلة للتحميل؟

يذكر أن جعفر العلوني شاعر ومترجم سوري مقيم في إسبانيا. من ترجماته إلى العربية: “الجمالية في الفكر الأندلسي” (2024)، “شاعر من تشيلي” (2022)، “تجريد الفن من النزعة الإنسانية” (2013).

ومن ترجماته إلى الإسبانية: “ديوان الشاعرات العربيات المعاصرات” (2017)، “أول الجسد آخر البحر” (2021)، “بين الثابت والمتحول” (2023)، “أدونيادا” (2023). 



Source link

شاركها. تويتر
السابقمن يخرب المحادثات الإيرانية- الأميركية إسرائيل أم إدارة ترمب أم ماضي طهران؟
التالي أوكرانيا.. الغموض سيد الموقف – رأي سياسي
admin
  • موقع الويب

المقالات ذات الصلة

فرنسا.. الفقر يسجل أعلى معدلاته في 30 عاماً

يوليو 12, 2025

بعد فشل openai جوجل تدفع 2.4 مليار دولار لترخيص windsurf

يوليو 12, 2025

خلافات وعقبات تعصف برابع جولات التفاوض بين حكومة دمشق وقسد

يوليو 12, 2025
اترك تعليقاً إلغاء الرد

الشرق الأوسط

78 % من السعوديين يفضلون السفر الفردي

يونيو 26, 2025

«القيادة السورية» ستدعى للمشاركة في «القمة الروسية العربية الأولى»

يوليو 1, 2025

مخاطر التلوث النووي الناجمة عن هجمات إسرائيل على إيران

يونيو 20, 2025

هل يلقي حريق كنيس يهودي بظلاله على أزمة تجنيد الحريديم؟

يونيو 8, 2025
آسيا
آسيا يوليو 12, 2025

توجهت الحكومة التايلاندية ، في الوقت الحالي ، من قبل طالب يساري السابق

بانكوك – أدى نضال تايلاند مع الديمقراطية إلى ثلاثة من رؤساء الوزراء المختلفين للغاية في…

في عالم معقد من التحالفات المتغيرة ، يتجه الألبان إلى الصين

يوليو 11, 2025

الصواريخ الأمريكية الحافية: قوة نارية ، التكلفة الاستراتيجية العالية

يوليو 11, 2025
الأكثر مشاهدة

78 % من السعوديين يفضلون السفر الفردي

يونيو 26, 20258 زيارة

تنفيذ حكم القتل تعزيرًا بمواطن قتل والدته طعناً

يوليو 8, 20255 زيارة

بينهم 12 لاعبا سعوديا.. معهد SBI يحتفل بخريجي ماجستير إدارة أعمال كرة القدم

يونيو 12, 20254 زيارة
اختيارات المحرر

الزين: المسؤولية تقع على عاتق البلديات واتحادات البلديات

يوليو 12, 2025

تصريحات مدربي سان جيرمان وتشلسي قبل نهائي مونديال الأندية

يوليو 12, 2025

Yes, Israel’s plan for Rafah would be a crime – but international law has never protected Gaza

يوليو 12, 2025

مع كل متابعة جديدة

اشترك في نشرتنا الإخبارية لتبق على اطلاع بأحدث أخبارنا.

اشترك في نشرتنا الإخبارية للاطلاع على أحدث المنشورات والنصائح، لنبقى على اطلاع!

© 2025 جميع الحقوق محفوظة.
  • Home
  • DMCA
  • أعلن معنا
  • اتصل بنا
  • الشروط والأحكام
  • سياسة الخصوصية
  • من نحن

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter