Close Menu
  • بيت
  • آسيا
  • كرة القدم
  • أخبار عامة
  • أحدث الأخبار
  • أخبار LFG
  • سوق
    • الشرق الأوسط
  • سياسي
  • عالم
  • الرياضة
  • أخبار المشاهير العرب

اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

اشترك في نشرتنا الإخبارية لتبق على اطلاع بأحدث أخبارنا.

اشترك في نشرتنا الإخبارية للاطلاع على أحدث المنشورات والنصائح، لنبقى على اطلاع!

اختيارات المحرر

البابا: لفتح فصول جديدة باسم المصالحة والسلام

ديسمبر 2, 2025

جوزيف عطية يتعرض لموقف صعب قبل صعوده على المسرح

ديسمبر 2, 2025

المطارات الأمريكية تتعرض بشكل متزايد لهجوم صاروخي صيني

ديسمبر 2, 2025
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الثلاثاء, ديسمبر 2, 2025
  • Home
  • DMCA
  • أعلن معنا
  • اتصل بنا
  • الشروط والأحكام
  • سياسة الخصوصية
  • من نحن
Kinstrak News | كنستراك نيوزKinstrak News | كنستراك نيوز
  • بيت
  • آسيا
  • كرة القدم
  • أخبار عامة
  • أحدث الأخبار
  • أخبار LFG
  • سوق
    • الشرق الأوسط
  • سياسي
  • عالم
  • الرياضة
  • أخبار المشاهير العرب
Kinstrak News | كنستراك نيوزKinstrak News | كنستراك نيوز
أنت الآن تتصفح:Home » البابا: لفتح فصول جديدة باسم المصالحة والسلام
سياسي

البابا: لفتح فصول جديدة باسم المصالحة والسلام

adminadminديسمبر 2, 2025لا توجد تعليقات9 دقائق
تويتر
شاركها
تويتر


اختتم قداسة البابا لاوون الرابع عشر زيارته لبنان والتي امتدّت لثلاثة أيام، بترؤسه القداس إلالهي الذي أقيم صباح اليوم على الواجهة البحرية لبيروت، وسط حضور الآلاف من المؤمنين الذين توافدوا من مختلف المناطق اللبنانية ومن دول الجوار، لرفع الصلاة من أجل السلام والاستقرار.

وفي ختام القداس، دعا البابا “مسيحيي لبنان إلى أن يضعوا مستقبلهم أمام الله”.وأضاف: “ولكم يا مسيحيي المشرق، أبناء هذه الأرض بكل ما للكلمة من معنى، تحلوا بالشجاعة، فالكنيسة كلها تنظر اليكم بمحبة وإعجاب”.

 وطلب من “المجتمع الدولي دعم لبنان، اسمعوا صوت الشعب الذي يطالب بالسلام”.

وأكد أن “الشرق الأوسط يحتاج إلى مقاربات جديدة لرفض عقلية الانتقام والعنف، وللتغلب على الانقسامات السياسية والاجتماعية والدينية، ولفتح فصول جديدة باسم المصالحة والسلام”.
     
وفي عظته قال البابا لاوون: “نحن مدعوون إلى عدم اليأس وأقول للبنان انهض وكن علامة للسلام في المشرق. اضاف: أصلّي كي تبقى هذه الأرض مضاءة بالإيمان وأصلّي أن يثبت لبنان في نعمة المسيح. وتابع: إنّ هذا الجمال يظلّل بالفقر والمعاناة وبالجراح وبالظرف السياسي الهش وغير المستقر وبالأزمة الاقتصادية وبالعنف والنزاعات”.

العظة: وجاء في عظة البابا لاوون: “أيها الإخوة والأخوات الأعزاء،

في ختام هذه الأيام الكثيفة التي عشناها معًا بفرح، نحتفل ونشكر الله على صلاحه وعطاياه الكثيرة، وعلى حضوره بيننا، وعلى كلمته التي أفاضها وافرة علينا، وعلى كل ما أعطانا إياه لنكون معًا.

يسوع أيضا، كما أصغينا قبل قليل في الإنجيل، شكر الآب، وتوجه إليه وصلى قائلًا: “أحمدُكَ يا أَبَتِ، رَبَّ السَّمَاءِ والأرض” (لوقا 10: 21).

في الواقع، الحمد والشكر لا يَجِدُ دائمًا مكانًا في نفوسنا. إننا نرزَح أحيانًا تحت ثقل تعب الحياة، ونهتم ونقلق بسبب المشاكل التي تحيط بنا، ونقف مشلولين بسبب عجزنا وعدم مقدرتنا أمام الشر، إذ تثقلنا أوضاع كثيرة صعبة، فتميل إلى الاستسلام والتشكي وننسى اندهاش القلب والشكر الواجب الله.

هذه الدعوة لتنمية مشاعر الحمد وعرفان الجميل أوجهها إليكم أنتم أيها الشعب اللبناني العزيز. أنتم الذين منحكم الله جمالا نادرًا زين به أرضكم، وفي الوقت نفسه أنتم شهود وضحايا لقوى الشر، بأشكاله المتعددة، الذي يُشوّه هذا الجمال والبهاء.

من هذا المكان الرحب المطل على البحر، أستطيع أنا أيضا أن أشاهد جمال لبنان الذي تغنى به الكتاب المقدس. فقد غرس الله فيه أرزه الشامخ، وغذاه وأرواه (راجع مزمور 104: 16)، وجعل ثياب عروس نشيد الأناشيد تعبق بعطر هذه الأرض (راجع نشيد الأناشيد 4: 11). وفي أورشليم، المدينة المقدسة المتلألئة بنور مجيء المسيح، أعلن، قال: “مَجدُ لبنانَ يَأْتِي إِلَيكِ السَّرْوُ والسَّنْدِيانُ والبَقْسُ جَمِيعًا، لِزِينَةِ مكان قُدسي، وأُمَجِدُ مَوطِئَ قَدَمَيَّ” (أشعيا 60: 13).

وفي الوقت نفسه، هذا الجمال يغشاه فقر وآلام، وجراح أثرت في تاريخكم، فقد كنتُ قبل قليل أصلي في موقع الانفجار في المرفأ، وتغشاه أيضاً مشاكل كثيرة تعانون منها، وسياق سياسي مهلهل وغير مستقر، غالبًا، وأزمة اقتصادية خانقة ترزحون تحت عبئها، وعنف وصراعات أعادت إحياء مخاوف قديمة.

في مثل هذا المشهد، يتحول الشكر بسهولة إلى خيبة أمل، ولا يَجِدُ نشيد الحمد مكانًا في قلب كئيب، ويجف ينبوع الرجاء بسبب الشك والارتباك.

لكن كلمة الله تدعونا إلى أن نرى الأنوار الصغيرة المضيئة في وسط ليل حالك، لكي نفتح أنفسنا على الشكر، ونتشجع على الالتزام معا من أجل هذه الأرض.

أصغينا واستمعنا يسوع يشكر الآب لا لأعمال خارقة، بل لأنه كشف حكمته للصغار والمتواضعين الذين لا يجذبون الانتباه، ويبدو أنهم لا أهمية أو لا قيمة لهم، ولا صوت لهم. في الواقع، ملكوت الله الذي جاء يسوع يبشرنا به له هذه الميزة التي ذكرها النبي أشعيا: إنه غصن، غصن صغير ينبت من جذع راجع أشعيا (11: 1)، ورجاء صغير يعد بولادة جديدة حين يبدو أن كل شيء قد مات. هكذا يُبَشِّرُ بمجيء المسيح. جاءَ مِثلَ غُصْنٍ صغير لا يقدر أن يتعرف عليه إلا الصغار، الذين يعرفون، بلا ادعاءات كبيرة، أن يُدركوا الدقائق الخفية وآثار الله في تاريخ يبدو أنه ضائع.

هذه إشارة لنا أيضًا، لنرى بعيوننا الغُصن الصغير الذي يطل وينمو وسط تاريخ أليم. والأنوار الصغيرة المضيئة في الليل، والبراعم الصغيرة التي تنبت، والبذار الصغيرة التي تزرع في بستان هذا الوقت التاريخي القاحل، والتي يمكننا أن نراها نحن أيضا، هنا، اليوم. أفكر في إيمانكم البسيط الأصيل، المتجذر في عائلاتكم والذي تغذيه مدارسكم المسيحية. وأفكر في العمل الدؤوب في الرعايا والرهبانيات والحركات الرسولية لتلبية حاجات الناس وأسئلتهم. وأفكر في الكهنة والرهبان الكثيرين الذين يبذلون أنفسهم في رسالتهم وسط الصعاب المتعددة. وأفكر في العلمانيين الذين يلتزمون في خدمة المحبة ونشر الإنجيل في المجتمع من أجل هذه الأنوار التي تسعى جاهدة لإضاءة ظلمة الليل، ومن أجل هذه البراعم الصغيرة وغير المرئية التي تفتح باب الرجاء للمستقبل، علينا أن نقول اليوم مثل يسوع: “نحمدُكَ يا أَبَتِ!”. ونشكرُكَ لأنك معنا ولا تدعنا نضعفُ فنقع.

وفي الوقت نفسه، ينبغي لهذا الشكر ألا يبقى عزاء داخليا ووهما. بل يجب أن يقودنا إلى تحوّل في القلب، وإلى توبة وارتداد في الحياة. يجب أن ندرك أن الله أراد أن تكون حياتنا في ضوء الإيمان، ووعد الرجاء، وفرح المحبة. ولهذا، نحن جميعًا مدعوون إلى أن نُنَمِّي هذه البراعم، وألا نصاب بالإحباط، وألا نرضخ لمنطق العنف ولا لعبادة صنم المال، وألا تستسلم أمام الشر الذي ينتشر.

يجب أن يقوم كل واحد بدوره، وعلينا جميعًا أن نوجد جهودنا كي تستعيد هذه الأرض بهاءها. وليس أمامنا إلا طريق واحد لتحقيق ذلك أن ننزع السلاح من قلوبنا، وتسقط دروع انغلاقاتنا العرقية والسياسية، ونفتح انتماءاتنا الدينية على اللقاءات المتبادلة، ونُوقِظ في داخلنا حُلْمَ لبنان الموحد، حيث ينتصر السلام والعدل، ويمكن للجميع فيه أن يعترف بعضُهم ببعض إخوة وأخوات، وحيث يتحقَّقُ أخيرًا ما وصفه النبي أشعيا: “يسكُنُ الذِّئبُ مع الحمل، ويَريضُ النَّمِرُ مع الجدي، ويعلف العجل والشبل معا” (أشعيا 11: 6).

هذا هو الحلم الموكول إليكم، وهذا ما يضعه إله السلام بين أيديكم يا لبنان، قم وانهض كن بيتًا للعدل والأخوة! كُن نبوءة سلام لكل المشرق
أيها الإخوة والأخوات، أود أنا أيضا أن أقول وأريد كلام يسوع: “أحمدُكَ يا أَبَتِ”. أرفع شكري الله لأنّي قَضَيتُ هذه الأيام معكم وأنا أحمل في قلبي الآمكم وآمالكم. أصلي من أجلكم، حتى يُنير الإيمان بيسوع المسيح، شمس العدل والبرّ، أرض المشرق هذه، وحتى تحافظ بقوته تعالى، على الرجاء الذي لا غروب له”.

الراعي: وفي ختام القداس، توجه البطريرك الماروني مار بشاره بطرس الراعي بالقول: “ترافقكم سيدة لبنان وشكرا لما انت عليه ولحبك الأبوي”.

أضاف: “نشكر لكم اهتمامكم بشعبنا ومحبتكم تجاهنا وتشجيعكم للشبان”. وبعد انتهاء الراعي من كلمته، قدم له البابا، هدية عبارة عن كأس القربان.

البابا: ورد البابا بكلمة، قال فيها: “دعونا ننظر إلى الرب بامل ورجاء وشحاعة ودعوة الجميع للسير معا والتعايش. نحن مواطنٍو السلام وابطال السلام وشهود سلام”وكانت كلمة للبطريرك الراعي.

ودعا  “مسيحيي لبنان إلى أن يضعوا مستقبلهم أمام الله”. وأكد أن “الشرق الأوسط يحتاج إلى مقاربات جديدة من أجل تخطي الانقسامات ولفتح صفحات جديدة باسم السلام”.

 وطلب من “المجتمع الدولي دعم لبنان”، وقال: “اسمعوا صوت الشعب الذي يطالب بالسلام”.

 اضاف: “ان الشرق الأوسط يحتاج مقاربات جديدة بهدف رفض افكار الانتقام والرفض من أجل تخطي الانقسامات السياسية والدينية ومن أجل فتح صفحة جديدة من المصالحة والسلام.

وقال: “مر زمن طويل على  طريق mutual العدائية والتدمير ورعب الحرب .نحن بحاجة الى تغيير المسار. علينا ان نعلم قلبنا طريق السلام. من هنا اصلي من أجل الشرق الأوسط وكل الأشخاص الين عانوا من الحرب، واصلي من أجل حلول سليمة للمشاكل السياسية. ولا انسى الضحايا وعلائلاتهم. واصلي خاصة لأجل لبنان واسال المجتمع الدولي ألا يوفر اي فرصة من أجل من تعزيز فرص الحوار والمصالحة. اسمعوا لصوت شعبكم الذي يطلب السلام.

العبسي: وكان  بطريرك انطاكية وسائر المشرق للروم  الملكيين الكاثوليك يوسف العبسي، القى قبل ترؤس البابا القداس الإلهي ، كلمة ترحيبيّة ، قال فيها :

“قداسة البابا لاوون، في هذا اليوم وفي هذه اللحظات أتت إليكم والتفّت من حولكم هذه الجموع الغفيرة التي تشاهدونها قادمةً من لبنان كلّه وحتّى من خارج لبنان لتراكم وتسمعكم وتصلّي معكم وتستقي منكم العزيمة والرجاء والفرح والراحة.

هذه الجموع التي تشاهدونها قد أتت من هذا البلد، لبنان، الذي يُعرف ببلد السلام، لتردّ عليكم السلام الذي أطلقْتَموه للعالم أجمع عقب انتخابكم بإعلانكم: “السلام لجميعكم”. أتت هذه الجموع لتقول لكم “ولروحك أيضًا”، و”أهلًا وسهلًا” بقداستك في لبنان، مرحّبة، مفترشة من قلوبها أغصانًا للزينة وصارخة نظير تلك الجماهير في يوم الشعانين “مباركٌ الآتي باسم الربّ”.

أضاف :”قداسة البابا، هذه الجموع التي تحيّيكم وتصلّي معكم الآن وهنا هم أبناء الكنائس الشرقيّة العزيزة على قلبكم والتي خصّصتُم لها أوّلى لقاءاتكم وعبّرتم لها فيها عن بالغ تقديركم لها وعن إرادة وواجب المحافظة عليها ودعمها، لأنّها كنز للكنيسة الجامعة، ولأنّ بقاءها بالتالي وحضورها في لبنان والشرق لا غنى عنهما. من روما إلى القسطنطينيّة إلى أنطاكية، مشوارٌ إيمانيّ أردتَم به، يا قداسة البابا، أن تقرنوا القول بالفعل وأن تعبّروا في الوقت عينه عن رغبتنا كلّنا في أن نكون واحدًا ليؤمن العالم”. 

وتابع : “السيّد المسيح قال لبطرس: “أنت الصخرة عليها أبني كنيستي”، وها هو خليفته في رومة، المترئّس في المحبّة، قد أتى “يثبّت إخوته” في لبنان والشرق الحائر التائه. دعوتنا اليوم لنصلّي معكم وتُسمعونا كلمات الثبات في الإيمان والرجاء والمحبّة.

إنّ حضوركم في هذا التوقيت الحرج يحمل في جوهره رسالة رجاء بليغة، تعبّر عن قرب الكرسيّ الرسوليّ الروماني من اللبنانيّين بشكل خاصّ ومن شعوب المنطقة بشكل عامّ. رجاؤنا أن تواصلوا، يا صاحب القداسة، جهودكم الدؤوبة مقرونة بالصلاة على خطى أسلافكم لكي يمنحنا إله السلامِ السلامَ حتّى يبقى أولادنا صامدين في أرضهم وفي رسالتهم، مناراتٍ للعيش المشترك وشهودًا للعالم أنّ الإنسان واحد وأنّ الصداقة والجيرة والمواطنة أقوى وأمتن من التفرقة”.

وختم العبسي :”قدومكم إلى لبنان، يا قداسة البابا، ليس للسير في خطى أسلافكم وحسب إنّما يحمل رسالة سامية للذين التقيتم بهم خصوصًا المكرّسين والشباب. وبزيارتكم لمقام القدّيس شربل، وللمرضى في دير الصليب، وللمهجّرين والمجروحين بالقرب من هنا أريتمونا الأولويّة: الصلاة ورعاية الناس المتعبين. سوف نترك هذا المكان ونخرج من هذه الليترجيّا الإلهيّة التي تصنع وحدتنا وفي قلبنا فرح وسلام لن ينزعهما منّا أحد أو شيء لأنّهما وعد السيّد.
أيّها الأب الأقدس، إذ نشكر الله الذي أعطانا رئيسَ كهنة مثلَكم، نلتمس بركتكم الرسوليّة، باسمنا كلّنا نحن الذين من حولكم، وباسم غيرنا الكثيرين الذين يرونكم ويسمعونكم من حيث هم، نصافحكم قائلين: “سلام المسيح”، “المسيح فيما بيننا”، “أهلًا وسهلًا”.

الحضور: وشارك في القداس رئيس الجمهورية العماد جوزاف عون واللبنانية الأولى نعمت عون، رئيس مجلس النواب نبيه بري وعقيلته رندا، رئيس الحكومة نواف سلام وعقيلته سحر بعاصيري، البطريرك الماروني الكاردينال مار بشارة بطرس الراعي، الرئيس ميشال سليمان وعقيلته وفاء، السفير البابوي باولو بورجيا، الرئيس السابق للحزب التقدمي الإشتراكي وليد جنبلاط وعقيلته نورا، رئيس تيار المردة سليمان فرنجية، رئيس تكتل “لبنان القوي” النائب جبران باسيل، النائبة ستريدا جعجع ووزراء ونواب حاليون وسابقون وشخصيات رسمية وروحية ووفد من الكرسي الرسولي وفاعليات دينية وسياسية واجتماعية والآلاف من المؤمنين. وكان لافتًا غياب رئيس حزب القوات اللبنانية سمير جعجع، وذلك لأسباب أمنية كما اشارت النائب ستريدا جعجع ردًا على سؤال.

ومنذ الصباح الباكر، تقاطر المواطنون من مختلف المناطق اللبنانية إلى الواجهة البحرية في بيروت للمشاركة في القداس الإلهي الذي سيُقام عند العاشرة والنصف من صباح اليوم، حيث من المقرّر أن يلقي قداسة البابا لاوون الرابع عشر عظة موجهة إلى الشعب اللبناني في واحدة من أبرز محطات زيارته التاريخية  للبنان.

المصدر: وكالة الأنباء المركزية



Source link

شاركها. تويتر
السابقجوزيف عطية يتعرض لموقف صعب قبل صعوده على المسرح
admin
  • موقع الويب

المقالات ذات الصلة

البابا: لا تفقدوا فرح هذه الرسالة

ديسمبر 2, 2025

نجاح العهد في تنظيم زيارة البابا..والبروتوكول؟

ديسمبر 2, 2025

قبل القمّة الخليجية في البحرين

ديسمبر 2, 2025
اترك تعليقاً إلغاء الرد

الشرق الأوسط

ضربات روسية «ضخمة» تقطع الكهرباء عن شرق كييف بأسره

أكتوبر 10, 2025

78 % من السعوديين يفضلون السفر الفردي

يونيو 26, 2025

رحيل الممثلة كلوديا كاردينالي عن 87 عاماً… «أجمل إيطالية في تونس»

سبتمبر 24, 2025

ليبيا تحتاج إلى تغيير جذري في المشهد السياسي لضمان الأمن والاستقرار

نوفمبر 9, 2025
آسيا
آسيا ديسمبر 2, 2025

المطارات الأمريكية تتعرض بشكل متزايد لهجوم صاروخي صيني

كثفت قاعدة كادينا الجوية، أكبر مركز للقوات الجوية الأمريكية في اليابان، الاستعدادات ضد الضربات الصاروخية…

التنازل الأمريكي عن ميناء تشابهار الإيراني يعد فوزًا لآسيا الوسطى

ديسمبر 2, 2025

فيديو زفاف مسرب يكشف نفاق النخبة الإسلامية في إيران

ديسمبر 1, 2025
الأكثر مشاهدة

دلال كرم وعاصي الرحباني وزوجته… القصة الكاملة مع زياد الرحباني

يوليو 30, 202537 زيارة

ابنة كريم محمود عبدالعزيز تشن هجوماً حاداً على دينا الشربيني وروبي

نوفمبر 6, 202527 زيارة

منح وزير الموارد البشرية صلاحية تحديد رسوم عمل المرافقين

سبتمبر 24, 202514 زيارة
اختيارات المحرر

البابا: لفتح فصول جديدة باسم المصالحة والسلام

ديسمبر 2, 2025

جوزيف عطية يتعرض لموقف صعب قبل صعوده على المسرح

ديسمبر 2, 2025

المطارات الأمريكية تتعرض بشكل متزايد لهجوم صاروخي صيني

ديسمبر 2, 2025

مع كل متابعة جديدة

اشترك في نشرتنا الإخبارية لتبق على اطلاع بأحدث أخبارنا.

اشترك في نشرتنا الإخبارية للاطلاع على أحدث المنشورات والنصائح، لنبقى على اطلاع!

© 2025 جميع الحقوق محفوظة.
  • Home
  • DMCA
  • أعلن معنا
  • اتصل بنا
  • الشروط والأحكام
  • سياسة الخصوصية
  • من نحن

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter