Close Menu
  • بيت
  • آسيا
  • كرة القدم
  • أخبار عامة
  • أحدث الأخبار
  • أخبار LFG
  • سوق
    • الشرق الأوسط
  • سياسي
  • عالم
  • الرياضة
  • أخبار المشاهير العرب

اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

اشترك في نشرتنا الإخبارية لتبق على اطلاع بأحدث أخبارنا.

اشترك في نشرتنا الإخبارية للاطلاع على أحدث المنشورات والنصائح، لنبقى على اطلاع!

اختيارات المحرر

مطر: لا يمكن القبول بعزل صوت المغترب اللبناني

نوفمبر 3, 2025

أبطال العالم.. البرازيل تزاحم نيجيريا على الزعامة

نوفمبر 3, 2025

“بيت الديناميت” يفجر أساطير القوة الأمريكية

نوفمبر 3, 2025
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الإثنين, نوفمبر 3, 2025
  • Home
  • DMCA
  • أعلن معنا
  • اتصل بنا
  • الشروط والأحكام
  • سياسة الخصوصية
  • من نحن
Kinstrak News | كنستراك نيوزKinstrak News | كنستراك نيوز
  • بيت
  • آسيا
  • كرة القدم
  • أخبار عامة
  • أحدث الأخبار
  • أخبار LFG
  • سوق
    • الشرق الأوسط
  • سياسي
  • عالم
  • الرياضة
  • أخبار المشاهير العرب
Kinstrak News | كنستراك نيوزKinstrak News | كنستراك نيوز
أنت الآن تتصفح:Home » A House Of Dynamite.. حائر بين الهجاء والبروباجندا
أحدث الأخبار

A House Of Dynamite.. حائر بين الهجاء والبروباجندا

adminadminنوفمبر 2, 2025لا توجد تعليقات8 دقائق
تويتر
شاركها
تويتر


يعشق الأميركيون السينما، ومن شدة هذا العشق حولوا الحياة السياسية إلى “أفلام” يكتبونها ويخرجونها ويمثلون فيها.

ليس أدل على ذلك من الجدل المثار حاليا حول “سباق التسلح النووي” والحروب الفعلية والافتراضية والكلامية التي تشنها الإدارة الأميركية “الترمبية” في كل مكان.

وليس أدل عليه من هجوم البنتاجون (وزارة الدفاع سابقاً، وزارة الحرب حالياً) على فيلم مثل A House Of Dynamite، وهو عمل خيالي تقليدي من تلك الأفلام والمسلسلات التي  تظهر كل عام حول “نهاية العالم” بفعل الحروب النووية والكوارث الطبيعية وغير الطبيعية وهجوم المريخيين على الأرض.

البنتاجون “افتعلت” معركة مع صناع A House Of Dynamite حول عدم دقة الفيلم في تصوير قدرات الولايات المتحدة الأميركية على صد الصواريخ الباليستية النووية.

وبالطبع ليس هناك أفضل من هذه “الخناقة” للدعاية لقرارات ترمب الأخيرة باستمرار التجارب النووية، وتصعيد سباق التسلح النووي وغير النووي، ومشروع “القبة الذهبية” لصد الصواريخ، الذي ينوي أن ينفق عليه عشرات المليارات من الدولارات.

ويبدو أن هذا الجدل “السينمائي” المفتعل هو أحد التكتيكات “الدعائية” التي تدعمها الوزارة للحفاظ على حالة “التأهب” والاستعداد للحرب، التي لا يتوقف الأميركيون عن العيش فيها.

تدهور إبداعي

مثل كثير من الأفلام والمسلسلات الشعبية، يطرح A House of Dynamite أسئلة تلعب على شعور الناس بالأمان، والسؤال هذه المرة عن مدى جاهزية الولايات المتحدة الأميركية لصد هجوم نووي في حالة خروج الأمور عن السيطرة لأي سبب من الأسباب.

يبدأ الفيلم، الذي كتبه نواه أوبنهايم، وأخرجته كاثلين بيجيلو، ويعرض على منصة نتفليكس حالياً، بانطلاق صاروخ نووي من مكان مجهول في آسيا باتجاه الولايات المتحدة، وفشل الدفاعات الجوية في التصدي له، وردود فعل السياسيين والعسكريين.

مثلما يحدث لعقول الناس العاديين أحياناً، لا ينجو المبدعون أيضاً من احتمالات تدهور قدراتهم الإبداعية، أو تشوش رؤاهم الفنية والإنسانية.

ويبدو أن بعضاً من هذا قد أصاب المخرجة الأميركية “الكبيرة” كاثرين بيجلو (73 عاماً)، صاحبة العديد من الأفلام المتميزة وأول امرأة تحصل على أوسكار أفضل إخراج عن فيلمها The Hurt Locker عام 2008.

منذ حصولها على الأوسكار قامت بيجيلو بصناعة 3 أفلام هي Zero Dark Thirty عام 2012، الذي يروي تفاصيل عملية اغتيال أسامة بن لادن، وDetroit عام 2017، الذي يروي وقائع عنف عرقية تاريخية حدثت في الستينيات، ورغم نجاح الفيلمين نقدياً، فقد منيا بخسائر تجارية، وهو ما دفع بيجيلو، ربما إلى اللجوء إلى نتفليكس لكي تصنع فيلمها الجديد.

ليس هناك علاقة، أو ربما يكون هناك علاقة، بين العمل مع نتفليكس والمستوى المتواضع لـ A House Of Dynamite، ولكن المثير للدهشة الحالتين أن القليل قد بقي هنا من مهارات بيجيلو، المشهود لها في صنع أعمال تتسم بالتشويق والإيقاع القوي واتساق الأسلوب ووضوح الرؤية الإخراجية.

هناك شيء مفقود هنا، والنتيجة هي الأثر الضعيف الذي يتركه الفيلم في المشاهد (مقارنة بمعظم أعمال المخرجة)، وهو ما تبدى منذ عرضه الأول في المسابقة الرسمية بمهرجان “فينيسيا” الماضي، حيث لم يشعر به أحد.

الأمر نفسه تكرر مع بدء عرض الفيلم في دور العرض، حيث مر مرور الكرام، قبل أن يبدأ بثه على منصة نتفليكس في 24 أكتوبر الماضي.

كارثة متعددة الرؤوس

ينتمي A House Of Dynamite شكلياً لما يعرف بأفلام الكوارث ونهاية العالم، وهو يذكر بأفلام نهاية الألفية الماضية مثل Armageddon عام 1998، وImpact عام 2009، اللذين يتخيلان اصطدام نيازك عملاقة بالأرض وهل يمكن التصدي لها.

ينتمي A House Of Dynamite أيضاً إلى أفلام الكابوس النووي التي ظهرت بعد ضرب هيروشيما وناكازاكي بالقنبلة الذرية وبداية سباق التسلح النووي في أعقاب الحرب العالمية الثانية، والتي وصلت إلى ذروتها في ستينيات القرن الماضي.

هذا الكابوس الذي ظهر في الكثير من الأفلام، ومن أهمها Fail Safe، إخراج سيدني لوميت، و Dr. Strangelove، إخراج ستانلي كوبريك، وكلاهما صدر في 1964.

الفكرة في هذين الفيلمين هي حدوث خطأ ما يؤدي إلى انطلاق صاروخ نووي باتجاه الاتحاد السوفيتي (الخصم التقليدي لأمريكا بعد الحرب العالمية)، وعدم القدرة على إيقافه بعد اكتشاف الخطأ.

في A House Of Dynamite ينطلق الصاروخ باتجاه أميركا وليس منها، وليس معروفاً من الذي أطلقه بالضبط (أعداء أميركا صاروا كثيرين: الروس، الكوريون، الصينيون، الإيرانيون، أو ربما مجرد إرهابي مجنون استيقظ متعكر المزاج!).

في 18 دقيقة

متن الفيلم هو الإجراءات العسكرية والسياسية التي تتخذها الإدارة الأميركية تجاه الصاروخ، بداية من قيادة نقاط المراقبة في ألاسكا، جهة قدوم الصاروخ، وحتى رئيس الولايات المتحدة، مروراً بأجهزة المخابرات ومساعدي الرئيس ووزير الدفاع، وذلك على مدار 18 دقيقة فقط، منذ لحظة انطلاق الصاروخ وحتى وصوله إلى مدينة شيكاغو!

كان يمكن لفيلم قصير يدور في الزمن الواقعي للحدث أن يكون مرعباً ومشوقاً ومبتكراً. ولكن هناك قوالب “تجارية” تتطلب ألا يقل زمن الفيلم عن 90 دقيقة، وبالتالي كان على صناع A House of Dynamite أن يجدوا حلاُ. وقد تفتق ذهنهم عن تكرار زمن الحدث ثلاث مرات من عدة وجهات نظر: ضابطة المخابرات المسؤولة في البيت الأبيض أوليفيا ووكر (ريبيكا فيرجسون)، النائب المساعد في وزارة الدفاع جيك بيرنجتون (جابريل باسو)، الجنرال أركان حرب أنطوني برادي (تريسي ليتس)، وزير الدفاع جيك بيرنجتون (جاريد هاريس)، خبيرة شؤون كوريا الشمالية آنا بارك (جريتا لي)، وأخيرا الرئيس الذي يؤدي دوره إدريس إلبا. 

هذا البناء الذي يطلق عليه “بناء راشومون” نسبة إلى فيلم الياباني أكيرا كوروساوا الذي يعود إلى 1950، ويروي القصة من أربع وجهات نظر مختلفة، غالباً ما يستخدمه الكتاب وصناع الأفلام لكي يعبروا عن نسبية الحقيقة، وكيف تختلف رؤيتها من شخص إلى آخر.

ولكنها هنا، في A House Of Dynamite، لا مجال لها من الإعراب، فحتى مع وجود هذه الشخصيات الكبيرة الكثيرة وإعادة تصوير الحدث من زوايا مختلفة يظل المضمون والناتج واحداً: لا شيء! الفيلم كله عبارة عن محادثات هاتفية صوتية أحياناً أو مصورة أحيانا أخرى بين هؤلاء الأطراف وغيرهم، وذلك بهدف التوصل لقرار بشأن الضربة الصاروخية: محاولة معرفة مزيد من التفاصيل ومعرفة الفاعل؟ الانتظار وعدم التسرع، ما قد يعني توقع ضربات أخرى تابعة؟ توجيه ضربة استباقية لكل الأعداء المحتملين؟ 

محادثات غير مجدية

فيما تركز ضابطة المخابرات على جمع أكبر قدر من المعلومات، وتأمل في قدرة الدفاعات الجوية على إسقاط الصاروخ، يسعى الجنرال العسكري إلى إشعال حرب شعواء على الجميع، مصراً على أن الردع والهجوم المضاد هما السبيل الوحيد لمواجهة الأعداء، بينما يسعى مساعد الرئيس إلى التهدئة، واضعاً نصب عينيه أن الصاروخ قد يكون خطأً غير مقصود، أو عمل أحمق، ويتواصل مع الروس والصينيين الذين يؤكدون له أن لا علاقة لهم بالأمر، أما الرئيس نفسه، فعليه اتخاذ قرار عاجل بالهجوم المضاد وإشعال حرب نووية مدمرة، أو الانتظار!

يدمج A House Of Dynamite “بناء راشومون” ببناء الـHyperlink، الذي يدور حول عدد من الشخصيات والحكايات المتفرقة التي يربطها مكان محدد أو زمن محدد أو حدث محدد، وهو هنا الدقائق التي ينطلق فيها الصاروخ وردود أفعال عشرات الشخصيات على ذلك الحدث، بجانب عائلات هذه الشخصيات.

استدرار التعاطف

على عادة أفلام الكوارث الأميركية يضيع حوالي نصف زمن A House Of Dynamite في استدرار عطف المشاهد على “الضحايا المحتملين” للصاروخ من الشخصيات الرئيسة وأقاربهم ومعارفهم: جندي في قاعدة عسكرية بعيدة عن الوطن زوجته تطلب الطلاق. ضابطة المخابرات لديها طفل مريض بصحبة زوجها في المستشفى. موظف بالبيت الأبيض يستعد لخطبته في اليوم نفسه. جندي يتصل بأمه ليطمئن عليها. جندي آخر يحمل لعبة لابنه الصغير.

وزير الدفاع يتصل بابنته في شيكاغو التي سيضربها الصاروخ ويجبن عن أخبارها، قبل أن ينهار أمام رجاله. “فورميولا” الكوارث المعتادة التي تستخدم القصص الفردية لتعميق حجم الكارثة بإعطائها وجه إنساني، والتأثير العاطفي على المشاهد. ولا يملك المرء سوى أن يفكر في الوجه المنافق والمعايير المزدوجة للسياسة الأميركية وبوقها الإعلامي: انزع عن المأساة الأفراد فلا يصبح لها وجود (العرب أو المكسيكيين أو الألمان..إلخ).

أضف بعض القصص العائلية لأي عملية عنف تافهة، فتكتسب ثقلا وأهمية عظمى، وتبرر قتل المئات والآلاف انتقاماً، لا أعرف هل خطر ببال صناع الفيلم، وهم يتحدثون عن الصاروخ الذي يضرب شيكاغو كم الصواريخ والقنابل التي ألقيت على غزة خلال العامين الأخيرين؟!

نقد أم دعاية؟

يبدو A House of Dynamite كما لو كان فيلماً مناهضاً للحروب وسباق التسلح النووي الذي يمكن أن يفتك بكوكب الأرض بين ليلة وضحاها. ولكن في باطنه يعيد الفيلم ترسيخ مفهوم القوة الأميركي، ذلك أن النقد الأساسي الذي يوجهه الفيلم هو لمنظومة الدفاع الجوي “غير الكافية” و”غير الكفؤة” للتصدي، وكأن المشكلة الأساسية هي زيادة كفاءة هذه المنظومة بإنفاق مزيد من عشرات الملايين عليها.

في الحقيقة وبشكل علمي، فإن فكرة الفيلم ساذجة، كما يمكن أن يرى أي شخص ملم بأنظمة الصواريخ والدفاعات الجوية، وكما صرحت لورا جريجو الناقدة المتخصصة في هذا المجال.

ولكن ليس معنى هذا أن كفاءة منظومة الدفاع الأميركية الحالية (أو المستقبلية) يعني الأمان، ذلك أن الدول “المعادية” تطور أيضاً من أنظمة هجومها ودفاعها، ما يعني أنه سباق من دون نهاية. وكما يذكر إدريس ألبا على لسان الرئيس في الفيلم (نقلاً عن “بودكاست” استمع إليه): لقد بنينا بيتاً وملأناه بالديناميت، ونعيش فيه غافلين عن أنه قابل للانفجار في أي لحظة. ومن هنا عنوان الفيلم “بيت الديناميت” أو “بيت ممتلئ بالديناميت” حسب عنوان الفصل الثالث من الفيلم.

وبغض النظر عن ركاكة استخدام العنوان نفسه تقريباً للفيلم ولأحد فصوله، وهي ركاكة يعاني منها الفيلم ككل. بغض النظر عن الركاكة، فمن الطريف أن نتفليكس ترجمت عنوان الفيلم إلى “على حافة الانهيار”، وهي ترجمة تفقد مجاز بيت الديناميت قوته، ولكنها قد تكون أكثر دقة، بالنظر إلى حالة السياسة الأميركية الآن!

* ناقد فني



Source link

شاركها. تويتر
السابقدمشق تطمح إلى «شراكة استراتيجية قوية جداً» مع واشنطن
التالي بعد تهديد نيجيريا… لقاء مرتقب بين ترمب وتينوبو
admin
  • موقع الويب

المقالات ذات الصلة

رئيس الوزراء الروسي يتوجه إلى الصين في زيارة “بالغة الأهمية”

نوفمبر 3, 2025

اتهامات للولايات المتحدة بتهديد مفاوضين أوروبيين بشكل شخصي

نوفمبر 3, 2025

اعتراف إسباني”بظلم” الشعوب الأصلية في المكسيك

نوفمبر 3, 2025
اترك تعليقاً إلغاء الرد

الشرق الأوسط

78 % من السعوديين يفضلون السفر الفردي

يونيو 26, 2025

رحيل الممثلة كلوديا كاردينالي عن 87 عاماً… «أجمل إيطالية في تونس»

سبتمبر 24, 2025

ضربات روسية «ضخمة» تقطع الكهرباء عن شرق كييف بأسره

أكتوبر 10, 2025

قتلى وإصابات ونزوح عشرات العائلات في معارك بين الجيش و«قسد»

أكتوبر 6, 2025
آسيا
آسيا نوفمبر 3, 2025

“بيت الديناميت” يفجر أساطير القوة الأمريكية

يصل فيلم “بيت الديناميت” لكاثرين بيجلو إلى لحظة أصبح فيها التهديد النووي ضجيجًا في وعينا…

طائرات Anduril بدون طيار لن تسد الفجوة في سلاح الجو الأمريكي في الصين

نوفمبر 3, 2025

دول السلة العملاقة – وموجات الهجرة القادمة

نوفمبر 1, 2025
الأكثر مشاهدة

دلال كرم وعاصي الرحباني وزوجته… القصة الكاملة مع زياد الرحباني

يوليو 30, 202529 زيارة

منح وزير الموارد البشرية صلاحية تحديد رسوم عمل المرافقين

سبتمبر 24, 202514 زيارة

78 % من السعوديين يفضلون السفر الفردي

يونيو 26, 20258 زيارة
اختيارات المحرر

مطر: لا يمكن القبول بعزل صوت المغترب اللبناني

نوفمبر 3, 2025

أبطال العالم.. البرازيل تزاحم نيجيريا على الزعامة

نوفمبر 3, 2025

“بيت الديناميت” يفجر أساطير القوة الأمريكية

نوفمبر 3, 2025

مع كل متابعة جديدة

اشترك في نشرتنا الإخبارية لتبق على اطلاع بأحدث أخبارنا.

اشترك في نشرتنا الإخبارية للاطلاع على أحدث المنشورات والنصائح، لنبقى على اطلاع!

© 2025 جميع الحقوق محفوظة.
  • Home
  • DMCA
  • أعلن معنا
  • اتصل بنا
  • الشروط والأحكام
  • سياسة الخصوصية
  • من نحن

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter