Close Menu
  • بيت
  • آسيا
  • كرة القدم
  • أخبار عامة
  • أحدث الأخبار
  • أخبار LFG
  • سوق
    • الشرق الأوسط
  • سياسي
  • عالم
  • الرياضة
  • أخبار المشاهير العرب

اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

اشترك في نشرتنا الإخبارية لتبق على اطلاع بأحدث أخبارنا.

اشترك في نشرتنا الإخبارية للاطلاع على أحدث المنشورات والنصائح، لنبقى على اطلاع!

اختيارات المحرر

أكاديمية محمد السادس.. قصة “مصنع نجوم الكرة” في المغرب

ديسمبر 20, 2025

ماذا ينتظر الأصفر الرنان في 2026؟

ديسمبر 20, 2025

باسيل: لمَ لا نحفظ سلاح الحزب للجيش اللبناني؟

ديسمبر 20, 2025
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
السبت, ديسمبر 20, 2025
  • Home
  • DMCA
  • أعلن معنا
  • اتصل بنا
  • الشروط والأحكام
  • سياسة الخصوصية
  • من نحن
Kinstrak News | كنستراك نيوزKinstrak News | كنستراك نيوز
  • بيت
  • آسيا
  • كرة القدم
  • أخبار عامة
  • أحدث الأخبار
  • أخبار LFG
  • سوق
    • الشرق الأوسط
  • سياسي
  • عالم
  • الرياضة
  • أخبار المشاهير العرب
Kinstrak News | كنستراك نيوزKinstrak News | كنستراك نيوز
أنت الآن تتصفح:Home » أكاديمية محمد السادس.. قصة “مصنع نجوم الكرة” في المغرب
كرة القدم

أكاديمية محمد السادس.. قصة “مصنع نجوم الكرة” في المغرب

adminadminديسمبر 20, 2025لا توجد تعليقات3 دقائق
تويتر
شاركها
تويتر



وحين ينظر المشجع المغربي إلى قائمة المنتخب المغربي التي اختارها المدرب وليد الركراكي، يجد 5 لاعبين رئيسيين يشكلون العمود الفقري للمنتخب، جميعهم مروا من بوابة هذه القلعة الرياضية، وهم: نايف أكرد وعز الدين أوناحي ويوسف النصيري وأسامة ترغلين وعبد الحميد آيت بودلال، ورغم اختلاف مساراتهم الاحترافية، إلا أنهم يتحدثون لغة كروية واحدة، لغة تعلموها خلف أسوار الأكاديمية التي باتت اليوم “مصنع النجوم” الأكثر تأثيرا في القارة.

مشروع استراتيجي

لم يكن نجاح هذا الجيل وليد صدفة عابرة أو موهبة فطرية لم تجد من يرعاها، بل كان نتاج مشروع استراتيجي طويل الأمد، وضعت لبناته الأولى قبل عقدين من الزمن، إذ يؤكد رئيس قسم انتقاء المواهب في الأكاديمية، طارق الخزري، أن هذا الصرح لم ينم بدافع الحاجة الملحة للأندية، بل كان تجسيدا لرؤية ومبادرة ملكية من الملك محمد السادس، تهدف إلى تحديث المنظومة الكروية وبناء جيل قادر على المنافسة عالميا.

يتذكر أول مدير تقني للأكاديمية، ناصر لارغيت، البدايات قائلا “وصلت إلى المشروع ومعي ورقة بيضاء فقط، كانت المهمة جبارة، إذ تطلب الأمر تصميم كل شيء من الصفر بين عامي 2007 و2010، بدءا من المخططات المعمارية وصولا إلى المناهج الرياضية والتربوية”.

طاف لارغيت وفريقه أرجاء المملكة، وراقبوا أكثر من 15 ألف طفل، وفي النهاية، لم يقع الاختيار إلا على 37 طفلا فقط، كانت عملية انتقاء “قاسية” لكنها هادفة، وسرعان ما بدأت الثمار تنضج، فبحلول العام الثاني، كان طلاب الأكاديمية يغزون المنتخبات الوطنية للناشئين والشباب والفريق الأولمبي، واليوم يتحدث الجميع عن “العلامة التجارية” لأكاديمية محمد السادس.

ولا تتعلق هذه العلامة فقط بالدقة التقنية أو القدرة على اللعب تحت الضغط في المساحات الضيقة، بل تتعلق بـ “الشخصية”، يوضح الخزري أن خريجي الأكاديمية يتميزون بتواضع جم وإدراك عميق بأنهم يمثلون شيئا أكبر من ذواتهم.

وتظهر هذه الهوية بوضوح في نايف أكرد، المدافع الذي يجسد الرزانة والمسؤولية، وفي عز الدين أوناحي، المايسترو الذي يمنح المغرب إيقاعا أنيقا يذكر بصناع اللعب الكلاسيكيين، أما يوسف النصيري، فقد وصل إلى الأكاديمية شابا يمتلك السرعة والموهبة الخام، ليتحول هناك إلى مهاجم يمتلك الذكاء الميداني والقدرات البدنية التي تجعله رجل المواعيد الكبرى، وينضم إليهم أسامة ترغلين بذكائه في وسط الملعب، و عبد الحميد آيت بودلال الذي يمثل استمرارية هذا الخط الإنتاجي الفريد.

“النضج والاستمرارية”

يرفض طارق الخزري قياس نجاح الأكاديمية بمجرد توقيع العقود الاحترافية أو الانتقال إلى الدوريات الأوروبية، بالنسبة له، المعيار الحقيقي هو “النضج والاستمرارية”، موضحا “الرهان لا يكسب عند الإنتقاء أو التوقيع، بل عندما يستقر مستوى اللاعب مع ناديه ومنتخبه الوطني على المدى الطويل”.

وبلغة الأرقام، ومن بين 57 لاعبا مروا تحت إشراف لارغيت، أصبح 47 منهم لاعبين محترفين، و15 منهم انتقلوا مباشرة إلى أوروبا، وشارك العديد منهم في كؤوس العالم، ودورات الألعاب الأولمبية، ونهائيات أمم أفريقيا. لقد تحول النموذج المغربي من مجرد “تجربة” إلى “منهجية محترمة” تدرسها الآن اتحادات أفريقية أخرى تسعى للاقتداء بهذا النجاح، بحسب الموقع الرسمي للاتحاد الأفريقي لكرة القدم (كاف).

وقد تكون الميزة الأكثر استثنائية في الأكاديمية هي تركيزها الصارم على التعليم، إذ يؤكد لارغيت أن الانضباط الدراسي والهيكل اليومي واحترام الحياة الجماعية كانت جزءا لا يتجزأ من تكوين اللاعب، “المسيرة الكروية تنتهي في سن الثلاثين أو الخامسة والثلاثين، لذا يجب استباق ما يأتي بعد ذلك”… هذا الأساس التعليمي هو ما منح اللاعبين القدرة على تحمل الضغوط الوطنية الهائلة دون انكسار، ومواجهة الانتكاسات بنضج وحكمة.



Source link

شاركها. تويتر
السابقماذا ينتظر الأصفر الرنان في 2026؟
admin
  • موقع الويب

المقالات ذات الصلة

المغرب يلتقي جزر القمر بافتتاح كأس أمم أفريقيا

ديسمبر 20, 2025

مدرب عالمي على رادار المنتخب السعودي.. والهدف “مشروع ضخم”

ديسمبر 19, 2025

مدرب ليفربول يرفض الحديث عن مستقبل صلاح.. لهذا السبب

ديسمبر 19, 2025
اترك تعليقاً إلغاء الرد

الشرق الأوسط

ضربات روسية «ضخمة» تقطع الكهرباء عن شرق كييف بأسره

أكتوبر 10, 2025

78 % من السعوديين يفضلون السفر الفردي

يونيو 26, 2025

رحيل الممثلة كلوديا كاردينالي عن 87 عاماً… «أجمل إيطالية في تونس»

سبتمبر 24, 2025

نتائج «شبه صفرية» للأحزاب المدنية في انتخابات العراق

نوفمبر 15, 2025
آسيا
آسيا ديسمبر 20, 2025

الصراع التايلاندي الكمبودي يتصاعد بشكل خطير من البر إلى البحر

بانكوك ــ استعدت البحرية الملكية التايلاندية التي دربتها الولايات المتحدة يوم السبت (20 ديسمبر/كانون الأول)…

إندونيسيا من بين كبار الخاسرين في نهاية الين الرخيص

ديسمبر 19, 2025

لقد حان الوقت لكندا للتخلي عن الولايات المتحدة والذهاب مع الصين

ديسمبر 19, 2025
الأكثر مشاهدة

دلال كرم وعاصي الرحباني وزوجته… القصة الكاملة مع زياد الرحباني

يوليو 30, 202538 زيارة

ابنة كريم محمود عبدالعزيز تشن هجوماً حاداً على دينا الشربيني وروبي

نوفمبر 6, 202527 زيارة

منح وزير الموارد البشرية صلاحية تحديد رسوم عمل المرافقين

سبتمبر 24, 202514 زيارة
اختيارات المحرر

أكاديمية محمد السادس.. قصة “مصنع نجوم الكرة” في المغرب

ديسمبر 20, 2025

ماذا ينتظر الأصفر الرنان في 2026؟

ديسمبر 20, 2025

باسيل: لمَ لا نحفظ سلاح الحزب للجيش اللبناني؟

ديسمبر 20, 2025

مع كل متابعة جديدة

اشترك في نشرتنا الإخبارية لتبق على اطلاع بأحدث أخبارنا.

اشترك في نشرتنا الإخبارية للاطلاع على أحدث المنشورات والنصائح، لنبقى على اطلاع!

© 2025 جميع الحقوق محفوظة.
  • Home
  • DMCA
  • أعلن معنا
  • اتصل بنا
  • الشروط والأحكام
  • سياسة الخصوصية
  • من نحن

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter