Close Menu
  • بيت
  • آسيا
  • كرة القدم
  • أخبار عامة
  • أحدث الأخبار
  • أخبار LFG
  • سوق
    • الشرق الأوسط
  • سياسي
  • عالم
  • الرياضة
  • أخبار المشاهير العرب

اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

اشترك في نشرتنا الإخبارية لتبق على اطلاع بأحدث أخبارنا.

اشترك في نشرتنا الإخبارية للاطلاع على أحدث المنشورات والنصائح، لنبقى على اطلاع!

اختيارات المحرر

الحكم ينقذ ترامب من مصير السجناء ثاكسين ويون وبولسونارو

نوفمبر 27, 2025

كأس الملك.. كونسيساو يتصدر بـ4 ألقاب

نوفمبر 27, 2025

كنعان: القضاء المتأخر يعني غياب العدالة

نوفمبر 27, 2025
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الخميس, نوفمبر 27, 2025
  • Home
  • DMCA
  • أعلن معنا
  • اتصل بنا
  • الشروط والأحكام
  • سياسة الخصوصية
  • من نحن
Kinstrak News | كنستراك نيوزKinstrak News | كنستراك نيوز
  • بيت
  • آسيا
  • كرة القدم
  • أخبار عامة
  • أحدث الأخبار
  • أخبار LFG
  • سوق
    • الشرق الأوسط
  • سياسي
  • عالم
  • الرياضة
  • أخبار المشاهير العرب
Kinstrak News | كنستراك نيوزKinstrak News | كنستراك نيوز
أنت الآن تتصفح:Home » جنوب لبنان معلَّق على حافة الهدنة… عامٌ على وقف النار بلا عودة ولا استقرار
الشرق الأوسط

جنوب لبنان معلَّق على حافة الهدنة… عامٌ على وقف النار بلا عودة ولا استقرار

adminadminنوفمبر 27, 2025لا توجد تعليقات4 دقائق
تويتر
شاركها
تويتر


يفتح الجنوب عامه الأول بعد اتفاق وقف إطلاق النار على مشهدٍ ثقيل يختلط فيه الركام بالخوف، وتعيش فيه القرى الأمامية بين هدنة معلّقة وواقعٍ لم يطوِ صفحة الحرب بعد.

وبرغم مرور 12شهراً على إعلان وقف إطلاق النار، فإنّ شهادات أبناء المنطقة تكشف أنّ الهدوء بقي نظرياً، في حين يعيش الناس في قلب العاصفة. ثلاث شهادات من عيترون وكفرشوبا وحولا، ترسم لوحة دقيقة لهذا الجنوب المعلّق بين الهدنة والقلق.

تبدّل المعادلات

يبدأ علي مراد، ابن بلدة عيترون، توصيفه للعام الأول بعد الهدنة بصورة مباشرة تُعبّر عن التحوّل الذي أصاب الجنوب. ويقول لـ«الشرق الأوسط»: «بعد عام على اتفاق وقف إطلاق النار، لا يزال أبناء القرى الأمامية، كما اللبنانيون عموماً، يعيشون نتائج الهزيمة العسكرية التي انتهى إليها (حزب الله)، بكل ما ترتّب عليها من خسائر استراتيجية وهشاشة واضحة في المشهد الجنوبي».

دبابتان إسرائيليتان على الحدود مع لبنان الأحد (إ.ب.أ)

ويضيف أنّ «الجنوب اليوم مدمَّر. القرى الأمامية في وضع صعب جداً، ولا توجد حتى الآن أي خطة عملية للعودة أو لإعادة الإعمار»، مشيراً إلى أنّ الناس «يعيشون حالة إحباط حقيقية، وانعداماً شبه كامل للثقة بالمستقبل، في ظل غياب أي أفق واضح، واستمرار الانتهاكات اليومية».

وفي مقاربة مباشرة لدور الحزب، يعتبر مراد أنّ «إصرار (حزب الله) على عدم الاعتراف بحجم الواقع الصعب الذي يعيشه الجنوب، وعدم الانتقال إلى مستوى جديد من المقاربة السياسية، يحولان دون حماية الناس»، مشيراً إلى أنّ الحزب «لم يعد يمتلك القدرة العسكرية التي تمكّنه من مواجهة الخطر الإسرائيلي كما في السابق، في حين الأولوية اليوم يجب أن تكون لحماية الجنوبيين وتعزيز الوحدة الوطنية».

ويشدّد على أنّ «المطلوب هو الاعتراف بالتغيّرات التي حصلت، والتعامل معها بواقعية سياسية بعيداً عن الإنكار»، لافتاً إلى أنّ أبناء الجنوب «يدركون أن مرحلة كاملة قد انتهت، وأنّ المصلحة تقتضي التكيّف مع الواقع الجديد بهدف إعادة الإعمار وعودة السكان».

ويؤكد أنّ «الهمّ الأساسي للجنوبيين اليوم يتمثّل في العودة إلى قراهم، وضمان انسحاب إسرائيل ووقف الاعتداءات، وأن تكون حرب 2024 هي آخر الحروب على هذه الأرض».

كفرشوبا

من العرقوب، يحمل باسل صالح، ابن كفرشوبا، مقاربة ميدانية لعام الهدنة الصورية. ويقول لـ«الشرق الأوسط» إنّ «الاتفاق لم يُنهِ الخطر ولا الاعتداءات، ولم يبدّد القلق اليومي الذي يعيشه الناس».

ويضيف أنّه لم يعد قادراً على زيارة أرضه بانتظام بسبب «الخوف الدائم من الوضع الأمني، والاعتداءات المتكررة على الرعاة، وحالات الاعتقال وإطلاق النار التي تحصل على أطراف كفرشوبا بشكل شبه يومي».

الدخان يتصاعد من موقع غارة إسرائيلية على جنوب لبنان (أ.ف.ب)

ويرى صالح أنّ الحرب «لم توقِف فقط إمكانية التنقّل، بل ضربت أيضاً آخر ما تبقّى من استقرار اجتماعي واقتصادي»، موضحاً أنّ كثيرين «اضطروا إلى بناء حياتهم خارج مناطقهم بعدما أصبحت العودة محفوفة بالمخاطر، ومع الوقت صار الرجوع أصعب، خصوصاً لمن نقلوا مدارس أولادهم وأعمالهم إلى بيروت أو خارج الجنوب».

ويتوقف عند مشهد الدمار قائلاً: «البلدة دُمّرت خمس مرات عبر العقود، والناس دفعت أثماناً باهظة، واليوم تسأل من جديد عن إمكانية إعادة الإعمار في ظل غياب الضمانات واستمرار التهديد». ويضيف: «لا أحد يعرف إن كان هناك توغّل بري أو احتلال جديد قد يطيح بكل شيء».

ويشير إلى أنّ «الأراضي الزراعية باتت حقول خطر، فعدد كبير من الأراضي لم يعد يمكن الوصول إليه بسبب القنابل غير المنفجرة أو القصف».

وعن الوضع المعيشي، يرى صالح أنّ الجنوبيين «يدفعون فاتورة الحرب حتى لو كانوا خارج القرية»، ويقول: «الغلاء، والانهيار المالي، وارتفاع أسعار الذهب، وتراجع تحويلات المغتربين… كلها عوامل فاقمت الضيق اليومي. لقد دخلنا الحرب ووضعنا منهار أصلاً، فجاءت لتزيد كل شيء سوءاً، وتجعل حياتنا معرضة لخطر وجودي حقيقي».

ويختم قائلاً إنّ «الناس اليوم تعبت. تريد أن تعيش يومين براحة قبل أن تموت. تريد أن تنام بلا صوت مسيّرة أو قصف أو تمشيط، وبلا خوف من إخلاء مفاجئ أو ترك منازلها. الحرب في العرقوب لم تنتهِ؛ تبعاتها الإنسانية والاجتماعية والاقتصادية والأمنية ما زالت مستمرة، وتزداد قسوة مع الوقت».

حولا

من حولا، تتخذ شهادة فاروق يعقوب منحى أكثر حدّة؛ إذ يرى أنّ الهدنة لم تصل أصلاً إلى بلدته. ويقول لـ«الشرق الأوسط» إنّ «هذه الذكرى لا تعني لأهالي القرى الحدودية شيئاً؛ لأننا ببساطة لم نلمس وقفاً للنار. القرار الذي يعتبرونه وقفاً للحرب لم يشملنا فعلياً. نحن نعيش في منطقة ما زالت تتعرّض لقصف شبه يومي واعتداءات مستمرة، وما زلنا، حتى اللحظة، تحت تهديد الاحتلال بشكل مباشر. لذلك، بالنسبة إلينا، الحرب لم تتوقف».

ويتابع أنّ العودة إلى البلدة «شبه مستحيلة»، موضحاً أنّ «الناس خائفة، وبيوتنا مدمّرة، والبنى التحتية غائبة بالكامل؛ لا كهرباء، لا ماء، لا طبابة، ولا أي شكل من أشكال الحياة الطبيعية». ويضيف: «حتى أولئك الذين عادوا إلى حولا عادوا مُكرهين؛ لأنهم لم يعودوا قادرين على تحمّل تكلفة النزوح. الإيجارات مرتفعة، والوضع الاقتصادي منهار، فاضطرّ كثيرون للعودة إلى بيوت مهدّمة ومناطق خطرة؛ لأنه لم يعد لديهم أي خيار آخر».

ويرى يعقوب أنّ الأهالي يعيشون اليوم «حالة رعب حقيقي»، موضحاً أنّ «الخوف الأكبر ليس من القصف فقط، بل من احتمال ألّا نعود إلى أرضنا أبداً. هذا الهاجس يرافقنا يومياً، نخشى أن تتحوّل المنطقة إلى أمر واقع جديد».

ويختم كلامه قائلاً: «تعبنا… هذه المنطقة دفعت أكثر من طاقتها. ونأمل ألا يكون مستقبلنا معلّقاً إلى هذا الحد، وأن تكون لنا عودة حقيقية وكريمة إلى أرضنا وبيوتنا».



Source link

شاركها. تويتر
السابق“الوفاء للمقاومة”: المجتمع الدولي يقف موقف شاهد الزور المتواطئ
التالي كنعان: القضاء المتأخر يعني غياب العدالة
admin
  • موقع الويب

المقالات ذات الصلة

سياسات الهجرة المتراخية تمثل أبرز تهديد للأمن القومي

نوفمبر 27, 2025

بابا الفاتيكان يتوجه لتركيا في أول رحلة خارجية له 

نوفمبر 27, 2025

الذهب يتراجع من أعلى مستوى له في أسبوعين وسط جني المستثمرين للأرباح

نوفمبر 27, 2025
اترك تعليقاً إلغاء الرد

الشرق الأوسط

ضربات روسية «ضخمة» تقطع الكهرباء عن شرق كييف بأسره

أكتوبر 10, 2025

78 % من السعوديين يفضلون السفر الفردي

يونيو 26, 2025

رحيل الممثلة كلوديا كاردينالي عن 87 عاماً… «أجمل إيطالية في تونس»

سبتمبر 24, 2025

ليبيا تحتاج إلى تغيير جذري في المشهد السياسي لضمان الأمن والاستقرار

نوفمبر 9, 2025
آسيا
آسيا نوفمبر 27, 2025

الحكم ينقذ ترامب من مصير السجناء ثاكسين ويون وبولسونارو

رفض قاض في مقاطعة فولتون بولاية جورجيا القضية المرفوعة ضد الرئيس دونالد ترامب ومجموعة من…

إن ثقة آسيا في “خطة باول” قد تكون في غير محلها

نوفمبر 27, 2025

رؤية التعدين الأخضر في الصين تلبي الواقع الهش في إندونيسيا

نوفمبر 27, 2025
الأكثر مشاهدة

دلال كرم وعاصي الرحباني وزوجته… القصة الكاملة مع زياد الرحباني

يوليو 30, 202536 زيارة

ابنة كريم محمود عبدالعزيز تشن هجوماً حاداً على دينا الشربيني وروبي

نوفمبر 6, 202527 زيارة

منح وزير الموارد البشرية صلاحية تحديد رسوم عمل المرافقين

سبتمبر 24, 202514 زيارة
اختيارات المحرر

الحكم ينقذ ترامب من مصير السجناء ثاكسين ويون وبولسونارو

نوفمبر 27, 2025

كأس الملك.. كونسيساو يتصدر بـ4 ألقاب

نوفمبر 27, 2025

كنعان: القضاء المتأخر يعني غياب العدالة

نوفمبر 27, 2025

مع كل متابعة جديدة

اشترك في نشرتنا الإخبارية لتبق على اطلاع بأحدث أخبارنا.

اشترك في نشرتنا الإخبارية للاطلاع على أحدث المنشورات والنصائح، لنبقى على اطلاع!

© 2025 جميع الحقوق محفوظة.
  • Home
  • DMCA
  • أعلن معنا
  • اتصل بنا
  • الشروط والأحكام
  • سياسة الخصوصية
  • من نحن

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter