Close Menu
  • بيت
  • آسيا
  • كرة القدم
  • أخبار عامة
  • أحدث الأخبار
  • أخبار LFG
  • سوق
    • الشرق الأوسط
  • سياسي
  • عالم
  • الرياضة
  • أخبار المشاهير العرب

اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

اشترك في نشرتنا الإخبارية لتبق على اطلاع بأحدث أخبارنا.

اشترك في نشرتنا الإخبارية للاطلاع على أحدث المنشورات والنصائح، لنبقى على اطلاع!

اختيارات المحرر

التعاون الصيني – اليمني يشغل الغرب: أمن البحر الأحمر ملفّاً مفتوحاً

أكتوبر 8, 2025

صفقة Pasni Port Seal تمنح باكستان من الصين إلى الولايات المتحدة

أكتوبر 8, 2025

رئيس الوزراء البريطاني يزور الهند لتعزيز العلاقات التجارية

أكتوبر 7, 2025
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الأربعاء, أكتوبر 8, 2025
  • Home
  • DMCA
  • أعلن معنا
  • اتصل بنا
  • الشروط والأحكام
  • سياسة الخصوصية
  • من نحن
Kinstrak News | كنستراك نيوزKinstrak News | كنستراك نيوز
  • بيت
  • آسيا
  • كرة القدم
  • أخبار عامة
  • أحدث الأخبار
  • أخبار LFG
  • سوق
    • الشرق الأوسط
  • سياسي
  • عالم
  • الرياضة
  • أخبار المشاهير العرب
Kinstrak News | كنستراك نيوزKinstrak News | كنستراك نيوز
أنت الآن تتصفح:Home » انهيار الحكومات في فرنسا.. لماذا يعمق جراح أوروبا؟
أحدث الأخبار

انهيار الحكومات في فرنسا.. لماذا يعمق جراح أوروبا؟

adminadminأكتوبر 7, 2025لا توجد تعليقات4 دقائق
تويتر
شاركها
تويتر


تواجه أوروبا خلال السنوات الماضية تحديات عدة، أبرزها حرب روسيا وأوكرانيا، وتعريفات الرئيس الأميركي دونالد ترمب الجمركية، وصعود الشعبويين اليمينيين في مختلف أنحاء القارة، فيما سقطت الحكومة الفرنسية مجدداً، ولكن هذه المرة بعد أقل من يوم واحد فقط من توليها السلطة، ما أثار اضطراباً من احتمال إجراء انتخابات جديدة قد تقرب اليمين المتطرف من السلطة، وفق مجلة “بوليتيكو”. 

وفي بروكسل وعواصم أوروبية أخرى، عبر مسؤولون ودبلوماسيون في جلسات خاصة عن مخاوفهم من أن تضعف قدرة الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون على قيادة الملفات الدولية، مثل أوكرانيا وغزة، بشكل حاسم. وأبدى بعضهم قلقاً من أن يعرض ذلك اقتصاد منطقة اليورو بأكمله للخطر.

وقال دبلوماسي أوروبي إن “فرنسا أكبر من أن تفشل، لذلك فإن هذه الاضطرابات السياسية المستمرة يعرض منطقة اليورو بأكملها للخطر.. إنه الموضوع الرئيسي في كل أحاديث المكاتب اليوم”. 

وتعد فرنسا ثاني أكبر اقتصاد في الاتحاد الأوروبي بعد ألمانيا، ولاعب رئيسي في مجموعة السبع، والدولة الوحيدة في الاتحاد التي تمتلك سلاحاً نووياً، كما أنها عضو دائم في مجلس الأمن الدولي. وبالإضافة إلى ذلك، شكلت باريس في عهد ماكرون قوة سياسية دافعة للشؤون الأوروبية لا ينافسها في ذلك سوى ثقل برلين. 

وفي الوقت نفسه، يحاول ماكرون صد تهديد حزب “التجمع الوطني” اليميني المتطرف، الذي يتصدر استطلاعات الرأي بشكل مستمر، بينما يكافح في الوقت نفسه للتعامل مع العجز الكبير في ميزانية بلاده.

لكن حكوماته المتعاقبة فشلت في تمرير تدابير لخفض الإنفاق العام عبر البرلمان، فيما يزيد الجمود السياسي المستمر منذ فترة طويلة من احتمال الدعوة إلى انتخابات تشريعية جديدة قبل نهاية العام، ما ينذر بأشهر إضافية من عدم اليقين. 

وبدأت بعض الأوساط تفكر الآن في احتمال استقالة ماكرون المبكرة من منصبه. وتنتهي ولايته رسمياً في عام 2027.

وستفتح أي من هذه السيناريوهات الباب أمام حزب “التجمع الوطني”، الذي تتزعمه مارين لوبان، لتحقيق مكاسب كبيرة قد تقلب المشهد السياسي الأوروبي وتطلق موجة من الاضطرابات. 

“نعي سياسي مبكر”

وفي بروكسل، بدأ بعض الدبلوماسيين الأوروبيين يكتبون بهدوء “النعي السياسي” لماكرون، وفق “بوليتكو”. فبعد أن صعد إلى السلطة عام 2017 وكسر القوالب التقليدية للسياسة الفرنسية، قالوا إنه يبدو الآن زعيماً ضعيفاً فقد زخمه، ويتراجع نفوذه بسرعة في بروكسل.

وتحدث دبلوماسي أوروبي ثانٍ عن “إرث” ماكرون بوصفه مفكراً مؤثراً طرح أفكاراً عديدة لدفع عجلة التغيير في أوروبا، ونجح في إقناع قادة آخرين بتبني بعضها.

وأشار الدبلوماسي إلى أن مفهوم “الاستقلالية الاستراتيجية”، الذي يهدف إلى جعل الاتحاد الأوروبي أكثر اعتماداً على نفسه اقتصادياً ودفاعياً، وُلد قبل سنوات في باريس. 

ومع سحب ترمب الولايات المتحدة بعيداً عن أوروبا، أصبح هذا المفهوم يحظى بزخم كبير في بروكسل. وقال الدبلوماسي: “ليس هناك الكثير من القادة المستعدين أو القادرين على التفكير لخمس أو حتى سنتين مقبلتين. كان (ماكرون) بارعاً جداً في ذلك”.

وانتُخب ماكرون للبقاء في منصبه حتى عام 2027، ورغم التكهنات لم يُبدِ أي إشارة إلى أنه سيستقيل. لكن إذا استمر في الحكم، فإن الاضطرابات السياسية في باريس ستؤدي على الأرجح إلى تراجع تأثير فرنسا في النقاشات وصياغة السياسات داخل الاتحاد الأوروبي.

وقال الدبلوماسي إن فرنسا كانت ستتمكن من التأثير بدرجة أكبر في نقاشات وزراء المالية بشأن ميزانية الاتحاد، لو استطاعت إرسال الوزير نفسه بانتظام إلى الاجتماعات مع نظرائه في بروكسل. لكن التغييرات المتكررة في المناصب الوزارية في باريس تجعل من الصعب على الموقف الفرنسي أن يحافظ على نفوذه. 

أما الانتخابات المبكرة، فقد تهدد الميزانية الأوروبية طويلة الأمد. وكانت الحكومات الوطنية المشاركة في مناقشات الميزانية قد حددت موعداً غير رسمي للتوصل إلى اتفاق قبل الانتخابات الفرنسية في عام 2027، نظراً إلى الخطر المتمثل في احتمال أن تُسيس لوبان النقاش وتعرقله في نهاية المطاف، بحسب المسؤول الأوروبي في منطقة اليورو.

غياب مؤثر

ولعب ماكرون دوراً محورياً في جهود أوروبا لدعم أوكرانيا والقارة في مواجهة روسيا، سواء من خلال حث القادة الأوروبيين على تعزيز القدرات العسكرية الذاتية للاتحاد الأوروبي، أو عبر تنسيق الجهود مع الحلفاء. 

ولا تزال مبادرته المشتركة مع رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر لتشكيل “تحالف الراغبين” هي الخيار الوحيد المطروح لدعم أي اتفاق سلام مستقبلي في أوكرانيا. 

وقال المسؤول الأوروبي: “ليس من مصلحة الاتحاد الأوروبي أن تكون إحدى أكبر الدول الأعضاء في حالة اضطراب، خصوصاً في هذا الوضع الأمني الراهن”. 

ولطالما كانت الشراكة الفرنسية-الألمانية القوية، بين قادة فاعلين في باريس وبرلين، ركناً أساسياً لجعل الاتحاد الأوروبي أكثر قوة وكفاءة. لكن أزمات ماكرون تجعل تحقيق ذلك أصعب بكثير، حتى مع وجود زعيم جديد في ألمانيا هو فريدريش ميرتس، الذي يُنظر إليه في بروكسل على أنه أكثر نشاطاً من سلفه. 

وفي غضون ذلك، يبرز سؤال عمّا، أو من، سيأتي بعد ذلك. فإذا دعا ماكرون إلى انتخابات جديدة، فإن اليمين المتطرف الفرنسي قد يحقق مكاسب، رغم أن نسبة تأييد حزب “التجمع الوطني” في استطلاعات الرأي ظلت مستقرة إلى حد كبير بين 30 و32% منذ الانتخابات التشريعية لعام 2024. 



Source link

شاركها. تويتر
السابقبشرى تحتفل بيوم ميلادها برسالة إلى نفسها
التالي تونس والجزائر توقعان اتفاقية دفاعية لمواجهة تحديات إقليمية
admin
  • موقع الويب

المقالات ذات الصلة

رئيس الوزراء البريطاني يزور الهند لتعزيز العلاقات التجارية

أكتوبر 7, 2025

روسيا: وجود عسكري من خارج المنطقة في أفغانستان يثير الصراعات

أكتوبر 7, 2025

بوندي أمام لجنة القضاء: اتهامات متبادلة بتسييس وزارة العدل

أكتوبر 7, 2025
اترك تعليقاً إلغاء الرد

الشرق الأوسط

78 % من السعوديين يفضلون السفر الفردي

يونيو 26, 2025

عارض صحي مفاجئ يستدعي نقل هانيبال القذافي للمستشفى

أكتوبر 2, 2025

رحيل الممثلة كلوديا كاردينالي عن 87 عاماً… «أجمل إيطالية في تونس»

سبتمبر 24, 2025

لقاء محمد رمضان بـ«عائلة ترمب» يلقى اهتماماً في مصر

أغسطس 9, 2025
آسيا
آسيا أكتوبر 8, 2025

صفقة Pasni Port Seal تمنح باكستان من الصين إلى الولايات المتحدة

ذكرت باكستان اقتراحًا لمنح الولايات المتحدة دورًا للتنمية والإدارة في ميناء Pasni ، كما ذكرت…

ترامب لوقف إطلاق النار في خطة غامضة ، منحازة ، ولكن لديها دعم دولي

أكتوبر 7, 2025

غيرت شركات البناء الصينية الطريقة التي تعمل بها في أفريقيا

أكتوبر 7, 2025
الأكثر مشاهدة

دلال كرم وعاصي الرحباني وزوجته… القصة الكاملة مع زياد الرحباني

يوليو 30, 202523 زيارة

منح وزير الموارد البشرية صلاحية تحديد رسوم عمل المرافقين

سبتمبر 24, 202514 زيارة

78 % من السعوديين يفضلون السفر الفردي

يونيو 26, 20258 زيارة
اختيارات المحرر

التعاون الصيني – اليمني يشغل الغرب: أمن البحر الأحمر ملفّاً مفتوحاً

أكتوبر 8, 2025

صفقة Pasni Port Seal تمنح باكستان من الصين إلى الولايات المتحدة

أكتوبر 8, 2025

رئيس الوزراء البريطاني يزور الهند لتعزيز العلاقات التجارية

أكتوبر 7, 2025

مع كل متابعة جديدة

اشترك في نشرتنا الإخبارية لتبق على اطلاع بأحدث أخبارنا.

اشترك في نشرتنا الإخبارية للاطلاع على أحدث المنشورات والنصائح، لنبقى على اطلاع!

© 2025 جميع الحقوق محفوظة.
  • Home
  • DMCA
  • أعلن معنا
  • اتصل بنا
  • الشروط والأحكام
  • سياسة الخصوصية
  • من نحن

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter