Close Menu
  • بيت
  • آسيا
  • كرة القدم
  • أخبار عامة
  • أحدث الأخبار
  • أخبار LFG
  • سوق
    • الشرق الأوسط
  • سياسي
  • عالم
  • الرياضة
  • أخبار المشاهير العرب

اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

اشترك في نشرتنا الإخبارية لتبق على اطلاع بأحدث أخبارنا.

اشترك في نشرتنا الإخبارية للاطلاع على أحدث المنشورات والنصائح، لنبقى على اطلاع!

اختيارات المحرر

دول عربية وتركيا تؤكد دعم سوريا وتدين الاعتداءات الإسرائيلية

يوليو 17, 2025

تقييم أميركي: منشأة نووية إيرانية واحدة دُمرت من أصل 3

يوليو 17, 2025

سلوفينيا تمنع وزيرين إسرائيليين من دخول أراضيها

يوليو 17, 2025
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الخميس, يوليو 17, 2025
  • Home
  • DMCA
  • أعلن معنا
  • اتصل بنا
  • الشروط والأحكام
  • سياسة الخصوصية
  • من نحن
Kinstrak News | كنستراك نيوزKinstrak News | كنستراك نيوز
  • بيت
  • آسيا
  • كرة القدم
  • أخبار عامة
  • أحدث الأخبار
  • أخبار LFG
  • سوق
    • الشرق الأوسط
  • سياسي
  • عالم
  • الرياضة
  • أخبار المشاهير العرب
Kinstrak News | كنستراك نيوزKinstrak News | كنستراك نيوز
أنت الآن تتصفح:Home » جورج عبد الله أشهر مقاتل لبناني ماروني «من أجل فلسطين»… وأقدم سجين في فرنسا
الشرق الأوسط

جورج عبد الله أشهر مقاتل لبناني ماروني «من أجل فلسطين»… وأقدم سجين في فرنسا

adminadminيوليو 17, 2025لا توجد تعليقات4 دقائق
تويتر
شاركها
تويتر


يفترض أن ينهي جورج عبد الله، المواطن اللبناني، قريباً، رحلةً دامت 41 عاماً في السجون الفرنسية، جعلت منه أقدم سجين في سجون فرنسا وأحد أقدم السجناء في العالم، بعد أن حُكم عليه عام 1984 بالسجن المؤبد في قضايا جنائية منها اغتيال ومحاولة اغتيال دبلوماسيين على الأراضي الفرنسيّة.

عبد الله، الذي أسَّس وآخرون «الفصائل المسلحة الثورية اللبنانية» التي كانت تنفِّذ عمليات بإطار أنشطة داعمة للقضية الفلسطينية، كان يردِّد دائماً خلال محاكمته وبعدها: «أنا مقاتل ولست مجرماً». وقال في معرض دفاعه عن نفسه أمام القضاة: «الطريق الذي سلكته أملته علي انتهاكات حقوق الإنسان المرتَكَبة ضد فلسطين».

وحاز عبد الله شهرةً واسعةً نظراً لمدة سجنه الطويلة، التي أثارت جدلاً واسعاً في الأوساط السياسية والحقوقية،بوصفه استوفى في عام 1999 متطلبات إطلاق سراحه المشروط وفقاً للقانون الفرنسي، غير أنه تم رفض الإفراج عنه مرات عدة، وردَّ محاموه ذلك لضغوط سياسية، وبالتحديد أميركية مورست لمنع إطلاق سراحه.

مولده ونشأته

وُلِد جورج عبد الله في 2 أبريل (نيسان) 1951، في بلدة القبيات بقضاء عكار شمال لبنان، وهي بلدة متاخمة للحدود مع سوريا. وقد ترعرع في عائلة مسيحية مارونية من 10 أفراد (الوالد والوالدة و5 أولاد ذكور، و3 إناث) وكان والده عسكرياً في الجيش اللبناني.

اهتم عبد الله بالعمل السياسي منذ صغره، وانصم بعمر الـ15 من عمره إلى «الحزب القومي السوري الاجتماعي». أكمل دراسته في «دار المعلمين» ببيروت، وتخرّج عام 1970، ثم بدأ حياته المهنية مدرساً في مدرسة بمنطقة أكروم بعكار.

بوقتها، كان متابعاً من كثب للقضية الفلسطينية، وانخرط في الأوساط المؤيدة لحقوق الفلسطينيين والقومية العربية. وفي أواخر السبعينات، انضم إلى «الحركة الوطنية اللبنانية»، وهي تحالف نشط خلال الحرب الأهلية اللبنانية. وأظهر عداءه لإسرائيل قبل أن ينتسب مطلع الثمانينات إلى حركة «الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين» اليسارية.

وشعر عبد الله بأنه يستطيع أن يذهب أبعد من ذلك، فأسَّس عام 1980 مع آخرين «الفصائل المسلحة الثورية اللبنانية» الماركسية المناهضة لـ«الإمبريالية»، وقد تبنَّت الحركة 5 هجمات في أوروبا بين عامَي 1981 و1982 تحت عنوان دعم القضية الفلسطينية.

ورفعت هذه الفصائل شعار «وراء العدو في كل مكان»، وعملت على تشكيل مجموعة من الخلايا العسكرية للعمل الخارجي بإطار ما قالت إنه «نقل المعركة مع العدو إلى الخارج».

واتُّهمت الحركة بكثير من عمليات الاغتيال، بما في ذلك مقتل تشارلز راي، نائب الملحق العسكري في السفارة الأميركية لدى فرنسا، ويعقوب بارسيمانتوف، المستشار الثاني في السفارة الإسرائيلية في باريس.

اعتقاله في فرنسا

ويتم التداول بروايتين لطريقة اعتقاله. تقول الأولى نه وبعدما كان يقيم في سويسرا، ذهب إلى فرنسا لتسليم وديعة شقة أستأجرها، واعتقلته الشرطة الفرنسية في مدينة ليون في 24 أكتوبر (تشرين الأول) 1984 بتهمة حيازة جواز جزائري مزور، وحُكم عليه بالسجن 4 سنوات في سجن لانميزان.

أما الرواية الثانية، فتقول إنه دخل في 24 أكتوبر 1984 إلى مركز للشرطة في ليون، طالباً الحماية من قتلة «الموساد» الذين يطاردونه. لكن مديرية مراقبة الأراضي الفرنسية سرعان ما أدركت أن الرجل الذي يجيد اللغة الفرنسية ليس سائحاً وإنما هو عبد القادر السعدي، وهو اسمه الحركي.

رجال شرطة فرنسيون يرافقون جورج عبد الله (أ.ف.ب)

وقالت الشرطة الفرنسية إنها عثرت على متفجرات وأسلحة في الشقة التي كان يستأجرها، بما في ذلك المسدس الذي يُعتقد أنه استُخدم في مقتل تشارلز راي وبارسيمانتوف.

وحُكم على عبد الله بالسجن المؤبد في مارس (آذار) 1987 بتهمة «التواطؤ في أعمال إرهابية»، والمشاركة في اغتيال الدبلوماسيَّين الأميركي والإسرائيلي.

وعلى الرغم من استيفائه عام 1999 متطلبات إطلاق سراحه المشروط وفقاً للقانون الفرنسي، كما يؤكد محاموه، فإنه تم رفض الإفراج عنه مرات عدة.

وضغطت الحكومة اللبنانية برئاسة نجيب ميقاتي عام 2012 للإفراج عن عبد الله، وفي عام 2013، وافق القضاء الفرنسي مبدئياً على الإفراج عنه بشرط ترحيله إلى لبنان، لكن وزارة الداخلية الفرنسية لم تصدر أمر الترحيل اللازم لتنفيذ القرار، ما أبقاه في السجن.

عائلة عبد الله

ويبلغ عبد الله راهناً 74 عاماً. وهو، بحسب شقيقه روبير، بصحة جيدة ويتصل بمنزل العائلة يومياً.

ويقول روبير في تصريح لـ«الشرق الأوسط» إن «والدته توفيت عام 2004 بحسرة جورج»، موضحاً أنها «كانت قد زارته مرة بعد اعتقاله بـ5 سنوات، لكنها لم تزره مجدداً؛ لأن الوقع النفسي عليها كان سيئاً جداً».

ولم يتمكَّن أي من إخوته الـ7 من زيارته «لأنهم اتهمونا بالمشاركة في تفجيرات بفرنسا لا علاقة لنا بها»، كما يقول روبير.

العودة إلى القبيات

ومن المتوقع أن يعود عبد الله بعد الإفراج عنه في 25 يوليو (تموز) الحالي إلى منزل عائلته في بلدة القبيات التي تحتفي راهناً بقرار الإفراج عنه.

ويقول النائب جيمي جبور، ابن القبيات: «هذا الإفراج المنتظر منذ سنوات طويلة يأتي في السياق الطبيعي لتطبيق القوانين الفرنسية،في حين أن منع الإفراج عن جورج كان يتم بقرار وتدخل سياسي. اليوم أهل جورج وبلدته القبيات ينتظرون الإفراج عنه وملاقاته، ونحن بدورنا نقوم بالاتصالات اللازمة لمواكبة هذه العودة بالتنسيق مع السلطات اللبنانية». ويضيف جبور لـ«الشرق الأوسط»:«منذ مدة بدأت مجموعة من النواب اللبنانيين بحراك خاص بملف جورج، وراسلنا السلطات الفرنسية للمطالبة بالإفراج عنه، والتقينا عدداً من المسؤولين اللبنانيين كان آخرهم لقاء مع رئيس الحكومة نواف سلام بداية هذا الأسبوع، وقد قام مشكوراً بالتواصل مع السلطات الفرنسية».



Source link

شاركها. تويتر
السابقبوتين: مقاطعة أوروبا للغاز الروسي تسببت في سلسلة من الآثار السلبية على صناعاتها
التالي مصر ترى تغيير اسم شارع «الإسلامبولي» نقلة في علاقاتها مع إيران
admin
  • موقع الويب

المقالات ذات الصلة

سلوفينيا تمنع وزيرين إسرائيليين من دخول أراضيها

يوليو 17, 2025

هل مولت الولايات المتحدة بناء «سد النهضة» الإثيوبي؟

يوليو 17, 2025

استهداف جديد بمسيرة لحقل تديره شركة نرويجية في كردستان

يوليو 17, 2025
اترك تعليقاً إلغاء الرد

الشرق الأوسط

78 % من السعوديين يفضلون السفر الفردي

يونيو 26, 2025

«القيادة السورية» ستدعى للمشاركة في «القمة الروسية العربية الأولى»

يوليو 1, 2025

مخاطر التلوث النووي الناجمة عن هجمات إسرائيل على إيران

يونيو 20, 2025

هل يلقي حريق كنيس يهودي بظلاله على أزمة تجنيد الحريديم؟

يونيو 8, 2025
آسيا
آسيا يوليو 17, 2025

تخلف الغواصة التي تغرقنا في حرب تايوان

تتمثل الفجوة المتسعة بين طموحات الغواصة الأمريكية والقدرة الصناعية في إعادة تشكيل توازن تحت البحر…

اعتداء ترامب على استقلالية بنك الاحتياطي الفيدرالي آسيا على حافة الحلاقة

يوليو 17, 2025

الولايات المتحدة الصينية في سباق محدد لسيادة الكم

يوليو 17, 2025
الأكثر مشاهدة

78 % من السعوديين يفضلون السفر الفردي

يونيو 26, 20258 زيارة

تنفيذ حكم القتل تعزيرًا بمواطن قتل والدته طعناً

يوليو 8, 20255 زيارة

بينهم 12 لاعبا سعوديا.. معهد SBI يحتفل بخريجي ماجستير إدارة أعمال كرة القدم

يونيو 12, 20255 زيارة
اختيارات المحرر

دول عربية وتركيا تؤكد دعم سوريا وتدين الاعتداءات الإسرائيلية

يوليو 17, 2025

تقييم أميركي: منشأة نووية إيرانية واحدة دُمرت من أصل 3

يوليو 17, 2025

سلوفينيا تمنع وزيرين إسرائيليين من دخول أراضيها

يوليو 17, 2025

مع كل متابعة جديدة

اشترك في نشرتنا الإخبارية لتبق على اطلاع بأحدث أخبارنا.

اشترك في نشرتنا الإخبارية للاطلاع على أحدث المنشورات والنصائح، لنبقى على اطلاع!

© 2025 جميع الحقوق محفوظة.
  • Home
  • DMCA
  • أعلن معنا
  • اتصل بنا
  • الشروط والأحكام
  • سياسة الخصوصية
  • من نحن

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter