Close Menu
  • بيت
  • آسيا
  • كرة القدم
  • أخبار عامة
  • أحدث الأخبار
  • أخبار LFG
  • سوق
    • الشرق الأوسط
  • سياسي
  • عالم
  • الرياضة
  • أخبار المشاهير العرب

اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

اشترك في نشرتنا الإخبارية لتبق على اطلاع بأحدث أخبارنا.

اشترك في نشرتنا الإخبارية للاطلاع على أحدث المنشورات والنصائح، لنبقى على اطلاع!

اختيارات المحرر

“تعال لقاء معنا في دبي”: الرصيف الجديد للفساد الكبير

يوليو 14, 2025

روسيا – كوريا الشمالية: أكبر من «منافع» متبادلة

يوليو 14, 2025

وزير سعودي: هيئة MODON تعول على التعاون مع حكومة مدينة موسكو

يوليو 14, 2025
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الإثنين, يوليو 14, 2025
  • Home
  • DMCA
  • أعلن معنا
  • اتصل بنا
  • الشروط والأحكام
  • سياسة الخصوصية
  • من نحن
Kinstrak News | كنستراك نيوزKinstrak News | كنستراك نيوز
  • بيت
  • آسيا
  • كرة القدم
  • أخبار عامة
  • أحدث الأخبار
  • أخبار LFG
  • سوق
    • الشرق الأوسط
  • سياسي
  • عالم
  • الرياضة
  • أخبار المشاهير العرب
Kinstrak News | كنستراك نيوزKinstrak News | كنستراك نيوز
أنت الآن تتصفح:Home » آل فهيد يكشف لـ”أخبار24″ تحديات وفرص ومستقبل السياحة العربية
أخبار عامة

آل فهيد يكشف لـ”أخبار24″ تحديات وفرص ومستقبل السياحة العربية

adminadminيوليو 13, 2025لا توجد تعليقات9 دقائق
تويتر
شاركها
تويتر


هل تعتبر السياحة في العالم العربي أغلى من أوروبا؟

تشهد السياحة في العالم العربي نقلة نوعية تعكس اهتمامًا متزايدًا من الحكومات بتطوير هذا القطاع الحيوي، الذي لم يعد مجرد وسيلة للترفيه، بل أصبح ركيزة اقتصادية مهمة تسهم في تنويع مصادر الدخل وخلق فرص العمل، وتبرز المملكة كنموذج ريادي في هذا التحول، حيث نجحت في تجاوز مستهدفات رؤية 2030 في السياحة، كما أصبحت تجربتها ملهمة للدول الأخرى، بفضل استراتيجيتها الشاملة التي تمزج بين الأصالة والحداثة، وتستقطب السياح من مختلف أنحاء العالم.

حول هذا الموضوع أجرى “أخبار 24” حواراً خاصاً مع رئيس المنظمة العربية للسياحة د. بندر آل فهيد للحديث عن واقع السياحة في العالم العربي، والتحديات التي تواجهها، والفرص الواعدة التي تنتظرها، ومدى تأثير الأزمات الجيوسياسية على القطاع، بالإضافة إلى تقييم البنية التحتية، ودور القطاع الخاص، والمرشدين السياحيين، ولغة الأرقام في قياس التقدم.

كما تطرق آل فهيد إلى واحدة من أكثر النقاط جدلاً، حول هل تعتبر السياحة في العالم العربي أغلى من أوروبا؟ وهل فعلاً الخدمات السياحية لدينا أقل جودة؟ وعن تطور التشريعات السياحية وتكامل الأدوار بين القطاعين العام والخاص.

في البداية.. نود أن نتعرف على دور المنظمة العربية للسياحة.. وما أبرز مهامها وجهودها في تنمية وتطوير السياحة في العالم العربي؟

المنظمة العربية للسياحة تهدف بشكل رئيسي إلى التنسيق بين كافة القطاعات السياحية، سواء على مستوى القطاع العام أو الخاص. ومن أهدافها أيضًا تنمية وتطوير السياحة البينية العربية، وتعزيز الاستثمارات، وتطوير الكوادر البشرية. نركز على قضايا التدريب والتأهيل، ولدينا برامج متميزة في مجال الجودة؛ لأن الجودة مطلب أساسي، ومتى ما تحققت الجودة تحققت سياحة متميزة.

ومن أبرز مهام المنظمة، اختيار عاصمة للسياحة العربية سنويًا، والاحتفال بيوم السياحة العربية الذي يصادف ميلاد الرحالة ابن بطوطة في 25 فبراير، واختيار عاصمة للمصايف العربية لتكون توأمًا مع عاصمة السياحة. كما نقيم العديد من الملتقيات والندوات والمعارض، ونعمل مع الشركاء الإقليميين والعالميين لتحقيق تنمية مستدامة للقطاع السياحي.

جميل جدًا.. دعنا نواصل الحديث عن المبادرات.. علمنا أنكم أنشأتم صندوقًا لدعم السياحة.. هل بالإمكان تسليط الضوء عليه؟

نعم، أنشأنا “صندوق إتقان للتنمية السياحية العربية”، ويضم نخبة من صناع القرار، من وزراء سياحة، ورؤساء بنوك، ومستثمرين. ميزة هذا الصندوق أنه يستقبل مشاريع من المستثمرين ويدرسها ويبحث آلية تمويلها بالتعاون مع الشركاء. كما نسعى لتأهيل المشاريع للحصول على شهادات الآيزو، بترخيص عالمي من الأكاديمية العربية للعلوم والتكنولوجيا والنقل البحري.

ولا يقتصر عملنا على الفنادق فقط، بل يشمل كل ما يرتبط بالقطاع السياحي بشكل مباشر أو غير مباشر: مطاعم، مقاهٍ، وسائل النقل، وغيرها؛ لأن القطاع السياحي متداخل مع قطاعات أخرى كثيرة.

ولدينا أيضًا “ملتقى الأمن السياحي العربي” يُقام كل عامين، بهدف التوعية والتدريب، وإبراز أهمية أمن المواقع والمنشآت السياحية. ونتعاون فيه مع مجلس وزراء الداخلية العرب. أيضًا نحرص على أمن وسلامة الغذاء، ونصدر من خلال الملتقى توصيات مهمة.

ننتقل الآن إلى لغة الأرقام.. هل يمكن أن تزودنا بأرقام وإحصائيات حديثة عن واقع السياحة في العالم العربي؟

بكل تأكيد، قبل جائحة كورونا، وصلت نسبة السياحة البينية العربية إلى 45%. لكن أثناء الجائحة، انخفضت الأرقام بشكل مخيف، ثم بدأت في التعافي مؤخرًا لتصل نسبة النمو إلى 122%. هذه الأرقام تعكس أهمية هذه الصناعة، فهي ليست فقط للترفيه، بل أصبحت ركيزة اقتصادية، كما هو الحال في دول مثل إسبانيا، فرنسا، وسويسرا.

في العالم العربي، هناك تطور كبير، وخصوصًا في المملكة العربية السعودية، التي سبقت أهداف رؤية 2030 في مجالات السياحة والترفيه. ولا ننسى دولًا مثل مصر، الأردن، والمغرب العربي، والتي تشهد تطورًا كبيرًا. نحن نقسم الدول العربية إلى أقاليم: الخليج، المغرب العربي، الشام، مصر وشمال إفريقيا، لتسهيل وضع الرؤى والاستراتيجيات.

جميل جدًا.. بشكل عام كيف تصفون الوضع الراهن للسياحة في المنطقة العربية؟

الحقيقة أننا نلاحظ اهتمامًا غير مسبوق من الحكومات العربية بالسياحة. أصبح هناك دعم، فعاليات مستمرة، تطوير للبنية التحتية، ودعم كبير للقطاع الخاص. طالبنا سابقًا بمساواة السياحة بالصناعة في الحوافز، وفعلاً هناك قرار عربي قديم ينص على ذلك، ونعمل حاليًا على تفعيله.

من أكبر التحديات كانت مسألة التأشيرات السياحية، لكن دولًا كالمملكة قطعت شوطًا كبيرًا، وأصبحت نموذجًا يُحتذى به. هناك تسهيلات وحوافز حقيقية على أرض الواقع.

من خلال زياراتك لبعض الدول.. هل لاحظت اهتمامًا ملموسًا من قادة تلك الدول؟

نعم، زرت مؤخرًا إحدى الدول العربية، وأكد لي رئيس الدولة أن السياحة ركيزة أساسية لاقتصاد بلاده. ورغم أنهم حققوا بعض النتائج، إلا أنهم يعتبرون أنفسهم دون المستوى المطلوب، ويعملون بجد لجذب الاستثمارات، وتطوير البيئة، والثقافة، والمواقع التاريخية.

لكن، لا يمكن الحديث عن السياحة دون الحديث عن الأمن والاستقرار. فهما وجهان لعملة واحدة. والحمد لله، معظم دولنا العربية تنعم بالأمن، وهو عامل مهم في جذب السياحة، بعكس بعض الدول المتقدمة التي تفتقد ذلك، رغم مظاهر التقدم. السياحة ليست مجرد مظهر، بل جوهر يشمل التعامل، الأمان، والخدمات.

بما أننا تحدثنا عن أهمية الأمن والاستقرار.. دعنا ننتقل للحديث عن أبرز التحديات التي تواجه السياحة في العالم العربي من وجهة نظركم..

التحديات متعددة. أبرزها اكتمال الخدمات، وارتفاع الأسعار أحيانًا، وعدم وجود باقات سياحية متكاملة (البكجات). أيضًا الترويج والتسويق يعتبر تحديًا كبيرًا، خصوصًا في ظل الإعلام الحديث والسوشال ميديا، والتي أصبحت أدوات رئيسية في الجذب السياحي.

مع الأسف، كثير من شركات الطيران العربية لا تقدّم باقات سياحية، وهذا خلل. نحن في المنظمة أطلقنا مبادرة “Travel Insurance”، تشمل بوالص تأمين سفر مدموجة مع خدمات أخرى؛ مما يساعد على تحفيز السياحة وزيادة الإنفاق السياحي.

هل ما زالت التأشيرات تُشكل عائقًا في بعض الدول؟

نعم، التأشيرات لا تزال تحديًا في بعض الدول. لكن هناك تحركات جدية الآن في إطار مجلس وزراء السياحة العرب، وأطلقنا استراتيجية عربية للسياحة منذ بداية المنظمة، وحققنا منها ما بين 80 إلى 85%.

نحن لسنا الجهة التنفيذية في كل دولة، لكن دورنا تحفيزي وتنسيقي، ونعمل على دعم الدول النامية مثل جزر القمر، جيبوتي، والسودان – قبل الظروف الراهنة – عبر مشاريع تنموية وتدريبية.

أنا شخصيًا أؤمن بالتفاؤل حتى في أحلك الأزمات. في عز جائحة كورونا، أطلقنا برامج تدريب عن بعد بالتعاون مع شركاء مثل جوجل والبنك الإسلامي للتنمية، ودربنا أكثر من 60 ألف شخص.

البعض قال إنني متفائل أكثر من اللازم، لكننا أصررنا، وفعلاً نجحنا. الآن لدينا تعاون مع منظمة الهلال الأحمر العربي، وننشئ خطط طوارئ لأي أزمة مستقبلية.

ممتاز.. ننتقل الآن لمحور آخر.. العالم العربي يتميز بتنوع بيئي وثقافي كبير.. كيف يمكن استغلال هذا التنوع في تعزيز السياحة؟

كل دولة عربية لديها ثقافتها وتاريخها وتقاليدها. حتى في الأطعمة، تجد تنوعًا فريدًا. السياح يحبون تجربة الأكل، الملابس، اللهجات، والموروثات. نحن نعمل من خلال اختيار “عاصمة السياحة العربية” كل عام على إبراز هذا التنوع، عبر مهرجانات وفعاليات ثقافية وترفيهية تعكس هوية العرب. كذلك نحتفل بيوم السياحة العربي كل عام بعنوان مختلف، يعزز هذا الترابط الثقافي.

بالنسبة للسائح.. هل تعتبر السياحة في الدول العربية مكلفة مقارنة بدول سياحية أخرى؟

لا، بل أقل تكلفة من كثير من دول العالم، رغم أن بعض الناس قد يخالفني الرأي. لكن بالدراسة نجد أن السائح العربي هو الأعلى إنفاقًا. في رحلة مدتها 5 أيام، ينفق قرابة 4500 دولار، بينما السائح الأجنبي قد لا يتجاوز إنفاقه 500 إلى 600 دولار.

لكن البعض يقول إن الفنادق في باريس مثلًا تكون أرخص أحيانًا من بعض فنادقنا؟

هذا غير صحيح. كنت في باريس قبل شهر ونصف، ولا يمكن تجد فندق أربع نجوم بأقل من 400 إلى 500 يورو، خاصة في المواسم، الأسعار المنخفضة هناك تكون لفنادق نجمتين أو أقل وبمستوى جودة وأمان متدنٍ.

عندنا في العالم العربي، الأسعار للفنادق من 4 إلى 5 نجوم تتراوح بين 120 إلى 250 دولاراً، وهو رقم منطقي جدًا. المشكلة عندنا ليست في الأسعار، بل في التخطيط. كثير من الناس يسافرون دون خطة أو حجز مسبق، ويبحثون في اللحظة الأخيرة، فتكون الأسعار أعلى.

لو الناس بحثوا عن الباقات (البكجات)، التي تشمل تذكرة، إقامة، استقبال، وتوديع، لوجدوا الأسعار مناسبة جدًا.

بما أننا ذكرنا أهمية البنية التحتية في تعزيز السياحة.. كيف تقيّمون وضع البنية التحتية السياحية في الدول العربية؟

البنية التحتية تختلف من دولة لأخرى، هناك دول متقدمة جدًا، وأخرى متوسطة، والبعض يحتاج لجهد كبير. نحن لا نقصد فقط الطرق أو الفنادق، بل نتحدث عن البنية التحتية المتكاملة: الاتصالات، الإنترنت، وسائل النقل البري والجوي والبحري، كلها عوامل مؤثرة.

مثلًا، هناك بعض الدول تعاني من قلة رحلات الطيران أو ضعف الربط بين المدن، وهذا يؤثر مباشرة على السياحة. نحن نعطي ملاحظاتنا للدول، ونحاول مساعدتها على تحسين بنيتها بما يضمن تجربة سياحية أفضل.

جميل.. كثيرًا ما نسمع عبارة “السياحة للجميع” ما هي جهود المنظمة في تفعيل هذا المفهوم؟

أقمنا مؤتمرات عديدة عن “السياحة الميسّرة”، ونعني بها تمكين فئات المجتمع كافة، وخصوصًا ذوي الإعاقة أو أصحاب الهمم. أنشأنا مجلسًا خاصًا لهذا الملف، يرأسه صاحب السمو الأمير فيصل بن عبدالرحمن الفرحان، وهو شخصية معروفة بخبرته في هذا المجال. حددنا الرؤية والأهداف، وبدأنا في تنظيم الملتقيات وورش العمل، ونطمح لتفعيل المبادرات في كل الدول العربية.

والقطاع الخاص.. كيف تقيمون دوره في تنمية السياحة العربية؟

القطاع الخاص هو الأساس 80% من النشاط السياحي في يد القطاع الخاص، والقطاع الحكومي دوره تشريعي وتنظيمي؛ لذلك نحن نشجعه، ونعطيه الحوافز، وفي المقابل ننتظر منه تقديم الجودة، الالتزام، والابتكار.

لدينا اتفاقية مع المؤسسة الدولية لضمان الاستثمار، تمنح المستثمرين العرب بوالص ضمان سيادية لحماية استثماراتهم ضد المخاطر، مثل الأزمات السياسية أو مشاكل العقود. هذه البوالص مدتها تصل إلى 20 سنة وتغطي 90% من قيمة الاستثمار. وهذا يعزز ثقة المستثمر في بيئة الاستثمار السياحي.

من ناحية التسويق.. ما أبرز الأسواق التي تستهدفونها لجذب السياح للعالم العربي؟

نركز حاليًا على الأسواق غير العربية: الصين، اليابان، شرق آسيا، أوروبا، والولايات المتحدة. هناك تعاون مستمر تحت مظلة جامعة الدول العربية، مثل التعاون العربي الصيني، العربي الأوروبي، وغيرها. نحاول الاستفادة من هذه العلاقات عبر ملتقيات اقتصادية وثقافية لها أبعاد سياحية مهمة.

المرشد السياحي عنصر مهم جدًا في التجربة السياحية.. كيف تقيّمون وضع المرشدين السياحيين في العالم العربي؟

يحتاجون دعمًا كبيرًا نحن الآن نعمل على تطوير قدراتهم من خلال التدريب والتأهيل، لأن الإرشاد السياحي ليس مجرد وظيفة، بل موهبة أيضًا، هناك من يجيد الإلقاء ويحوّل المعلومة إلى قصة مشوّقة، وهذا ما نحرص عليه.

بدأنا فعليًا بدورات موجهة للمرشدين في مختلف الدول العربية، ونحاول أن نؤسس جيلًا جديدًا من المرشدين المحترفين.

هل يستقبل مقر المنظمة طلبات من طلاب جامعات أو متدربين يرغبون بالانخراط في القطاع السياحي؟

بكل تأكيد. نستقبل طلبات من طلاب وطالبات جامعات مثل جامعة الملك عبدالعزيز، ونقدم لهم تدريبًا تطبيقيًا. بل أحيانًا نغطي تكاليف الدورات لبعض الحالات الخاصة. لدينا موقع إلكتروني ومنصات يمكن للجميع التقديم من خلالها.

وأخيرًا.. د. بندر.. ما دور التشريعات الحكومية في تطور السياحة.. وهل تلاحظون تغييرات إيجابية في بعض الدول؟

التشريعات تطورت كثيرًا. اليوم الحكومات تشارك القطاع الخاص والمجتمع في رسم السياسات السياحية. نلاحظ اهتمامًا كبيرًا من قادة الدول بتنمية هذا القطاع، وبدأت تظهر آثار هذه التشريعات على أرض الواقع. نحن متفائلون بمستقبل السياحة العربية، خاصة مع هذا الوعي والنمو الحاصل.

كل الشكر د. بندر آل فهيد، رئيس المنظمة العربية للسياحة، على هذا الحوار الشامل.

شكرًا لكم، وسعدت بهذا اللقاء، وأتمنى أن نكون أوصلنا رسالة مفيدة لكل المتابعين.



Source link

شاركها. تويتر
السابقفانيسا هادجنز تعلن عن حملها بطفلها الثاني من زوجها كول تاكر
التالي تنظيم جديد لنشاط الباعة الجائلين
admin
  • موقع الويب

المقالات ذات الصلة

إطلاق شركة “تسامى” لخدمات الأعمال عالمية المستوى

يوليو 13, 2025

تنظيم جديد لنشاط الباعة الجائلين

يوليو 13, 2025

الاتحاد يعلن قائمة لاعبيه في معسكر إسبانيا

يوليو 12, 2025
اترك تعليقاً إلغاء الرد

الشرق الأوسط

78 % من السعوديين يفضلون السفر الفردي

يونيو 26, 2025

«القيادة السورية» ستدعى للمشاركة في «القمة الروسية العربية الأولى»

يوليو 1, 2025

مخاطر التلوث النووي الناجمة عن هجمات إسرائيل على إيران

يونيو 20, 2025

هل يلقي حريق كنيس يهودي بظلاله على أزمة تجنيد الحريديم؟

يونيو 8, 2025
آسيا
آسيا يوليو 14, 2025

“تعال لقاء معنا في دبي”: الرصيف الجديد للفساد الكبير

خلال مقابلة قام بها أحدنا (ريكاردو سواريس دي أوليفيرا) في عام 2017 ، قال فرد…

التهديدات الهجينة من المنطقة الرمادية الصينية ضد حلفاء تايوان في المحيط الهادئ

يوليو 14, 2025

الصين تكشف عن قوة الناقل – لكن الوصول العالمي لا يزال بعيد المنال

يوليو 13, 2025
الأكثر مشاهدة

78 % من السعوديين يفضلون السفر الفردي

يونيو 26, 20258 زيارة

تنفيذ حكم القتل تعزيرًا بمواطن قتل والدته طعناً

يوليو 8, 20255 زيارة

بينهم 12 لاعبا سعوديا.. معهد SBI يحتفل بخريجي ماجستير إدارة أعمال كرة القدم

يونيو 12, 20255 زيارة
اختيارات المحرر

“تعال لقاء معنا في دبي”: الرصيف الجديد للفساد الكبير

يوليو 14, 2025

روسيا – كوريا الشمالية: أكبر من «منافع» متبادلة

يوليو 14, 2025

وزير سعودي: هيئة MODON تعول على التعاون مع حكومة مدينة موسكو

يوليو 14, 2025

مع كل متابعة جديدة

اشترك في نشرتنا الإخبارية لتبق على اطلاع بأحدث أخبارنا.

اشترك في نشرتنا الإخبارية للاطلاع على أحدث المنشورات والنصائح، لنبقى على اطلاع!

© 2025 جميع الحقوق محفوظة.
  • Home
  • DMCA
  • أعلن معنا
  • اتصل بنا
  • الشروط والأحكام
  • سياسة الخصوصية
  • من نحن

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter