Close Menu
  • بيت
  • آسيا
  • كرة القدم
  • أخبار عامة
  • أحدث الأخبار
  • أخبار LFG
  • سوق
    • الشرق الأوسط
  • سياسي
  • عالم
  • الرياضة
  • أخبار المشاهير العرب

اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

اشترك في نشرتنا الإخبارية لتبق على اطلاع بأحدث أخبارنا.

اشترك في نشرتنا الإخبارية للاطلاع على أحدث المنشورات والنصائح، لنبقى على اطلاع!

اختيارات المحرر

“كاف” يستعرض مباريات خالدة صنعت تاريخ كأس أمم أفريقيا

ديسمبر 19, 2025

مدبولي من السرايا: نعتبر لبنان ركيزة أساسية للاستقرار في المشرق العربي

ديسمبر 19, 2025

لقد حان الوقت لكندا للتخلي عن الولايات المتحدة والذهاب مع الصين

ديسمبر 19, 2025
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الجمعة, ديسمبر 19, 2025
  • Home
  • DMCA
  • أعلن معنا
  • اتصل بنا
  • الشروط والأحكام
  • سياسة الخصوصية
  • من نحن
Kinstrak News | كنستراك نيوزKinstrak News | كنستراك نيوز
  • بيت
  • آسيا
  • كرة القدم
  • أخبار عامة
  • أحدث الأخبار
  • أخبار LFG
  • سوق
    • الشرق الأوسط
  • سياسي
  • عالم
  • الرياضة
  • أخبار المشاهير العرب
Kinstrak News | كنستراك نيوزKinstrak News | كنستراك نيوز
أنت الآن تتصفح:Home » هل تُصبح السعودية مرجعية تنموية بديلة للعالم النامي؟
سياسي

هل تُصبح السعودية مرجعية تنموية بديلة للعالم النامي؟

adminadminيوليو 9, 2025لا توجد تعليقات3 دقائق
تويتر
شاركها
تويتر


كتب ثامر بن سعران السبيعي في صحيفة عكاظ.

في عالم يشهد تطورات متسارعة على مختلف الأصعدة الدولية، تبرز أهمية الدبلوماسية والتحليل الإستراتيجي كأدوات أساسية لفهم التحديات العالمية وصياغة رؤى تنموية مستدامة. وفي هذا السياق، لم تعد الأمم المتحدة تُعرف فقط بوصفها منظمة لحفظ السلام، بل باتت تتحرك كجهاز إنمائي عالمي، عبر أجندة طموحة عُرفت بأهداف التنمية المستدامة (SDGs) التي اعتمدتها عام 2015، وتستهدف تحقيق 17 هدفًا بحلول عام 2030.

لكن بعد مرور عشر سنوات على إطلاقها، تظهر الحاجة إلى مراجعة نقدية لهذه الأجندة الدولية:

هل يمكن فعلاً تنزيل نموذج عالمي موحّد على واقع دولي متنوع في السياقات والموارد؟

وهل تستطيع الدول النامية، التي تعاني فجوات تنموية حادة، أن تلتزم بمؤشرات أداء لا تراعي خصوصياتها؟

ثم، إلى أي مدى تُسهم هذه الأهداف في تقليص الفجوة التنموية، بدل أن تُعيد إنتاجها بشكل ناعم وبغطاء دولي؟

من خلال التحليل المتوازن، يتبين أن كثيرًا من أهداف التنمية المستدامة، رغم نبلها الأخلاقي، تعكس مقاربة غربية في تصوّر «التقدم»، وتعتمد على مؤشرات كمية جامدة، لا تراعي الفروقات الثقافية، ولا تستوعب التحديات السيادية التي تواجهها كثير من الدول. كما أن جزءًا كبيرًا من تقارير الأداء الأممية يبدو أقرب إلى الطابع السياسي منه إلى التقييم التنموي المحايد.

على النقيض من هذا الطرح، تبرز المملكة العربية السعودية كنموذج مختلف في مواءمة التنمية المستدامة مع القيم الوطنية والسيادة الاقتصادية، من خلال رؤية 2030 التي لم تأت استجابة لضغط دولي، بل كخيار سيادي شامل يستبطن فلسفة تنموية متجذّرة في الواقع السعودي.

المملكة لا تكتفي بتبنّي أهداف التنمية، بل تُعيد تشكيلها بما يخدم الإنسان السعودي، ويُعزز العمق العربي والإسلامي.

فهي ترى أن التنمية الحقيقية لا تبدأ من المؤشرات، بل من الإنسان، الهوية، والقيم.

وفي هذا الإطار، برزت مبادرات رائدة مثل:

• السعودية الخضراء

• الشرق الأوسط الأخضر

• نيوم كمدينة ذكية مستدامة

• وتمكين المرأة والشباب على أسس مهنية وثقافية متوازنة.

كما أصبحت المملكة تقدم نفسها كمختبر حي لنموذج تنموي شامل، يجمع بين البيئة، والاقتصاد، والثقافة، والتعليم، والتقنية، ما يؤهلها لتكون مرجعية ملهمة للعالم النامي، خاصة أنها لا تُصدّر نموذجًا متعاليًا، بل تقدم تجربة واقعية مرنة قابلة للتكيّف والتوطين.

إذا كانت الأمم المتحدة تقود أهداف التنمية من أعلى، فإن ما تحتاجه الدول النامية اليوم هو نموذج تنموي ينبع من جنوب العالم، يعكس أولوياته وقيمه، ويُحقق عدالة تنموية فعلية لا شكلية.

وهنا يأتي دور الدبلوماسية السعودية الحديثة في نقل التجربة، وبناء شراكات تنموية متكافئة، والمساهمة في إعادة تعريف مفهوم «التنمية» نفسه.

فالمملكة، بثقلها السياسي، وواقعها الاقتصادي، وتجربتها الإصلاحية، قادرة على أن تكون صوتًا موازِنًا ومؤثرًا في صياغة سياسات التنمية الدولية خلال العقد القادم.

إن أهداف التنمية المستدامة تحتاج إلى نماذج حقيقية تتجسّد على الأرض، لا إلى شعارات تطمينية في الوثائق الدولية.

والمملكة، في ظل رؤية 2030، تُثبت أن التنمية لا تُفرض من الخارج، بل تُبنى من الداخل، وتُقاس بكرامة الإنسان، لا بعدد المؤشرات.

فهل تصبح السعودية مرجعية تنموية جديدة؟

الجواب: ليست فقط مرجعية… بل شريكًا في إعادة صياغة مفهوم التنمية العالمي.



Source link

شاركها. تويتر
السابقالشرق الأوسط والهُدن المؤقتة – رأي سياسي
التالي أوضح ريو سوميت البريكس ينزلق نحو عدم الصلة
admin
  • موقع الويب

المقالات ذات الصلة

مدبولي من السرايا: نعتبر لبنان ركيزة أساسية للاستقرار في المشرق العربي

ديسمبر 19, 2025

عون: لا نية لدى الحكومة بتطبيق القانون الحالي

ديسمبر 19, 2025

التموضع السعودي في خارطة الأمن السيبراني العالمية

ديسمبر 19, 2025
اترك تعليقاً إلغاء الرد

الشرق الأوسط

ضربات روسية «ضخمة» تقطع الكهرباء عن شرق كييف بأسره

أكتوبر 10, 2025

78 % من السعوديين يفضلون السفر الفردي

يونيو 26, 2025

رحيل الممثلة كلوديا كاردينالي عن 87 عاماً… «أجمل إيطالية في تونس»

سبتمبر 24, 2025

نتائج «شبه صفرية» للأحزاب المدنية في انتخابات العراق

نوفمبر 15, 2025
آسيا
آسيا ديسمبر 19, 2025

لقد حان الوقت لكندا للتخلي عن الولايات المتحدة والذهاب مع الصين

لقد فكر الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في تدمير الاقتصاد الكندي كمقدمة لضم البلاد وجعلها “الولاية…

إن ساعة فانكي الصينية الافتراضية هي لحظة شي جين بينغ للسماح للأسواق بالقيادة

ديسمبر 19, 2025

تستهدف آلة EUV المصنوعة في الصين إنتاج شرائح الذكاء الاصطناعي بحلول عام 2028

ديسمبر 19, 2025
الأكثر مشاهدة

دلال كرم وعاصي الرحباني وزوجته… القصة الكاملة مع زياد الرحباني

يوليو 30, 202538 زيارة

ابنة كريم محمود عبدالعزيز تشن هجوماً حاداً على دينا الشربيني وروبي

نوفمبر 6, 202527 زيارة

منح وزير الموارد البشرية صلاحية تحديد رسوم عمل المرافقين

سبتمبر 24, 202514 زيارة
اختيارات المحرر

“كاف” يستعرض مباريات خالدة صنعت تاريخ كأس أمم أفريقيا

ديسمبر 19, 2025

مدبولي من السرايا: نعتبر لبنان ركيزة أساسية للاستقرار في المشرق العربي

ديسمبر 19, 2025

لقد حان الوقت لكندا للتخلي عن الولايات المتحدة والذهاب مع الصين

ديسمبر 19, 2025

مع كل متابعة جديدة

اشترك في نشرتنا الإخبارية لتبق على اطلاع بأحدث أخبارنا.

اشترك في نشرتنا الإخبارية للاطلاع على أحدث المنشورات والنصائح، لنبقى على اطلاع!

© 2025 جميع الحقوق محفوظة.
  • Home
  • DMCA
  • أعلن معنا
  • اتصل بنا
  • الشروط والأحكام
  • سياسة الخصوصية
  • من نحن

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter