Close Menu
  • بيت
  • آسيا
  • كرة القدم
  • أخبار عامة
  • أحدث الأخبار
  • أخبار LFG
  • سوق
    • الشرق الأوسط
  • سياسي
  • عالم
  • الرياضة
  • أخبار المشاهير العرب

اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

اشترك في نشرتنا الإخبارية لتبق على اطلاع بأحدث أخبارنا.

اشترك في نشرتنا الإخبارية للاطلاع على أحدث المنشورات والنصائح، لنبقى على اطلاع!

اختيارات المحرر

رجل رينارد يراقب إندونيسيا والعراق

سبتمبر 6, 2025

القيود العسكرية الأوروبية تكشف اعتمادها المتزايد على أميركا

سبتمبر 6, 2025

ريال مدريد يلجأ إلى الذكاء الاصطناعي لتقليل عدد الإصابات

سبتمبر 6, 2025
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
السبت, سبتمبر 6, 2025
  • Home
  • DMCA
  • أعلن معنا
  • اتصل بنا
  • الشروط والأحكام
  • سياسة الخصوصية
  • من نحن
Kinstrak News | كنستراك نيوزKinstrak News | كنستراك نيوز
  • بيت
  • آسيا
  • كرة القدم
  • أخبار عامة
  • أحدث الأخبار
  • أخبار LFG
  • سوق
    • الشرق الأوسط
  • سياسي
  • عالم
  • الرياضة
  • أخبار المشاهير العرب
Kinstrak News | كنستراك نيوزKinstrak News | كنستراك نيوز
أنت الآن تتصفح:Home » بعد “نصر” ترامب في الناتو: أي مكانة لأوروبا في ميزان القوى العالمية؟
سياسي

بعد “نصر” ترامب في الناتو: أي مكانة لأوروبا في ميزان القوى العالمية؟

adminadminيوليو 4, 2025لا توجد تعليقات3 دقائق
تويتر
شاركها
تويتر


راوية المصري_ خاص “رأي سياسي”:

مع عودة دونالد ترامب إلى البيت الأبيض في يناير 2025، دخلت العلاقات عبر الأطلسي مرحلة غير مسبوقة من التوتر والشكوك. ففي قمة الناتو الأخيرة ببروكسل (20 يونيو 2025)، بدا الرئيس الأمريكي وكأنه يعلن فوزًا شخصيًا داخل الحلف: إلزام الدول الأوروبية بزيادة إنفاقها الدفاعي، أو المخاطرة بخسارة المظلة الأمنية الأمريكية التي طالما اعتُبرت حجر الزاوية في أمن القارة.
قال ترامب في خطابه أمام قادة الحلف
“ادفعوا أو دافعوا عن أنفسكم. لم تعد أمريكا مسؤولة عن الدفاع عن دول لا تدفع ما عليها… إما أن تلتزموا، أو تتحملوا العواقب .”
هذه الرسالة أثارت قلقًا واسعًا في العواصم الأوروبية، خصوصًا بعد تلميحه إلى أن المادة 5 من ميثاق الناتو – التي تنص على الرد الجماعي في حال تعرّض أي دولة عضو لهجوم – لن تُعتبر ملزمة ما لم “تُحترم العدالة المالية”، على حد تعبيره.
أمام هذا التحدي، تجد أوروبا نفسها في مفترق طرق استراتيجي بين الحماية الأمريكية واستقلال القرار.
الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون صرّح بعد القمة: علينا أن نستفيق… لا يمكن أن نبقى رهائن لمزاج سياسي في البيت الأبيض كل أربع سنوات.”
ودعا ماكرون إلى تسريع إنشاء “قيادة عمليات أوروبية مستقلة”، ضمن مشروع دفاعي مشترك مع ألمانيا ودول أخرى، يُعدّ نواةً محتملة لما يُعرف إعلاميًا بـ”الجيش الأوروبي المصغّر”.
لكن هذا الطموح يواجه عراقيل واقعية:
بولندا ودول البلطيق (ليتوانيا، إستونيا، لاتفيا) أبدت معارضة شديدة لأي خطوة تُضعف العلاقة مع واشنطن، ووقّعت مؤخرًا اتفاقًا مباشرًا مع وزارة الدفاع الأمريكية، يُعرف بـ”اتفاق الردع الشرقي”، يعزز التواجد العسكري الأمريكي الثنائي خارج إطار الناتو.

ألمانيا، رغم قوتها الاقتصادية، لا تزال مترددة في لعب أدوار عسكرية مباشرة، بينما تعاني دول جنوب أوروبا (كإيطاليا، اليونان، وإسبانيا) من أزمات مالية تجعل من الإنفاق الدفاعي أولوية متأخرة مقارنة بأزمات الهجرة والطاقة.

في خضم هذا المشهد، تواجه أوروبا لحظة مفصلية. ميزان قوى عالمي جديد: هل تتقلص مكانة أوروبا؟
فمع صعود الصين، واستمرار روسيا في سياساتها التوسعية في أوكرانيا والقوقاز، وانكفاء أمريكا نحو الداخل، تظهر الفجوة بين القوة الاقتصادية الأوروبية وغياب نفوذ عسكري أو دبلوماسي حقيقي.
في الملفات الكبرى من غزة إلى أوكرانيا إلى منطقة الساحل الأفريقي تموّل أوروبا الجهود الدولية، لكنها لا تصوغ القرارات الحاسمة.
وقد صرّحت رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين مؤخرًا:
“الاتحاد الأوروبي قوة اقتصادية، لكنه بحاجة ليكون فاعلًا سياسيًا وعسكريًا إذا أراد أن يبقى طرفًا في معادلة النفوذ العالمي.”
المسألة لا تتعلق فقط بإعادة توزيع أعباء مالية، بل بإعادة تعريف دور أوروبا العالمي: أزمة الناتو هي أيضًا أزمة هوية أوروبية؟ هل تستطيع أن تكون قوة استراتيجية حقيقية؟
هل هي مستعدة للتفكير ككتلة سياسية مستقلة، وليس فقط كمجموعة اقتصادية؟
حتى الآن، لا توجد إجابة موحدة. وربما سيُحدّد موقف واشنطن القادم، ومدى استعداد أوروبا للمخاطرة السياسية والمالية، مستقبل هذه العلاقة المحورية.

ما بعد “نصر” ترامب في الناتو ليس مجرد لحظة عابرة، بل منعطف حقيقي.
أوروبا تقف الآن أمام خيارين:
أن تبقى تابعة أمنيًا للولايات المتحدة، وتتقبل قراراتها المتقلبة؟
أو أن تبني مشروعًا دفاعيًا متماسكًا، ولو تدريجيًا، يعكس نضجها السياسي واستقلالها الاستراتيجي. وفي الحالتين، يبقى الامتحان الأكبر هو:
هل تستطيع أوروبا أن تتحدث وتتصرف كقوة موحدة، أم ستظل أسيرة التناقضات الجغرافية والسياسية التي تعرقل كل مشروع سيادي حقيقي؟



Source link

شاركها. تويتر
السابقكاتي بيري وأورلاندو بلوم يؤكدان انفصالهما رسمياً
التالي براد بيت يعترف بالندم على علاقته بأنجلينا جولي
admin
  • موقع الويب

المقالات ذات الصلة

رئيس الجمهورية حمى البلد من الفوضى

سبتمبر 6, 2025

عزالدين: العدو لن يخرج من النقاط التي احتلها مهما قدّم لبنان لأميركا

سبتمبر 6, 2025

جابر: لبنان لا يُبنى إلا بعقول أبنائه

سبتمبر 6, 2025
اترك تعليقاً إلغاء الرد

الشرق الأوسط

78 % من السعوديين يفضلون السفر الفردي

يونيو 26, 2025

لقاء محمد رمضان بـ«عائلة ترمب» يلقى اهتماماً في مصر

أغسطس 9, 2025

مخاوف من عودة نشاط المهربين على الحدود الأردنية السورية

أغسطس 2, 2025

تحركات مريبة لخلايا «داعش» داخل مخيم الهول السوري

أغسطس 1, 2025
آسيا
آسيا سبتمبر 6, 2025

الأمريكيون يحصلون على الاقتصاد الذي صوتوا لصالحهم

بدأ Noahpinion كمدونة للاقتصاد الكلي. لذلك ، أشعر أنني يجب أن أبلغ عن الوضع الاقتصادي…

المسيرات والحرارة في تيانانمن

سبتمبر 6, 2025

عيون الفلبين قوارب الطائرات بدون طيار أوكرانيا للتحقق من الصين في البحر

سبتمبر 6, 2025
الأكثر مشاهدة

دلال كرم وعاصي الرحباني وزوجته… القصة الكاملة مع زياد الرحباني

يوليو 30, 202513 زيارة

78 % من السعوديين يفضلون السفر الفردي

يونيو 26, 20258 زيارة

“الوزراء” يوافق على قواعد تحديد درجات إركاب الموظفين الحكوميين

سبتمبر 2, 20257 زيارة
اختيارات المحرر

رجل رينارد يراقب إندونيسيا والعراق

سبتمبر 6, 2025

القيود العسكرية الأوروبية تكشف اعتمادها المتزايد على أميركا

سبتمبر 6, 2025

ريال مدريد يلجأ إلى الذكاء الاصطناعي لتقليل عدد الإصابات

سبتمبر 6, 2025

مع كل متابعة جديدة

اشترك في نشرتنا الإخبارية لتبق على اطلاع بأحدث أخبارنا.

اشترك في نشرتنا الإخبارية للاطلاع على أحدث المنشورات والنصائح، لنبقى على اطلاع!

© 2025 جميع الحقوق محفوظة.
  • Home
  • DMCA
  • أعلن معنا
  • اتصل بنا
  • الشروط والأحكام
  • سياسة الخصوصية
  • من نحن

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter