Close Menu
  • بيت
  • آسيا
  • كرة القدم
  • أخبار عامة
  • أحدث الأخبار
  • أخبار LFG
  • سوق
    • الشرق الأوسط
  • سياسي
  • عالم
  • الرياضة
  • أخبار المشاهير العرب

اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

اشترك في نشرتنا الإخبارية لتبق على اطلاع بأحدث أخبارنا.

اشترك في نشرتنا الإخبارية للاطلاع على أحدث المنشورات والنصائح، لنبقى على اطلاع!

اختيارات المحرر

الكرملين‭:‬ استضافة إستونيا طائرات الناتو تهديد مباشر لروسيا

يونيو 27, 2025

الزفاف الأحمر.. كيف وضعت إسرائيل خطتها للحرب مع إيران؟

يونيو 27, 2025

مصر تعلن عن اكتشاف ضخم في حقل ظهر للغاز

يونيو 27, 2025
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الجمعة, يونيو 27, 2025
  • Home
  • DMCA
  • أعلن معنا
  • اتصل بنا
  • الشروط والأحكام
  • سياسة الخصوصية
  • من نحن
Kinstrak News | كنستراك نيوزKinstrak News | كنستراك نيوز
  • بيت
  • آسيا
  • كرة القدم
  • أخبار عامة
  • أحدث الأخبار
  • أخبار LFG
  • سوق
    • الشرق الأوسط
  • سياسي
  • عالم
  • الرياضة
  • أخبار المشاهير العرب
Kinstrak News | كنستراك نيوزKinstrak News | كنستراك نيوز
أنت الآن تتصفح:Home » الزفاف الأحمر.. كيف وضعت إسرائيل خطتها للحرب مع إيران؟
أحدث الأخبار

الزفاف الأحمر.. كيف وضعت إسرائيل خطتها للحرب مع إيران؟

adminadminيونيو 27, 2025لا توجد تعليقات7 دقائق
تويتر
شاركها
تويتر


استعرضت صحيفة “وول ستريت جورنال” تفاصل العملية الافتتاحية الإسرائيلية لحرب الـ12 يوماً ضد إيران، والتي أُطلق عليها اسم “الزفاف الأحمر”، والتي تم خلالها غتيال كبار القادة العسكريين الإيرانيين.

واستند التقرير إلى مقابلات أجريت مع 18 مسؤولاً أمنياً إسرائيلياً وأميركياً حالياً وسابقاً، سردوا تفاصيل منتصف ليل 13 يونيو الجاري، حيث تجمع جنرالات إسرائيل في مخبأ تحت مقر سلاح الجو الإسرائيلي، لمراقبة وصول الطائرات الإسرائيلية إلى إيران في عملية أطلقوا عليها اسم “الزفاف الأحمر”، وبعد ساعات، وعلى بُعد 1000 ميل، لقي كبار القادة العسكريين الإيرانيين حتفهم في مذبحة جماعية تُشبه مشهد الزفاف الشهير في مسلسل “صراع العروش” Game of Thrones.

وكان جزءٌ أساسي من الخطة النهائية هو القضاء على قيادة القوات المسلحة الإيرانية دفعةً واحدة، إذ اعتقدت إسرائيل أن هذه الخطوة كانت كفيلة بأن تقطع أي ردٍّ فوري من إيران، مع منح الطائرات المقاتلة والطائرات المُسيّرة الإسرائيلية الوقت الكافي لتدمير منصات إطلاق الصواريخ الإيرانية، ما يُقلل من احتمالية رد إيراني فوري.

لكن مع اقتراب الطائرات الإسرائيلية، ظهرت مشكلة، إذ كانت قيادة سلاح الجو الإيراني تتحرك فجأةً، وكان من المُحتمل أن الخطة برمتها تنهار وأن الإيرانيين قد كشفوها، ولكن لدهشة القيادة العليا الإسرائيلية، بدلاً من التشتت، اجتمع قادة سلاح الجو الإيراني في مكان واحد.

وأسفرت الضربة عن تدمير منازل العلماء النوويين، ما أسفر عن اغتيال 9 منهم في هجمات شبه متزامنة لمنعهم من الاختباء.

ثم أصابت الصواريخ أيضاً محطات رادار وبطاريات مضادة للطائرات وصواريخ أرض-أرض إيرانية. وسرعان ما تمكنت الاستخبارات الإسرائيلية من تأكيد اغتيال جميع الأهداف البشرية التي جمعت أسماؤها في نوفمبر تقريباً.

وفي غضون أربع ساعات تقريباً، انتهت العملية الافتتاحية، وفي الأيام التالية، قصفت الطائرات الإسرائيلية مواقع ومنصات إنتاج الصواريخ النووية والباليستية الإيرانية، وطاردت قادة عسكريين وعلماء نوويين إيرانيين، ليعلن بعد 12 يوماً من التصعيد التوصل إلى هدنة.

وكان جزء رئيسي آخر من الهجوم الأولي، الذي اعتبره حتى مخططوه خيالياً لدرجة أنه سُمي بـ”عملية نارنيا”، تيمناً بسلسلة روايات سي إس لويس الخيالية، هو النجاح في قتل 9 من كبار العلماء النوويين الإيرانيين في وقت واحد تقريباً في منازلهم بطهران.

طريق طويل

وتعود أصول العملية إلى منتصف تسعينيات القرن الماضي، عندما رصدت الاستخبارات الإسرائيلية لأول مرة ما اعتبرته محاولات إيرانية ناشئة لبناء برنامج أسلحة نووية.

وبدأت الاستخبارات الإسرائيلية ببناء شبكة واسعة من العملاء داخل إيران لتسهيل حملة تخريب، شملت إحداث انفجارين في أحد مواقع التخصيب الرئيسية في إيران واغتيال بعض العلماء، لكن المسؤولين الإسرائيليين قرروا في النهاية أن هذه الأنشطة لم تكن كافية، وأنهم سيحتاجون إلى تدمير البرنامج النووي الإيراني والمركز النووي من الجو.

لكن تنفيذ هذه المهمة كان أمراً “بالغ الصعوبة”، وفق “وول ستريت جورنال”، فالمواقع التي ستحتاج إسرائيل إلى ضربها تبعد أكثر من 1000 ميل عنها، لذلك كان على الطيارين تعلم كيفية الطيران في تشكيلات من 6 إلى 10 طائرات حول طائرة تزود بالوقود، والتناوب على التزود بالوقود عدة مرات خلال الرحلة. 

كما كان يتعين عليهم تعلم كيفية موضعة طائراتهم بشكل مثالي بحيث تهبط صواريخهم، عند إسقاطها، في غضون 15 إلى 20 ثانية من بعضها البعض لتحقيق أقصى قدر من الفعالية، ولم يكن هذا التدريب ممكناً في دولة صغيرة كإسرائيل، تمتد لمسافة 290 ميلاً فقط من الشمال إلى الجنوب.

وفي عام 2008، وفي ما سُمي “عملية سبارتان المجيدة”، حلقت أكثر من 100 طائرة إسرائيلية من طراز F-15  وF-16 لمسافة تزيد عن 1000 ميل إلى اليونان، لاختبار قدرتها على الطيران لمسافة كافية لضرب المنشآت النووية الإيرانية.

وأصبحت هذه التدريبات أكثر تواتراً، فعلى مدار السنوات القليلة التالية، كادت إسرائيل أن تشن هجوماً جوياً عدة مرات، وعارض مسؤولي الأمن في حكومة رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو ذلك، خشية بدء حرب مع إيران أو إثارة غضب واشنطن، التي كانت تُفضل آنذاك “نهجاً دبلوماسياً”.

وواصل المخططون العسكريون الإسرائيليون التخطيط لهجوم، بما في ذلك حرب متعددة الجبهات مع وكلاء إيران، مثل جماعة “حزب الله” في لبنان وحركة “حماس” في قطاع غزة، وكان هناك لغز التحليق فوق سوريا، التي كانت آنذاك “خاضعة للنفوذ الإيراني”.

وبعد هجوم 7 أكتوبر 2023، أمضت إسرائيل العامين الماضيين في إضعاف “حماس”، كما أضعفت “حزب الله”، الذي ساهم دعمه لدمشق في ترسيخ نظام الرئيس السوري بشار الأسد، ثم أطاحت قوات المعارضة بالحكومة السورية في ديسمبر 2024، مما أتاح للطائرات الإسرائيلية عبور المجال الجوي للبلاد دون عوائق.

شبكات تجسس واسعة

وبحلول ذلك الوقت، كانت شبكات التجسس الإسرائيلية داخل إيران واسعة بما يكفي لتتبع حركة قادتها العسكريين، وإنشاء قواعد طائرات بدون طيار داخل البلاد، والتي لعبت دوراً حاسماً في تدمير أنظمة الدفاع الجوي الإيرانية خلال الهجوم.

وتمكنت إسرائيل من اختبار قدراتها في مجال الطائرات المقاتلة بعيدة المدى بشكل أكبر، عندما استهدفت الحوثيين في اليمن خلال العام الماضي، كما دمرت أنظمة الدفاع الجوي الروسية S-300، الأكثر تطوراً لدى طهران، في هجمات في أبريل وأكتوبر 2024.

وجاءت تلك الهجمات الإسرائيلية، رداً على وابل صاروخي ضخم من إيران، والذي صدّته الدفاعات الجوية الإسرائيلية إلى حد كبير، إلى جانب مساعدة من الولايات المتحدة وحلفاء آخرين، حيث منحت هذه الهجمات المتبادلة مع إيران إسرائيل الثقة في قدرتها على مواجهة القوة العظمى الإقليمية الأخرى.

“عملية نارنيا”

وخوفاً من خسارتها معركةَ تخصيب اليورانيوم الإيراني، شنّت إسرائيل عمليةً لاغتيال العلماء الإيرانيين الذين قد يساعدون بلادهم على استخدام تلك المادة في صنع سلاحٍ نووي، حتى لو ألحقت الهجمات الإسرائيلية الضررَ بمواقعها النووية أو دمّرتها، وهي المهمةُ بعيدةُ المنال “عملية نارنيا”.

في نوفمبر 2024، جمع الجيش الإسرائيلي 120 مسؤولاً استخباراتياً ومن القوات الجوية لتحديد من وماذا سيكون في مرمى نيرانهم عند بدء القتال.

وفي النهاية، وضع الاجتماع قائمةً تضم أكثر من 250 هدفاً، بما في ذلك العلماء الذين أراد الإسرائيليون قتلهم، والمواقع النووية، ومنصات إطلاق الصواريخ الإيرانية، والمسؤولين العسكريين.

وكانت الأولويةُ الأخرى هي إيجادُ كيفيةِ تحقيقِ التفوق الجوي على إيران منذ البداية، وهذا من شأنه أن يُمهد الطريقَ للطائرات الإسرائيلية لمواصلة قصف قائمة الأهداف الطويلة على مدار الـ 12 يوماً القادمة. 

وقام المسؤولون الإسرائيليون بمقارنة آلاف المصادر الاستخباراتية لرسم خريطة لأنظمة الدفاع الجوي الإيرانية، إذ تم الاستعانة بالموساد للمساعدة في هذا الجهد، حيث قضى عملاؤه أشهراً في تهريب قطع غيار لمئات الطائرات الرباعية المروحية المجهزة بالمتفجرات في حقائب وشاحنات وحاويات شحن، بالإضافة إلى ذخائر يمكن إطلاقها عن بُعد من منصات غير مأهولة. 

وتم تشكيل فرق صغيرة مسلحة بهذه المعدات بالقرب من مواقع الدفاع الجوي الإيرانية ومواقع إطلاق الصواريخ، على أهبة الاستعداد لتدمير أنظمة الدفاع بمجرد أن تشن إسرائيل هجومها.

كما أطلقت إسرائيل طائرات مسيرة أكبر من أراضيها في الهجوم، وتم اختبار قدرات بعض الطائرات المسيرة بعيدة المدى لأول مرة في الليلة التي سبقت الهجوم.

حيل إسرائيلية

واتخذ نتنياهو ومستشاروه العسكريون القرار النهائي في 9 يونيو، بشن هجوم بعد أربعة أيام، إذ كان فريق نتنياهو يعلم أنه سيتعين عليه إخفاء خططه لضمان عدم اتخاذ الإيرانيين إجراءات احترازية، مثل تفريق علمائهم وقادتهم العسكريين.

وأعلن مكتب نتنياهو أنه سيأخذ إجازة من العمل قريباً، لقضاء عطلة نهاية أسبوع، يليها حفل زفاف ابنه الأكبر، أفنير، الاثنين 16 يونيو.

وصرح رئيس الوزراء لاحقاً بأن أياً من الحاضرين، بمن فيهم أفنير أو زوجة نتنياهو، سارة، لم يكن على علم بأن رئيس الوزراء يخطط لتأجيل الزفاف، إذ تابع نتنياهو حياته كالمعتاد، حتى لا يُخبر الإيرانيين.

وفي غضون ذلك، سرّب مسؤولون إسرائيليون تقارير إلى وسائل الإعلام تشير إلى وجود خلاف بين نتنياهو والرئيس الأميركي دونالد ترمب بشأن شن هجوم. 

وتضمنت التسريبات تفاصيل مكالمة هاتفية بين نتنياهو وترمب قبل أربعة أيام من بدء العملية، حيث أبلغ ترمب الزعيم الإسرائيلي برغبته في أن تأخذ الدبلوماسية مجراها قبل اللجوء إلى الخيارات العسكرية.

وفي يوم الهجمات، صرّح ترمب للصحافيين بأن الولايات المتحدة وإيران “قريبتان نسبياً من التوصل إلى اتفاق، وأنه لا يريد تدخل الإسرائيليين”.

كما صرّح مسؤولون إسرائيليون بوجود “هجوم وشيك”، لكنهم سينتظرون لمعرفة النتيجة النهائية للجولة السادسة من المحادثات النووية بين واشنطن وطهران (والتي تأجلت) بينما في الواقع، كان الجنرالات يُجرون استعدادات اللحظة الأخيرة للهجوم.

وقال مسؤول أمني مُطّلع على تخطيط العملية لـ “وول ستريت جورنال” إن سرّ الخداع يكمن في الفكرة التي رُسِمَت في أذهان الإيرانيين بأن إسرائيل لن تُهاجم دون إذن ومشاركة الولايات المتحدة. 

وطالما أن الولايات المتحدة لم تُحشد قواتها وكانت مُنخرطة في مفاوضات، يُمكن لإسرائيل التهديد بالهجوم، بل وحتى حشد قواتها، على مرأى من إيران دون أن تُفقد عنصر المفاجأة.

وفي الواقع، بينما كانت الطائرات الإسرائيلية تُقلع، نشر ترمب على موقع “تروث سوشيال”: “ما زلنا ملتزمين بالتوصل إلى حل دبلوماسي للقضية النووية الإيرانية”.

وتوقع المسؤولون أنه حال فشل هجوم إسرائيل، لكان رد إيران أشد وطأةً بكثير، ولظلت طموحاتها النووية قائمة، إذ تطلب تنفيذ الهجمات الإسرائيلية حيلاً مُعقدة.

ولا تزال هناك تساؤلات بشأن ما إذا كانت إسرائيل، التي تلقت لاحقاً مساعدة من ضربة جوية ضخمة على المواقع النووية الإيرانية من الولايات المتحدة، قد حققت أهدافها الحربية حقاً، إذ تضاربت تقارير بشأن الأضرار التي لحقت بالمواقع النووية.



Source link

شاركها. تويتر
السابقمصر تعلن عن اكتشاف ضخم في حقل ظهر للغاز
التالي الكرملين‭:‬ استضافة إستونيا طائرات الناتو تهديد مباشر لروسيا
admin
  • موقع الويب

المقالات ذات الصلة

الكرملين‭:‬ استضافة إستونيا طائرات الناتو تهديد مباشر لروسيا

يونيو 27, 2025

إحاطة سرية بشأن الضربات على إيران تثير انقساماً بالكونجرس

يونيو 27, 2025

برلين تحض أوروبا على إبرام اتفاق تجاري سريع وبسيط مع واشنطن

يونيو 27, 2025
اترك تعليقاً إلغاء الرد

الشرق الأوسط

مخاطر التلوث النووي الناجمة عن هجمات إسرائيل على إيران

يونيو 20, 2025

هل يلقي حريق كنيس يهودي بظلاله على أزمة تجنيد الحريديم؟

يونيو 8, 2025

السعودية تؤكد سلامة بيئة دول الخليج من أي تلوث إشعاعي

يونيو 21, 2025

رهانات أوروبية على تجنّب توسُّع الحرب والعودة إلى مسار المفاوضات

يونيو 19, 2025
آسيا
آسيا يونيو 27, 2025

هل يكره معظم الإيرانيين نظامهم حقًا؟

من 2015 إلى 2018 ، قضيت 15 شهرًا في القيام بأعمال بحثية في ماشاد ،…

التكنولوجيا الجديدة ، العقبات القديمة: لماذا لن يخلط يوان الرقمي الدولار

يونيو 27, 2025

يهدف الصاروخ الفائق الصوتية الجديد في اليابان إلى البحرية الصينية ، Noko Nukes

يونيو 27, 2025
الأكثر مشاهدة

حرب العملة القادمة ترامب لديها آسيا في أنظارها

مايو 22, 20254 زيارة

Starmer and co are trashing Labour’s legacy. We must take back control of our party – before it’s too late

مايو 29, 20253 زيارة

ترامب يخاطر بإشعال سباق التسلح النووي في شرق آسيا

مايو 23, 20253 زيارة
اختيارات المحرر

الكرملين‭:‬ استضافة إستونيا طائرات الناتو تهديد مباشر لروسيا

يونيو 27, 2025

الزفاف الأحمر.. كيف وضعت إسرائيل خطتها للحرب مع إيران؟

يونيو 27, 2025

مصر تعلن عن اكتشاف ضخم في حقل ظهر للغاز

يونيو 27, 2025

مع كل متابعة جديدة

اشترك في نشرتنا الإخبارية لتبق على اطلاع بأحدث أخبارنا.

اشترك في نشرتنا الإخبارية للاطلاع على أحدث المنشورات والنصائح، لنبقى على اطلاع!

© 2025 جميع الحقوق محفوظة.
  • Home
  • DMCA
  • أعلن معنا
  • اتصل بنا
  • الشروط والأحكام
  • سياسة الخصوصية
  • من نحن

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter