Close Menu
  • بيت
  • آسيا
  • كرة القدم
  • أخبار عامة
  • أحدث الأخبار
  • أخبار LFG
  • سوق
    • الشرق الأوسط
  • سياسي
  • عالم
  • الرياضة
  • أخبار المشاهير العرب

اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

اشترك في نشرتنا الإخبارية لتبق على اطلاع بأحدث أخبارنا.

اشترك في نشرتنا الإخبارية للاطلاع على أحدث المنشورات والنصائح، لنبقى على اطلاع!

اختيارات المحرر

حاصباني: إذا كان بري راضياً.. لماذا انسحب وزراؤه؟

سبتمبر 6, 2025

حبشي: الشيعي مكوّن.. أما الثنائي فمجرد فريق سياسي

سبتمبر 6, 2025

انخفاض أسعار النفط وسط توقعات بضعف الطلب

سبتمبر 6, 2025
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
السبت, سبتمبر 6, 2025
  • Home
  • DMCA
  • أعلن معنا
  • اتصل بنا
  • الشروط والأحكام
  • سياسة الخصوصية
  • من نحن
Kinstrak News | كنستراك نيوزKinstrak News | كنستراك نيوز
  • بيت
  • آسيا
  • كرة القدم
  • أخبار عامة
  • أحدث الأخبار
  • أخبار LFG
  • سوق
    • الشرق الأوسط
  • سياسي
  • عالم
  • الرياضة
  • أخبار المشاهير العرب
Kinstrak News | كنستراك نيوزKinstrak News | كنستراك نيوز
أنت الآن تتصفح:Home » الضربة الأميركية تعقد مهمة مراقبة أنشطة إيران النووية
أحدث الأخبار

الضربة الأميركية تعقد مهمة مراقبة أنشطة إيران النووية

adminadminيونيو 23, 2025لا توجد تعليقات5 دقائق
تويتر
شاركها
تويتر


وصف الرئيس الأميركي دونالد ترمب الضربات الجوية التي استهدفت ثلاث منشآت نووية إيرانية رئيسية، فجر الأحد بـ”الناجحة”، معتبراً أنها أسفرت عن “دمار هائل”، لكنها في المقابل خلّفت تحديات جديدة تتعلق بمدى القدرة على تقييم ما تبقى من برنامج إيران النووي.

ولا يزال مفتشو الوكالة الدولية للطاقة الذرية المتواجدون في إيران يعملون على تقدير حجم الأضرار، خاصة بعد أن كانوا قد زاروا عدة مواقع نووية قبل انطلاق الهجوم الإسرائيلي في 13 يونيو.

ونقلت وكالة “بلومبرغ” عن ثلاثة مصادر مطّلعة على البرنامج النووي الإيراني، أن الضربات الأميركية زادت من صعوبة تتبّع مسارات اليورانيوم وضمان عدم سعي طهران لتطوير سلاح نووي.

ولفتت المصادر إلى أن مثل هذه العمليات العسكرية قد تنجح في تدمير المنشآت النووية المعلنة، لكنها في الوقت نفسه قد تمنح إيران “مبرراً لنقل أنشطتها النووية إلى مواقع تحت الأرض، بعيداً عن أعين الرقابة الدولية”.

“مصير التعاون مع الوكالة الذرية”

وأرسل ترمب طائرات الشبح من طراز “B-2” محملة بقنابل “GBU-57″، في محاولة لتدمير مواقع تخصيب اليورانيوم الإيرانية تحت الأرض في نطنز وفوردو.

وتُظهر صور الأقمار الصناعية التي التقطت الأحد لموقع فوردو، ووزعتها شركة “ماكسار تكنولوجيز” حفراً جديدة، ومداخل أنفاق محتملة منهارة، وثقوباً على قمة سلسلة جبلية.

A satellite view shows an overview of Fordow underground complex, after the U.S. struck the underground nuclear facility, near Qom, Iran June 22, 2025.     MAXAR TECHNOLOGIES/Handout via REUTERS    THIS IMAGE HAS BEEN SUPPLIED BY A THIRD PARTY. NO RESALES. NO ARCHIVES. MANDATORY CREDIT. DO NOT OBSCURE LOGO.صور بالأقمار الاصطناعية لشركة “ماكسار تكنولوجيز” لمنشأة فوردو النووية الواقعة أسفل جبل بعد استهدافها بغارات أميركية. 22 يونيو 2025 – REUTERS

وأظهرت الصور أيضاً أحد مباني الدعم الكبيرة في موقع فوردو لا يزال سليماً، والذي قد يستخدمه المشغلون للتحكم في التهوية لقاعات التخصيب تحت الأرض. ولم تكن هناك أي تسربات إشعاعية من الموقع، وفقاً للوكالة الدولية للطاقة الذرية.

أما في موقع نطنز، فقد أظهرت الصور حفرة جديدة بقطر حوالي 5.5 متر (18 قدماً)، وقالت “ماكسار” في بيان إن الحفرة الجديدة كانت مرئية في التراب مباشرة فوق جزء من منشأة التخصيب تحت الأرض.

ولا تُقدم الصورة دليلاً قاطعاً على أن الهجوم اخترق الموقع تحت الأرض، المدفون على عمق 40 متراً ومعزز بغطاء خرساني وفولاذي سميك يبلغ سمكه 8 أمتار.

ولم يتمكن مفتشو الوكالة الدولية للطاقة الذرية من التحقق من موقع مخزون البلاد من اليورانيوم، شبه الصالح للاستخدام في صنع القنابل، لأكثر من أسبوع.

وقالت داريا دولزيكوفا، الباحثة في “المعهد الملكي للخدمات المتحدة”، ومقره لندن، إن “هناك احتمال ضئيل فقط بأن دخول الولايات المتحدة الحرب سيقنع إيران بزيادة التعاون مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية”.

وأضافت: “السيناريو الأكثر ترجيحاً.. هو بناء إيران لمنشآت أعمق وغير معلنة، لتجنب استهداف مماثل في المستقبل”.

ودعت الوكالة الدولية للطاقة الذرية إلى وقف الأعمال العدائية من أجل معالجة الوضع. وقال المدير العام للوكالة رافائيل جروسي إن مجلس إدارتها المكون من 35 دولة سينعقد، الاثنين، في فيينا.

ضرر محدود للهجوم الإسرائيلي

قبل التدخل الأميركي، أظهرت الصور أن القوات الإسرائيلية حققت ضرراً محدوداً بعد 4 أيام من بدء القصف. واقتصر الضرر الذي لحق بالمنشأة المركزية في نطنز، الواقعة على بعد 300 كيلومتر جنوب طهران، بشكل أساسي على محولات الكهرباء وساحات الموقع.

كما انضمت الولايات المتحدة إلى الهجوم على مركز أصفهان لتكنولوجيا وبحوث الطاقة النووية، الواقع على بعد 450 كيلومتراً جنوب طهران.

جاء ذلك بعد أن أعادت الوكالة الدولية للطاقة الذرية تقييم مستوى الضرر الذي ألحقته إسرائيل بالمنشأة. وبناءً على صور الأقمار الصناعية والاتصالات مع نظرائهم الإيرانيين، بدا مركز أصفهان “متضرراً بشكل كبير”، حسبما كتبت الوكالة، السبت.

وتُظهر الصور أضراراً جديدة واسعة النطاق بعد القصف الأميركي على منشأة أصفهان، بما في ذلك لمجموعة كبيرة من المباني الصناعية.

وأفادت الوكالة الدولية للطاقة الذرية في وقت سابق، أن الدمار قد يؤدي إلى “تلوث إشعاعي وكيميائي داخل المنشآت التي تعرضت للضرب”.

وتتمثل المهمة الأساسية للوكالة في حصر كميات اليورانيوم على مستوى الجرامات في جميع أنحاء العالم، والتأكد من عدم استخدامها للأسلحة النووية.

صعوبة تتبع اليورانيوم

والقصف الأخير يُعقّد الآن تتبع اليورانيوم الإيراني بشكل أكبر، بحسب طارق رؤوف، الرئيس السابق لسياسة التحقق النووي في الوكالة الدولية للطاقة الذرية.

وقال طارق رؤوف: “سيكون من الصعب جداً الآن على الوكالة الدولية للطاقة الذرية إنشاء ميزان مادي لما يقرب من 9 آلاف كيلوجرام من اليورانيوم المخصب، وخاصة ما يقرب من 410 كيلوجرامات من اليورانيوم المخصب بنسبة 60%”.

في الأسبوع الماضي، اعترف المفتشون بالفعل بأنهم فقدوا مسار موقع مخزون إيران من اليورانيوم عالي التخصيب، لأن الهجمات الإسرائيلية المستمرة تمنع مفتشيها من أداء عملهم.

وشوهدت هذه الكمية من اليورانيوم، وهي كافية لصنع 10 رؤوس حربية نووية، في موقع سري بأصفهان من قبل مفتشي الوكالة الدولية للطاقة الذرية، لكن المادة، التي يمكن أن تتناسب مع 16 حاوية صغيرة فقط، ربما تكون قد نُقلت بالفعل خارج الموقع.

وقالت الباحثة دولزيكوفا: “لا تزال هناك تساؤلات حول مكان تخزين إيران لمخزوناتها المخصبة بالفعل، من المؤكد أنها نُقلت إلى مواقع محصنة وغير معلنة، بعيداً عن الضربات الإسرائيلية أو الأميركية”.

“اللعبة لم تنته بعد”

ورأى علي شمخاني، مستشار المرشد الإيراني الأعلى علي خامنئي، أنه “حتى مع افتراض التدمير الكامل للمواقع النووية، فإن اللعبة لم تنته بعد”، مشيراً إلى أن “المواد المخصبة لا تزال سليمة”.

ويتميز برنامج إيران النووي ببنية تحتية شديدة التحصين في جميع أنحاء البلاد، ويعمل فيها الآلاف من العلماء والمهندسين في عشرات المواقع.

وحتى في الوقت الذي ينتظر المحللون العسكريون المزيد من الصور قبل تحديد نجاح مهمة ترمب، توصل محللو الضمانات النووية إلى استنتاج مفاده أن عملهم سيصبح “أكثر صعوبة بشكل كبير”.

ومن خلال قصف مواقع إيران، لم تعطل إسرائيل والولايات المتحدة فقط حسابات الوكالة الدولية للطاقة الذرية للمخزون النووي الإيراني، بل أدت أيضاً إلى تدهور الأدوات التي سيتمكن المراقبون من استخدامها، حسبما قال روبرت كيلي، الذي قاد عمليات التفتيش في العراق وليبيا كمدير للوكالة الدولية للطاقة الذرية.

ويشمل ذلك الطريقة المستخدمة للكشف عن التحويل المحتمل لليورانيوم.



Source link

شاركها. تويتر
السابقكيف تأثرت البيتكوين بالضربة الأمريكية على إيران؟
التالي الهجوم الأمريكي على إيران وانهيار المفاوضات
admin
  • موقع الويب

المقالات ذات الصلة

ترامب يكشف عن قائمته القصيرة لرئاسة “الاحتياطي الفيدرالي”

سبتمبر 6, 2025

زيلينسكي يرفض دعوة بوتين لزيارة موسكو: يمكنه القدوم إلى كييف

سبتمبر 6, 2025

معادن ومستحضرات تُجبر ترامب على إصدار إعفاءات جمركية

سبتمبر 6, 2025
اترك تعليقاً إلغاء الرد

الشرق الأوسط

78 % من السعوديين يفضلون السفر الفردي

يونيو 26, 2025

لقاء محمد رمضان بـ«عائلة ترمب» يلقى اهتماماً في مصر

أغسطس 9, 2025

مخاوف من عودة نشاط المهربين على الحدود الأردنية السورية

أغسطس 2, 2025

تحركات مريبة لخلايا «داعش» داخل مخيم الهول السوري

أغسطس 1, 2025
آسيا
آسيا سبتمبر 6, 2025

المسيرات والحرارة في تيانانمن

في 3 سبتمبر ، في موكب عسكري تاريخي في بكين ، أظهر الرئيس الصيني شي…

عيون الفلبين قوارب الطائرات بدون طيار أوكرانيا للتحقق من الصين في البحر

سبتمبر 6, 2025

تأمين النيوديميوم ضرورة استراتيجية لأمريكا

سبتمبر 5, 2025
الأكثر مشاهدة

دلال كرم وعاصي الرحباني وزوجته… القصة الكاملة مع زياد الرحباني

يوليو 30, 202513 زيارة

78 % من السعوديين يفضلون السفر الفردي

يونيو 26, 20258 زيارة

“الوزراء” يوافق على قواعد تحديد درجات إركاب الموظفين الحكوميين

سبتمبر 2, 20257 زيارة
اختيارات المحرر

حاصباني: إذا كان بري راضياً.. لماذا انسحب وزراؤه؟

سبتمبر 6, 2025

حبشي: الشيعي مكوّن.. أما الثنائي فمجرد فريق سياسي

سبتمبر 6, 2025

انخفاض أسعار النفط وسط توقعات بضعف الطلب

سبتمبر 6, 2025

مع كل متابعة جديدة

اشترك في نشرتنا الإخبارية لتبق على اطلاع بأحدث أخبارنا.

اشترك في نشرتنا الإخبارية للاطلاع على أحدث المنشورات والنصائح، لنبقى على اطلاع!

© 2025 جميع الحقوق محفوظة.
  • Home
  • DMCA
  • أعلن معنا
  • اتصل بنا
  • الشروط والأحكام
  • سياسة الخصوصية
  • من نحن

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter