Close Menu
  • بيت
  • آسيا
  • كرة القدم
  • أخبار عامة
  • أحدث الأخبار
  • أخبار LFG
  • سوق
    • الشرق الأوسط
  • سياسي
  • عالم
  • الرياضة
  • أخبار المشاهير العرب

اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

اشترك في نشرتنا الإخبارية لتبق على اطلاع بأحدث أخبارنا.

اشترك في نشرتنا الإخبارية للاطلاع على أحدث المنشورات والنصائح، لنبقى على اطلاع!

اختيارات المحرر

برشلونة يتلقى “عرضا مغريا” لمواجهة فريق مغربي بالدار البيضاء

يونيو 6, 2025

موجة من التهكم والسخرية في روسيا على خلاف ترمب وماسك

يونيو 6, 2025

من الهمس إلى الانتصار.. رئيسة المركزي الروسي ترسم مسار الاقتصاد الروسي بألحان بيتهوفن

يونيو 6, 2025
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الجمعة, يونيو 6, 2025
  • Home
  • DMCA
  • أعلن معنا
  • اتصل بنا
  • الشروط والأحكام
  • سياسة الخصوصية
  • من نحن
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
Kinstrak News | كنستراك نيوزKinstrak News | كنستراك نيوز
  • بيت
  • آسيا
  • كرة القدم
  • أخبار عامة
  • أحدث الأخبار
  • أخبار LFG
  • سوق
    • الشرق الأوسط
  • سياسي
  • عالم
  • الرياضة
  • أخبار المشاهير العرب
Kinstrak News | كنستراك نيوزKinstrak News | كنستراك نيوز
أنت الآن تتصفح:Home » أمريكا.. وقراءة التاريخ – رأي سياسي
سياسي

أمريكا.. وقراءة التاريخ – رأي سياسي

adminadminيونيو 4, 2025لا توجد تعليقات4 دقائق
فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني


كتب أحمد مصطفى في صحيفة الخليج.

رغم فشل التوقعات والتقديرات المستقبلية المستندة إلى نماذج وسيناريوهات تاريخية في كثير من الأحيان، إلّا أن الرجوع إلى التاريخ أمر ضروري للتقرير بشأن الحاضر والمستقبل. لا ينطبق ذلك على صناع القرار فحسب وإنما أيضاً على النخب والمثقفين ومن يشكلون الرأي العام، وأيضاً الأفراد بشكل عام.

فالتاريخ، بغض النظر عن أن روايته ليست بالضرورة دقيقة تماماً لأنه كما يقال «يكتبه المنتصر»، معين خصب لتفسير كثير من الظواهر في الحاضر بما يجعل المرء قادراً على استشراف المستقبل من دون مبالغات أو تصورات تفتقر للحد الأدنى من الموضوعية وبالتالي الدقة.

على سبيل المثال، ينتشر على نطاق واسع أن الولايات المتحدة في تراجع كقوة عظمى وكقطب سياسي وحيد في عالم ما بعد الحرب الباردة. ويجادل كثيرون بأن سياسة الإدارة الأمريكية الحالية بتوجّهها نحو الانعزالية والتركيز على «أمريكا أولاً» إنما تعبّر عن مسار ضعف وانهيار مكانتها في العالم. بالطبع هناك من بين الأصوات القائلة بذلك من ينطبق عليهم أصحاب «التفكير بالتمنّي» لموقفهم المسبق من أمريكا وسياساتها العالمية التي لا يمكن الدفاع عنها في كثير من الأحيان.

لكن هناك من بين الكتاب والمعلقين من يتفادى الهوى، باعتباره آفة الرأي، ويحاول أن يكون تحليله منطقياً وعقلانياً. وهنا تأتي أهمية التاريخ الذي وإن كان لا يدحض تماماً تلك الحجج على تراجع الدور الأمريكي في العالم لكنه يمكن أن يفسر كثيراً أن المغالاة في توقع «انهيار أمريكا» كما يروج البعض مجرد استسهال يريح البعض من دون أن يكون له أي أساس من المنطق.

فحتى ما قبل نهاية الحرب العالمية الثانية، وربما حتى بعدها، كانت الولايات المتحدة «منكفئة» على نفسها وغير معنية بأي دور عالمي واسع ومؤثر، مع أنها الوريث الشرعي للامبراطوريات الأوروبية التي كانت بدأت تنهار وينحسر دورها العالمي مع استقلال أغلب مستعمراتها السابقة. ولم تكن تلك الانعزالية ناجمة عن عدم القدرة، لا عسكرياً ولا اقتصادياً ومالياً. فقد كانت أمريكا وقتها متقدمة عسكرياً واقتصادياً بشكل يسبق أوروبا وغيرها من مراكز القوة التقليدية. وكان تدخلها العسكري إلى جانب الحلفاء حاسماً في الانتصار على دول المحور. كما أن دعمها الاقتصادي والمالي لأوروبا بعد الحرب كان في غاية الأهمية كي تقف أوروبا على قدميها مجدداً بعدما أنهكتها الحرب.

وظلت واشنطن، ربما حتى نهاية ستينات القرن الماضي، مترددة في توسيع دورها العالمي إلى أن أصبحت عملياً تقود المعسكر الغربي في مواجهة المعسكر الشرقي بقيادة الاتحاد السوفييتي في ذلك الوقت فيما عرف بـ«الحرب الباردة».

الغرض من التماثل التاريخي هنا أن انعزالية الولايات المتحدة لم تحُل بينها وبين لعب دور قيادي عالمي فيما بعد، بل وأن تصبح قطباً هو الأهم في ميزان القوى الدولية. وبالتالي فالحديث عن أن التراجع الأمريكي سيسير في خط نزولي حتمي وأن السياسات الانعزالية الحالية هي انسحاب من العالم ودليل على التدهور حتى النهاية، لا يستقيم ولا يتسق مع ما تعلمنا من التاريخ.

من دروس التاريخ أيضاً أن الامبراطوريات التي توسعت بالاحتلال والاستعمار، كالبريطانية والفرنسية والبرتغالية وغيرها، في القرن الماضي حملت بذور نهايتها في توسعها ذلك. لكن العصر الأمريكي في العالم لم يشهد ذلك النمط من التوسع الإمبراطوري بالاحتلال والاستعمار المباشر. إنما ربطت واشنطن بها دولاً ومناطق مختلفة في العالم عبر السياسة والاقتصاد وغيرها من الأدوات.

مرة أخرى تأتي أهمية التاريخ في القياس والمناظرة بأن «الامبراطورية الأمريكية»، ليست مثل امبراطوريات القرن العشرين تحمل بذور نهايتها داخلها. بل على العكس، تميزت الولايات المتحدة منذ تكونها قبل قرون قليلة جداً بمرونة غير عادية تنعكس ليس فقط في اقتصادها الأكبر عالمياً ولكن أيضاً في أسلوب الحكم الفيدرالي لخمسين ولاية ضمن اتحاد قومي واحد.

هذا مجرد مثال واحد على أهمية التاريخ للحكم على الحاضر وتوقع المستقبل. لكن ذلك لا يعني بالطبع أن التحليلات والتعليقات التي ترى تراجع الدور الأمريكي عالمياً ليست صحيحة. فالشواهد الحاضرة على هذا التراجع جلية تماماً، والأرجح أن سياسات الإدارة الحالية ستزيد من هذا التراجع. ويبدو أثر ذلك واضحاً في كثير من الحالات الساخنة حول العالم التي لو لم تكن واشنطن تفقد قدراً من مكانتها الدولية؛ لاختلف شكل تلك الصراعات ونتائجها.

الأمثلة على أهمية التاريخ كثيرة، لذا لا عجب في أن كثيراً من برامج مراكز الأبحاث والدراسات الاقتصادية تستخدم سيناريوهات تاريخية للقياس عند معالجة البيانات والأرقام لاستنتاج مؤشرات على الأداء المستقبلي للشركات والقطاعات. وإذا كان التاريخ في بعض الأحيان يحمل من الأمثلة والدروس ما يثبط الهمم فإن أغلبه يحفز على الإنجاز والتطوير والتقدم.

لا تعني أهمية التاريخ اعتماد السلفية في التفكير، ولا التحجر والغرق في «أوهام الزمن الجميل». فليس الماضي كله جميلاً ولا الحاضر كله ثقيلاً محبطاً. ولا يختلف هؤلاء الذين يتخذون من التاريخ تكئة للاستسهال وطريقاً للتخلف عن هؤلاء الذين يغالون في استحضار التاريخ وإسقاطه على الحاضر لتقديم رؤى مغالية للمستقبل. إنما هو التوازن الذي يضمنه العقل ويؤطره العلم ما يجعل أهمية التاريخ مؤثرة بشكل إيجابي في حاضرنا ومستقبلنا.



Source link

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
السابقإيلون ماسك أنقذ الحكومة الأميركية وأصبح عبئًا عليها | أخبار اقتصاد
التالي مقتل جندي إسرائيلي وإصابة 4 في اشتباكات مع المقاومة شمالي غزة | أخبار
admin
  • موقع الويب

المقالات ذات الصلة

Why is defence such a hard sell? The same reason Starmer is struggling in the polls

يونيو 5, 2025

هاشم: إيران منفتحة وعلى لبنان البحث عن مصلحته

يونيو 5, 2025

خلف وصليبا: لا ضرائب بلا تشريع!

يونيو 5, 2025
اترك تعليقاً إلغاء الرد

الشرق الأوسط

من علاقة طالب بمعلمته إلى «الصفعة»… قصة «غير تقليدية» بين إيمانويل وبريجيت ماكرون

مايو 27, 2025

تكتم حوثي على تبعات كارثية لانفجار مخزن أسلحة

مايو 24, 2025

حلم نساء أفغانيات بالسفر إلى أميركا يتحول إلى كابوس بعد قرار ترمب

يونيو 6, 2025

«عواصف» ترمب التجارية تُربك البنوك المركزية العالمية

يونيو 6, 2025
آسيا
آسيا يونيو 6, 2025

يدعو الحادي عشر خدعة ترامب وفوزها ، مرارًا وتكرارًا

تحدث الصين شي جين بينغ والرئيس الأمريكي دونالد ترامب عبر الهاتف يوم الخميس (5 يونيو)…

آمال في قمة TRUMP في غير محله بسذاجة

يونيو 6, 2025

من المحتمل أن يكون الزعيم الكوري لي في دورة تصادم مع ترامب

يونيو 6, 2025
الأكثر مشاهدة

حرب العملة القادمة ترامب لديها آسيا في أنظارها

مايو 22, 20254 زيارة

Starmer and co are trashing Labour’s legacy. We must take back control of our party – before it’s too late

مايو 29, 20253 زيارة

ترامب يخاطر بإشعال سباق التسلح النووي في شرق آسيا

مايو 23, 20253 زيارة
اختيارات المحرر

برشلونة يتلقى “عرضا مغريا” لمواجهة فريق مغربي بالدار البيضاء

يونيو 6, 2025

موجة من التهكم والسخرية في روسيا على خلاف ترمب وماسك

يونيو 6, 2025

من الهمس إلى الانتصار.. رئيسة المركزي الروسي ترسم مسار الاقتصاد الروسي بألحان بيتهوفن

يونيو 6, 2025

مع كل متابعة جديدة

اشترك في نشرتنا الإخبارية لتبق على اطلاع بأحدث أخبارنا.

اشترك في نشرتنا الإخبارية للاطلاع على أحدث المنشورات والنصائح، لنبقى على اطلاع!

© 2025 جميع الحقوق محفوظة.
  • Home
  • DMCA
  • أعلن معنا
  • اتصل بنا
  • الشروط والأحكام
  • سياسة الخصوصية
  • من نحن

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter