Close Menu
  • بيت
  • آسيا
  • كرة القدم
  • أخبار عامة
  • أحدث الأخبار
  • أخبار LFG
  • سوق
    • الشرق الأوسط
  • سياسي
  • عالم
  • الرياضة
  • أخبار المشاهير العرب

اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

اشترك في نشرتنا الإخبارية لتبق على اطلاع بأحدث أخبارنا.

اشترك في نشرتنا الإخبارية للاطلاع على أحدث المنشورات والنصائح، لنبقى على اطلاع!

اختيارات المحرر

لا تزال هيئة المحلفين خارجًا حول ما إذا كانت روسيا قد هاجمت بولندا بالطائرات بدون طيار

سبتمبر 10, 2025

ترمب يعلن وفاة الناشط الأميركي تشارلي كيرك عقب إطلاق نار

سبتمبر 10, 2025

الحبتور يوقع اتفاقية لمشروع ضخم في اللاذقية والحكومة السورية تعده باستثمارات “أكبر من دبي”

سبتمبر 10, 2025
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الأربعاء, سبتمبر 10, 2025
  • Home
  • DMCA
  • أعلن معنا
  • اتصل بنا
  • الشروط والأحكام
  • سياسة الخصوصية
  • من نحن
Kinstrak News | كنستراك نيوزKinstrak News | كنستراك نيوز
  • بيت
  • آسيا
  • كرة القدم
  • أخبار عامة
  • أحدث الأخبار
  • أخبار LFG
  • سوق
    • الشرق الأوسط
  • سياسي
  • عالم
  • الرياضة
  • أخبار المشاهير العرب
Kinstrak News | كنستراك نيوزKinstrak News | كنستراك نيوز
أنت الآن تتصفح:Home » هدوء القتال في السودان… هدنة غير معلنة أم استراحة محارب؟
الشرق الأوسط

هدوء القتال في السودان… هدنة غير معلنة أم استراحة محارب؟

adminadminيوليو 7, 2025لا توجد تعليقات4 دقائق
تويتر
شاركها
تويتر


شهدت جبهات القتال في السودان هدوءاً نسبياً الأسبوع الماضي، ما عدا عمليات قصف مدفعي محدودة في مدينة الفاشر غرب البلاد، وهجمات للطيران المسير التابع للجيش على مدينة نيالا وبعض مناطق تجمعات «قوات الدعم السريع»، بينما ظلت محاور القتال الرئيسية الساخنة في شمال وغرب إقليم كردفان ساكنة، مع عمليات صغيرة يجري تضخيمها أحياناً من قبل طرفي القتال.

أثارت حالة «الهدوء الحذر» تساؤلات عديدة حول ما إن كان التوقف المفاجئ للعمليات البرية الكبيرة، هي هدنة «غير معلنة» بين الطرفين المتقاتلين، ربما تحت الضغط الإقليمي والدولي، أم أن الهدوء مجرد «استراحة محارب» يستعيد خلالها المقاتلون أنفاسهم، وتعيد القوات ترتيب أوضاعها وتسليحها من أجل معارك كبرى قادمة، أم أن هناك ثمة تحول في مسار الحرب؟

المعارك الأخيرة

شهدت مدينة الفاشر في الأسابيع الماضية هجمات كبيرة من «قوات الدعم السريع» استهدفت «الفرقة 16» التابعة للجيش، كما شهدت أيضاً بابنوسة في ولاية غرب كردفان هجمات مشابهة على مقر «الفرقة 22» التابعة للجيش، الذي أعلن أنه تصدى للهجمات على المدينتين اللتين تُعدان «جيوباً» داخل مناطق سيطرة «قوات الدعم السريع».

ثم هدأت العمليات حول المدينتين، أسوة بمناطق القتال الساخنة الأخرى – مثل في كردفان، ومثلث الحدود مع ليبيا ومصر – التي ظلت ساكنة وسط هدوء حذر. ومنذ أن سيطرة «قوات الدعم السريع» على بلدتي الخوي، والنهود في غرب كردفان، ومدينة الدبيبات في جنوب كردفان، منذ نهاية مايو (أيار) الماضي، لم تشهد المنطقة عمليات عسكرية كبيرة.

ففي تلك المعارك ألحقت «الدعم السريع» هزيمة بالقوات المهاجمة القادمة من مدينة الأبيض عاصمة شمال كردفان والتي صاحبتها حملة إعلامية كبيرة بأن القوات المهاجمة ستتجه لتحرير إقليم دارفور بأكمله، لكنها هُزمت واضطرت للتراجع إلى مدينة الأبيض التي أتت منها.

الصراعات الداخلية

عناصر في الجيش يحتفلون بعد استعادتهم القصر الجمهوري في الخرطوم 21 مارس الماضي (أ.ب)

تعقّد الصراعات داخل طرفي القتال العمليات العسكرية، ففي معسكر الجيش، الذي تدعمه جماعات مسلحة تُعرف باسم «القوات المشتركة»، ترهن هذه القوات استمرار مساندتها للجيش، بالحصول على وزارتي المالية والمعادن. وفي الجانب الآخر، تعاني «قوات الدعم السريع» من توترات أمنية في معقلها الرئيس بمدينة نيالا، مما يشير إلى بوادر تمرد بين بعض المكونات.

وقال المؤثر على صفحات التواصل الاجتماعي، محمد خليفة، إن كل محاور القتال في ولايات النيل الأزرق، وشمال إقليم كردفان، وغربه وجنوبه، بما في ذلك كل من مدينتي الفاشر وبابنوسة، ظلت هادئة لا تشهد أي عمليات عسكرية.

وأرجع توقف العمليات العسكرية إلى الصراع في العاصمة المؤقتة بورتسودان، حول ما أسماه «تقسيم كعكة السلطة مع القوات المشتركة التي ترفض القتال قبل حسم موضوع تقسيم الوزارات».

وعلى الجانب الآخر، أرجع خليفة توقف عمليات «قوات الدعم السريع» إلى أنها ربما تحاول إعادة ترتيب صفوفها مجدداً، وتطبيب ومعالجة الأعداد الكبيرة من جرحاها. وتواجه «قوات الدعم السريع» صعوبات جمة في تطبيب الأعداد الكبيرة من جرحاها، وهو ما جعل قائد «الدعم السريع» محمد حمدان دقلو (حميدتي)، يبدي تأثره البالغ بأوضاع الجرحى في خطابه الأخير بتاريخ 3 يونيو (حزيران) الماضي.

من جهته، نفى مصدر عسكري لـ«الشرق الأوسط» أن يكون توقف العمليات الكبيرة المؤقت ناتج عن اتفاق مع «الدعم السريع» على هدنة، وأرجعه إلى عوامل سياسية وميدانية وإنسانية، بسبب الخسائر الكبيرة التي تكبدها طرفا القتال، وأدت إلى تراجع وتيرة القتال لإعادة ترتيب الصفوف قبل استئناف الاشتباكات.

الضغوط الدولية

الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش دعا إلى هدنة إنسانية في الفاشر (أ.ف.ب)

دولياً، أجرى الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش الشهر الماضي اتصالات مع طرفي الحرب، من أجل هدنة في مدينة الفاشر لمعالجة الوضع المأساوي الذي تعيشه المدينة، ووافق عليها قائد الجيش عبد الفتاح البرهان، لكن «قوات الدعم السريع» رفضت الهدنة، وقالت عبر أحد حلفائها إن الفاشر منطقة حرب، وإن المدنيين غادروها، ومن تبقى فيها هم مقاتلون مساندون للجيش.

وتزامن تراجع العمليات الكبيرة، مع تزايد الضغوط الإقليمية والدولية من أجل وقف إطلاق النار، وإدخال المساعدات الإنسانية، فضلاً عن حالة الانهاك المتبادل بين الطرفين التي قد تسهم بدفعهما إلى طاولة التفاوض.

وفي السياق، قال وزير الإعلام السابق، حمزة بلول، لـ«الشرق الأوسط»، إن حالة المد والحزر التي تشهدها الحرب، لا تعود إلى حسابات الميدان والاستعدادات العسكرية، لأنها «حرب سياسية في المقام الأول»، وتتجه لتكون حرباً بالوكالة.

وأرجع انخفاض وتيرة المواجهات المباشرة وغير المباشرة، إلى محاولة أي طرف إعادة التموضع قبل دخول فصل الخريف الذي تعوق أمطاره حركة المقاتلين، وتؤثر على الدعم اللوجيستي. ولكونها حرباً سياسية، يرى بلول أن الميدان السياسي هو الأهم، لأنه يتأثر بضغوط المجتمع الدولي الرامية إلى تسهيل انسياب المساعدات الإنسانية، وهو ما يتطلب وقف المعارك.

وأضاف الوزير السابق أن «الولايات المتحدة ألقت بثقلها في الشأن السوداني»، ووفقاً لما قال، فإن كبير مستشاري الشؤون الأفريقية، مسعد بولس، يجري اتصالات مع الأطراف السودانية والدول المؤثرة. وقال: «ربما يكون هدوء المعارك الحالي فرصة ثمينة يمكن اقتناصها للوصول لتسوية قد تنهي الحرب، لكن الأمر يحتاج لضغوط دولية حقيقية وإرادة داخلية».



Source link

شاركها. تويتر
السابقبريكس ترفض تهديدات ترمب: لسنا ضد أميركا وتصريحاته غير مسؤولة
التالي الصين وروسيا تحافظان على مسافة من إيران في خضم الأزمة
admin
  • موقع الويب

المقالات ذات الصلة

حادث طعن في مدرسة بفرنسا… واعتقال الجاني

سبتمبر 10, 2025

روايات عراقية متضاربة بشأن إطلاق الإسرائيلية تسوركوف

سبتمبر 10, 2025

تصعيد الحوثيين ضد إسرائيل يتجاهل عواقب الردود الانتقامية

سبتمبر 10, 2025
اترك تعليقاً إلغاء الرد

الشرق الأوسط

78 % من السعوديين يفضلون السفر الفردي

يونيو 26, 2025

لقاء محمد رمضان بـ«عائلة ترمب» يلقى اهتماماً في مصر

أغسطس 9, 2025

مخاوف من عودة نشاط المهربين على الحدود الأردنية السورية

أغسطس 2, 2025

تحركات مريبة لخلايا «داعش» داخل مخيم الهول السوري

أغسطس 1, 2025
آسيا
آسيا سبتمبر 10, 2025

لا تزال هيئة المحلفين خارجًا حول ما إذا كانت روسيا قد هاجمت بولندا بالطائرات بدون طيار

هل تهاجم روسيا بولندا بالطائرات بدون طيار؟ تقول بولندا إن 19 بدون طيار روسية دخلت…

بينما تنمو حماس وإيران أكثر عزلة ، هل تخسر روسيا أيضًا نفوذ؟

سبتمبر 10, 2025

Gen-Z يثني عضلة سياسية جديدة في نيبال

سبتمبر 10, 2025
الأكثر مشاهدة

دلال كرم وعاصي الرحباني وزوجته… القصة الكاملة مع زياد الرحباني

يوليو 30, 202516 زيارة

78 % من السعوديين يفضلون السفر الفردي

يونيو 26, 20258 زيارة

“الوزراء” يوافق على قواعد تحديد درجات إركاب الموظفين الحكوميين

سبتمبر 2, 20257 زيارة
اختيارات المحرر

لا تزال هيئة المحلفين خارجًا حول ما إذا كانت روسيا قد هاجمت بولندا بالطائرات بدون طيار

سبتمبر 10, 2025

ترمب يعلن وفاة الناشط الأميركي تشارلي كيرك عقب إطلاق نار

سبتمبر 10, 2025

الحبتور يوقع اتفاقية لمشروع ضخم في اللاذقية والحكومة السورية تعده باستثمارات “أكبر من دبي”

سبتمبر 10, 2025

مع كل متابعة جديدة

اشترك في نشرتنا الإخبارية لتبق على اطلاع بأحدث أخبارنا.

اشترك في نشرتنا الإخبارية للاطلاع على أحدث المنشورات والنصائح، لنبقى على اطلاع!

© 2025 جميع الحقوق محفوظة.
  • Home
  • DMCA
  • أعلن معنا
  • اتصل بنا
  • الشروط والأحكام
  • سياسة الخصوصية
  • من نحن

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter