Close Menu
  • بيت
  • آسيا
  • كرة القدم
  • أخبار عامة
  • أحدث الأخبار
  • أخبار LFG
  • سوق
    • الشرق الأوسط
  • سياسي
  • عالم
  • الرياضة
  • أخبار المشاهير العرب

اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

اشترك في نشرتنا الإخبارية لتبق على اطلاع بأحدث أخبارنا.

اشترك في نشرتنا الإخبارية للاطلاع على أحدث المنشورات والنصائح، لنبقى على اطلاع!

اختيارات المحرر

تشكيل الهلال.. دفاع ثلاثي ومشاركة المالكي

ديسمبر 22, 2025

فوستر يقود جنوب إفريقيا لفوز ثمين على أنغولا بهدف رائع

ديسمبر 22, 2025

الإصابات تغيب سيماكان 540 يوما

ديسمبر 22, 2025
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الإثنين, ديسمبر 22, 2025
  • Home
  • DMCA
  • أعلن معنا
  • اتصل بنا
  • الشروط والأحكام
  • سياسة الخصوصية
  • من نحن
Kinstrak News | كنستراك نيوزKinstrak News | كنستراك نيوز
  • بيت
  • آسيا
  • كرة القدم
  • أخبار عامة
  • أحدث الأخبار
  • أخبار LFG
  • سوق
    • الشرق الأوسط
  • سياسي
  • عالم
  • الرياضة
  • أخبار المشاهير العرب
Kinstrak News | كنستراك نيوزKinstrak News | كنستراك نيوز
أنت الآن تتصفح:Home » هاشم: للاعتماد على الاقتصاد الوطني المنتج
سياسي

هاشم: للاعتماد على الاقتصاد الوطني المنتج

adminadminسبتمبر 11, 2025لا توجد تعليقات5 دقائق
تويتر
شاركها
تويتر


شارك عضو كتلة “التنمية والتحرير” النائب الدكتور قاسم هاشم، فعاليات “التجمع الوطني الديموقراطي” في الجزائر، برعاية نائب رئيس المجلس الشعبي الوطني منذر بودان، وطالب في كلمته “الدول العربية باتخاذ القرارت الجريئة لمواجهة الاخطار المحدقة بها”، وقال: “نأتي اليوم الى أرض فتحت صفحة التاريخ على مجد كتب بتضحيات وبطولات من أجل الكرامة والحق والحرية واستحقت معاني ودلالات بلد المليون ونصف المليون شهيد ويزيد. تأتي الجزائر التي صنعت كل هذا التاريخ المضيء لتحفظ العزة والحضور والوجود خارج الجغرافية الضيقة، نأتي علنا نستمد من هذا الماضي ما يليق بحاضر الايام لإعادة رسم المستقبل العربي الواعد المشرق مستقبل العزة والكرامة”.

أضاف: “بإسم لبنان ومجلسه النيابي ورئيس المجلس دولة الرئيس نبيه بري كل الشكر للجزائر، رئيسا وحكومة ومجلسا وشعبا لدعمهم وطننا لبنان ومؤازرته في المجالات كافة وفي كل المراحل لمواجهة الصعوبات والضغوطات والتخفيف من حدتها لإخراجه من أزماته”.

واوضح أن “أي كلام في هذه الأيام، أيا كان عنوان اللقاء لا يرتقي الى معنى الظلم والإجرام الذي يتعرض له الشعب الفلسطيني في غزة وعلى امتداد فلسطين، وشعبي في لبنان يبقى دون خط الإنسانية التي حطمت مفاهيمها وقوانينها الدولية آلة الإجرام الصهيونية التي تجاوزت حرب الإبادة والتطهير العرقي وتتباهى بعنصرية العصر. لقد اصبح واضحا ان ما رفع من وتيرة العدوان وهمجيته هو الدعم الذي يحظى به الكيان الصهيوني أميركيا وأوروبيا وصمت حتى التخاذل عربيا وإسلاميا”.

وتابع: “لأن هذا العالم لم يكن يوما محكوما بحركة جمود إنما يسير وفق دائرة كوكبية شهدت الكثير من التحولات والمتغيرات، أدت الى ما أدت اليه من تأثير مباشر أو غير مباشر لإحداث هذا التطور السريع وأثره على الدول والمجتمعات سياسيا اجتماعيا اقتصاديا وحتى ثقافيا، وتسعى الاوطان لتحقيق تطلعاتها الوطنية في ظل المتغيرات المتسارعة حفاظا على الوجود. ولأننا لن نغوص في عمق التاريخ لنستحضره بكل تفاصيله وتحولاته وقد يطول الوقت، فإننا نقرأ في العصر الحديث وما شهدته العقود الأخيرة من تحولات جذرية ونلخصها في نقاط اساسية:

1- أبرز التحولات العالمية في العصر الحديث كانت العولمة والتي حولت العالم أشبه بقرية صغيرة هذا التغير قد يكون له فوائد كثيرة مثل تعزيز التعاون الدولي لكنه يطرح تحديات على مستوى الهوية الثقافية والتنمية المستدامة.

2- ومع أهمية التكنولوجية الرقمية وظهور الانترنت التي غيرت طريقة حياتنا فساعدت في وتيرة العمل والابتكار لكنها أثرت على سوق العمل التقليدي واسهمت في خلق فجوات بين الدول المتقدمة والدول النامية.

3- ولا يمكن إغفال أثر المتغيرات المناخية وأصبحت تشكل تهديدا كبيرا للأمن البئي والاقتصادي في العديد من الدول وهو ما نعيشه هذا الزمن وتبقى الصراعات الجيوسياسية وهنا تكمن المعضلة لأننا ومعنيون بها في منطقتنا وما نتركه من حروب مفتوحة وتوترات لم تنته وأساسها هو التحول الذي اصاب المنطقة العربية (او الشرق الاوسط سمها ما شئت) منذ سبعة وسبعين عاما يوم قررت مجموعة دولية في هذا العالم منح وطني بأرضه وسيادته لمجموعات ارهابية برعاية ودعم دولي لتشريد شعب وإنشاء كيان زرع الرعب والارهاب ومازال مصنعا ومصدرا لهذا الارهاب مهما حاول هذا المجتمع الدولي من تجميل قباحته”.

واردف: “لأن التحولات التي فرضت واقعا لا بد من التعاطي معه، فإن الاوطان حاولت وسعت لتحديد المسار الوطني الذي يتماشى وطموحاتها وتطلعاتها الوطنية حفاظا على وجودها، في ظل المتغيرات والأطماع والجشع الذي لا حدود له في الهيمنة والسيطرة، وصولا الى اعادة رسم خرائط وحدود في زمن القطب الاحادي ومن يدور في فلكه لتنفيذ سياساته، ولهذا الاوطان تضع رؤية واضحة لاثبات الوجود والبقاء من خلال إلتزامات قواعدها واساسها:

1- الاستثمار في الانسان والالتفات للتعليم والابتكار لن العلم يعد أحد الركائز الاساسية لبناء مجتمع قادر على التكيف مع التحولات العالمية والمشاركة وادارة الاقتصاد وتطوره ومواكبته.

2- تنمية مستدامة تبنى على قواعد الحفاظ على الموارد الطبيعية للاجيال المقبلة وهذا يعتبر تحديا في ظل المتغيرات المناخية والضغوط الاقتصادية.

3- للحفاظ على وحدة المجتمع لا بد من ترسيخ قواعد سلمية للعدالة الاجتماعية لسد الثغرات والفجوات الاجتماعية والاقتصادية بين مكونات المجتمع لأن أهم التطلعات الوطنية في هذا الزمن تحسين مستوى الحياة اليومية للمواطنين كي لا يتسرب الفقر والعوز الى المجتمعات ليكون بابا لاضعاف قوة حضور الأوطان وعاملا يساهم في الاهتزازات سامحا للخارج بالدخول لتخريب الواقع الوطني”.

ورأى أنه “لترسيخ هذه العدالة، لا بد من اقتصاد متماسك مستقل، وهنا أهمية الاعتماد على الاقتصاد الوطني المنتج وتوفير مقدمات الاكتفاء الذاتي ما أمكن مما يفسح المجال لزيادة فرص العمل لأبناء الوطن”.

ولفت الى اننا “عندما نتحدث عن التطلعات الوطنية، فهذا لا يعني الانفصال عن هذا العالم بل التضامن معه والاستفادة من كل التحولات الايجابية، إنما بإنتباه، الى محاولات الامساك بالقرارات الوطنية واخضاعها لتكون خاضعة للسيسات الخارجية التي يفرضها العالم المعاصر، لكن هنا الدور المبدئي والاساسي للاوطان التي تضع اولويات شعبها وسيادتها وكرامتها منطلقا واطارا لأي بحث او توجه مع الاسهامات الايجابية والاخذ بما يتوافق مع خصوصيات المجتمعات ومواكبة التطورات مع الانتباه الكلي، ونرى ان الجزائر تعد مثلا ومثالا كدولة محورية وأساسية في التأثير بما حملته في تاريخها ولم تتاثر بالتحولات السياسية والجيوسياسية وبقيت على ثوابتها وما زالت حاضرة في قضايا الأمة رغم كل الضغوط والمحاولات، وما زالت فلسطين قضيتها المركزية وهي قضية أرض وشعب وحكاية ظلم وعدوان، ولهذا نتشارك دائما في التوجهات والثوابت ولم ولن ننسى هذا البلد الشقيق بما قدمه وما زال للبنان ونتطلع لمزيد من علاقات الاخوة والتعاضد”.

وختم: “مدعوون لمزيد من التضامن والتكافل تلبية لحاجات مجتماعتنا وتطور العلاقات وتمتينها، في ظل الظروف والتحديات المصيرية، وهذا ما علينا الاستمرار عليه مع أقطار الامة التي اصبحت حاجة التلاقي والتواصل أكثر من ضرورية لدرء الاخطار التي تتعاظم يوما بعد يوم ولتعيد لها الموقع الذي كان يوما مميزا وصعبا”.

المصدر: الوكالة الوطنية للإعلام



Source link

شاركها. تويتر
السابقهل تستطيع مصر تطبيق “الشقق العنقودية”؟ .. خبير يقدم اقتراحا عبر RT
التالي ماذا ينتظر مصر في يناير 2026؟.. خبير يكشف عن خطوة اقتصادية هامة
admin
  • موقع الويب

المقالات ذات الصلة

عون: لبنان يرحّب بدور إيطالي وأوروبي بديل عن «اليونيفيل»

ديسمبر 22, 2025

قبيسي: لن نستسلم لإسرائيل – رأي سياسي

ديسمبر 22, 2025

الجميّل: الأولوية المطلقة هي تجنيب لبنان حربًا جديدة

ديسمبر 22, 2025
اترك تعليقاً إلغاء الرد

الشرق الأوسط

ضربات روسية «ضخمة» تقطع الكهرباء عن شرق كييف بأسره

أكتوبر 10, 2025

78 % من السعوديين يفضلون السفر الفردي

يونيو 26, 2025

رحيل الممثلة كلوديا كاردينالي عن 87 عاماً… «أجمل إيطالية في تونس»

سبتمبر 24, 2025

نتائج «شبه صفرية» للأحزاب المدنية في انتخابات العراق

نوفمبر 15, 2025
آسيا
آسيا ديسمبر 22, 2025

يحتاج الرباعي إلى درع مؤسسي ضد السياسات الشخصية

ظهرت هذه المقالة لأول مرة في منتدى المحيط الهادئ وأعيد نشرها بإذن المؤلفين. اقرأ النص…

لماذا تجاهل تحالف باكس سيليكا التكنولوجي بقيادة الولايات المتحدة الهند؟

ديسمبر 22, 2025

هل سيستمر الدولار الأسترالي في الارتفاع في عام 2026؟

ديسمبر 22, 2025
الأكثر مشاهدة

دلال كرم وعاصي الرحباني وزوجته… القصة الكاملة مع زياد الرحباني

يوليو 30, 202538 زيارة

ابنة كريم محمود عبدالعزيز تشن هجوماً حاداً على دينا الشربيني وروبي

نوفمبر 6, 202527 زيارة

منح وزير الموارد البشرية صلاحية تحديد رسوم عمل المرافقين

سبتمبر 24, 202514 زيارة
اختيارات المحرر

تشكيل الهلال.. دفاع ثلاثي ومشاركة المالكي

ديسمبر 22, 2025

فوستر يقود جنوب إفريقيا لفوز ثمين على أنغولا بهدف رائع

ديسمبر 22, 2025

الإصابات تغيب سيماكان 540 يوما

ديسمبر 22, 2025

مع كل متابعة جديدة

اشترك في نشرتنا الإخبارية لتبق على اطلاع بأحدث أخبارنا.

اشترك في نشرتنا الإخبارية للاطلاع على أحدث المنشورات والنصائح، لنبقى على اطلاع!

© 2025 جميع الحقوق محفوظة.
  • Home
  • DMCA
  • أعلن معنا
  • اتصل بنا
  • الشروط والأحكام
  • سياسة الخصوصية
  • من نحن

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter