Close Menu
  • بيت
  • آسيا
  • كرة القدم
  • أخبار عامة
  • أحدث الأخبار
  • أخبار LFG
  • سوق
    • الشرق الأوسط
  • سياسي
  • عالم
  • الرياضة
  • أخبار المشاهير العرب

اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

اشترك في نشرتنا الإخبارية لتبق على اطلاع بأحدث أخبارنا.

اشترك في نشرتنا الإخبارية للاطلاع على أحدث المنشورات والنصائح، لنبقى على اطلاع!

اختيارات المحرر

نظرية الدوائر الأربع: كيف تتعامل الصين مع الشرق الأوسط؟

سبتمبر 8, 2025

مخطط الجمجمة الرياضيات وراء تسلق ترامب على كل شيء الصين

سبتمبر 8, 2025

“بدائل القاهرة”.. جدل حول إعلان إلغاء صفقة الغاز الإسرائيلي مع مصر

سبتمبر 8, 2025
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الإثنين, سبتمبر 8, 2025
  • Home
  • DMCA
  • أعلن معنا
  • اتصل بنا
  • الشروط والأحكام
  • سياسة الخصوصية
  • من نحن
Kinstrak News | كنستراك نيوزKinstrak News | كنستراك نيوز
  • بيت
  • آسيا
  • كرة القدم
  • أخبار عامة
  • أحدث الأخبار
  • أخبار LFG
  • سوق
    • الشرق الأوسط
  • سياسي
  • عالم
  • الرياضة
  • أخبار المشاهير العرب
Kinstrak News | كنستراك نيوزKinstrak News | كنستراك نيوز
أنت الآن تتصفح:Home » نظرية الدوائر الأربع: كيف تتعامل الصين مع الشرق الأوسط؟
سياسي

نظرية الدوائر الأربع: كيف تتعامل الصين مع الشرق الأوسط؟

adminadminسبتمبر 8, 2025لا توجد تعليقات4 دقائق
تويتر
شاركها
تويتر


كتبت ليلى نقولا, في الميادين:

ترتبط سياسة الصين في الشرق الأوسط بهواجسها واستراتيجيتها في الدائرة الأولى والثانية، وبالتالي سياستها الشرق أوسطية ليست متغيراً مستقلاً، بل هي متغير تابع يجب تفسيره على أساس تصوّر الصين للتهديدات.

شهدت الصين حدثين استثنائيين مهمين الأسبوع الماضي، وضعا الصين في ضوء الاهتمام الدولي، قمة منظمة شنغهاي التي انعقدت في تيانجين، والاحتفالات بالنصر على اليابان والعرض العسكري وخطاب الرئيس الصيني تشي جينبينغ بالمناسبة، والذي تضمن رسائل دولية متعددة وأهمها تجاه الولايات المتحدة الأميركية.

وفي هذا المشهد الصيني الذي يشي بتعاظم القوة، يتطلع العديد من شعوب الجنوب العالمي، وخاصة شعوب الشرق الأوسط، إلى صعود صيني يوازن القوة الأميركية، التي يراها العديد في المنطقة بأنها منحازة، خاصة في ظل الدعم المطلق وغير المسبوق لـ”إسرائيل”، التي تمارس حرب الإبادة في غزة بدعم أميركي واضح.

فهل تستطيع الصين أن تقوم بهذا الأمر، وهل هناك أمل لشعوب المنطقة بصعود صيني موازٍ يسهم في توازن يحصّل لهم حقوقهم وتطلعاتهم؟

“العالم” في النظرة الأمنية الصينية
بعد وصول الشيوعيين إلى الحكم عام 1949، بات المحفز الأساسي للسياسات الخارجية الصينية ينبع من رؤية الصين للتهديدات المحتملة، بحيث تمّ تقسيم العالم إلى “دوائر أربع”، على النحو التالي:

تشمل الدائرة الأولى أراضي الصين نفسها، بما في ذلك تايوان والتيبيت وشينجيانج. في هذه الدائرة تحدد الصين التهديدات لأمنها من الجهات الفاعلة الأجنبية، وتقلبات الاقتصاد العالمي، ونمو المنظمات غير الحكومية في الداخل الصيني، وانتقادات حقوق الإنسان.

الدائرة الثانية وهي المحيط المباشر للصين. وتنبع المخاوف الأمنية الصينية في هذه الدائرة من عشرين دولة مجاورة، بما في ذلك سبع من أكبر دول العالم، وخمس دول مزقتها الحرب، وتسعة أنظمة غير مستقرة. وتقع تايوان في الدائرتين الأولى والثانية.

تتكون الدائرة الثالثة من أنظمة إقليمية مجاورة عددها ستة، ويتضمن كل نظام اقليمي عدة دول.

تشمل الدائرة الرابعة العالم كله خارج نطاق الجوار الصيني المباشر والأنظمة الإقليمية المجاورة.

تعتبر هذه المنطقة أساسية للمصالح الاستراتيجية للصين في تأمين الاستقرار، حيث تهدد سياسات الحرب أو تغيير النظم مصالح الصين الاقتصادية وعلاقاتها الدبلوماسية. لكن الصين تفتقر إلى الموارد اللازمة لتعزيز الأيديولوجيات، ودعم الأنظمة الحليفة، أو بناء وجود عسكري كبير في هذه الدائرة.

تعود علاقة الصين بالشرق الأوسط الى التاريخ القديم، مع وجود روابط تجارية واقتصادية تعود إلى أكثر من ألفي عام. وخلال عهد أسرة تانغ (القرن السابع)، سافر التجار والكهنة البوذيون الصينيون عبر طريق الحرير، ما أرسى الأساس لتفاعلات معقدة ومتنوعة تميزت بالتبادل الثقافي والتجارة والدبلوماسية. وازدهرت التجارة البحرية خلال عهد أسرتي مينغ وتشينغ، حيث وصلت السفن الصينية إلى موانئ المنطقة وبالتحديد ما يعرف حالياً بإيران والعراق ومصر.

أما سياسياً واستراتيجياً، كانت منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا “خارج نطاق اهتمام الصين”، وذلك استنادًا إلى “النظرة الصينية القديمة للعالم المتمثلة في” الدوائر المركّزة “، والتي كانت تعتبر منطقة الشرق الأوسط بمنزلة “المناطق الداخلية الغربية لمحيطها الغربي”.

عملياً، انتقلت الصين إلى الدائرة الرابعة، مع بدايات القرن الحادي والعشرين، لتلبية العديد من الاحتياجات: فتح أسواق جديدة، تأمين إمدادات الطاقة، وتعزيز آفاق الاستثمار، والسعي لكسب الدعم الدبلوماسي.

وبعد إطلاق “مبادرة الطريق والحزام”، أصبح الشرق الأوسط منطقة استراتيجية وحيوية للاقتصاد الصيني كمفترق طرق عالمي لا غنى عنه، مع آثار جيو-استراتيجية كبيرة على تلك المبادرة. وقبل حرب أوكرانيا كان حوالى 50٪ من واردات الصين من النفط تأتي من الشرق الأوسط، لكنها انخفضت لاحقاً بعد تركيز الصين على استيراد النفط الروسي.

وعليه، هل ستأتي الصين لمنافسة الأميركيين وفرض نفسها لاعباً موازياً في الشرق الأوسط؟

لفهم استراتيجية الصين الحالية في الشرق الأوسط، يجب أن نلحظ الحقائق التالية:

أولاً: الصين دولة براغماتية تهدف إلى تحقيق مصالحها (خاصة الاقتصادية) في الشرق الأوسط، وبالتالي هي تقيس تدخلاتها بحسب “الجدوى”.

وبقياس الجدوى، يترابط سلوك الصين وسياستها الخارجية بشكل وثيق مع تصورات الصين للتهديدات الأمنية، وهكذا تبرز متغيرات ثلاثة ذات أهمية قصوى في تشكيل استراتيجيات وبرامج الصين في الخارج:

أ) العنصر السياسي الذي يعتمد على ثلاثة مكونات: تعزيز النظام السياسي في الصين، وحماية تماسك الدولة داخل الحدود البحرية والإقليمية، ومواجهة التهديدات الخارجية والداخلية.

ب) القوة العسكرية اللازمة لحماية الدولة وتعزيز مصالحها.

ج) تقدم الاقتصاد الصيني وازدهاره.

ثانياً: ترتبط سياسة الصين في الشرق الأوسط بهواجسها واستراتيجيتها في الدائرة الأولى والثانية، وبالتالي سياستها الشرق أوسطية ليست متغيراً مستقلاً، بل هي متغير تابع يجب تفسيره على أساس تصوّر الصين للتهديدات والمصالح في شرق آسيا.

في المرحلة الراهنة، تفضل الصين “إعادة انخراط” الولايات المتحدة في الشرق الأوسط. إن “الانخراط العميق” للولايات المتحدة في أوروبا (لمواجهة روسيا) والشرق الأوسط (للحفاظ على نفوذها وأمن “إسرائيل”) من شأنه أن يؤخر أو يقلل من انخراط الأميركيين في منطقة المحيطين الهندي والهادئ لاحتواء الصين.

وانطلاقاً مما سبق، تبدو الصين- حتى الآن- غير راغبة في تغيير البنية الأمنية التي أنشأتها الولايات المتحدة في الشرق الأوسط، أو في منافسة الأميركيين على النفوذ في الشرق الأوسط. لذا، لن تكون الصين في المدى القريب بديلاً عن الولايات المتحدة في الشرق الأوسط، بل ستظل لاعباً اقتصادياً مؤثراً أكثر من كونها قوة تسعى إلى الهيمنة.



Source link

شاركها. تويتر
السابقمخطط الجمجمة الرياضيات وراء تسلق ترامب على كل شيء الصين
admin
  • موقع الويب

المقالات ذات الصلة

الراعي من عظة الأحد: الوطن مثقل بالأزمات… ويحتاج العودة إلى الجوهر

سبتمبر 7, 2025

رئيس الجمهورية حمى البلد من الفوضى

سبتمبر 7, 2025

تداعيات شراكة واشنطن مع إسرائيل ولبنان وتحويل حزب الله إلى حزب الشيعة

سبتمبر 7, 2025
اترك تعليقاً إلغاء الرد

الشرق الأوسط

78 % من السعوديين يفضلون السفر الفردي

يونيو 26, 2025

لقاء محمد رمضان بـ«عائلة ترمب» يلقى اهتماماً في مصر

أغسطس 9, 2025

مخاوف من عودة نشاط المهربين على الحدود الأردنية السورية

أغسطس 2, 2025

تحركات مريبة لخلايا «داعش» داخل مخيم الهول السوري

أغسطس 1, 2025
آسيا
آسيا سبتمبر 8, 2025

مخطط الجمجمة الرياضيات وراء تسلق ترامب على كل شيء الصين

أحدث استراتيجية للدفاع الوطني الذي تم تسليمه للتو إلى وزير الحرب بيت هيغسيث يدعو إلى…

ترامب يظهر كوريا التي هي رئيسها مع غارة مصنع هيونداي

سبتمبر 7, 2025

الأمريكيون يحصلون على الاقتصاد الذي صوتوا لصالحهم

سبتمبر 6, 2025
الأكثر مشاهدة

دلال كرم وعاصي الرحباني وزوجته… القصة الكاملة مع زياد الرحباني

يوليو 30, 202516 زيارة

78 % من السعوديين يفضلون السفر الفردي

يونيو 26, 20258 زيارة

“الوزراء” يوافق على قواعد تحديد درجات إركاب الموظفين الحكوميين

سبتمبر 2, 20257 زيارة
اختيارات المحرر

نظرية الدوائر الأربع: كيف تتعامل الصين مع الشرق الأوسط؟

سبتمبر 8, 2025

مخطط الجمجمة الرياضيات وراء تسلق ترامب على كل شيء الصين

سبتمبر 8, 2025

“بدائل القاهرة”.. جدل حول إعلان إلغاء صفقة الغاز الإسرائيلي مع مصر

سبتمبر 8, 2025

مع كل متابعة جديدة

اشترك في نشرتنا الإخبارية لتبق على اطلاع بأحدث أخبارنا.

اشترك في نشرتنا الإخبارية للاطلاع على أحدث المنشورات والنصائح، لنبقى على اطلاع!

© 2025 جميع الحقوق محفوظة.
  • Home
  • DMCA
  • أعلن معنا
  • اتصل بنا
  • الشروط والأحكام
  • سياسة الخصوصية
  • من نحن

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter