Close Menu
  • بيت
  • آسيا
  • كرة القدم
  • أخبار عامة
  • أحدث الأخبار
  • أخبار LFG
  • سوق
    • الشرق الأوسط
  • سياسي
  • عالم
  • الرياضة
  • أخبار المشاهير العرب

اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

اشترك في نشرتنا الإخبارية لتبق على اطلاع بأحدث أخبارنا.

اشترك في نشرتنا الإخبارية للاطلاع على أحدث المنشورات والنصائح، لنبقى على اطلاع!

اختيارات المحرر

مسؤول أوروبي: شراء وقود أمريكي بقيمة 250 مليار دولار سنويا غير واقعي على الإطلاق

سبتمبر 3, 2025

بعد الاتفاق مع دومبيا.. الاتحاد يدرس إعارة هيرنانديز

سبتمبر 3, 2025

استمرار ديميرال.. الأهلي يبدأ المفاوضات

سبتمبر 3, 2025
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الأربعاء, سبتمبر 3, 2025
  • Home
  • DMCA
  • أعلن معنا
  • اتصل بنا
  • الشروط والأحكام
  • سياسة الخصوصية
  • من نحن
Kinstrak News | كنستراك نيوزKinstrak News | كنستراك نيوز
  • بيت
  • آسيا
  • كرة القدم
  • أخبار عامة
  • أحدث الأخبار
  • أخبار LFG
  • سوق
    • الشرق الأوسط
  • سياسي
  • عالم
  • الرياضة
  • أخبار المشاهير العرب
Kinstrak News | كنستراك نيوزKinstrak News | كنستراك نيوز
أنت الآن تتصفح:Home » موسكو تقترب من وضع «معاهدة سلام نهائية» وتحذر من «صدام» مع الناتو
الشرق الأوسط

موسكو تقترب من وضع «معاهدة سلام نهائية» وتحذر من «صدام» مع الناتو

adminadminمايو 27, 2025لا توجد تعليقات6 دقائق
تويتر
شاركها
تويتر


صعَّدت موسكو لهجتها بشكل قوي ضد أوروبا وحلف شمال الأطلسي، وحذرت من احتمال انزلاق الوضع نحو مواجهة، رغم أجواء التفاؤل النسبي الذي توفّر على خلفية النقاش حول إعداد مذكرة تفاهم للتسوية في أوكرانيا.

وبالتزامن مع التصعيد الميداني المتواصل خلال الأيام الأخيرة، عادت لهجة التحذيرات والتلويح بصدام عسكري بين موسكو والغرب إلى الواجهة بعدما شنت الخارجية الروسية هجوماً عنيفاً على بلدان أوروبية وعلى حلف شمال الأطلسي. في إشارة بدت رداً على مواقف أوروبية وصفت في موسكو بأنها عدائية، بينها تحركات للحلف الغربي قرب حدود روسيا وفرض رزم عقوبات إضافية على موسكو وسماح بعض البلدان الأوروبية لكييف باستخدام أسلحة بعيدة المدى لضرب العمق الروسي.

ماريا زاخاروفا (وزارة الخارجية الروسية – «إكس»)

وبدا أن أجواء التفاؤل المحدود التي وفرها الشروع بوضع مذكرة تفاهم تنهي الصراع وتهيئ لجولات تفاوض نهائية، اصطدمت سريعاً بالتطورات المتلاحقة سياسياً وميدانياً. وأطلقت رد فعل غربياً واسعاً على تصعيد موسكو العسكري وهجماتها القوية على الأراضي الأوكرانية، فضلاً عن إطلاق مشروع لفرض أمر واقعي ميداني جديد عبر إنشاء منطقة عازلة على طول الحدود مع مقاطعتي سومي وخاركيف الأوكرانيتين.

قالت ماريا زاخاروفا، المتحدثة باسم وزارة الخارجية الروسية، الثلاثاء، إن بعض الأوروبيين لا يريدون تحقيق التسوية السلمية في أوكرانيا. وحذرت في مؤتمر صحافي من أن الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي يتهم روسيا بعدم الرغبة في السلام بينما يهدف لعرقلة عملية السلام المتوقعة.

وكشفت زاخاروفا عن بعض التفاصيل المتعلقة بإعداد مذكرة التفاهم، وقالت إن الحديث يدور عن «معاهدة سلام مستقبلية شاملة تتضمن مبادئ وشروط التسوية». وأوضحت أن المذكرة ستتضمن المبادئ والإطار الزمني للتسوية وشروط وقف إطلاق النار. وأشارت زاخاروفا إلى أن نظام كييف كثف في الآونة الأخيرة «نشاطه» ضد مواقع مدنية في روسيا.

وأكدت انه سيتم تسليم المذكرة إلى الجانب الأوكراني فور إعدادها؛ مع إشارة إلى أن روسيا تتوقع أن تقدم كييف تصوراتها بشأن المذكرة بالتزامن مع موسكو. وقللت زاخاروفا من أهمية رد الفعل الغربي الغاضب على التصعيد العسكري الروسي في الأيام الأخيرة، وقالت إن موسكو ترد على هجمات كييف، «التي تحاول من خلال هجماتها، أن تظهر قدرتها على إجراء المفاوضات من موقع قوة». مؤكدة أن الواقع الميداني أظهر عكس ذلك.

في الوقت ذاته، شنت الناطقة هجوماً عنيفاً على حلف الأطلسي، وقالت إن مناورات الحلف الجارية حالياً في المياه الفنلندية تشكل تأكيداً واضحاً على رغبة الحلف في زيادة قدراته الضاربة ومحاولة تطويق روسيا.

وقالت: «نراقب من كثب التكثيف الملحوظ للاستعدادات والتدريبات العسكرية في دول الغرب. وهذا يؤكد، من جملة أمور، الطرح القائل إن حلف الناتو يتبنى نهجاً عدوانياً، ويعتزم تطوير أراضي الدول المنضمة حديثاً إليه بشكل كامل، وفي هذه الحالة فنلندا. وثمة تأكيد واضح آخر على رغبة الناتو في تعزيز وبناء قدراته الهجومية على حدوده الشمالية الشرقية، وهو مشاركة سفن وأفراد عسكريين من ألمانيا والسويد وإستونيا في تدريبات البحرية الفنلندية التي تُجرى في فنلندا ».

وحذرت زاخاروفا من أن «تعزيز الإمكانات العسكرية لحلف شمال الأطلسي يزيد من مخاطر الصدام، وروسيا تأخذ هذا في الاعتبار في تخطيطها الدفاعي». وأضافت خلال إحاطة إعلامية: «إنّ التعزيز المتسارع للقدرات العسكرية يزيد بالفعل من مخاطر وقوع حوادث عسكرية خطيرة واصطدامات مباشرة. وتأخذ روسيا جميع هذه الظروف في الاعتبار في تخطيطها الدفاعي لضمان أمنها القومي».

وقال المتحدث باسم الكرملين ديمتري بيسكوف، الثلاثاء، إن التقارير الإعلامية التي تشير إلى احتمال فرض الولايات المتحدة عقوبات جديدة على روسيا هي جزء من حملة تهدف إلى عرقلة محادثات السلام بشأن أوكرانيا.

صورة مُركّبة تُظهر الرئيس الروسي فلاديمير بوتين ونظيره الأوكراني فولوديمير زيلينسكي (أ.ف.ب)

تزامن ذلك، مع هجوم مماثل شنه الوزير سيرغي لافروف على فرنسا، واتهمها بأنها «عدو» وتخوض «صراعاً مباشراً مع روسيا». وقال الوزير إن «باريس تقاتل ضد روسيا، وكييف تستخدم الصواريخ الفرنسية لمهاجمة الأراضي الروسية، وخاصة الأهداف المدنية». وقال لافروف تعليقاً على تصريح وزير الخارجية الفرنسي جان نويل بارو، إن باريس «لا تقاتل ضد الشعب الروسي»، لكنها تساعد القوات المسلحة الأوكرانية، وإن «فرنسا تقاتل عملياً ضد روسيا، لأن النظام النازي في كييف يستخدم صواريخها بعيدة المدى لضرب أراضي الاتحاد الروسي».

وعقد لافروف جولة محادثات مطولة مع نظيره التركي هاكان فيدان الذي يزور موسكو، وأكد الطرفان في ختام اللقاء على أهمية مواصلة جهود التسوية السياسية. وقال لافروف إنه بحث مع نظيره التركي بشكل تفصيلي الخطوات الرامية لتحقيق السلام، مشدداً على أن «نجاح مفاوضات التسوية في أوكرانيا سيعتمد على إزالة الأسباب الجذرية للنزاع». وأعلن الطرفان أنهما تطرقا بشكل مسهب للوضع في البحر الأسود، وبحثا ملف سلامة الملاحظة وتنشيط الحركة البحرية. واكد لافروف أن بلاده «كانت ولا تزال تنفذ التزاماتها بشكل كامل في هذا الشأن».

دمار لحق مبنى سكنياً من عدة طوابق بكييف جراء هجوم بمُسيّرات روسية (أ.ف.ب)

وأشاد بجهود أنقرة في رعاية واستضافة المفاوضات الروسية التركية، وقال إن بلاده «تقيم عالياً سعي أنقرة للمساعدة في تنظيم المفاوضات المباشرة بين موسكو وكييف».

وبدا أن الوزيرين أيدا فكرة استضافة تركيا جولات التفاوض المقبلة. وكانت موسكو تحفظت على دعوة أطلقها الفاتيكان لاستضافة المفاوضات. وشن الوزير الروسي هجوماً جديداً على الأوروبيين خلال اللقاء، وقال إن محاولات بروكسل عرقلة أي تقدم في العملية السياسية واضحة وجلية. ولفت لافروف إلى أن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين أكد خلال لقائه وزير الخارجية التركي «عزم روسيا على المضي قدماً في المشاريع المشتركة رغم محاولات تعطيلها». وكان بوتين استقبل فيدان، وأجرى معه بحثاً تفصيلياً للوضع، في مؤشر إلى أهمية الملفات التي حملها الوزير التركي وعرضه استئناف المفاوضات في إسطنبول لاحقاً.

وتطرق لافروف إلى العلاقات الروسية الأميركية وقال إن عودة روسيا إلى الحوار مع الولايات المتحدة بشأن الاستقرار الاستراتيجي تتطلب إرساء أسس متينة وثابتة وتطبيع العلاقات. لكنه في الوقت ذاته واجه انتقادات واشنطن بسبب التصعيد العسكري الروسي في أوكرانيا، وقال إن «الضربات الروسية الانتقامية هي رد طبيعي في ظل استمرار أوكرانيا بقصف البنية التحتية المدنية في روسيا». ورأى أن سبب خطاب الرئيس الأميركي دونالد ترمب حول أوكرانيا الذي انتقد فيه بقوة بوتين والرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي «يعود إلى عدم رضاه عن مجموعة من المسؤولين الأوروبيين الذين يعرقلون جهوده لتسوية الأزمة».

الناطقة باسم «الخارجية» الروسية ماريا زاخاروفا إلى جانب الوزير سيرغي لافروف (أ.ب)

ووجه ترمب انتقاداً لاذعاً لبوتين بعد تراجع الوساطة الدبلوماسية التي بدأتها واشنطن لوقف الحرب. وتأتي هذه الانتقادات بعد أسبوع من الاتصال الهاتفي بين ترمب وبوتين، في إطار جهود الرئيس الأميركي الرامية إلى تأمين هدنة في الحرب بين روسيا وأوكرانيا. وواصل بعدها ترمب انتقاداته لبوتين وكتب على منصته «تروث سوشيال» للتواصل الاجتماعي أن نظيره الروسي «جن جنونه» ويطلق الصواريخ والطائرات المسيّرة على مدن أوكرانيا «من دون أي سبب». وقال إنه «يقتل الكثير من الناس دون داعٍ، وأنا لا أتحدث فقط عن الجنود».

وكرر الرئيس الأميركي، الثلاثاء، هجومه على نظيره الروسي وقال إنه «يلعب بالنار». ويأتي أحدث تعليقات ترمب في أعقاب بعض من كبرى الهجمات بالطائرات المسيّرة والصواريخ على أوكرانيا منذ بدء الحرب.

وقال ترمب في منشور على منصة «تروث سوشيال»: «ما لا يدركه فلاديمير بوتين هو أنه لولا وجودي، لكانت حدثت بالفعل أمور سيئة جداً لروسيا، وأنا أقصد ذلك تماماً. إنه يلعب بالنار!».

وقال لافروف إن «الصقور الأوروبيين» يدركون أنهم يفتقرون للقدرة على مواصلة الحرب في أوكرانيا، ويخشون أن يتخلى ترمب عنهم. وتطرق إلى قرار ألمانيا السماح لكييف باستخدام أسلحة بعيدة المدى، وقال إن هناك أسباباً تدعو للاعتقاد بأن ألمانيا اتخذت منذ فترة قراراً سرياً بالسماح لأوكرانيا بتنفيذ ضربات بعيدة المدى على الأراضي الروسية.

بدوره، قال فيدان إن المحادثات في موسكو أتاحت الفرصة لمناقشة القضايا الثنائية والإقليمية مع روسيا بشكل مفصل. وزاد أن بلاده مستعدة لتقديم أي مساعدة بشأن أوكرانيا، بما في ذلك عبر استضافة جولات جديدة من المفاوضات.



Source link

شاركها. تويتر
السابقموسكو توجه دعوة للشيباني لزيارتها… بعد «نصيحة» تركية
التالي خطة إسرائيل لمساعدات غزة “خارج السيطرة”: تدافع وانسحاب
admin
  • موقع الويب

المقالات ذات الصلة

اتهامات لوزارة العدل الأميركية بإخفاء حقائق وحجب معلومات في «قضية إبستين»

سبتمبر 3, 2025

ترمب يسخر من شائعات وفاته ووضعه الصحي ويصفها بالـ«أخبار الكاذبة»

سبتمبر 3, 2025

مصير غامض لوزيري دفاع وداخلية الحوثيين

سبتمبر 3, 2025
اترك تعليقاً إلغاء الرد

الشرق الأوسط

78 % من السعوديين يفضلون السفر الفردي

يونيو 26, 2025

لقاء محمد رمضان بـ«عائلة ترمب» يلقى اهتماماً في مصر

أغسطس 9, 2025

مخاوف من عودة نشاط المهربين على الحدود الأردنية السورية

أغسطس 2, 2025

تحركات مريبة لخلايا «داعش» داخل مخيم الهول السوري

أغسطس 1, 2025
آسيا
آسيا سبتمبر 3, 2025

البصريات بوتين مودي سرقة العرض في قمة الصين في الصين

اختتمت قمة منظمة شنغهاي للتعاون في عام 2025 (SCO) في تيانجين في الأول من سبتمبر…

هل سيستفيد برابوو من أعمال الشغب لتدعيم قبضته الاستبدادية؟

سبتمبر 3, 2025

التوترات والمحادثات ونقطة تحول في العلاقات الصينية الهندية

سبتمبر 3, 2025
الأكثر مشاهدة

دلال كرم وعاصي الرحباني وزوجته… القصة الكاملة مع زياد الرحباني

يوليو 30, 202513 زيارة

78 % من السعوديين يفضلون السفر الفردي

يونيو 26, 20258 زيارة

“الوزراء” يوافق على قواعد تحديد درجات إركاب الموظفين الحكوميين

سبتمبر 2, 20256 زيارة
اختيارات المحرر

مسؤول أوروبي: شراء وقود أمريكي بقيمة 250 مليار دولار سنويا غير واقعي على الإطلاق

سبتمبر 3, 2025

بعد الاتفاق مع دومبيا.. الاتحاد يدرس إعارة هيرنانديز

سبتمبر 3, 2025

استمرار ديميرال.. الأهلي يبدأ المفاوضات

سبتمبر 3, 2025

مع كل متابعة جديدة

اشترك في نشرتنا الإخبارية لتبق على اطلاع بأحدث أخبارنا.

اشترك في نشرتنا الإخبارية للاطلاع على أحدث المنشورات والنصائح، لنبقى على اطلاع!

© 2025 جميع الحقوق محفوظة.
  • Home
  • DMCA
  • أعلن معنا
  • اتصل بنا
  • الشروط والأحكام
  • سياسة الخصوصية
  • من نحن

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter