Close Menu
  • بيت
  • آسيا
  • كرة القدم
  • أخبار عامة
  • أحدث الأخبار
  • أخبار LFG
  • سوق
    • الشرق الأوسط
  • سياسي
  • عالم
  • الرياضة
  • أخبار المشاهير العرب

اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

اشترك في نشرتنا الإخبارية لتبق على اطلاع بأحدث أخبارنا.

اشترك في نشرتنا الإخبارية للاطلاع على أحدث المنشورات والنصائح، لنبقى على اطلاع!

اختيارات المحرر

نجوم الكلاسيكو.. رونالدو وبنزيما الأحدث.. وحمد الله استثناء

أكتوبر 28, 2025

أرامكو تبرم صفقة بـ11 مليار دولار لمرافق الغاز بالجافورة

أكتوبر 28, 2025

Yes, Keir Starmer is Britain’s most unpopular PM ever. That could liberate him

أكتوبر 28, 2025
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الثلاثاء, أكتوبر 28, 2025
  • Home
  • DMCA
  • أعلن معنا
  • اتصل بنا
  • الشروط والأحكام
  • سياسة الخصوصية
  • من نحن
Kinstrak News | كنستراك نيوزKinstrak News | كنستراك نيوز
  • بيت
  • آسيا
  • كرة القدم
  • أخبار عامة
  • أحدث الأخبار
  • أخبار LFG
  • سوق
    • الشرق الأوسط
  • سياسي
  • عالم
  • الرياضة
  • أخبار المشاهير العرب
Kinstrak News | كنستراك نيوزKinstrak News | كنستراك نيوز
أنت الآن تتصفح:Home » “مهمة نتنياهو التوراتية” وضرورات الحوار في لبنان وبين طهران والرياض
سياسي

“مهمة نتنياهو التوراتية” وضرورات الحوار في لبنان وبين طهران والرياض

adminadminأغسطس 18, 2025لا توجد تعليقات3 دقائق
تويتر
شاركها
تويتر


كتب رئيس المجلس الوطني للإعلام الأستاذ عبد الهادي محفوظ:

رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو يعتبر نفسه في “مهمة إلهية توراتية”. مهمة توكله التوسع الجغرافي في غزة والضفة الغربية وسوريا ولبنان والعراق، وصولًا إلى نهر النيل في مصر، وإلى ما هو أبعد في الهيمنة الجغرافية والسياسية. يريد أن يثأر من الرومان ونبوخذ نصر. وممّن؟ من العالم العربي المنهك بخلافاته وشكوكه واستقوائه على بعضه، وبغياب الرؤية السياسية البعيدة في قراءة المتغيرات الدولية.
كل دولة عربية تريد أن تُبعِد “الكأس” عنها، ولو كان على حساب جارتها العربية أو الإسلامية. لا همّ. المهم أن يسلم النظام السياسي والحاكم. وهذا ما يريده نتنياهو ومعه اليمين الديني اليهودي الحاكم، وتتغاضى عنه واشنطن “سيدة العالم” التي تحتمي بها الأنظمة السياسية من دون جدوى، فلا تطمئنها على مستقبلها، ولا على استعدادها لتكون جزءًا من “العالم الإبراهيمي” مقابل “وعد بحل الدولتين”.
ومع أن واشنطن هي وراء السعي إلى إقامة “العالم الإبراهيمي”، غير أن نتنياهو يريده وفقًا “للإرادة التوراتية” كما يراها هو، لا كما تشاؤها واشنطن من ربطٍ بين مصالح مختلفة محكومة “بإرادة أميركية” تجعل من الولايات المتحدة الأميركية الفاعل الوحيد عالميًّا المتحكم بالقارات.
مواجهة “المهمة الإلهية التوراتية” استبقها الغرب الأوروبي، بدفعٍ من المملكة العربية السعودية ومن ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، بتوسيع دائرة الدول المعترفة بفلسطين، كمدخل إلزامي لحل الدولتين ولوقف السياسات الإسرائيلية بتجويع غزة وقتل الأطفال. وهذا ما أزعج واشنطن، التي استنتجت أن الشعوب في الغرب الأوروبي تضغط على أنظمتها السياسية رفضًا للسياسات الإسرائيلية، وأن “الشرارة الغربية الأوروبية” تحمل العدوى إلى الشباب الأميركي، وحتى إلى داخل إسرائيل والمعارضة فيها. هذا أولًا.
وثانيًا، مواجهة هذه “المهمة الإلهية التوراتية” جاءت من طهران بدعوة إلى اعتماد سياسة ردع للاعتداءات الإسرائيلية، وإلى احتضان حماس والجهاد الإسلامي وحزب الله، وإلى الاعتراض على تسليم سلاح حزب الله، وإلى مقاربة سياسية تقول بأن إسرائيل، التي وسّعت دائرة الأعداء لها في لبنان وسوريا والأردن والعراق وإيران واليمن وحتى تركيا، لا يمكنها ولا تملك القدرة على التوسع الجغرافي في ظل “سياسة ردع” لها، خصوصًا وأن واشنطن ترى أن استدراج المنطقة إلى حروب دينية عبر توسيع دائرة المواجهات لا يخدم مصالحها في وضع اليد على مصادر الماء والنفط والغاز والأسواق.
باختصار، المعادلة في المنطقة تفرض حوارًا عاجلًا بين طهران والرياض لمواجهة أخطار واحدة تستهدف العاصمتين. ومثل هذا الحوار يجنّب من احتمالات المفاجآت الوافدة.
إزاء هذه الصورة، ماذا تملي التطورات على لبنان؟ قبل أن يعلن نتنياهو مهمته الإلهية شيء، وبعدها شيء آخر. فالمطامع الإسرائيلية في الجنوب اللبناني أكثر من واضحة، في ظل ضمانات غير متوفرة للبنان، ما يفرض تغليب الحوار بين السلطة السياسية وحزب الله، وصولًا لقواسم مشتركة. وهذا ما يمكن أن توفّره المؤسسة العسكرية عبر قائدها العماد رودولف هيكل، الذي يغلب التريث على التهور، والحكمة على الانفعال.
فماذا يستفيد لبنان من استدراجه إلى فتنة أهلية، في الوقت الذي تبني فيه إسرائيل “حائطًا أمنيًّا جديدًا” على الحدود؟
أيًّا يكن الأمر، “تبريد الأجواء السياسية” هو في مصلحة الجميع. والبحث عن “المخارج المعقولة” من جانب الرئيس العماد جوزاف عون، هو ما تمليه المرحلة. أما مطالبة الخارج الدولي، وخصوصًا الأميركي، للرئيس عون بالخروج من “حالة الانكفاء” إلى “حالة التمكّن”، فما هي إلا دعوة لشلّ حركته، وإلغاء أي مبادرة إنقاذية منه، خصوصًا أنه يملك إجماعًا لبنانيًّا على خطاب القسم.



Source link

شاركها. تويتر
السابقمن مرسية إلى حريق قرطبة: جدل الهوية في الأندلس
التالي تمتد الصواريخ الروسية على الدفاعات الأمريكية من كييف إلى تايبيه
admin
  • موقع الويب

المقالات ذات الصلة

Yes, Keir Starmer is Britain’s most unpopular PM ever. That could liberate him

أكتوبر 28, 2025

بو عاصي: لا يمكن لأحد في لبنان أن يصنّف نفسه رئيس الهيكل

أكتوبر 28, 2025

تحرك استباقي مصري تجاه لبنان لتجنب الأسوأ

أكتوبر 28, 2025
اترك تعليقاً إلغاء الرد

الشرق الأوسط

78 % من السعوديين يفضلون السفر الفردي

يونيو 26, 2025

رحيل الممثلة كلوديا كاردينالي عن 87 عاماً… «أجمل إيطالية في تونس»

سبتمبر 24, 2025

عارض صحي مفاجئ يستدعي نقل هانيبال القذافي للمستشفى

أكتوبر 2, 2025

لقاء محمد رمضان بـ«عائلة ترمب» يلقى اهتماماً في مصر

أغسطس 9, 2025
آسيا
آسيا أكتوبر 28, 2025

“العصر الذهبي الجديد” لترامب مع اليابان يضيء توقعات المستثمرين

إن إعلان دونالد ترامب عن “عصر ذهبي جديد” مع اليابان ليس مجرد لفتة دبلوماسية؛ إنها…

يحطم Burevestnik الروسي أسطورة الحصانة في الوطن الأمريكي

أكتوبر 28, 2025

ترامب وشي وسياسة السلام التكتيكي

أكتوبر 28, 2025
الأكثر مشاهدة

دلال كرم وعاصي الرحباني وزوجته… القصة الكاملة مع زياد الرحباني

يوليو 30, 202529 زيارة

منح وزير الموارد البشرية صلاحية تحديد رسوم عمل المرافقين

سبتمبر 24, 202514 زيارة

78 % من السعوديين يفضلون السفر الفردي

يونيو 26, 20258 زيارة
اختيارات المحرر

نجوم الكلاسيكو.. رونالدو وبنزيما الأحدث.. وحمد الله استثناء

أكتوبر 28, 2025

أرامكو تبرم صفقة بـ11 مليار دولار لمرافق الغاز بالجافورة

أكتوبر 28, 2025

Yes, Keir Starmer is Britain’s most unpopular PM ever. That could liberate him

أكتوبر 28, 2025

مع كل متابعة جديدة

اشترك في نشرتنا الإخبارية لتبق على اطلاع بأحدث أخبارنا.

اشترك في نشرتنا الإخبارية للاطلاع على أحدث المنشورات والنصائح، لنبقى على اطلاع!

© 2025 جميع الحقوق محفوظة.
  • Home
  • DMCA
  • أعلن معنا
  • اتصل بنا
  • الشروط والأحكام
  • سياسة الخصوصية
  • من نحن

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter