Close Menu
  • بيت
  • آسيا
  • كرة القدم
  • أخبار عامة
  • أحدث الأخبار
  • أخبار LFG
  • سوق
    • الشرق الأوسط
  • سياسي
  • عالم
  • الرياضة
  • أخبار المشاهير العرب

اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

اشترك في نشرتنا الإخبارية لتبق على اطلاع بأحدث أخبارنا.

اشترك في نشرتنا الإخبارية للاطلاع على أحدث المنشورات والنصائح، لنبقى على اطلاع!

اختيارات المحرر

ستيفن فاجن مديراً مدنياً لمركز تنسيق اتفاق غزة.. من هو؟

أكتوبر 24, 2025

بالفيديو.. هالاند يكشف “تفاصيل غريبة” عن حياته الشخصية

أكتوبر 24, 2025

جمعة الهلال والاتحاد.. نتائج كبيرة والغلبة زرقاء

أكتوبر 24, 2025
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الجمعة, أكتوبر 24, 2025
  • Home
  • DMCA
  • أعلن معنا
  • اتصل بنا
  • الشروط والأحكام
  • سياسة الخصوصية
  • من نحن
Kinstrak News | كنستراك نيوزKinstrak News | كنستراك نيوز
  • بيت
  • آسيا
  • كرة القدم
  • أخبار عامة
  • أحدث الأخبار
  • أخبار LFG
  • سوق
    • الشرق الأوسط
  • سياسي
  • عالم
  • الرياضة
  • أخبار المشاهير العرب
Kinstrak News | كنستراك نيوزKinstrak News | كنستراك نيوز
أنت الآن تتصفح:Home » مزارعو الضفة الغربية يجمعون الزيتون وسط هجمات المستوطنين
الشرق الأوسط

مزارعو الضفة الغربية يجمعون الزيتون وسط هجمات المستوطنين

adminadminأكتوبر 24, 2025لا توجد تعليقات4 دقائق
تويتر
شاركها
تويتر


استيقظت عفاف أبو عليا في وقت مبكر من يوم 19 أكتوبر (تشرين الأول)، للانضمام إلى أحفادها الذين يجمعون محصول الزيتون، بالقرب من قرية ترمسعيا في الضفة الغربية، لكنها سمعت فجأة صوت امرأة تصرخ: «مستوطنين. مستوطنين!».

ومن بين الأشجار خرج ملثمون وضرب أحدهم عفاف، البالغة من العمر 55 عاماً، على رأسها بهراوة، حسبما قالت السيدة، وأكده مقطع فيديو تحققت منه وكالة «رويترز» يظهر الهجوم.

وفي حين يحاول الوسطاء تعزيز وقف إطلاق النار الهش في قطاع غزة، يقول مسؤولون فلسطينيون ومسؤولون في الأمم المتحدة، إن أعمال العنف المكثفة التي يشنها مستوطنون إسرائيليون وتستهدف موسم حصاد الزيتون الفلسطيني في الضفة الغربية المحتلة، استمرت من دون هوادة.

فلسطينيون على الطريق بعدما سد الجنود الإسرائيليين المنفذ لمنطقة بساتين زيتون قرب مدينة الجليل بالضفة الغربية الخميس (أ.ب)

وقالت عفاف لـ«رويترز» الأربعاء الماضي، بينما كانت عينها اليمنى مصابة بكدمات جراء الاعتداء: «ارتميت عالأرض… وبعدين ما شفتش حاجة».

رمز للارتباط بالأرض

منذ بدء موسم القطاف في الأسبوع الأول من شهر أكتوبر، وقع ما لا يقل عن 158 هجوماً في مختلف أنحاء الضفة الغربية المحتلة، وفقاً لأرقام نشرتها هيئة مقاومة الجدار والاستيطان التابعة للسلطة الفلسطينية.

وقال أجيث سونجاي، مدير مكتب مفوضية الأمم المتحدة السامية لحقوق الإنسان في الأراضي الفلسطينية المحتلة، إن هناك زيادة بنسبة 13 في المائة في هجمات المستوطنين في الأسبوعين الأولين من موسم حصاد عام 2025، مقارنة بالفترة نفسها في 2024.

ويقول ناشطون ومزارعون إن العنف اشتد منذ الهجمات التي قادتها «حركة المقاومة الإسلامية» الفلسطينية (حماس)، والتي أشعلت فتيل الحرب في غزة قبل عامين. ويضيفون أن المستوطنين يستهدفون أشجار الزيتون، لأن الفلسطينيين يعدّونها رمزاً لارتباطهم بأرضهم.

فلسطينيون يقطفون الزيتون في بستان قرب مدينة الجليل بالضفة الغربية الخميس (أ.ب)

ويقول الناشط الفلسطيني، أدهم الربيعة، إن شجرة الزيتون رمز للصمود الفلسطيني.

وقال سونجاي إن المستوطنين أحرقوا هذا الموسم عدداً من البساتين، وقطعوا أشجار زيتون بالمناشير، ودمروا منازل وبنية تحتية زراعية.

وأضاف في تحديث دوري حول موسم قطاف الزيتون يوم الثلاثاء: «ارتفعت حدة ووتيرة عنف المستوطنين بشدة، مع موافقة ودعم، وفي كثير من الحالات مشاركة، قوات الأمن الإسرائيلية – ودائماً مع الإفلات من العقاب».

وقال «المجلس الإقليمي ماطيه بنيامين» الذي يحكم المستوطنات الإسرائيلية في الضفة الغربية بمنطقة ترمسعيا، إنه يدين «كل حالة عنف تحدث» في المنطقة. وأشار إلى أن المستوطنين كانوا يحملون أسلحة «مخصصة للدفاع عن النفس فقط».

الأهمية الاقتصادية للزيتون

لطالما كانت الضفة الغربية، التي يسكنها 2.7 مليون فلسطيني، محور خطط إقامة دولة فلسطينية في المستقبل، تعيش جنباً إلى جنب مع إسرائيل، إلا أن المستوطنات توسعت بسرعة، ما أدى إلى تقسيم الأرض.

متطوعون يساعدون في حصاد الزيتون ببلدة بيرزيت شمال رام الله بالضفة الغربية الخميس (أ.ف.ب)

ويعدّ الفلسطينيون ومعظم دول العالم المستوطنات غير قانونية بموجب القانون الدولي. وترفض إسرائيل هذا الرأي.

ويعد الزيتون عصب قطاع الزراعة الفلسطيني. وتقول وزارة الزراعة التابعة للسلطة الفلسطينية إنه يسهم بنحو 8 في المائة من الناتج المحلي الإجمالي، ويوفر أكثر من 60 ألف وظيفة.

وتقع قرية المغير، مسقط رأس عفاف، على بعد كيلومترات قليلة من ترمسعيا. وقال أحد أقاربها إنها أتت مع عائلتها إلى ترمسعيا لأن المستوطنين قطعوا أشجار بستانهم، الذي يضم نحو 500 شجرة زيتون بالقرب من المغير قبل بضعة أسابيع. وتحصل العائلة على حصة من المحصول في مقابل قطف الزيتون.

وقال الجيش الإسرائيلي إنه قطع أكثر من 3 آلاف شجرة في المنطقة «لتحسين الدفاعات»، لكن السكان المحليين قالوا إن العدد الحقيقي أكبر من ذلك. وأدى مزيج من الأوامر العسكرية وعنف المستوطنين إلى منع القرويين من الوصول إلى معظم محاصيلهم.

فلسطينية تعد الخبز لمتطوعين يساعدون في حصاد الزيتون ببلدة بيرزيت شمال رام الله بالضفة الغربية الخميس (أ.ف.ب)

وذكر مرزوق أبو نعيم، وهو عضو في المجلس المحلي، أن المستوطنين والأوامر العسكرية أغلقت بشكل شبه كامل سبل الوصول إلى بساتين الزيتون. وأضاف أن الأثر الاقتصادي لذلك جعل بعض الشبان يؤجلون دراستهم الجامعية، وباتت اللحوم ترفاً للكثيرين.

وسجلت وزارة الزراعة زيادة بنسبة 17 في المائة في الخسائر المالية لمزارعي الضفة الغربية منذ بداية العام وحتى منتصف أكتوبر، مقارنة بالفترة نفسها من العام الماضي.

وقالت هيئة مقاومة الجدار والاستيطان إن أكثر من 15 ألف شجرة تعرضت للهجوم منذ أكتوبر 2024.

الدور العسكري الإسرائيلي

يعتقد كثير من الفلسطينيين ومنظمات حقوقية إسرائيلية أيضاً، أن الجيش الإسرائيلي يشجع المستوطنين على شن الهجمات.

ولم يرد الجيش الإسرائيلي على طلب للتعليق على هذا الأمر.

ويعمل الناشط ربيع مع منظمة «حاخامات من أجل حقوق الإنسان» الإسرائيلية لجمع متطوعين لحماية المزارعين خلال موسم الحصاد.

ومنعت وحدة عسكرية مراسل «رويترز» والمتطوعين في 15 أكتوبر، من الوصول إلى أحد الحقول.

ويدير ناشطون ومزارعون فلسطينيون مجموعات على تطبيق «واتساب»، لإرسال تحذيرات بشأن اقتراب المستوطنين.

وقال ياسر علقم، وهو محامٍ من ترمسعيا شهد الهجوم على عفاف، إن جنوداً إسرائيليين تركوه وصديقاً له بمفردهما مع المستوطنين قبل الهجوم.

وقال الجيش الإسرائيلي إنه أرسل جنوداً وأفراداً من الشرطة لتهدئة المواجهة، وإنه ليس على علم بوجود جنود وقت الهجوم. وذكر في بيان بعد الواقعة: «يعمل جيش الدفاع الإسرائيلي على ضمان استمرار موسم الحصاد كما ينبغي وبشكل آمن لكل السكان».

وبعد أيام قليلة من الهجوم، أحضرت العائلات والمتطوعون الدوليون قهوة وخبزاً لمشاركتهما أثناء عودتهم إلى بساتين ترمسعيا لقطف الزيتون.



Source link

شاركها. تويتر
السابقالإمارات تضع حجر الأساس لأكبر مشروع للطاقة الشمسية في العالم
التالي هدم الجناح الشرقي للبيت الأبيض بالكامل
admin
  • موقع الويب

المقالات ذات الصلة

أجواء الحرب تخيّم على لبنان: غارات وقتلى و«استعداد» إسرائيلي

أكتوبر 24, 2025

الاتحاد الأوروبي يمضي قدماً في استخدام الأصول الروسية لدعم أوكرانيا

أكتوبر 23, 2025

ترمب يلتقي شي في كوريا الجنوبية ضمن جولة آسيوية

أكتوبر 23, 2025
اترك تعليقاً إلغاء الرد

الشرق الأوسط

78 % من السعوديين يفضلون السفر الفردي

يونيو 26, 2025

رحيل الممثلة كلوديا كاردينالي عن 87 عاماً… «أجمل إيطالية في تونس»

سبتمبر 24, 2025

عارض صحي مفاجئ يستدعي نقل هانيبال القذافي للمستشفى

أكتوبر 2, 2025

لقاء محمد رمضان بـ«عائلة ترمب» يلقى اهتماماً في مصر

أغسطس 9, 2025
آسيا
آسيا أكتوبر 24, 2025

الصين نوع 076 يطمس الخط الفاصل بين الناقل والسفينة الهجومية

إن السفينة الهجومية البرمائية الصينية الجديدة – وهي عبارة عن سفينة هجينة تطلق طائرات بدون…

العملات المستقرة أحدث سبب للقلق بشأن الدولار

أكتوبر 24, 2025

التعزيز العسكري الصيني: أخبار الأمس أم أخبار الغد؟

أكتوبر 24, 2025
الأكثر مشاهدة

دلال كرم وعاصي الرحباني وزوجته… القصة الكاملة مع زياد الرحباني

يوليو 30, 202529 زيارة

منح وزير الموارد البشرية صلاحية تحديد رسوم عمل المرافقين

سبتمبر 24, 202514 زيارة

78 % من السعوديين يفضلون السفر الفردي

يونيو 26, 20258 زيارة
اختيارات المحرر

ستيفن فاجن مديراً مدنياً لمركز تنسيق اتفاق غزة.. من هو؟

أكتوبر 24, 2025

بالفيديو.. هالاند يكشف “تفاصيل غريبة” عن حياته الشخصية

أكتوبر 24, 2025

جمعة الهلال والاتحاد.. نتائج كبيرة والغلبة زرقاء

أكتوبر 24, 2025

مع كل متابعة جديدة

اشترك في نشرتنا الإخبارية لتبق على اطلاع بأحدث أخبارنا.

اشترك في نشرتنا الإخبارية للاطلاع على أحدث المنشورات والنصائح، لنبقى على اطلاع!

© 2025 جميع الحقوق محفوظة.
  • Home
  • DMCA
  • أعلن معنا
  • اتصل بنا
  • الشروط والأحكام
  • سياسة الخصوصية
  • من نحن

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter