Close Menu
  • بيت
  • آسيا
  • كرة القدم
  • أخبار عامة
  • أحدث الأخبار
  • أخبار LFG
  • سوق
    • الشرق الأوسط
  • سياسي
  • عالم
  • الرياضة
  • أخبار المشاهير العرب

اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

اشترك في نشرتنا الإخبارية لتبق على اطلاع بأحدث أخبارنا.

اشترك في نشرتنا الإخبارية للاطلاع على أحدث المنشورات والنصائح، لنبقى على اطلاع!

اختيارات المحرر

ما وراء اعتراف إسرائيل بـ”إقليم أرض الصومال”

ديسمبر 29, 2025

اتفاق لبناني – مصري لتعزيز إمدادات الغاز وزيادة إنتاج الكهرباء

ديسمبر 29, 2025

ارتفاع قياسي في إشهار إفلاس الشركات الأمريكية إلى مستوى لم تشهده البلاد منذ الركود العظيم

ديسمبر 29, 2025
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الإثنين, ديسمبر 29, 2025
  • Home
  • DMCA
  • أعلن معنا
  • اتصل بنا
  • الشروط والأحكام
  • سياسة الخصوصية
  • من نحن
Kinstrak News | كنستراك نيوزKinstrak News | كنستراك نيوز
  • بيت
  • آسيا
  • كرة القدم
  • أخبار عامة
  • أحدث الأخبار
  • أخبار LFG
  • سوق
    • الشرق الأوسط
  • سياسي
  • عالم
  • الرياضة
  • أخبار المشاهير العرب
Kinstrak News | كنستراك نيوزKinstrak News | كنستراك نيوز
أنت الآن تتصفح:Home » ما وراء اعتراف إسرائيل بـ”إقليم أرض الصومال”
سياسي

ما وراء اعتراف إسرائيل بـ”إقليم أرض الصومال”

adminadminديسمبر 29, 2025لا توجد تعليقات5 دقائق
تويتر
شاركها
تويتر


كتب عمار علي حسن في صحيفة الجزيرة.

كان من الطبيعي أن تبدي دول عربية عدة رفضها إقدام إسرائيل منفردة على الاعتراف بـ”إقليم أرض الصومال الانفصالي، الذي أعلن من طرف واحد استقلالا عن دولة الصومال عام 1991، واستغل الاضطرابات السياسية الطويلة التي أعقبت سقوط نظام الرئيس محمد سياد بري، لينشئ كيانا مستقلا، أقام مؤسسات، وأعد دستورا، واستُفتي سكان الإقليم عليه عام 2001، ساعيا إلى نيل اعتراف دولي، بعد أن ورث محمية أقامتها بريطانيا في هذا المكان حتى عام 1961.

لكن الخطوة التي أقدم عليها “أرض الصومال” قوبلت برفض دولي، وفرضت عليه عزلة في ظل تشدد الدول الأفريقية والعربية في الإصرار على وحدة التراب الوطني لدولة الصومال، التي تتمتع بعضوية الجامعة العربية ومنظمة الوحدة الأفريقية، ولا تكف عن تجديد إعلانها عن الرغبة في إعادة “إقليم أرض الصومال” الانفصالي إلى جسد الدولة الصومالية، لا سيما بعد أن استعادت عافيتها.

وانطلقت منظمة الوحدة الأفريقية في رفضها هذا من مبدأ “قدسية الحدود” الذي أقره نظامها الأساسي، حتى لا يفتح باب تفكك الدول التي استقلت عن الاستعمار الأوروبي، في ظل ميوعة الحدود التي رسمها المحتلون قبل رحيلهم، ولم تراعِ تجانس الوحدات العرقية والجغرافية والثقافية للدول، ما أدى إلى توزع قبائل وعشائر بين دول متجاورة، وفتح باب صراعات محتملة، كان لا بد من وأدها في مهدها.

أما الجامعة العربية، فلم تتوقف عن إعلان تأييدها موقف مقديشو الداعي إلى المطالبة بوحدة الدولة الصومالية، وقطع الطريق على دعاة التفكك، ليس في الصومال وحدها، إنما في الدول العربية كافة، لا سيما في وقت تتعالى فيه الأصوات المحذرة من “سايكس بيكو” جديدة، في ظل الاضطرابات السياسية التي تضرب حاليا كلا من سوريا، وليبيا، واليمن، والسودان، وقبل ذلك العراق.

لم تكن خطوة الاعتراف مجرد موقف دبلوماسي، بل هي امتداد لمحاولات إسرائيلية لترسيخ وجود إستراتيجي في خليج عدن والبحر الأحمر، على حساب وحدة الدول وتماسكها

وإلى جانب هذا السبب العام لرفض العرب الخطوة الإسرائيلية، هناك أسباب تخص بعض الدول العربية، في مطلعها مصر التي تبدو الأكثر تأثرا بانتزاع “أرض الصومال” من جسد الدولة الصومالية، وتنظر بعين الريبة والقلق إلى ما أقدمت عليه تل أبيب، لعدة أسباب، هي:

1. تخشى مصر من وجود إسرائيلي في مياه خليج عدن، ما يعني الاقتراب من مضيق باب المندب، حيث السفن التي تعبره إلى قناة السويس. ولأن القناة تمثل شريانا حيويا لمصر، ليس على المستوى الاقتصادي فقط، إنما الجيوسياسي أيضا، فإن القاهرة تحرص دوما على أن يظل طريق التجارة الدولية في القناة آمنا ومستمرا، بل تطمح إلى زيادته، ومن ثم أقدمت على توسيع القناة قبل سبع سنوات.

فإقليم “أرض الصومال” يمتلك ساحلا بطول 740 كيلومترا على خليج عدن، ما يجعله يحتل موقعا مميزا عند نقطة التقاء المحيط الهندي بالبحر الأحمر في منطقة القرن الأفريقي، كما يمتلك ميناء تاريخيا مهما هو بربرة، كان على مدار سنوات محور صراع أطراف إقليمية ودولية على منطقة القرن الأفريقي.

2. تتحسب مصر، ومعها دول عربية عدة، لتنفيذ المخطط الإسرائيلي الذي يرمي إلى نقل جزء من سكان قطاع غزة أو جميعهم إلى “أرض الصومال”، ما يتناقض مع ما تعلنه القاهرة دوما من أنها حريصة على تثبيت أهل غزة في أرضهم، وتعتبر وجودهم جزءا لا يتجزأ من الأمن القومي المصري.

فيما توجد في مصر جهات ومؤسسات وقطاعات عريضة من الشعب تنظر إلى المقاومة الفلسطينية في القطاع على أنها مفرزة أمامية في مواجهة الجيش الإسرائيلي، الذي لم يظهر ما ينهي أطماعه في سيناء.

وما يتردد هنا ليس مجرد تكهنات أو توقعات، فها هي القناة 12 العبرية تؤكد أن التواصل الأول بين إسرائيل وإقليم أرض الصومال الانفصالي بدأ خلال بحث إسرائيل عن دولة تستقبل سكانا من غزة العام الماضي بعد تهجيرهم قسرا إليه، موضحة أن رئيس أرض الصومال عبدالرحمن محمد عبدالله زار في وقت سابق إسرائيل سرا، والتقى رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، ووزيري الدفاع والخارجية الإسرائيليين.

3. في ظل النزاع المصري ـ الإثيوبي على مياه النيل، والذي يظل مفتوحا على احتمالات عدة، لا تريد القاهرة أن تجد أديس أبابا، وهي دولة حبيسة، منفذا على خليج عدن، ما يؤثر سلبا على مستقبل أمن البحر الأحمر، وهو موقف تشاطرها فيه كل من المملكة العربية السعودية واليمن.

4. تخشى القاهرة من أن تقدم إسرائيل مستقبلا على خطوة مماثلة حال تمكن مليشيا الدعم السريع في السودان من إتمام السيطرة على إقليم دارفور وما حوله، وإعلانه دولة منفصلة عن جسد السودان، وهذا يعني وجود كيان سياسي وعسكري على حدود مصر الجنوبية، تنظر إليه القاهرة على أنه يشكل مصدر تهديد مستقبلي لها. وينطبق الأمر نفسه على حدود مصر الغربية، حيث الدولة الليبية التي لم تجمع أشتاتها بعد.

لهذا كان من الطبيعي أن ترفض القاهرة الخطوة الإسرائيلية، وتدينها بأشد العبارات، حسب بيان الخارجية المصرية، وتراها “إجراءات أحادية تمس سيادة الدول ووحدة وسلامة أراضيها، وتتعارض مع الأسس الراسخة للقانون الدولي وميثاق الأمم المتحدة، وتقوض أسس السلم والأمن الدوليين، وتسهم في زعزعة الاستقرار في منطقة القرن الأفريقي”.

في كل الأحوال، فإن الخطوة الإسرائيلية تشكل تهديدا للأمن القومي العربي مستقبلا، خاصة إن أقدمت دول أخرى على الاعتراف بـ”أرض الصومال”. فرغم أن التأثير الدولي لإسرائيل قد تراجع إثر غضب دولي واسع من “الإبادة” الجماعية التي ارتكبها الجيش الإسرائيلي ضد المدنيين في قطاع غزة، فإن نتنياهو لا يعنيه سوى إقامة علاقة مباشرة مع “أرض الصومال”، تحقق لإسرائيل رغبتها المزمنة في امتلاك نفوذ قوي في خليج عدن والبحر الأحمر، بما قد ييسر لها، عما قريب، ضرب الحوثيين في اليمن الذين وجهوا ضربات صاروخية مؤثرة لإسرائيل أثناء عدوانها على غزة، وتوفر لها أرضا لترحيل سكان القطاع قسرا، بعد أن أخفقت، ومعها الولايات المتحدة الأميركية، في الضغط على دول عربية لقبولهم على أرضها، وتتيح لها في الوقت نفسه الاستفادة من الاحتياطات النفطية في أرض الصومال.

وتراهن تل أبيب على إقناع واشنطن بما أقدمت عليه، وهو احتمال قائم بشدة. فرغم أن الرئيس الأميركي دونالد ترامب قد قال إنه “لن يحذو حذو نتنياهو في الاعتراف باستقلال أرض الصومال”، فإنه ترك الباب مفتوحا أمام القبول مستقبلا، حين قال: “يجب دراسة عرض حليفي في الشرق الأوسط”، قاصدا نتنياهو، ثم قال: “ليس في هذا الوقت”، ما يعني إمكانية تأييد الخطوة الإسرائيلية مستقبلا.

لهذا، بات من الضروري أن تسعى الدبلوماسية العربية في قابل الأيام إلى ترتيب رفض جماعي لما أقدمت عليه إسرائيل، وحشد الدول الأفريقية أيضا خلف موقف مقديشو، التي اعتبرت ما فعلته إسرائيل “عدوانا لن يتم التسامح معه أبدا”، معلنة أنها ستسلك جميع السبل الدبلوماسية المتاحة للتصدي لهذا، وتحشد الشعب الصومالي في الدفاع عن وحدة أراضيه.



Source link

شاركها. تويتر
السابقاتفاق لبناني – مصري لتعزيز إمدادات الغاز وزيادة إنتاج الكهرباء
admin
  • موقع الويب

المقالات ذات الصلة

حمادة: الملف اللبناني لا يزال في المجهول

ديسمبر 29, 2025

فوضى مُتجدِّدة في الساحل: «شارع مقابل شارع» العلويّين

ديسمبر 29, 2025

افتتاحية اليوم: “الفجوة المالية” إلى المواجهة السياسية

ديسمبر 29, 2025
اترك تعليقاً إلغاء الرد

الشرق الأوسط

ضربات روسية «ضخمة» تقطع الكهرباء عن شرق كييف بأسره

أكتوبر 10, 2025

78 % من السعوديين يفضلون السفر الفردي

يونيو 26, 2025

رحيل الممثلة كلوديا كاردينالي عن 87 عاماً… «أجمل إيطالية في تونس»

سبتمبر 24, 2025

نتائج «شبه صفرية» للأحزاب المدنية في انتخابات العراق

نوفمبر 15, 2025
آسيا
آسيا ديسمبر 29, 2025

تظهر إعادة ضبط إيران النووي أن الضربات الجوية قد لا تنهي طموحاتها

تشير عملية إعادة ضبط إيران النووية إلى أنه على الرغم من أن الضربات الأمريكية والإسرائيلية…

فوضى التكنولوجيا الحيوية الجميلة في الصين مقابل شلل الغرب الأنيق

ديسمبر 29, 2025

الصين تخفي صواريخ على السفن التجارية لحرب تايوان

ديسمبر 29, 2025
الأكثر مشاهدة

دلال كرم وعاصي الرحباني وزوجته… القصة الكاملة مع زياد الرحباني

يوليو 30, 202538 زيارة

ابنة كريم محمود عبدالعزيز تشن هجوماً حاداً على دينا الشربيني وروبي

نوفمبر 6, 202527 زيارة

منح وزير الموارد البشرية صلاحية تحديد رسوم عمل المرافقين

سبتمبر 24, 202514 زيارة
اختيارات المحرر

ما وراء اعتراف إسرائيل بـ”إقليم أرض الصومال”

ديسمبر 29, 2025

اتفاق لبناني – مصري لتعزيز إمدادات الغاز وزيادة إنتاج الكهرباء

ديسمبر 29, 2025

ارتفاع قياسي في إشهار إفلاس الشركات الأمريكية إلى مستوى لم تشهده البلاد منذ الركود العظيم

ديسمبر 29, 2025

مع كل متابعة جديدة

اشترك في نشرتنا الإخبارية لتبق على اطلاع بأحدث أخبارنا.

اشترك في نشرتنا الإخبارية للاطلاع على أحدث المنشورات والنصائح، لنبقى على اطلاع!

© 2025 جميع الحقوق محفوظة.
  • Home
  • DMCA
  • أعلن معنا
  • اتصل بنا
  • الشروط والأحكام
  • سياسة الخصوصية
  • من نحن

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter