Close Menu
  • بيت
  • آسيا
  • كرة القدم
  • أخبار عامة
  • أحدث الأخبار
  • أخبار LFG
  • سوق
    • الشرق الأوسط
  • سياسي
  • عالم
  • الرياضة
  • أخبار المشاهير العرب

اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

اشترك في نشرتنا الإخبارية لتبق على اطلاع بأحدث أخبارنا.

اشترك في نشرتنا الإخبارية للاطلاع على أحدث المنشورات والنصائح، لنبقى على اطلاع!

اختيارات المحرر

مدرب المغرب يكشف تطورات إصابة رومان سايس

ديسمبر 22, 2025

الدرعية يكثف محاولات ضم الحمدان

ديسمبر 21, 2025

مع اقتراب آسيا 23.. الرياض وجدة تعززان السياحة

ديسمبر 21, 2025
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الإثنين, ديسمبر 22, 2025
  • Home
  • DMCA
  • أعلن معنا
  • اتصل بنا
  • الشروط والأحكام
  • سياسة الخصوصية
  • من نحن
Kinstrak News | كنستراك نيوزKinstrak News | كنستراك نيوز
  • بيت
  • آسيا
  • كرة القدم
  • أخبار عامة
  • أحدث الأخبار
  • أخبار LFG
  • سوق
    • الشرق الأوسط
  • سياسي
  • عالم
  • الرياضة
  • أخبار المشاهير العرب
Kinstrak News | كنستراك نيوزKinstrak News | كنستراك نيوز
أنت الآن تتصفح:Home » كيف نعيد النظر في العلاقات الأمريكية الإسرائيلية؟
سياسي

كيف نعيد النظر في العلاقات الأمريكية الإسرائيلية؟

adminadminأغسطس 25, 2025لا توجد تعليقات4 دقائق
تويتر
شاركها
تويتر


لا تزال الشراكة بين الولايات المتحدة وإسرائيل عالقة في القرن العشرين، ولابد من إعادة النظر في العلاقة العاطفية غير المشروطة. ليون هادار – ناشيونال إنترست

لقد ترسخ شعار “الرابطة الوثيقة” بين الولايات المتحدة وإسرائيل في الخطاب السياسي الأمريكي لدرجة أن التشكيك في منطقها الاستراتيجي غالبًا ما يُنظر إليه على أنه بدعة. ومع ذلك، ومع استمرار تطور الشرق الأوسط ومواجهة المصالح الأمريكية تحديات عالمية جديدة، فقد حان الوقت لإعادة تقييم هذه العلاقة بوعي من منظور الواقعية السياسية التقليدية، بدلًا من التعلق العاطفي أو الحسابات السياسية الداخلية.

نشأت الشراكة الأمريكية الإسرائيلية إلى حد كبير خلال الحرب الباردة، عندما كانت إسرائيل بمثابة رصيد استراتيجي قيّم في مواجهة النفوذ السوفيتي في الشرق الأوسط. وقد جعلت قدرات إسرائيل العسكرية، وتعاونها الاستخباراتي، وحكمها الديمقراطي، منها حليفاً جذاباً في منطقة تهيمن عليها أنظمة استبدادية غالبا ما تكون متحالفة مع موسكو. ومع ذلك، انتهت الحرب الباردة منذ أكثر من ثلاثة عقود، وشهد المشهد الاستراتيجي تحولاً جذرياً.

إن الشرق الأوسط اليوم لا يُعرّف بالتنافس بين القوى العظمى، بل بالصراعات الطائفية، والدول الفاشلة، وصراعات النفوذ الإقليمية التي غالباً ما لا تؤثر على المصالح الأمريكية الجوهرية. وفكرة أن إسرائيل لا تزال رصيداً استراتيجياً لا غنى عنه تستحق التدقيق. فهل تطورت العلاقة إلى ما يتجاوز مبرراتها الاستراتيجية الأصلية لتصبح مدفوعة بالجمود السياسي والسياسات الداخلية والتقارب الأيديولوجي أكثر من حسابات المصلحة الوطنية الواضحة؟

لقد أصبحت السياسة الخارجية الأمريكية تجاه الشرق الأوسط رهينة بشكل متزايد لمقتضيات العلاقة الأمريكية الإسرائيلية، وليس العكس. وتنشئ هذه الديناميكية ما يطلق عليه الاستراتيجيون مشكلة “الذيل يحرك الكلب”، حيث تبدأ مصالح الدولة التابعة بتوجيه سياسات الراعي بدلاً من خدمة مصالحه.

وإذا نظرنا إلى دورات الصراع المتكررة في غزة، والتوسع الاستيطاني في الضفة الغربية الذي يُعقّد أي عملية سلام، أو نهج إسرائيل العدائي تجاه إيران، فسنجد كل هذه القضايا تجبر واشنطن على مواقف محرجة، حيث يُضطر الدبلوماسيون الأمريكيون إما إلى تقديم دعم غير مشروط للأفعال الإسرائيلية، أو الانخراط في رقصة الدعم العلني المربكة، إلى جانب الضغط الخاص. ولا يخدم أي من النهجين مصداقية أمريكا أو فعاليتها في المنطقة.

إن حزمة المساعدات السنوية الضخمة، التي تتجاوز حالياً 3.8 مليار دولار، لا تمثل التزاماً مالياً كبيراً فحسب، بل تمثل قيداً استراتيجياً. وهي تشير إلى الجهات الفاعلة الإقليمية بأن سياسة أمريكا في الشرق الأوسط محددة مسبقاً، وليست مستجيبة للظروف والمصالح الأمريكية المتغيرة.

لا يشبه الشرق الأوسط في عام 2024 المنطقة التي وُلدت فيها الشراكة الأمريكية الإسرائيلية إلا قليلاً. فقد أظهرت اتفاقيات إبراهيم أن التطبيع العربي الإسرائيلي يمكن أن يستمر دون حل القضية الفلسطينية، وهو واقع يقوّض الافتراضات التقليدية حول الديناميكيات الإقليمية. وفي غضون ذلك، أدى صعود قوى جديدة مثل تركيا والإمارات العربية المتحدة، والتنافس المستمر بين المملكة العربية السعودية وإيران، وظهور جهات فاعلة غير حكومية كلاعبين رئيسيين، إلى خلق نظام إقليمي متعدد الأقطاب.

وفي هذه البيئة الجديدة، قد تحدّ شراكة أمريكا الحصرية مع إسرائيل من نفوذها بدلاً من تعزيزه. وترى قوى إقليمية أخرى أن دعم واشنطن غير المشروط للمواقف الإسرائيلية دليل على أن أمريكا لا تستطيع أن تكون وسيطاً نزيهاً في النزاعات الإقليمية. ويضعف هذا التصور النفوذ الدبلوماسي الأمريكي تحديداً في وقت تشتد فيه الحاجة إلى حنكة سياسية متطورة.

لا يعني أيٌّ من هذا أن على الولايات المتحدة التخلي عن إسرائيل أو إحداث تغيير جذري في الصداقة الجوهرية بين الديمقراطيتين. بل يدعو إلى علاقة أكثر نضجاً وتوازناً، قائمة على الاحترام المتبادل والتقييم الدقيق لمصالح كل منهما، بدلاً من النظرة الرومانسية للروابط التي لا تنفصم.

وستتضمن هذه العلاقة حوارات صادقة حول مواطن التقاء المصالح الأمريكية والإسرائيلية واختلافها. وهذا يعني أن المساعدات والدعم الأمريكيين سيرافقهما توقعات بالسلوك المسؤول، تماماً كما هو الحال مع الحلفاء الآخرين. ويتطلب ذلك إدراك إسرائيل أن الدعم الأمريكي لا يمكن اعتباره أمراً مفروغاً منه، ويجب كسبه من خلال سياسات تعزز الأهداف الإقليمية الأمريكية بدلاً من تعقيدها.

إن ذلك يعني تحرير السياسة الأمريكية في الشرق الأوسط من افتراض تطابق المصالح الإسرائيلية والأمريكية في جميع الظروف. فهي ليست كذلك، والتظاهر بخلاف ذلك لا يخدم أياً من الدولتين.

لقد حان الوقت لتجاوز نماذج الحرب الباردة التي شكلت العلاقة الأمريكية الإسرائيلية، والتوجه نحو شراكة أكثر ملاءمة للتحديات الاستراتيجية للقرن الحادي والعشرين. وهذا يعني انخفاض الدعم غير المشروط وزيادة الصداقة المشروطة – وهي السمة المميزة للتحالفات المستدامة بين الدول ذات السيادة ذات المصالح والمسؤوليات المتميزة.



Source link

شاركها. تويتر
السابقاعتراف مزلزل لمستشار ألمانيا: لم نعد قادرين على تحمل تكاليف الرفاهية الاجتماعية
التالي النفط يرتفع بعد هجمات على مواقع طاقة روسية في أوكرانيا
admin
  • موقع الويب

المقالات ذات الصلة

فياض: تسليم لبنان بالتفاوض نقطة ضعف قاتلة

ديسمبر 21, 2025

الراعي: لتسجيل الوطن في مسار خلاص جديد

ديسمبر 21, 2025

كنعان: الميلاد أن نبقى مجموعين من أجل وطننا

ديسمبر 21, 2025
اترك تعليقاً إلغاء الرد

الشرق الأوسط

ضربات روسية «ضخمة» تقطع الكهرباء عن شرق كييف بأسره

أكتوبر 10, 2025

78 % من السعوديين يفضلون السفر الفردي

يونيو 26, 2025

رحيل الممثلة كلوديا كاردينالي عن 87 عاماً… «أجمل إيطالية في تونس»

سبتمبر 24, 2025

نتائج «شبه صفرية» للأحزاب المدنية في انتخابات العراق

نوفمبر 15, 2025
آسيا
آسيا ديسمبر 21, 2025

كيف تم تدمير التصنيع الأمريكي بابتسامة

نزع سلاحك بابتسامة وأقطعك كما تريد مني قطع هذا الطفل الصغير بداخلي وهذا الجزء منك…

اشتباك الطائرات بدون طيار بين إندونيسيا والصين يكشف عن ثغرات في الرقابة على العمالة الأجنبية

ديسمبر 21, 2025

يبشر ميناء هاينان للتجارة الحرة الصيني بعصر جديد من الانفتاح

ديسمبر 21, 2025
الأكثر مشاهدة

دلال كرم وعاصي الرحباني وزوجته… القصة الكاملة مع زياد الرحباني

يوليو 30, 202538 زيارة

ابنة كريم محمود عبدالعزيز تشن هجوماً حاداً على دينا الشربيني وروبي

نوفمبر 6, 202527 زيارة

منح وزير الموارد البشرية صلاحية تحديد رسوم عمل المرافقين

سبتمبر 24, 202514 زيارة
اختيارات المحرر

مدرب المغرب يكشف تطورات إصابة رومان سايس

ديسمبر 22, 2025

الدرعية يكثف محاولات ضم الحمدان

ديسمبر 21, 2025

مع اقتراب آسيا 23.. الرياض وجدة تعززان السياحة

ديسمبر 21, 2025

مع كل متابعة جديدة

اشترك في نشرتنا الإخبارية لتبق على اطلاع بأحدث أخبارنا.

اشترك في نشرتنا الإخبارية للاطلاع على أحدث المنشورات والنصائح، لنبقى على اطلاع!

© 2025 جميع الحقوق محفوظة.
  • Home
  • DMCA
  • أعلن معنا
  • اتصل بنا
  • الشروط والأحكام
  • سياسة الخصوصية
  • من نحن

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter