Close Menu
  • بيت
  • آسيا
  • كرة القدم
  • أخبار عامة
  • أحدث الأخبار
  • أخبار LFG
  • سوق
    • الشرق الأوسط
  • سياسي
  • عالم
  • الرياضة
  • أخبار المشاهير العرب

اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

اشترك في نشرتنا الإخبارية لتبق على اطلاع بأحدث أخبارنا.

اشترك في نشرتنا الإخبارية للاطلاع على أحدث المنشورات والنصائح، لنبقى على اطلاع!

اختيارات المحرر

الاتحاد يستعيد رايكوفيتش.. والشهري يعوض بنزيما

سبتمبر 12, 2025

يايسله: سيطرنا.. وافتقدنا اللمسة الأخيرة

سبتمبر 12, 2025

عقوبات أميركية على وزير المالية السوداني وكيان آخر لعلاقاتهما بإيران

سبتمبر 12, 2025
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الجمعة, سبتمبر 12, 2025
  • Home
  • DMCA
  • أعلن معنا
  • اتصل بنا
  • الشروط والأحكام
  • سياسة الخصوصية
  • من نحن
Kinstrak News | كنستراك نيوزKinstrak News | كنستراك نيوز
  • بيت
  • آسيا
  • كرة القدم
  • أخبار عامة
  • أحدث الأخبار
  • أخبار LFG
  • سوق
    • الشرق الأوسط
  • سياسي
  • عالم
  • الرياضة
  • أخبار المشاهير العرب
Kinstrak News | كنستراك نيوزKinstrak News | كنستراك نيوز
أنت الآن تتصفح:Home » عودة من عظة اليوم: بعد خمس سنوات… لا محاسبة في جريمة بيروت
سياسي

عودة من عظة اليوم: بعد خمس سنوات… لا محاسبة في جريمة بيروت

adminadminيوليو 27, 2025لا توجد تعليقات5 دقائق
تويتر
شاركها
تويتر


ترأس متروبوليت بيروت وتوابعها للروم الأرثوذكس المطران الياس عودة خدمة القداس في كاتدرائية القديس جاورجيوس.

بعد الإنجيل ألقى عظة قال فيها: ” نقرأ في سفر إشعياء النبي: «روح السيد الرب علي لأن الرب مسحني وأرسلني لأبشر الفقراء وأجبر منكسري القلوب وأنادي بإفراج عن المسبيين، وبتخلية للمأسورين» (إش 61: 51). هذا ما تنبأ به إشعياء النبي عن مسيح الرب الذي تجسد وصار إنسانا ليعتق الإنسان من نير الخطيئة والموت، ويفتح له باب الملكوت. الله يتدخل لينقذ خليقته. بابنه المتجسد تدخل من أجل خلاص العالم الذي ابتعد عن الله فأصيب بالأمراض والعاهات وأمسى بحاجة إلى من يقتلعه من ضياعه ويعيده إلى أحضان الله.         في العهد القديم عرف البشر الله إلها خالقا، قويا، غيورا على اسمه القدوس، يعاقب على كل خطأ. بالمسيح يظهر إنسانا محبا، رحوما، حنونا، يشفي المرضى ويخرج الشياطين ويرجع البصر إلى العميان والنطق إلى فاقديه. يشفي النفوس المريضة والأجساد المخلعة لأن شفاء الجسد لا يتم إلا بشفاء النفس، والعين لا ترى بوضوح إذا كان القلب مظلما والبصيرة عمياء”.

أضاف: “قصد الله خلاص الإنسان، لكن البعض، بالحرية التي أعطاها الله لأبنائه، رفضوا عمل يسوع الخلاصي، ونطقوا بكلام التجديف ضده قائلين: «إنه برئيس الشياطين يخرج الشياطين». لم يسمعوا الكلمة المحيية فلبثوا عميان القلب رغم عيونهم المنفتحة، فيما عرف أعميا إنجيل اليوم المخلص وتبعاه، ولم يحتاجا إلى من يرشدهما إليه رغم عمى عيونهما. قلباهما الواعيان وبصيرتهما أرشدوهما إلى ابن الله فنطق اللسان صارخا «إرحمنا يا ابن داود». سألهما يسوع مختبرا إيمانهما: «هل تؤمنان أني أقدر أن أفعل ذلك؟» وعندما أجابا «نعم يا رب» لمس أعينهما قائلا لهما: «كإيمانكما فليكن لكما». نالا الشفاء لأن إيمانهما كان كبيرا. إنفتحت أعينهما وراحا يخبران تلك الأرض كلها بمجد الله فيما بقي الفريسيون المنفتحو العيون عميانا ولم يصدقوا أن ما حصل هو من فعل الله فجدفوا”.

وتابع: “سمعنا أيضا في الإنجيل عن أخرس قدم إلى يسوع وبه شيطان، فلما أخرج يسوع الشيطان تكلم الأخرس. ذو النفس الصماء لا يعرف الله لذلك هو أبكم غير قادر على التعبير عمن لا يعرفه. النفس البكماء غير قادرة أيضا على الحوار وتبادل الخبرات بين الأنت والأنا لأنها نفس مريضة لا ترى إلا ذاتها، ولأنها ممتلئة من ذاتها لا تتسع لغيرها. من احتوى يسوع في قلبه لا يصمت لأن النور لا يوضع تحت المكيال وإن وضع لا يحجب نوره. هكذا شع نور الله في الرسل والقديسين. وفي رسالة اليوم يعلمنا بولس الرسول كيف نتقوى «في النعمة التي في المسيح يسوع» لكي ننقل البشارة ونعكس نور المسيح.  إن الذين أنعم الرب عليهم بنعمة البصر يدركون صعوبة أن يكون الإنسان أعمى ويخافون من مجرد فكرة فقدان البصر. كل من يتمتع ببصر جيد يعرف معنى العمى عندما يقف عاجزا أمام صعوبات ومستقبل مظلم، مفتكرا بأمور كثيرة تدعو إلى الخوف. كذلك عندما يمرض أحد أحبائنا وننتصب في مواجهة الموت نصبح عاجزين عن التفكير، ونصاب بعمى البصر والبصيرة معا لأن الخوف والفراغ الروحي يعطلان إدراكنا لما نحن مدعوون له. دعوتنا أن نتبع المسيح وأن نصرخ مع الأعميين «إرحمنا يا ابن داود»، وإذا كان إيماننا صادقا لا يبقى إلهنا صامتا، بل يستجيب صراخنا النابع من الظلمة والخوف، ويعيدنا إلى دعوتنا الحقيقية. كل شخص مدعو لأن يصير إنسانا كاملا مثل يسوع المسيح، وأن يشبهه لكي يتأله، فتتجلى فيه الصورة والمثال اللذان خلقه الله عليهما”.

وقال: “من الضروري أن ندرك أن دعوتنا ليست طريقا مختصرا نلتف به حول مصاعبنا الحياتية، بل هي اتباع المسيح فيما نحن داخل ظلمة العالم، داخل الموت نفسه، لكي نصل إلى الملكوت. ولا عذر لدينا إذ إن كلمة الله تجسد متخذا جسدا مثلنا، وكإله تام وإنسان تام أظهر لنا أن الطريق إلى الحياة الأبدية هي طريق الصليب. لم نخلق لنكون خوافين أو فارغين روحيا، بل دعينا لنصبح آنية لنعمة الله لا توضع على الرف أو في متحف ليتأملها الناظرون، إنما آنية تستخدم لنقل الدواء الشافي لمحتاجه، أي لنقل المسيح ونعمة روحه القدوس. عندما نتناول جسد الرب ودمه نصبح مشابهين للكأس المقدسة، وعلينا أن نعمل عملها، أي أن نحمل المسيح للتائقين إليه، ونمنح المحبة والرحمة وحقيقة المسيح لمن يحتاجها. عندما سمع الرب صراخ الأعميين أعاد إليهما البصر محررا إياهما من الظلمة والخوف. ثم حرر الأخرس حتى يهتف بالحمد لله ويخبر عن صنائعه العظيمة. عندما نقبل النعمة الإلهية نبصر ونتكلم ونتحرر من كل ما يعيق طريقنا، فنصبح نقلة لكلمة الله، آنية مملوءة نعمة، كما قال رئيس الملائكة لوالدة الإله حين بشرها: «السلام عليك يا ممتلئة نعمة، الرب معك».  يتجلى سر الكنيسة في دعوة الرب لنا جميعا، رغم ضعفاتنا وأحزاننا ومخاوفنا. يدعونا ليشفينا بجزيل محبته للبشر. في الكنيسة نتساعد على الشفاء، ونكمل بعضنا بعضا، لنظهر كنيسة واحدة، عروسا نقية يفرح بها ختنها”.

أضاف: “بعد أيام تطل علينا الذكرى الخامسة للتفجير الآثم الذي طال مدينتنا الحبيبة بيروت، عاصمة بلد مدعو للحياة، إلا أن كثيرين فيه يتعامون عن الحق والحقيقة ويصمتون خوفا أو جبنا أو تواطؤا أو بسبب المصلحة. كذلك منطقتنا غارقة في الدماء والدموع والعالم أعمى، لا يرى موت الأطفال ولا يبصر عذاب الأبرياء لأنه مغموس بالشر والخطيئة وبعيد عن الله. هل مسموح تجويع البشر أو تهجيرهم من أرضهم أو قتلهم؟ ما الذي أعمى بصائر حكام العالم وأخرس ضمائرهم ليسكتوا عما يجري في أرض المسيح؟ وفي كل هذه المنطقة؟ أليس بعدهم عن الله وانغماسهم في مصالحهم؟ قال لنا الرب يسوع: «أنا هو نور العالم، من يتبعني فلا يمشي في الظلمة بل يكون له نور الحياة» (يو 8: 12). فهل يتخلى عاقل عن هذا النور الذي لا يعروه مساء من أجل مصلحة آنية؟ وبم سيجيب الله، الديان العادل، في يوم الدينونة الرهيب؟ عندما شفي الأعميان وأبصرا النور راحا يحدثان الجميع بمجد الله رغم تحذيره ألا يعلما أحدا. من عاين النور لا يخبئه ومن احتوى يسوع في قلبه لا يصمت عن الحق، بل ينبذ الشر ويحاربه ويحاذر الوقوع في فخاخ الشرير”.

وختم: “في تعاليمه وفي أعماله ابتغى يسوع أن نصير خليقة جديدة، أن يحل محل القلب الحجري فينا قلب لحمي محب ورحوم. فلنطهر قلوبنا وننق ذواتنا طالبين غفران خطايانا وشفاء نفوسنا صارخين بإيمان كالأعميين «إرحمنا يا ابن داود”.

المصدر: وكالة الانباء المركزية



Source link

شاركها. تويتر
السابقالسودان.. الجيش والخارجية ينددان بحكومة حميدتي الموازية
التالي سما المصري تبكي وتثير الجدل بإعلان التوبة (فيديو)
admin
  • موقع الويب

المقالات ذات الصلة

ناصر: الطائف يجب أن يُطبق كما هو… بلا تحوير

سبتمبر 12, 2025

If Keir Starmer’s Labour can’t satisfy the unions, another party will

سبتمبر 12, 2025

درغام: لقرار توافقي وغير صدامي

سبتمبر 12, 2025
اترك تعليقاً إلغاء الرد

الشرق الأوسط

78 % من السعوديين يفضلون السفر الفردي

يونيو 26, 2025

لقاء محمد رمضان بـ«عائلة ترمب» يلقى اهتماماً في مصر

أغسطس 9, 2025

مخاوف من عودة نشاط المهربين على الحدود الأردنية السورية

أغسطس 2, 2025

تحركات مريبة لخلايا «داعش» داخل مخيم الهول السوري

أغسطس 1, 2025
آسيا
آسيا سبتمبر 12, 2025

وفاة تشارلي كيرك تنبع من المد والجزر الكوري الصاعد

اشتهر تشارلي كيرك في أمريكا بصفته مؤسس شركة Turning Point USA ، أكبر شبكة ناشطة…

تشير الصين روسيا غاز ميثاق العقوبات الغربية

سبتمبر 12, 2025

بالنسبة لترامب ومودي ، يلتقي التفاؤل التعريفي بالواقع الجيوسياسي

سبتمبر 12, 2025
الأكثر مشاهدة

دلال كرم وعاصي الرحباني وزوجته… القصة الكاملة مع زياد الرحباني

يوليو 30, 202517 زيارة

78 % من السعوديين يفضلون السفر الفردي

يونيو 26, 20258 زيارة

“الوزراء” يوافق على قواعد تحديد درجات إركاب الموظفين الحكوميين

سبتمبر 2, 20257 زيارة
اختيارات المحرر

الاتحاد يستعيد رايكوفيتش.. والشهري يعوض بنزيما

سبتمبر 12, 2025

يايسله: سيطرنا.. وافتقدنا اللمسة الأخيرة

سبتمبر 12, 2025

عقوبات أميركية على وزير المالية السوداني وكيان آخر لعلاقاتهما بإيران

سبتمبر 12, 2025

مع كل متابعة جديدة

اشترك في نشرتنا الإخبارية لتبق على اطلاع بأحدث أخبارنا.

اشترك في نشرتنا الإخبارية للاطلاع على أحدث المنشورات والنصائح، لنبقى على اطلاع!

© 2025 جميع الحقوق محفوظة.
  • Home
  • DMCA
  • أعلن معنا
  • اتصل بنا
  • الشروط والأحكام
  • سياسة الخصوصية
  • من نحن

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter