Close Menu
  • بيت
  • آسيا
  • كرة القدم
  • أخبار عامة
  • أحدث الأخبار
  • أخبار LFG
  • سوق
    • الشرق الأوسط
  • سياسي
  • عالم
  • الرياضة
  • أخبار المشاهير العرب

اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

اشترك في نشرتنا الإخبارية لتبق على اطلاع بأحدث أخبارنا.

اشترك في نشرتنا الإخبارية للاطلاع على أحدث المنشورات والنصائح، لنبقى على اطلاع!

اختيارات المحرر

ليبيا.. دعوة لتجريم الاكتناز النقدي

أكتوبر 21, 2025

كلوب: عودتي إلى ليفربول “ممكنة نظريا”

أكتوبر 21, 2025

هواتف آيفون 17 تتفوق على 16 في مبيعات الأيام العشرة الأولى

أكتوبر 21, 2025
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الثلاثاء, أكتوبر 21, 2025
  • Home
  • DMCA
  • أعلن معنا
  • اتصل بنا
  • الشروط والأحكام
  • سياسة الخصوصية
  • من نحن
Kinstrak News | كنستراك نيوزKinstrak News | كنستراك نيوز
  • بيت
  • آسيا
  • كرة القدم
  • أخبار عامة
  • أحدث الأخبار
  • أخبار LFG
  • سوق
    • الشرق الأوسط
  • سياسي
  • عالم
  • الرياضة
  • أخبار المشاهير العرب
Kinstrak News | كنستراك نيوزKinstrak News | كنستراك نيوز
أنت الآن تتصفح:Home » عودة: دعونا لا نضيع البوصلة في زمن التشتت والأنانية!
سياسي

عودة: دعونا لا نضيع البوصلة في زمن التشتت والأنانية!

adminadminمايو 25, 2025لا توجد تعليقات4 دقائق
تويتر
شاركها
تويتر


ترأس متروبوليت بيروت وتوابعها للروم الارثوذكس المطران الياس عودة، خدمة القداس في كاتدرائية القديس جاورجيوس، بحضور حشد من المؤمنين.

بعد الإنجيل ألقى عظة قال فيها: “يأتي إنجيل أعمى أريحا في الأحد الأخير من الفترة الفصحية، وقبل عيد الصعود، ليعكس مفاعيل القيامة في البشرية جمعاء. لقد جعلت قيامة المسيح من بين الأموات الحياة حياة جديدة لا تعرف الفساد والموت، حياة خالية من الخطيئة ما دام الإنسان يطهر ذاته بالتوبة والغفران اللذين بهما يعيش المؤمن القيامة، إذ يدحرجان حجر زلاته وخطاياه عن قلبه، فتشتعل فيه مجددا شرارة نور القيامة ويشع من جديد. لقد ارتبطت الحياة بالنور منذ بدء الخليقة، وهذا ما نعبر عنه في مجتمعنا عندما يولد إنسان جديد، فنقول إنه «أبصر النور»، أي أبصر الحياة. من هنا، يكون العمى موتا. أعمى أريحا كان في الظلمة، في الموت، وبشفاء الرب يسوع له، أعيد إلى الحياة. هذه هي القيامة التي تعيدنا إلى الحياة بعد أن كنا تحت سلطان الموت. لا يعيش إنسان من دون علاقة مع الله. وحدها العشرة مع الإله المثلث الأقانيم تحيينا، لأنه الحياة ومصدرها ومحورها، فيه فقط «نحيا ونتحرك ونوجد» (أع 17: 28)، ووحده قادر أن يمنحنا الإستنارة”.

أضاف: “سمع هذا الرجل الأعمى الجمع مجتازا، فشعر بأن هناك أمرا غير اعتيادي. علم أن الرب يسوع عابر، ومع أنه لم يره بعينيه الجسديتين، ولم يعاين العجائب التي صنعها، إلا أنه آمن بأنه المسيا المنتظر، لأنه كان يعرف من نبوءات العهد القديم التي سمعها أن المسيا الآتي من نسل داود سوف يشفي أمراض البشر (إش 61: 1)، وهذا ما قرأه الرب يسوع من سفر إشعياء النبي في بداية مسيرته التعليمية قائلا: «روح الرب علي لأنه مسحني لأبشر المساكين، أرسلني لأشفي المنكسري القلوب، لأنادي للمأسورين بالإطلاق وللعمي بالبصر» (لو 4: 18). يعيدنا هذا الحدث إلى المعمودية، حيث الإنسان الموعوظ، الذي لم يقتبل المعمودية بعد، وما زال يتهيأ لها، هو كذاك الأعمى الذي لم ير الرب يسوع بعد، لكنه يسمع عنه في الوعظ والتعليم والقراءات الكتابية، فيؤمن به مخلصا وفاديا لحياته فيهتف نحوه: «يا يسوع ابن داود ارحمني» (18: 38). بعد اقتباله المعمودية يولد الموعوظ من جديد بالماء والروح، فتنفتح عيناه ويبصر وجه المسيح، فيتبعه مكرسا ذاته له، ويصبح له تلميذا يشهد للحق ويمجد الله الذي أقامه إلى قيامة حياة، فيؤمن آخرون بالمسيح ويأتي بثمار كثيرة وخراف إلى مائدة الملكوت”.

وتابع: “تمثل حادثة شفاء الأعمى حكاية كل إنسان مع الله. كلنا عميان بسبب خطايانا وزلاتنا، نتوه في برية عالم فاسد تشده الشرور والأنانيات من كل صوب، تشتته ذئاب المجتمعات التي تضلل تحت شعار الحرية والتحرر، فتضيع البوصلة الطريق الحقيقي. لكن رحمة الرب أوسع من الغمام، وهي تظلل طالبيها. ساعتئذ، يمد الله يده إلينا مجددا ويفتح بصيرتنا ونراه النور الوحيد، فيرشدنا إلى الطريق والحق والحياة. متى شع نور القيامة الذي لا يغرب في قلوبنا، ننطلق مبشرين به العالم أنه الإله الحقيقي مخلصنا الذي افتدانا بدمه الكريم عندما سمر على الصليب. نشهد له بإيمان توما الرسول ورجائه، وشجاعة النسوة الحاملات الطيب وصلابتهن، واندفاع المرأة السامرية، بلا خوف من العالم والمجتمع والناس، وإيمان الأعمى. بنور المسيح القائم وسكناه فينا تتجدد حياتنا فننال الفرح الذي لا يستطيع أحد، مهما قوي، انتزاعه منا”.

وقال: “إنجيل اليوم يعلمنا من خلال الحوار بين يسوع والفريسيين أن الخطيئة مرض يعمي البصيرة وهذا أخطر من عمى البصر. مع الفريسيين نتعرف على مأساة البشرية التي تتمسك بالقشور والمظاهر البعيدة عن محبة الله ورحمته. فعوض أن يفرحوا بشفاء الأعمى قالوا عن يسوع «هذا الإنسان ليس من الله لأنه لا يحفظ السبت»، مدفوعين بحسدهم وحقدهم، عائشين في ظلمة روحية تمنعهم من رؤية الحقيقة ومعاينة نور الله”.

وختم: “يصادف اليوم أيضا تذكار وجود هامة السابق يوحنا المعمدان. لقد كان عمل المعمدان على الأرض تهيئة عيون البشر الجسدية والروحية لاقتبال نور المسيح المقبل إلى العالم ليخلص الجميع. كان يوحنا نورا يرشد الضالين إلى شمس العدل، لذلك يرمز إليه بالشمعة التي تسير أمام الإنجيل في الدورة الصغرى في القداس، لأنه هيأنا، بنور المعمودية، لاقتبال نور كلمة الله في قلوبنا، وحملها إلى العالم أجمع، بجرأة وثبات، مثله، غير هيابين قطع الهامات أو نخس الأجساد. لذلك، دعوتنا اليوم أن نفتح عيون بصرنا وبصيرتنا، ونقتبل المسيح نورا لحياتنا، ونشع بهذا النور في العالم الذي أظلمته الخطيئة والحقد والشر، فننجو من شباك المحال(الشيطان) ونخلص الآخرين معنا، آمين. المسيح قام، حقا قام”.



Source link

شاركها. تويتر
السابقأيوب: خسارة الانتخابات حافز للانتصارات
التالي 5 أطعمة تزيد من شعورك بالجوع… وبدائلها
admin
  • موقع الويب

المقالات ذات الصلة

لبنان وإسرائيل.. ترسيم على طاولة التفاوض

أكتوبر 21, 2025

ترمب ودولة الملخص التنفيذي – رأي سياسي

أكتوبر 21, 2025

افتتاحية اليوم: زيتون تحت الرقابة

أكتوبر 21, 2025
اترك تعليقاً إلغاء الرد

الشرق الأوسط

78 % من السعوديين يفضلون السفر الفردي

يونيو 26, 2025

رحيل الممثلة كلوديا كاردينالي عن 87 عاماً… «أجمل إيطالية في تونس»

سبتمبر 24, 2025

عارض صحي مفاجئ يستدعي نقل هانيبال القذافي للمستشفى

أكتوبر 2, 2025

لقاء محمد رمضان بـ«عائلة ترمب» يلقى اهتماماً في مصر

أغسطس 9, 2025
آسيا
آسيا أكتوبر 21, 2025

الرمز المقدس: الولايات المتحدة والصين وصعود اللاهوت الخوارزمي

يعد الاتفاق بين الولايات المتحدة والصين بشأن بيع منصة TikTok المملوكة للصين علامة بارزة. وسوف…

لقد انتهى سباق العناصر الأرضية النادرة بالفعل وفازت الصين

أكتوبر 21, 2025

مجموعة السبع والاتحاد الأوروبي يدرسان تحديد حدود للأسعار بشأن القيود التي تفرضها الصين على المعادن النادرة

أكتوبر 20, 2025
الأكثر مشاهدة

دلال كرم وعاصي الرحباني وزوجته… القصة الكاملة مع زياد الرحباني

يوليو 30, 202528 زيارة

منح وزير الموارد البشرية صلاحية تحديد رسوم عمل المرافقين

سبتمبر 24, 202514 زيارة

78 % من السعوديين يفضلون السفر الفردي

يونيو 26, 20258 زيارة
اختيارات المحرر

ليبيا.. دعوة لتجريم الاكتناز النقدي

أكتوبر 21, 2025

كلوب: عودتي إلى ليفربول “ممكنة نظريا”

أكتوبر 21, 2025

هواتف آيفون 17 تتفوق على 16 في مبيعات الأيام العشرة الأولى

أكتوبر 21, 2025

مع كل متابعة جديدة

اشترك في نشرتنا الإخبارية لتبق على اطلاع بأحدث أخبارنا.

اشترك في نشرتنا الإخبارية للاطلاع على أحدث المنشورات والنصائح، لنبقى على اطلاع!

© 2025 جميع الحقوق محفوظة.
  • Home
  • DMCA
  • أعلن معنا
  • اتصل بنا
  • الشروط والأحكام
  • سياسة الخصوصية
  • من نحن

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter