Close Menu
  • بيت
  • آسيا
  • كرة القدم
  • أخبار عامة
  • أحدث الأخبار
  • أخبار LFG
  • سوق
    • الشرق الأوسط
  • سياسي
  • عالم
  • الرياضة
  • أخبار المشاهير العرب

اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

اشترك في نشرتنا الإخبارية لتبق على اطلاع بأحدث أخبارنا.

اشترك في نشرتنا الإخبارية للاطلاع على أحدث المنشورات والنصائح، لنبقى على اطلاع!

اختيارات المحرر

“زنقة مالقة”.. ذاكرة نابضة تعيد اكتشاف الحياة

نوفمبر 20, 2025

أحمد سعد يتأنى ورحمة رياض تمنع ناصيف زيتون بالسوبر بلوك في ذا فويس

نوفمبر 20, 2025

الذكاء الاصطناعي قد يجعل الجميع أثرياء… والوظائف قد تصبح «اختيارية»

نوفمبر 20, 2025
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الخميس, نوفمبر 20, 2025
  • Home
  • DMCA
  • أعلن معنا
  • اتصل بنا
  • الشروط والأحكام
  • سياسة الخصوصية
  • من نحن
Kinstrak News | كنستراك نيوزKinstrak News | كنستراك نيوز
  • بيت
  • آسيا
  • كرة القدم
  • أخبار عامة
  • أحدث الأخبار
  • أخبار LFG
  • سوق
    • الشرق الأوسط
  • سياسي
  • عالم
  • الرياضة
  • أخبار المشاهير العرب
Kinstrak News | كنستراك نيوزKinstrak News | كنستراك نيوز
أنت الآن تتصفح:Home » “زنقة مالقة”.. ذاكرة نابضة تعيد اكتشاف الحياة
أحدث الأخبار

“زنقة مالقة”.. ذاكرة نابضة تعيد اكتشاف الحياة

adminadminنوفمبر 20, 2025لا توجد تعليقات5 دقائق
تويتر
شاركها
تويتر


ضمن عروض المسابقة الرسمية لمهرجان القاهرة السينمائي في دورته السادسة والأربعين، عرض الفيلم المغربي الإسباني “زنقة مالقة” للمخرجة مريم توزاني.

كان العرض العالمي الأول للفيلم في مهرجان فينيسيا السينمائي الدولي الثاني والثمانين، حيث فاز بجائزة الجمهور في هذا القسم، وقد تم اختياره كتقديم مغربي لجوائز الأوسكار الثامن والتسعين عن فئة أفضل فيلم روائي دولي.

الفيلم بطولة الممثلة الإسبانية كارمن مورا، التي امتدت مسيرتها الفنية لستة عقود، وشاركت في أفلام مثل Women on the Verge of a Nervous Breakdown و Oh, Carmela و Common Wealth وVolver، وتحمل الرقم القياسي لأكثر ممثلة حصولًا على جوائز جويا (أربع جوائز)، كما فازت بجائزة سيزار عام 2012، وجائزة مهرجان كان السينمائي عام 2006.

ويشارك كارمن مورا البطولة كل من: مارتا إيتورا، أحمد بولان، ماريا ألفونسا روسو.

بعد “أزرق القفطان”

تقدم المخرجة المغربية مريم توزاني أحدث مشاريعها “زنقة مالقة”، وهو أول تجربة إخراجية لها باللغة الإسبانية، بعد أن كانت أفلامها السابقة ” آدم”  و”أزرق القفطان” من أبرز الأعمال المغربية الدولية المرشحة للأوسكار في 2020 و2023، حيث وصل “أزرق القفطان” إلى القائمة المختصرة.

الفيلم مستوحى من حياة جدة المخرجة، وهي من الجالية الإسبانية الكبيرة في طنجة، التي استقرت في المدينة المغربية الساحلية في ثلاثينيات القرن الماضي، والتي أهدت توزاني الفيلم إلى ذكراها.

فيلم  “زنقة مالقة” عمل جميل ومؤثر، يروي قصة حب وفقد، حيث تتداخل الفكاهة والسعادة بسلاسة مع لحظات عاطفية حزينة. وعلى عكس أغلب القصص السينمائية التي تركز على أبطال أصغر سناً، يضع الفيلم امرأة مسنة في قلب الحكاية.

من الجميل رؤية البطلة، وهي تستعيد ثقتها بنفسها، ثم تعثر على ذاتها—أو نسخة جديدة من ذاتها—في مرحلة متأخرة من حياتها، وعندما انهار كل شيء، رفضت الاستسلام، وواصلت النضال من أجل ما تحبه.

الفيلم يحترم رغباتها وتطلعاتها لحياة تقوم على خياراتها الخاصة، بغض النظر عن عمرها أو وضعها الاقتصادي أو الوظيفي.

اكتفاء ذاتي مبهج

ماريا أنجيليس، امرأة إسبانية تبلغ 79 عاماً، بنت حياة هادئة في شقة بمدينة طنجة، ممتلكاتها وذكرياتها تمنحانها إحساساً قوياً بالذات، حتى تُصر ابنتها المثقلة بالديون على بيع المنزل المسجل باسمها، خلال ليلة واحدة، تتعرض استقلاليتها للتهديد، وتتشتت مقتنياتها، ويضيق خيارها بين العودة لإسبانيا أو دخول دار رعاية.

لكن ماريا ترفض الرحيل، وتتمسك باستقلاليتها وكرامتها، وتعيد اكتشاف قدراتها العاطفية ورغبتها في الحياة، بل وتجد مساحة لحب جديد لم تكن تتوقعه.

يتمتع الفيلم بألفة ورقة، تجعل حتى القصص المتوقعة نابضة بالإلهام. وفي مشاهد مؤثرة، تزور ماريا المقبرة حيث دُفن زوجها وأصدقاؤها، وتعتني بالقبور بشغف، بل تجمع قطع شاهد قبر مكسور في إحدى اللحظات.

تعيش ماريا اكتفاءً ذاتيًا مبهجًا: تُحيي الباعة بأسمائهم، تشتري حاجياتها من شارع  “زنقة مالقة”، تسقي الزهور من شرفتها، تراقب المارة، تجلس على كرسيها الهزاز بطمأنينة، وتستمع إلى موسيقى البوليرو من جهاز تشغيل الأسطوانات المحبّب إلى قلبها.

تجول ماريا  في الشقة بغضب، رافضة التحدث مع ابنتها كلارا التي تفاوض سمسار العقارات، وتستدعي تاجر التحف أسلم (أحمد بولان) لشراء كل شيء، يخفض أسلم السعر لدرجة تدفع ماريا لوصفه بـ”الوضيع”، في مشهد طريف مع صديقتها الراهبة جوزيفا، التي لا يسمح لها نذر الصمت إلا بردة فعل صامتة.

تنجح مورا في تجسيد امرأة فقدت مكانها في العالم، وتبحث عن استراتيجية لاستعادة حياتها وذكرياتها بطرق مبتكرة، مولدة تعاطفاً كبيراً لدى الجمهور.

لمسة من الحزن

لم يخطر ببال الابنة أن والدتها لن ترحب بالانتقال للعيش مع أحفادها في مدريد. لكن ماريا تصر: “وُلدتُ في طنجة وسأموت هنا”. ارتباطها بالمدينة جزء أساسي من هويتها.

ويُضيف الفيلم مسحة من الحزن حول كيفية ابتعاد الأهل عن أبنائهم عند النضج. تتذكر ماريا طفولة كلارا السعيدة، وتتساءل كيف أصبحت الآن بهذه القسوة.

تستسلم ماريا مؤقتاً، وتنتقل لدار المسنين. في مشهد طريف، تتشاجر مع مصفف الشعر الذي يريد قص شعرها الفضي الطويل، وما إن غادرت الابنة إلى مدريد، حتى تمكنت ماريا بخدعة من الهرب، وعادت لشقتها الفارغة.

بدأت بشراء أثاثها من أسلم، ولما نفدت نقودها لجأت لفكرة مبتكرة: تنظيم أمسيات لمشاهدة مباريات كرة القدم في شقتها، بمساعدة جارتها المراهقة وشاب من المنطقة، وفرض رسوم دخول مع تقديم طعام ومشروبات.

قصة حب مفاجئة

أجمل أجزاء الفيلم تلك اللحظة التي يرى فيها أسلم ماريا بعين جديدة، مُعجباً بذكائها وروحها، وينمو بينهما حب رقيق، يتعامل معه الفيلم بإنسانية نادرة، خصوصاً في تصوير علاقة عاطفية لامرأة مسنّة، بعيداً عن التهكم أو الابتذال.

المصوّرة فيرجيني سوردي تضفي بريقاً بصرياً على الفيلم، وتُبرز علاقة البطلة بمدينة طنجة. الضوء الخافت داخل الشقة يتناقض مع شمس السوق، وبحر المدينة، ورحلات السيارة المكشوفة. كما تستخدم توزاني موسيقى فريا أردي بذكاء لخلق إحساس عميق بالحنين.

حياة كاملة

تُظهر توزاني، بمشاركة زوجها نبيل عيوش في الكتابة، حساسيتها في تصوير كيف يمكن لمساحة مادية أن تحتفظ بعمر كامل من الذكريات، وربما بالغ النص قليلاً في تأخير أي لحظة تعاطف من شخصية الابنة، لكن هذا لم يمنع انسيابية الدراما.

يمتد الشعور بالألفة والمجتمع طوال الفيلم، حيث يرحب أصحاب المتاجر بماريا كصديقة قديمة، طنجة هنا بوتقة ثقافية تتداخل فيها الإسبانية والعربية، وتنعكس على الشخصيات ولغتهم اليومية.

وتختار توزاني نهاية مفتوحة، بعيداً عن النهايات السعيدة الجاهزة، تاركة مساحة للتأمل في مصير البطلة.

في النهاية، “زنقة مالقة” فيلماً حساساً وممتعاً يتحدث عن الحيوية والكرامة والهوية، وعن امرأة بسيطة تقاتل بكل قوتها للحفاظ على مكان صغير لها في العالم.

* ناقدة فنية



Source link

شاركها. تويتر
السابقأحمد سعد يتأنى ورحمة رياض تمنع ناصيف زيتون بالسوبر بلوك في ذا فويس
admin
  • موقع الويب

المقالات ذات الصلة

بعد مفاوضات.. تركيا تستضيف cop31 وأستراليا تقود المحادثات

نوفمبر 20, 2025

إسرائيل ارتكبت “جرائم حرب” في مخيمات بالضفة الغربية المحتلة

نوفمبر 20, 2025

“لمة حلوة” للفنان فريد فاضل.. رحلة في يوميات المصريين

نوفمبر 20, 2025
اترك تعليقاً إلغاء الرد

الشرق الأوسط

ضربات روسية «ضخمة» تقطع الكهرباء عن شرق كييف بأسره

أكتوبر 10, 2025

78 % من السعوديين يفضلون السفر الفردي

يونيو 26, 2025

رحيل الممثلة كلوديا كاردينالي عن 87 عاماً… «أجمل إيطالية في تونس»

سبتمبر 24, 2025

ليبيا تحتاج إلى تغيير جذري في المشهد السياسي لضمان الأمن والاستقرار

نوفمبر 9, 2025
آسيا
آسيا نوفمبر 20, 2025

عمدة مدينة جاسوس صيني مزعوم مذنب بإدارة مركز احتيال فلبيني

مانيلا – أُدينت عمدة فلبينية سابقة يُزعم أنها جاسوسة لصالح الصين، الخميس، بتهمة الاتجار بالبشر…

كيف تمزج دانانتارا الإندونيسية بين السلطة والربح والسياسة

نوفمبر 20, 2025

يشعر الأستراليون بالقلق بشكل ملحوظ بشأن التدخل الأمريكي: استطلاع جديد

نوفمبر 19, 2025
الأكثر مشاهدة

دلال كرم وعاصي الرحباني وزوجته… القصة الكاملة مع زياد الرحباني

يوليو 30, 202534 زيارة

ابنة كريم محمود عبدالعزيز تشن هجوماً حاداً على دينا الشربيني وروبي

نوفمبر 6, 202527 زيارة

منح وزير الموارد البشرية صلاحية تحديد رسوم عمل المرافقين

سبتمبر 24, 202514 زيارة
اختيارات المحرر

“زنقة مالقة”.. ذاكرة نابضة تعيد اكتشاف الحياة

نوفمبر 20, 2025

أحمد سعد يتأنى ورحمة رياض تمنع ناصيف زيتون بالسوبر بلوك في ذا فويس

نوفمبر 20, 2025

الذكاء الاصطناعي قد يجعل الجميع أثرياء… والوظائف قد تصبح «اختيارية»

نوفمبر 20, 2025

مع كل متابعة جديدة

اشترك في نشرتنا الإخبارية لتبق على اطلاع بأحدث أخبارنا.

اشترك في نشرتنا الإخبارية للاطلاع على أحدث المنشورات والنصائح، لنبقى على اطلاع!

© 2025 جميع الحقوق محفوظة.
  • Home
  • DMCA
  • أعلن معنا
  • اتصل بنا
  • الشروط والأحكام
  • سياسة الخصوصية
  • من نحن

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter