أفادت تقارير إعلامية بأن جينيفر لوبيز مُنعت من التسوق في متجر شانيل Chanel في إسطنبول في وقت سابق من هذا الأسبوع، قبل يوم واحد من جولتها الصيفية في العاصمة التركية.
كانت النجمة الأميركية البالغة من العمر 56 عامًا، تتسوق في مركز “إستينيا بارك” الراقي يوم الاثنين عندما أخبرها حارس في شانيل أن المتجر ممتلئ، وفقًا لصحيفة “تركيا توداي”.
“حسنًا، لا مشكلة”، أجابت النجمة المولودة في برونكس، بهدوءٍ شديد.
دعاها الموظفون لاحقًا للتسوق في شانيل، لكن لوبيز رفضت، وفقًا لموقع “باترونلار دنياسي” التجاري المحلي. وأفادت التقارير أنها أنفقت عشرات الآلاف من الدولارات في متاجر أخرى لمصممين مثل سيلين.
بعد يوم من الحادثة المذكورة، غنت لوبيز في مهرجان إسطنبول في منتزه يني كابي للمهرجانات ضمن جولتها “أب أول نايت جول”. كما غنت في مدينة أنطاليا التركية أواخر الشهر الماضي. وتأتي الجولة الحالية بعد عام من إلغاء لوبيز جولتها THIS IS ME…LIVE للترويج لألبومها This Is Me…Now، والذي ركز بشكل كبير على علاقتها مع بن أفليك.
كان الثنائي، المعروفان باسم بينيفر، مخطوبين في أوائل العقد الأول من القرن الحادي والعشرين، ثم عادا لبعضهما البعض في ربيع 2021. تزوجا في حفلين في صيف 2022، ثم تقدمت لوبيز بطلب الطلاق في الذكرى الثانية لزواجهما. وتم الانتهاء من إجراءات الانفصال قانونيًا في وقت سابق من هذا العام.
مازحت لوبيز في حفلها في بلباو، إسبانيا، منتصف تموز (يوليو) الماضي، بأنها “انتهت” من الزواج بعد أربع حالات طلاق، من أفليك، ومارك أنتوني، وكريس جود، وأوجاني نوا، بالإضافة إلى ارتباطات أخرى.
شارك
