Close Menu
  • بيت
  • آسيا
  • كرة القدم
  • أخبار عامة
  • أحدث الأخبار
  • أخبار LFG
  • سوق
    • الشرق الأوسط
  • سياسي
  • عالم
  • الرياضة
  • أخبار المشاهير العرب

اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

اشترك في نشرتنا الإخبارية لتبق على اطلاع بأحدث أخبارنا.

اشترك في نشرتنا الإخبارية للاطلاع على أحدث المنشورات والنصائح، لنبقى على اطلاع!

اختيارات المحرر

آرني سلوت يعلّق على “عودة صلاح”

ديسمبر 13, 2025

Donald Trump is pursuing regime change – in Europe

ديسمبر 13, 2025

الجميل: نزع سلاح الحزب شرط للتفاوض مع إسرائيل

ديسمبر 13, 2025
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
السبت, ديسمبر 13, 2025
  • Home
  • DMCA
  • أعلن معنا
  • اتصل بنا
  • الشروط والأحكام
  • سياسة الخصوصية
  • من نحن
Kinstrak News | كنستراك نيوزKinstrak News | كنستراك نيوز
  • بيت
  • آسيا
  • كرة القدم
  • أخبار عامة
  • أحدث الأخبار
  • أخبار LFG
  • سوق
    • الشرق الأوسط
  • سياسي
  • عالم
  • الرياضة
  • أخبار المشاهير العرب
Kinstrak News | كنستراك نيوزKinstrak News | كنستراك نيوز
أنت الآن تتصفح:Home » “الكتابة عن النساء”.. جودة النص هي الحكم لا جنس الكاتب
أحدث الأخبار

“الكتابة عن النساء”.. جودة النص هي الحكم لا جنس الكاتب

adminadminمايو 30, 2025لا توجد تعليقات4 دقائق
تويتر
شاركها
تويتر


خلال السنوات الماضية، ظهر اهتمام واسع بالكتابة عن النساء وعوالمهن، سواء جاءت هذه الكتابة على شكل مذكرات شخصية، أو سير ذاتية، أو روايات أدبية، مثل “جبل الرمل” وهي مذكرات المصوّرة الشهيرة رندا شعث، و”المولودة” لنادية كامل عن سيرة والدتها، وقبل ذلك “شعبي سيحيا” السيرة الذاتية للمناضلة الفلسطينية ليلى خالد، أو حتى عبر الوسائل الجديدة، مثل بودكاست “المرآة” الذي يتناول تحوّلات المجتمع من خلال صوت المرأة.

 استضافت مكتبة “ديوان” في القاهرة، الكاتب خالد منصور، الذي قدّم أخيراً تجربتين مهمتين عن النساء، “من الخوف إلى الحرية” سيرة ذاتية عن السيدة عفاف محفوظ، ورواية “القائد زهرة”، التي تتناول النساء في أفغانستان بكل تعقيدات المشهد السياسي، وتأثيره على المرأة. أدارت الندوة الصحفية والكاتبة داليا شمس.

تناول الحوار كتابة الرجال عن المرأة، وتعبيرهم عن التفاصيل الدقيقة لمشاعر النساء، وتأثير جنس المؤلف في رسم الشخصيات.

 وأكد الكاتب خالد منصور، أن جنس الكاتب في العمل الإبداعي غير مهم، وأن العامل الحاسم هو جودة الكتابة نفسها، وقدرة الكاتب على استخدام خياله وإعادة تشكيل الواقع، والتعمّق في بناء الشخصيات واستخدام اللغة.

وأشار إلى إمكانية التفرقة بين كتابات أحد الأسماء الشهيرة مثل إحسان عبد القدوس عن المرأة، والتي كانت أغلبها كليشيهات مكرّرة، على الرغم من أن رواياته كانت الأكثر مبيعاً، وبين كاتب آخر مثل نائل الطوخي في “نساء الكرنتينا”، أو “الخروج من البلاعة”، وهي أعمال بعيدة عن الصور النمطية المألوفة.

وقال منصور: “أكتب عن النساء، لأن القصص الأكثر ثراءً وعمقاً، والتي تمنحنا الفرصة لاكتشاف الذات ككتّاب وقرّاء، يكون مصدرها الفئات الأكثر تهميشاً في المجتمع، والتي تناضل من أجل أن يكون لها صوت مسموع؛ لذلك عندما قررت الكتابة عن أفغانستان، كان من الطبيعي أن تكون بطلة الرواية سيدة، لأنها تناضل ضد العوائق والتحديات اليومية، وبالتالي فإن الشخصية الروائية ستكون أكثر ثراء”. 

وأكد عدم وجود فارق جوهري “بين أن تُكتب سيرة امرأة على يد كاتب أو كاتبة، وأنا شخصياً وضعت قائمة بنحو 49 سيرة ذاتية لأفراد مختلفين لقراءتها، وكان الفارق الوحيد أن هناك أعمالاً مكتوبة بشكل جيد، وأخرى سيئة للغاية، ولا يتعلق هذا بجنس الكاتب، ولكن بقدراته وأسلوبه ومساحة الصراحة التي يبوح بها صاحب السيرة”.

أضاف: “عملي مع شخصية مثل عفاف كمحللة نفسية أفادني في كتابة “القائد زهرة”، لأنها جعلتني أرتاح مع فكرة الاختلاف وعدم إدانة الآخرين، فالأدب الجيد لا يقدم الشخصيات الجيدة والشريرة بشكل حاسم، لأن مساحة الطيف الرمادي في الحياة واسعة”. 

ولفت إلى أننا “محاطون بالعشرات من السير الذاتية للرجال، وأغلب هؤلاء تسبّبوا في الأزمات والحروب، وقدّموا وجهة نظرهم للعالم بعدة طرق، بينما كانت رؤية النساء أقل بكثير. وبطبيعة الحال، فالنساء لا يقدمن شكلاً مختلفاً للتاريخ أو مدخلاً أكثر دقة لفهمه، ولكنهن- بلا شك- يقدّمن مدخلاً مختلفاً، فيه تنوّع كبير”.

أضاف: “وبفعل خبرة المرأة الشخصية وطبقتها الاجتماعية، يمكن أن يكون لها رؤية للتاريخ، يتعذّر إدراكها على الرجال”. 

وتحدث منصور أربعينيات القرن الماضي، وسير الرجال في تلك الفترة التي تتناول الملوك والوزراء وألاعيب السياسة، ولكن كاتبة مثل لطيفة الزيات، اهتمت برصد وتسجيل تفاصيل مظاهرة في شارع العباسي بمدينة المنصورة عام 1936. 

“القائد زهرة”

وحول رواية “القائد زهرة”، وهي الرواية العربية الأولى عن أفغانستان، قال منصور: “ظلت هذه الرواية تختمر في ذهني لمدة عشرين عاماً، فالكتابة الروائية تحتاج إلى وقت، وحالة من التفرّغ لم تكن متاحة خلال عملي في الصحافة، ولكني بقيت أفكر بالحكايات التي تضمها وتطوّرها مع الوقت، إذ تحوّلت النساء إلى بطلات الرواية، وخصوصاً أني عملت لفترة في أفغانستان، وقابلت خلالها الكثير من السيدات من بائعات الخبز والمعلمات والطبيبات، وكانت جميعهن تمتلكن تجارب وحكايات مختلفة”.

وحول غياب صوت المؤلف تقريباً في “من الخوف إلى الحرية”، وهي مذكرات عفاف محفوظ التي كتبها منصور، وقدرته على أن يكون صوت الراوية دون أن تظهر شخصيته كرجل، وارتباط الشخصية بعلاقة صداقة مع عفاف محفوظ، التي كانت معالجته النفسية، بعد نجاته من تفجير إرهابي في بغداد وسفره، وأنهما عبرا معاً وادي الموت؛ حيث أخبرها الأطباء في تلك الفترة بأن حياتها لن تمتد أكثر من ستة أشهر بسبب التليف الرئوي.

 وأشار إلى أنه وجد في حياتها قصة ثرية للغاية، فهي فتاة من “الصعيد” أضربت عن الطعام في سن الخامسة عشرة، كي تضغط على أهلها لإكمال تعليمها ودخول الجامعة، وهي من عائلة محافظة ونشأت كشخصية محافظة، وهو ما تطلّب منها جهداً ذاتياً لسنوات، ومرّت بالعديد من التحوّلات الاستثنائية في حياتها حتى على المستوى المهني، من متخصّصة في القانون إلى معالجة نفسية وناشطة نسوية.

واعتبر أن “كتب السيرة التي تتناول حياة شخصيات عادية، عاشت حياة غير عادية، وتغلّبت على تحديات هائلة في حياتها، أهم من تلك التي تتناول سير المشاهير بالمعنى المتعارف عليه”. 

وعن الحيل الدفاعية التي استخدمتها المحللة النفسية عفاف محفوظ، لتخطي بعض الموضوعات الحساسة في سيرتها، قال منصور: إن حالة الثقة المتبادلة سيطرت على عملية البوح، ولكن المشكلة كانت أن حالة التداعي في الحكي كانت تحتاج منها إلى وقت. مثلاً، لم تحكِ السيدة مواقف إجهاضها أو الخيانة التي تعرضت لها، إلا في نهاية فترات التسجيل، رغم أنها أحداث وقعت زمنياً منذ فترة طويلة. 



Source link

شاركها. تويتر
السابقإدارة ترمب تدرس فرض رسوم جمركية مؤقتة تصل إلى 15 %
التالي برّي: إعادة الإعمار يجب أن تكون أولى الأولويات الحكومة
admin
  • موقع الويب

المقالات ذات الصلة

رغم إعلان ترمب الهدنة.. استمرار القتال بين تايلندا وكمبوديا

ديسمبر 13, 2025

حرب أوكرانيا: أوروبا وأميركا تبحثان عن أرضية مشتركة في برلين

ديسمبر 13, 2025

روسيا تهاجم ميناءين في أوكرانيا وتلحق أضراراً بسفن تركية

ديسمبر 13, 2025
اترك تعليقاً إلغاء الرد

الشرق الأوسط

ضربات روسية «ضخمة» تقطع الكهرباء عن شرق كييف بأسره

أكتوبر 10, 2025

78 % من السعوديين يفضلون السفر الفردي

يونيو 26, 2025

رحيل الممثلة كلوديا كاردينالي عن 87 عاماً… «أجمل إيطالية في تونس»

سبتمبر 24, 2025

نتائج «شبه صفرية» للأحزاب المدنية في انتخابات العراق

نوفمبر 15, 2025
آسيا
آسيا ديسمبر 12, 2025

ناقلة النفط التي تم الاستيلاء عليها سكيبر ليست سوى غيض من فيض سري

كانت سفينة VLCC Skipper، التي استولى عليها خفر السواحل الأمريكي بموجب أمر من المحكمة، بمساعدة…

تهدف الصين إلى استخدام المسار المزدوج لـ Nvidia H200 وسط مخاوف من الباب الخلفي

ديسمبر 12, 2025

إن الوفاق بين روسيا والولايات المتحدة من الممكن أن يحدث ثورة في البنية الاقتصادية العالمية

ديسمبر 12, 2025
الأكثر مشاهدة

دلال كرم وعاصي الرحباني وزوجته… القصة الكاملة مع زياد الرحباني

يوليو 30, 202538 زيارة

ابنة كريم محمود عبدالعزيز تشن هجوماً حاداً على دينا الشربيني وروبي

نوفمبر 6, 202527 زيارة

منح وزير الموارد البشرية صلاحية تحديد رسوم عمل المرافقين

سبتمبر 24, 202514 زيارة
اختيارات المحرر

آرني سلوت يعلّق على “عودة صلاح”

ديسمبر 13, 2025

Donald Trump is pursuing regime change – in Europe

ديسمبر 13, 2025

الجميل: نزع سلاح الحزب شرط للتفاوض مع إسرائيل

ديسمبر 13, 2025

مع كل متابعة جديدة

اشترك في نشرتنا الإخبارية لتبق على اطلاع بأحدث أخبارنا.

اشترك في نشرتنا الإخبارية للاطلاع على أحدث المنشورات والنصائح، لنبقى على اطلاع!

© 2025 جميع الحقوق محفوظة.
  • Home
  • DMCA
  • أعلن معنا
  • اتصل بنا
  • الشروط والأحكام
  • سياسة الخصوصية
  • من نحن

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter