Close Menu
  • بيت
  • آسيا
  • كرة القدم
  • أخبار عامة
  • أحدث الأخبار
  • أخبار LFG
  • سوق
    • الشرق الأوسط
  • سياسي
  • عالم
  • الرياضة
  • أخبار المشاهير العرب

اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

اشترك في نشرتنا الإخبارية لتبق على اطلاع بأحدث أخبارنا.

اشترك في نشرتنا الإخبارية للاطلاع على أحدث المنشورات والنصائح، لنبقى على اطلاع!

اختيارات المحرر

الصراع التايلاندي الكمبودي يتصاعد بشكل خطير من البر إلى البحر

ديسمبر 20, 2025

جاك سميث يطلب عقد جلسة استماع علنية لمواجهة غضب ترمب

ديسمبر 20, 2025

مصر ترسم خطوطها الحمراء فى السودان

ديسمبر 20, 2025
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
السبت, ديسمبر 20, 2025
  • Home
  • DMCA
  • أعلن معنا
  • اتصل بنا
  • الشروط والأحكام
  • سياسة الخصوصية
  • من نحن
Kinstrak News | كنستراك نيوزKinstrak News | كنستراك نيوز
  • بيت
  • آسيا
  • كرة القدم
  • أخبار عامة
  • أحدث الأخبار
  • أخبار LFG
  • سوق
    • الشرق الأوسط
  • سياسي
  • عالم
  • الرياضة
  • أخبار المشاهير العرب
Kinstrak News | كنستراك نيوزKinstrak News | كنستراك نيوز
أنت الآن تتصفح:Home » التجميد الاستراتيجي: إدارة التنافس بين أميركا والصين
سياسي

التجميد الاستراتيجي: إدارة التنافس بين أميركا والصين

adminadminنوفمبر 1, 2025لا توجد تعليقات5 دقائق
تويتر
شاركها
تويتر


كتب يوسف الديني في صحيفة الشرق الأوسط.

تُعد السعودية اليوم رقماً صعباً في معادلة التوازن العالمي بما تمتلكه من ثقل اقتصادي وثقافي وموقع جيوسياسي فريد

يشهد النظام الدولي تحوّلاً عميقاً في طبيعة الصراعات الكبرى؛ من المواجهات المباشرة إلى ما يمكن وصفه بـ«إدارة التوتر». فالمعادلة القديمة التي كانت تقوم على الردع الصارم أو الحرب الشاملة، لم تعد قابلة للتطبيق في بيئة مترابطة اقتصادياً وتكنولوجياً بهذا التعقيد. لم يعد الصراع بين الولايات المتحدة والصين مجرد منافسة بين قوتين عظميين على النفوذ؛ بل أصبح اختباراً لقدرة النظام الدولي على التكيّف مع تعددية جديدة تفرض التوازن بدل الإقصاء، وإدارة المخاطر بدل الحسم. في هذا السياق تتقدّم فكرة تجميد التصعيد بوصفها إطاراً واقعياً لعصر لا يحتمل الحرب ولا يستطيع تحقيق السلام الكامل.

انطلاقاً من هذا الإدراك، يمكن قراءة ورقة مؤسسة «راند» (RAND Corporation) التي تُعدّ من أبرز مراكز التفكير الاستراتيجي في العالم، وغالباً ما تُوصف بأنها «العقل التحليلي» للولايات المتحدة لقربها من دوائر القرار الدفاعية. لا تقدم الورقة تصوراً لإنهاء التنافس بين واشنطن وبكين بقدر ما تطرح مقاربة لإدارته وضبطه ضمن حدود مقبولة، عبر بناء قواعد تمنع الانزلاق إلى مواجهة شاملة. وهي بذلك أقرب إلى خطة استقرار مؤقتة تهدف إلى التحكّم في التوتر لا نفيه، وإبقاء التنافس قابلاً للإدارة ضمن أطر مؤسساتية وآليات اتصال مفتوحة.

الورقة تقترح حزمة من المسارات العملية التي تشكّل، مجتمعة، خريطة طريق لتثبيت الاستقرار داخل التنافس القائم. فهي تدعو واشنطن إلى توضيح أهدافها بلغة سياسية تتخلى عن فكرة النصر المطلق وتقرّ بشرعية النظام الصيني، وإلى إعادة بناء قنوات الاتصال العليا بين القيادتين السياسية والعسكرية لتجنّب سوء الفهم في الأزمات. كما توصي بتحسين آليات إدارة الأزمات من خلال تطوير قواعد التعامل الميداني في المناطق الحساسة؛ مثل تايوان وبحر الصين الجنوبي، والحدّ من المنافسة السيبرانية عبر تفاهمات ثنائية تمنع استهداف البنى التحتية المدنية. وتؤكد الورقة أهمية الاعتراف المتبادل بمبدأ الردع النووي وعدم تطوير قدرات أو عقائد تهدد التوازن الاستراتيجي، مع الانخراط في تعاون انتقائي في القضايا الإنسانية والعالمية المشتركة؛ مثل الأوبئة والمناخ والمساعدات الدولية لبناء حد أدنى من الثقة المتبادلة.

هذه التوصيات لا تهدف إلى بناء شراكة، بل إلى خلق استقرار مرحلي يسمح بإدارة التنافس تحت سقف محدد زمنياً وسياسياً. فالتجميد الاستراتيجي هو في جوهره محاولة لإطالة أمد التوازن وتأجيل الانفجار، وليس لتأسيس نظام جديد. واشنطن، من جانبها، تتعامل مع هذا التوجه بوصفه ضرورة مالية وعسكرية؛ إذ إنهاك الحروب الطويلة، وارتفاع كلفة الردع، والانقسام الداخلي كلها عوامل تدفعها نحو سياسة الاقتصاد في القوة، أي تحقيق الردع بأدنى كلفة ممكنة من خلال التحالفات المرنة والعقوبات الاقتصادية والتفوق التكنولوجي بدل الانتشار الميداني المكلف.

أما الصين، فتتعامل مع هذا التجميد بوصفه نافذة زمنية ثمينة لكسب الوقت وتوسيع النفوذ بوسائل غير صدامية. فهي تدرك أن واشنطن لم تعد راغبة في خوض سباق استنزاف جديد، ولذلك تستثمر هذه المرحلة فيما يمكن تسميته «التوسع الهادئ»، عبر تعميق مبادرة «الحزام والطريق»، وتعزيز حضورها في أفريقيا وأميركا اللاتينية، وتوسيع مشاركتها في المؤسسات متعددة الأطراف من دون تجاوز السقف الذي قد يستفزّ الولايات المتحدة.

من الناحية النظرية، ينتمي هذا الاتجاه إلى ما يمكن تسميته «الواقعية المرنة»، أي السعي إلى إدارة التوازن لا تغييره بالقوة. فحين تقترب القوى الكبرى من نقطة التكافؤ، تميل إلى تجميد النزاع للحفاظ على النظام الدولي الذي تستفيد منه جميع الأطراف. التجميد في الحالة الأميركية – الصينية هو نسخة محدثة من «الردع عبر الإدراك المتبادل» الذي ساد في الحرب الباردة، لكن في بيئة متداخلة اقتصادياً تجعل الحرب غير ممكنة والمنافسة غير قابلة للانقطاع.

يعبّر هذا التحول أيضاً عن نمط جديد من الردع المنخفض الكلفة، حيث تستبدل واشنطن أدوات القوة التقليدية بتفوقها التكنولوجي والمالي. فالتحكم في سلاسل الإمداد، واحتكار التقنيات المتقدمة، واستخدام النظام المالي العالمي كأداة ضغط، أصبحت أدوات الردع الأحدث في الاستراتيجية الأميركية. وهي أدوات تُبطئ صعود الصين من دون مواجهة مباشرة، وتُجنّب الولايات المتحدة المخاطر المالية والسياسية لأي تصعيد قد يزعزع الأسواق أو يُضعف تحالفاتها، ويمنح منافسين مثل روسيا والهند هامش حركة أكبر.

بهذا المعنى، فإنّ التجميد الاستراتيجي ليس انسحاباً بل إعادة ترتيب للأولويات. إنه وسيلة لإدارة الزمن الاستراتيجي، وتقليل النفقات، وإعادة بناء القوة الأميركية داخلياً من دون خسارة موقع القيادة في النظام الدولي. في المقابل، يُعد بالنسبة لبكين مرحلة ترسيخ وتثبيت للنفوذ قبل الانتقال إلى مستوى أعلى من القوة، إذ تراهن الصين على أن الزمن يعمل لصالحها في نهاية المطاف.

وإذا استمر هذا الاتجاه، فقد تتشكل بيئة دولية أكثر توازناً وأقل آيديولوجية، تُدار فيها المصالح عبر شبكات تعاون مرنة لا تحالفات مغلقة. وستبرز مجموعة من القوى الصاعدة – وفي مقدمتها السعودية إلى جانب الهند وتركيا والاتحاد الأوروبي ودول الخليج – بوصفها ركائز لإعادة تشكيل النظام الدولي المقبل. وتُعد السعودية اليوم رقماً صعباً في معادلة التوازن العالمي، بما تمتلكه من ثقل اقتصادي وثقافي وموقع جيوسياسي فريد يجعلها قادرة على الحفاظ على علاقات متوازنة مع القوتين العظميين. فهي لا تُختزل في محور نفوذ؛ بل تُقدَّم بوصفها فاعلاً توازنياً رئيسياً، يوظف أدواته السياسية والاقتصادية والدبلوماسية لتعزيز الاستقرار الإقليمي وحماية مصالحه الوطنية، مع الإسهام في بناء نظام عالمي أكثر واقعية وتعددية. ويمثل صعود السعودية بهذا المعنى أحد أبرز ملامح التحول في الشرق الأوسط، حيث تتحول المنطقة من كونها ساحة تنافس إلى فضاء لإنتاج التوازن.

في المحصلة، أصبح تجميد التصعيد أداة لإطالة عمر النظام الدولي القائم لا لإصلاحه أو استبداله. فالولايات المتحدة تحاول البقاء في مركز اللعبة الدولية من دون الدخول في حرب لا يمكن كسبها، بينما ترى الصين أن التوازن المؤقت يتيح لها استكمال صعودها بهدوء. وبين الطرفين، يتشكل عالم جديد لا تسوده الحرب ولا يكتمل فيه السلام، بل يُدار باستقرار حذر يقوم على إدراك متبادل بأن الانفجار لم يعد خياراً ممكناً لأيٍّ منهما.



Source link

شاركها. تويتر
السابقافتتاحية اليوم: عون والخط الأحمر
التالي بسبب ترامب.. زوكربيرغ يخسر 25 مليار دولار خلال ساعات
admin
  • موقع الويب

المقالات ذات الصلة

مصر ترسم خطوطها الحمراء فى السودان

ديسمبر 20, 2025

لماذا تنهار “اتفاقيات السلام” التي سعى إليها ترامب؟

ديسمبر 20, 2025

افتتاحية اليوم: الأعياد.. بين فرح ومأساة

ديسمبر 20, 2025
اترك تعليقاً إلغاء الرد

الشرق الأوسط

ضربات روسية «ضخمة» تقطع الكهرباء عن شرق كييف بأسره

أكتوبر 10, 2025

78 % من السعوديين يفضلون السفر الفردي

يونيو 26, 2025

رحيل الممثلة كلوديا كاردينالي عن 87 عاماً… «أجمل إيطالية في تونس»

سبتمبر 24, 2025

نتائج «شبه صفرية» للأحزاب المدنية في انتخابات العراق

نوفمبر 15, 2025
آسيا
آسيا ديسمبر 20, 2025

الصراع التايلاندي الكمبودي يتصاعد بشكل خطير من البر إلى البحر

بانكوك ــ استعدت البحرية الملكية التايلاندية التي دربتها الولايات المتحدة يوم السبت (20 ديسمبر/كانون الأول)…

إندونيسيا من بين كبار الخاسرين في نهاية الين الرخيص

ديسمبر 19, 2025

لقد حان الوقت لكندا للتخلي عن الولايات المتحدة والذهاب مع الصين

ديسمبر 19, 2025
الأكثر مشاهدة

دلال كرم وعاصي الرحباني وزوجته… القصة الكاملة مع زياد الرحباني

يوليو 30, 202538 زيارة

ابنة كريم محمود عبدالعزيز تشن هجوماً حاداً على دينا الشربيني وروبي

نوفمبر 6, 202527 زيارة

منح وزير الموارد البشرية صلاحية تحديد رسوم عمل المرافقين

سبتمبر 24, 202514 زيارة
اختيارات المحرر

الصراع التايلاندي الكمبودي يتصاعد بشكل خطير من البر إلى البحر

ديسمبر 20, 2025

جاك سميث يطلب عقد جلسة استماع علنية لمواجهة غضب ترمب

ديسمبر 20, 2025

مصر ترسم خطوطها الحمراء فى السودان

ديسمبر 20, 2025

مع كل متابعة جديدة

اشترك في نشرتنا الإخبارية لتبق على اطلاع بأحدث أخبارنا.

اشترك في نشرتنا الإخبارية للاطلاع على أحدث المنشورات والنصائح، لنبقى على اطلاع!

© 2025 جميع الحقوق محفوظة.
  • Home
  • DMCA
  • أعلن معنا
  • اتصل بنا
  • الشروط والأحكام
  • سياسة الخصوصية
  • من نحن

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter