Close Menu
  • بيت
  • آسيا
  • كرة القدم
  • أخبار عامة
  • أحدث الأخبار
  • أخبار LFG
  • سوق
    • الشرق الأوسط
  • سياسي
  • عالم
  • الرياضة
  • أخبار المشاهير العرب

اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

اشترك في نشرتنا الإخبارية لتبق على اطلاع بأحدث أخبارنا.

اشترك في نشرتنا الإخبارية للاطلاع على أحدث المنشورات والنصائح، لنبقى على اطلاع!

اختيارات المحرر

كيف تم تدمير التصنيع الأمريكي بابتسامة

ديسمبر 21, 2025

هالاند يحطم الرقم القياسي لرونالدو في البريميرليغ

ديسمبر 21, 2025

يبشر ميناء هاينان للتجارة الحرة الصيني بعصر جديد من الانفتاح

ديسمبر 21, 2025
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الأحد, ديسمبر 21, 2025
  • Home
  • DMCA
  • أعلن معنا
  • اتصل بنا
  • الشروط والأحكام
  • سياسة الخصوصية
  • من نحن
Kinstrak News | كنستراك نيوزKinstrak News | كنستراك نيوز
  • بيت
  • آسيا
  • كرة القدم
  • أخبار عامة
  • أحدث الأخبار
  • أخبار LFG
  • سوق
    • الشرق الأوسط
  • سياسي
  • عالم
  • الرياضة
  • أخبار المشاهير العرب
Kinstrak News | كنستراك نيوزKinstrak News | كنستراك نيوز
أنت الآن تتصفح:Home » اتفاق أمريكي مصري قطري تركي على المرحلة الثانية من خطة غزة
أحدث الأخبار

اتفاق أمريكي مصري قطري تركي على المرحلة الثانية من خطة غزة

adminadminديسمبر 20, 2025لا توجد تعليقات6 دقائق
تويتر
شاركها
تويتر


اتفق ممثلو الولايات المتحدة ومصر وقطر وتركيا، خلال اجتماع عُقد في مدينة ميامي بولاية فلوريدا، الجمعة، على المضي قدماً في تنفيذ المرحلة الثانية من اتفاق وقف إطلاق النار في غزة، بعد تقييم ما تحقق في مرحلته الأولى، بما يشمل تعزيز المساعدات الإنسانية، وخفض الأعمال القتالية، والتحضير لترتيبات الحكم والإعمار والتكامل الإقليمي، بحسب بيان مشترك.

وقال المبعوث الأميركي إلى الشرق الأوسط ستيف ويتكوف على منصة “إكس”: “نحن، ممثلو الولايات المتحدة ومصر وقطر وتركيا، عقدنا اجتماعاً أمس (الجمعة) في مدينة ميامي لمراجعة تنفيذ المرحلة الأولى من وقف إطلاق النار في غزة، والمضي قدماً في التحضيرات للمرحلة الثانية”.

وأضاف: “المرحلة الأولى أحرزت تقدماً شمل توسيع نطاق المساعدات الإنسانية، وإعادة جثامين محتجزين، وانسحابات جزئية للقوات، إلى جانب خفض مستوى الأعمال القتالية”.

وأشار إلى أنه “في إطار المناقشات المتعلقة بالمرحلة الثانية، جرى التأكيد على تمكين هيئة حاكمة في غزة تحت سلطة غزّية موحدة، بما يضمن حماية المدنيين والحفاظ على النظام العام”.

ولفت المبعوث الأميركي إلى أن الاجتماع “بحث أيضاً إجراءات التكامل الإقليمي، بما في ذلك تسهيل التجارة، وتطوير البنية التحتية، والتعاون في مجالات الطاقة والمياه والموارد المشتركة الأخرى، باعتبارها عناصر أساسية لتعافي غزة، وتحقيق الاستقرار الإقليمي، والازدهار على المدى الطويل”.

وأوضح أن “المشاركين عبّروا عن دعمهم لإقامة مجلس السلام على المدى القريب وبدء عمله بوصفه إدارة انتقالية للمسارات المدنية والأمنية ومسارات إعادة الإعمار”.

وتابع: “كما جرى استعراض الخطوات التالية في التنفيذ المرحلي لخطة السلام الشاملة الخاصة بغزة، مع التأكيد على أهمية التدرّج، والتنسيق، وآليات المراقبة الفاعلة، بالشراكة مع المؤسسات المحلية في غزة والشركاء الدوليين”.

وأكد ويتكوف “الالتزام الكامل بجميع بنود خطة السلام ذات النقاط العشرين التي طرحها الرئيس دونالد ترمب”، داعياً “جميع الأطراف إلى الوفاء بالتزاماتها، وضبط النفس، والتعاون مع ترتيبات المراقبة”، مشيراً إلى أن “المشاورات ستتواصل خلال الأسابيع المقبلة لدفع تنفيذ المرحلة الثانية”.

إعادة إعمار القطاع

من جانبه، قال وزير الخارجية التركي هاكان فيدان إن المناقشات والتفاهمات التي جرى التوصل إليها في ميامي كانت “واعدة”، موضحاً أنه “مع اكتمال المرحلة الأولى من الخطة، يجري حالياً بحث المعايير الخاصة بالانتقال إلى المرحلة الثانية”، بحسب ما نقلته وسائل إعلام تركية.

وأشار فيدان في تصريحات على هامش اجتماع ميامي إلى أن “انتهاكات إسرائيل لوقف إطلاق النار تعقّد العملية بشكل كبير، وهو ما يتفق عليه جميع الأطراف”، مضيفاً أن “هناك دراسة أولية تتعلق بإعادة إعمار غزة جرى عرضها على الجانب التركي، وتمت مناقشتها بشكل أولي”.

وشدد على أنه “يجب أن يحكم غزة أهلها، ولا يجوز تقسيم أراضيها بأي شكل من الأشكال”، مؤكداً أن “كل ما يُنفَّذ في القطاع يجب أن يكون لصالح سكانه”.

وأشار الوزير التركي إلى أن اللقاءات تناولت “كيفية تحديد جدول زمني لنقل إدارة غزة إلى لجنة من الخبراء الفنيين”، لافتاً إلى “وجود أعمال جارية تتعلق بمجلس السلام، مع استمرار النقاشات حول كيفية تفعيله على أرض الواقع”.

وفيما تعلق بنشر قوة الاستقرار الدولية في غزة، قال فيدان: “أُتيحت لنا الفرصة لشرح ومناقشة الأمر من وجهة نظرنا، واستمعنا أيضاً إلى وجهات نظر أخرى”، مبيناً أن “هذا الاجتماع كان، على أعلى المستويات، الأهم منذ اجتماع شرم الشيخ”.

إدارة غزة

من جهته، قال متحدث وزارة الخارجية التركية أونجو كتشالي، في وقت سابق السبت، إن اجتماع مسؤولين من تركيا والولايات المتحدة وقطر ومصر في ميامي بحث مسائل متعلقة بتنفيذ المرحلة الأولى من الاتفاق الذي دخل حيز التنفيذ في 10 أكتوبر الماضي، وتبادل وجهات النظر حول مسار الانتقال إلى المرحلة الثانية.

وأوضح كتشالي على منصة “إكس” أن وزير الخارجية هاكان فيدان مثل تركيا في الاجتماع الذي بحث التطورات في قطاع غزة، مشيراً إلى أن الاجتماع “أكد على استمرار وقف إطلاق النار الذي تحقق في المرحلة الأولى رغم الانتهاكات، وعلى اكتمال عملية الإفراج عن الرهائن وتوقف الاشتباكات إلى حد كبير”.

ولفت كتشالي إلى أن “المباحثات ناقشت الترتيبات الكفيلة بضمان إدارة غزة من قبل الفلسطينيين فيها فيما يخص المرحلة الثانية، والخطوات المزمع اتخاذها بشأن مجلس السلام وقوة الاستقرار الدولية المنصوص عليهما في خطة السلام”، بحسب ما نقلته وكالة الأنباء التركية “الأناضول”.

وعقب اجتماع ميامي، بحث رئيس جهاز الاستخبارات التركي إبراهيم قالن، السبت، مع رئيس فريق التفاوض في حركة “حماس” خليل الحية، في إسطنبول، سبل المضي قدماً نحو المرحلة الثانية من خطة السلام في قطاع غزة، في إطار اتفاق وقف إطلاق النار، وفق ما أفادت به مصادر أمنية تركية لوكالة “رويترز”.

وذكرت المصادر، التي طلبت عدم الكشف عن هويتها، أن قالن التقى بوفد “حماس” في إطار اتفاق وقف إطلاق النار في غزة، مشيرين إلى أن الجانبين ناقشا الخطوات اللازمة لمنع ما وصفوها بانتهاكات إسرائيل لوقف إطلاق النار.

وأضافت، دون الخوض في التفاصيل، أنهما بحثا أيضاً الإجراءات اللازمة لحل القضايا العالقة تمهيداً للانتقال إلى المرحلة الثانية من الخطة.

ونصّ اتفاق غزة على أن توافق “حماس” على التخلي عن السلطة في القطاع وتشكيل حكومة “تكنوقراط” في غزة، والموافقة على نشر قوة استقرار دولية، والبدء في عملية نزع السلاح، وتفكيك الأنفاق والبنية التحتية العسكرية التابعة للحركة.

في المقابل، يتعين على إسرائيل إعادة فتح معبر رفح بين مصر وغزة في الاتجاهين، والبدء في الانتقال إلى المرحلة الثانية من الاتفاق، التي تشمل انسحاباً إضافياً للجيش الإسرائيلي.

ومن المتوقّع أن يعقد الرئيس الأميركي دونالد ترمب لقاءً مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في ولاية فلوريدا خلال الشهر الجاري.

ووفقاً لشبكة NBC NEWS، من المرجح أن يحتل اتفاق وقف إطلاق النار الهش بين إسرائيل و”حماس” حيزاً كبيراً في المحادثات، في ظل مخاوف من إخفاق الطرفين في تنفيذ المرحلة التالية من الاتفاق.

وقال مسؤولان إسرائيليان سابقان للشبكة إن ترمب قد يكون أقل حماساً لأي عمل عسكري جديد ضد إيران إذا استمر التوتر بين المسؤولين الأميركيين والإسرائيليين بشأن نهج نتنياهو تجاه وقف إطلاق النار في غزة.

ويأتي ذلك في ظل تقارير تفيد بأن إسرائيل جمدت قراراتها المتصلة بتقييم الأوضاع والتطورات في غزة ولبنان وسوريا، إلى ما بعد لقاء ترمب ونتنياهو، وفق هيئة البث الإسرائيلية.

وجاء القرار بعد اجتماع عقده قادة إسرائيل وأجهزتها الأمنية، الجمعة، لبحث المرحلة الثانية من خطة ترمب بشأن غزة، التي يُفترض أن تشمل نزع سلاح حركة “حماس”، وانسحاباً واسع النطاق للجيش الإسرائيلي من القطاع، وبدء إعادة الإعمار، وانتهى الاجتماع من دون حسم.

وحذر وزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو، الجمعة، من أنه “لن يكون هناك سلام” ممكن في قطاع غزة من دون نزع سلاح حركة “حماس”.

وقال روبيو للصحافيين: “إذا كانت حماس قادرة في المستقبل على تهديد إسرائيل أو مهاجمتها، فلن يكون هناك سلام، ولن يكون بالإمكان إقناع أحد باستثمار المال في غزة إذا اعتقدوا أن حرباً جديدة ستندلع في غضون عامين أو ثلاثة”.

وشدد: “لهذا السبب، يعد نزع السلاح أمراً بالغ الأهمية”.

مجلس السلام

وذكر وزير الخارجية الأميركي أن التركيز الحالي يتمثل في إنشاء “مجلس السلام” والإعلان عنه، وتشكيل المجموعة الفلسطينية “التكنوقراط”، وكذلك إنشاء قوة الاستقرار الدولية، مؤكداً أن “واشنطن لا يمكنها القيام بذلك بمفردها، ولديها شركاء كثر يجب إشراكهم في هذه العملية”.

ويحاول البيت الأبيض استكمال خططه المتعلقة بإنشاء “مجلس سلام” يشرف على إدارة غزة في مرحلة ما بعد الحرب بقيادة الرئيس الأميركي، والإعلان عن حكومة “التكنوقراط”، بحسب “أكسيوس”، الذي أشار إلى أن ترمب يريد الإعلان عن هذه الخطوات في يناير.

ونقلت صحيفة “تايمز أوف إسرائيل” عن 4 مسؤولين مطّلعين على الملف أن الولايات المتحدة أبلغت أطرافاً معنية بأنها حصلت على تعهدات من مصر وقطر والإمارات وبريطانيا وإيطاليا وألمانيا بمشاركة قادتهم إلى جانب الرئيس الأميركي في “مجلس السلام”.

وذكرت الصحيفة في تقرير أن تعهدات تلك الدول توفر دعماً دولياً مهماً لجهود إدارة ترمب الرامية إلى دفع خطة السلام الخاصة بغزة إلى ما بعد المرحلة الأولى من وقف إطلاق النار.



Source link

شاركها. تويتر
السابقنواب أميركيون ينتقدون طريقة كشف ملفات إبستين: بلا شفافية
التالي إيران.. دهقاني آبادي أميناً لمجلس العلاقات الخارجية
admin
  • موقع الويب

المقالات ذات الصلة

تفاؤل روسي بمحادثات ميامي مع إدارة ترامب لإنهاء حرب أوكرانيا

ديسمبر 20, 2025

إسرائيل حاولت منع رفع كامل عقوبات سوريا وإدارة ترامب رفضت

ديسمبر 20, 2025

إيران.. دهقاني آبادي أميناً لمجلس العلاقات الخارجية

ديسمبر 20, 2025
اترك تعليقاً إلغاء الرد

الشرق الأوسط

ضربات روسية «ضخمة» تقطع الكهرباء عن شرق كييف بأسره

أكتوبر 10, 2025

78 % من السعوديين يفضلون السفر الفردي

يونيو 26, 2025

رحيل الممثلة كلوديا كاردينالي عن 87 عاماً… «أجمل إيطالية في تونس»

سبتمبر 24, 2025

نتائج «شبه صفرية» للأحزاب المدنية في انتخابات العراق

نوفمبر 15, 2025
آسيا
آسيا ديسمبر 21, 2025

كيف تم تدمير التصنيع الأمريكي بابتسامة

نزع سلاحك بابتسامة وأقطعك كما تريد مني قطع هذا الطفل الصغير بداخلي وهذا الجزء منك…

يبشر ميناء هاينان للتجارة الحرة الصيني بعصر جديد من الانفتاح

ديسمبر 21, 2025

الصراع التايلاندي الكمبودي يتصاعد بشكل خطير من البر إلى البحر

ديسمبر 20, 2025
الأكثر مشاهدة

دلال كرم وعاصي الرحباني وزوجته… القصة الكاملة مع زياد الرحباني

يوليو 30, 202538 زيارة

ابنة كريم محمود عبدالعزيز تشن هجوماً حاداً على دينا الشربيني وروبي

نوفمبر 6, 202527 زيارة

منح وزير الموارد البشرية صلاحية تحديد رسوم عمل المرافقين

سبتمبر 24, 202514 زيارة
اختيارات المحرر

كيف تم تدمير التصنيع الأمريكي بابتسامة

ديسمبر 21, 2025

هالاند يحطم الرقم القياسي لرونالدو في البريميرليغ

ديسمبر 21, 2025

يبشر ميناء هاينان للتجارة الحرة الصيني بعصر جديد من الانفتاح

ديسمبر 21, 2025

مع كل متابعة جديدة

اشترك في نشرتنا الإخبارية لتبق على اطلاع بأحدث أخبارنا.

اشترك في نشرتنا الإخبارية للاطلاع على أحدث المنشورات والنصائح، لنبقى على اطلاع!

© 2025 جميع الحقوق محفوظة.
  • Home
  • DMCA
  • أعلن معنا
  • اتصل بنا
  • الشروط والأحكام
  • سياسة الخصوصية
  • من نحن

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter