Close Menu
  • بيت
  • آسيا
  • كرة القدم
  • أخبار عامة
  • أحدث الأخبار
  • أخبار LFG
  • سوق
    • الشرق الأوسط
  • سياسي
  • عالم
  • الرياضة
  • أخبار المشاهير العرب

اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

اشترك في نشرتنا الإخبارية لتبق على اطلاع بأحدث أخبارنا.

اشترك في نشرتنا الإخبارية للاطلاع على أحدث المنشورات والنصائح، لنبقى على اطلاع!

اختيارات المحرر

الهلال.. إنزاجي يستبعد سافيتش ومالكوم

أكتوبر 28, 2025

رونالدو وبنزيما في الكؤوس.. 83 هدفا.. و«هاتريك» مزدوج

أكتوبر 28, 2025

برشلونة يستعين بـ”الرجل الخبير” لتقويم سلوك نجمه يامال

أكتوبر 28, 2025
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الثلاثاء, أكتوبر 28, 2025
  • Home
  • DMCA
  • أعلن معنا
  • اتصل بنا
  • الشروط والأحكام
  • سياسة الخصوصية
  • من نحن
Kinstrak News | كنستراك نيوزKinstrak News | كنستراك نيوز
  • بيت
  • آسيا
  • كرة القدم
  • أخبار عامة
  • أحدث الأخبار
  • أخبار LFG
  • سوق
    • الشرق الأوسط
  • سياسي
  • عالم
  • الرياضة
  • أخبار المشاهير العرب
Kinstrak News | كنستراك نيوزKinstrak News | كنستراك نيوز
أنت الآن تتصفح:Home » إعلان نيّات حرب على بلدَين عربيَّين
سياسي

إعلان نيّات حرب على بلدَين عربيَّين

adminadminأغسطس 16, 2025لا توجد تعليقات5 دقائق
تويتر
شاركها
تويتر


كتب محمود الريماوي في صحيفة العربي الجديد.

كان الظنّ أن بنيامين نتنياهو سيحاول، بعد أن اقترف ما اقترفه من فظائع في غزّة، ومن جرائم في الضفة الغربية، ومن استباحة متكرّرة للبنان وسورية، أن يجنح لفظياً، على الطريقة الصهيونية التقليدية، إلى السِّلم، كي يضفي تحسيناً على صورته مجرمَ حرب ومجرماً ضدّ الإنسانية، وأن يتساوق بعض الشيء مع الرئيس الأميركي دونالد ترامب، الساعي إلى إبرام مزيد من الاتفاقيات الإبراهيمية. غير أنّ “بيبي”، كما يسمّيه الإسرائيليون، فاجأ من هم الأشدّ اعتدالاً في المنطقة العربية بإعلانه بالفم الملآن أنه مرتبط تاريخياً وروحياً (كما قال في مقابلته الثلاثاء الماضي مع “i24”)، بمشروع “إسرائيل الكبرى”، بما في ذلك السعي إلى ضمّ أجزاء من الأردن ومصر. والبلَدان (ويا للغرابة) يرتبطان مع تل أبيب بمعاهدتَين سلميَّتَين، بما يعني إنهاء حالة الحرب. ومع ذلك لم يتوانَ نتنياهو عن تهديد البلدَين العربيَّين، ولم يراعِ خاطر ترامب، الذي سوف يصادف صعوبةً أكبر ممّا سبق في تسويق فكرة مزيد من السلام الإبراهيمي، بعد أن أغرق صديقُه غزّة (وما زال) في بحر من الدماء.

لكن بينما يسعى ترامب سعياً خائباً إلى تعميم السلام، في وقت يدعم أشدّ الحروب وحشيةً ضدّ المدنيين، بُغية التمتّع بتقدير لا يستحقّه وهو صانع السلام، فإن شريكه في تل أبيب لم يعد يرطن بالسلام، بل بالنصر المطلق على الأطفال والنساء والجوعى، ويخسر هذا المزيد من أصدقاء دولته في الشرق والغرب، بعد أن تيقّن كثيرون أن الدولة العبرية تتغذّى بالحروب وبجثث الضحايا، وأنّ أمن هذه المنطقة الحيوية لم يكن مهدّداً من إيران فحسب، بل من إسرائيل أولاً، المصابة بإدمان الاستيلاء على أراضي الآخرين وحقوقهم من مياه وغاز وسوى ذلك. وها هو نتنياهو لا يتورّع عن المجاهرة بأحلام دولته، وهي أحلام مريضة لدولة مريضة بالغطرسة العنصرية، وقد استمدّت الخيلاء من الدعم الأميركي الأعمى لها عقوداً، ومن أموال دافعي الضرائب. وأخيراً، بدأت أصواتٌ ترتفع داخل الكونغرس مستنكرةً الإغداق الدائم على دولة جشعة وعدوانية، وحيث تتولّى لجنة الشؤون العامّة الأميركية الإسرائيلية (أيباك)، اللوبي الصهيوني في الولايات المتحدة، ضخّ ملايين الدولارات لأعضاء في الكونغرس، ثمناً للمداومة على تمرير مليارات الدولارات إلى تلك الدولة الأجنبية، علاوة على الأسلحة والمعدّات العسكرية.

يعتقد نتنياهو أن ترامب لن يقف في وجهه في مسعاه للسطو على أراضي بلدَين مجاورَين

في واقع الحال، يعود تهديد مصر والأردن، في جانب أساسيّ منه، إلى رفض البلدَين بالمطلق خطّة تهجير أبناء غزّة إليهما أولاً، ثمّ إلى أيّ بلد آخر، فالرجل (نتنياهو) على درجة من الصلافة يتصوّر معها أنه يمكن حلّ قضية فلسطين بتهجير أهلها من وطنهم، وأن الدول المجاورة يمكنها قبول هذا القرار الأخرق، ولذلك اختار شنّ حرب الإبادة، وهي بمنزلة حلّ نهائي على الطريقة النازية بحقّ يهود. لم يغفر “بيبي” للأردن ومصر رفضهما خطّته العنصرية، وقيامهما بحملة سياسية ودبلوماسية نشطة عامَين تقريباً ضدّ هذه الخطّة الاستئصالية، فلم يجد أفضل من العودة إلى الجذور بإعلان مطامح صهيونية قديمة بغطاء ديني، وساعياً خلال ذلك إلى اكتساب حظوة أكبر لدى اليمين الأشدّ تطرّفاً، ليخلف نفسه في انتخابات خريف العام المقبل (2026)، ويضمن رضا شركائه في الائتلاف الحكومي.

ولتقصّي جوانب المشهد، يكشف هذا الشخص بإعلانه “إسرائيله الكبرى”، ملامح ما يسمّيه “الشرق الأوسط الجديد”، الذي تتوسّع فيه دولة الاحتلال بما يتعدّى الاستيلاء على كامل حقوق الفلسطينيين إلى وضع اليد على أراضٍ أردنية ومصرية، وبالسطو المسلّح. في 22 مايو/ أيار الماضي، نسبت وكالة الأناضول إلى مارتن جاك، الذي وصفته بأنه صحافي يهودي في ألمانيا، قوله إنّ الهجمات التي تنفّذها إسرائيل في المنطقة غالباً ما تكون “غير شرعية”، وحذّر من أنّ مشروع “إسرائيل الكبرى” يهدف إلى “محو” منطقة الشرق الأوسط بأكملها. وفي معرض تعليقه على الهجمات الإسرائيلية على دول عدّة في المنطقة، قال جاك: “ما يجري لا يمكن وصفه بأنه دفاع مشروع، بل لا يمكن حتّى تسميته بهجوم وقائي”، وقال جاك: “أعتقد أن نتنياهو وتحالفه، واليمين المتطرّف في إسرائيل، يسعون إلى توسيع الأراضي الإسرائيلية. ولأكون صريحاً، فإنّ هذا المخطّط يتجاوز حتّى التصوّرات الدينية التقليدية لما يسمّى بإسرائيل الكبرى”، بالعودة إلى هذا الرأي، فإنّ تصريحات نتنياهو أخيراً تأتي استكمالاً للاعتداءات الإسرائيلية في جبهات عدّة، وفي سياقها، باعتبارها إعلان نيّات عدائية.

حقّ الردّ للأردن ومصر على تصريح نتنياهو حقٌّ غير قابل للجدل والمنازعة

وسبق لنتنياهو أن أصغى جيّداً لملاحظة تعزّ على الوصف، أطلقها ترامب على الدولة الإسرائيلية، ناعتاً إياها بقدر من الإشفاق بأنها “صغيرة جدّاً”، حتّى مع شمولها الضفة الغربية والجولان، وهي ملاحظة ليست ذكية، فثمة دول صغيرة المساحة في منطقتنا: لبنان ودول خليجية، ولا تسعى من قريب أو بعيد إلى تكبير مساحتها. ويعتقد نتنياهو أن ترامب لن يقف في وجهه في مسعاه للسطو على أراضي بلدَين مجاورَين. والأسوأ بالطبع تهافت تقديره عمّا يمتلكه البلدان من إمكانات في وجه مخطّطاته ودحرها، مع الاحتمالات القوية بنشوء حالة جديدة من رفض الدولة الإسرائيلية الباغية، وبروز الدعوات إلى إعادة النظر في اتفاقات السلام معها، في ضوء السلوك الإسرائيلي الذي تشتدّ عدوانيته ونزعته التوسّعية.

ولا حاجة هنا للتذكير بحقّ الدولتَين في الردّ على هذه التخرّصات الفاجرة، فهو حقّ غير قابل للجدل والمنازعة، علماً أن الحرب على قطاع غزّة كان لها انعكاسات سلبية على اقتصاد البلدَين، وهو ما انعكس على الجبهة الداخلية فيهما. وبينما الأردن ومصر كانتا تتطلّعان إلى وضع نهاية سريعة وناجزة للحرب على القطاع، إذا بنتنياهو يبشّر بأن في جعبته مشروعاً لحروب جديدة، تشمل هذه المرّة دولاً كانت سبّاقة لإبرام اتفاقات سلام، فلتستعدّ الدول المعنية للأسوأ.



Source link

شاركها. تويتر
السابق2025 سنة دونالد ترمب! – رأي سياسي
التالي يد الهند في صف ترامب تعريفة أقوى مما تبدو عليه
admin
  • موقع الويب

المقالات ذات الصلة

Yes, Keir Starmer is Britain’s most unpopular PM ever. That could liberate him

أكتوبر 28, 2025

بو عاصي: لا يمكن لأحد في لبنان أن يصنّف نفسه رئيس الهيكل

أكتوبر 28, 2025

تحرك استباقي مصري تجاه لبنان لتجنب الأسوأ

أكتوبر 28, 2025
اترك تعليقاً إلغاء الرد

الشرق الأوسط

78 % من السعوديين يفضلون السفر الفردي

يونيو 26, 2025

رحيل الممثلة كلوديا كاردينالي عن 87 عاماً… «أجمل إيطالية في تونس»

سبتمبر 24, 2025

عارض صحي مفاجئ يستدعي نقل هانيبال القذافي للمستشفى

أكتوبر 2, 2025

لقاء محمد رمضان بـ«عائلة ترمب» يلقى اهتماماً في مصر

أغسطس 9, 2025
آسيا
آسيا أكتوبر 28, 2025

“العصر الذهبي الجديد” لترامب مع اليابان يضيء توقعات المستثمرين

إن إعلان دونالد ترامب عن “عصر ذهبي جديد” مع اليابان ليس مجرد لفتة دبلوماسية؛ إنها…

يحطم Burevestnik الروسي أسطورة الحصانة في الوطن الأمريكي

أكتوبر 28, 2025

ترامب وشي وسياسة السلام التكتيكي

أكتوبر 28, 2025
الأكثر مشاهدة

دلال كرم وعاصي الرحباني وزوجته… القصة الكاملة مع زياد الرحباني

يوليو 30, 202529 زيارة

منح وزير الموارد البشرية صلاحية تحديد رسوم عمل المرافقين

سبتمبر 24, 202514 زيارة

78 % من السعوديين يفضلون السفر الفردي

يونيو 26, 20258 زيارة
اختيارات المحرر

الهلال.. إنزاجي يستبعد سافيتش ومالكوم

أكتوبر 28, 2025

رونالدو وبنزيما في الكؤوس.. 83 هدفا.. و«هاتريك» مزدوج

أكتوبر 28, 2025

برشلونة يستعين بـ”الرجل الخبير” لتقويم سلوك نجمه يامال

أكتوبر 28, 2025

مع كل متابعة جديدة

اشترك في نشرتنا الإخبارية لتبق على اطلاع بأحدث أخبارنا.

اشترك في نشرتنا الإخبارية للاطلاع على أحدث المنشورات والنصائح، لنبقى على اطلاع!

© 2025 جميع الحقوق محفوظة.
  • Home
  • DMCA
  • أعلن معنا
  • اتصل بنا
  • الشروط والأحكام
  • سياسة الخصوصية
  • من نحن

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter