Close Menu
  • بيت
  • آسيا
  • كرة القدم
  • أخبار عامة
  • أحدث الأخبار
  • أخبار LFG
  • سوق
    • الشرق الأوسط
  • سياسي
  • عالم
  • الرياضة
  • أخبار المشاهير العرب

اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

اشترك في نشرتنا الإخبارية لتبق على اطلاع بأحدث أخبارنا.

اشترك في نشرتنا الإخبارية للاطلاع على أحدث المنشورات والنصائح، لنبقى على اطلاع!

اختيارات المحرر

رئيسة تنزانيا تتجه لتحقيق فوز كاسح في الانتخابات

أكتوبر 29, 2025

“روسيا معزولة”؟.. مسؤول روسي يستشهد بأرقام اقتصادية تدحض الادعاءات الغربية

أكتوبر 29, 2025

البستاني: دورنا ليس معاقبة الناس بل حلّ مشاكلهم

أكتوبر 29, 2025
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الأربعاء, أكتوبر 29, 2025
  • Home
  • DMCA
  • أعلن معنا
  • اتصل بنا
  • الشروط والأحكام
  • سياسة الخصوصية
  • من نحن
Kinstrak News | كنستراك نيوزKinstrak News | كنستراك نيوز
  • بيت
  • آسيا
  • كرة القدم
  • أخبار عامة
  • أحدث الأخبار
  • أخبار LFG
  • سوق
    • الشرق الأوسط
  • سياسي
  • عالم
  • الرياضة
  • أخبار المشاهير العرب
Kinstrak News | كنستراك نيوزKinstrak News | كنستراك نيوز
أنت الآن تتصفح:Home » إسرائيل تريد” التطويع” لا” التطبيع” للسيطرة على المنطقة
سياسي

إسرائيل تريد” التطويع” لا” التطبيع” للسيطرة على المنطقة

adminadminسبتمبر 5, 2025لا توجد تعليقات3 دقائق
تويتر
شاركها
تويتر


حسين زلغوط
خاص_ موقع “رأي سياسي”:

بينما تُقدَّم اتفاقيات التطبيع بين إسرائيل وعدد من الدول العربية على أنها خطوات نحو “السلام” و”الازدهار الإقليمي”، تتكشف تدريجيًا نوايا أكثر تعقيدًا وأبعد من مجرد تبادل السفراء أو توقيع اتفاقيات تجارية. فـ”التطبيع” كما يُسوَّق إعلاميًا شيء، والواقع العملي على الأرض شيء آخر.
ما تريده إسرائيل من هذه الاتفاقيات ليس مجرد علاقات دبلوماسية طبيعية، بل ما يمكن تسميته بـ”التطويع الاستراتيجي” للدول العربية: سياسيًا، أمنيًا، اقتصاديًا، وحتى ثقافيًا.
هذا المشروع يُراد له أن يُعيد تشكيل المنطقة على أساس جديد، تصبح فيه إسرائيل مركز النفوذ الإقليمي، وتتحول فيه بعض العواصم العربية إلى أدوات تُنفّذ لا تُفاوض، وتُتابع لا تُبادر.
منذ اتفاقيات “أبراهام” في 2020، والتي شملت تطبيع العلاقات بين إسرائيل ودول خليجية مثل الإمارات والبحرين، بدا جليًا أن الأمور تتحرك بسرعة تفوق منطق بناء الثقة الطبيعية بين شعوب كانت تعتبر إسرائيل كيانًا احتلاليًا لأكثر من سبعة عقود.
لكن لم تكن المشكلة في توقيع الاتفاقيات بحد ذاتها، بل في الطريقة التي تسير بها الأمور بعد ذلك: تغييب كامل للحقوق الفلسطينية، تطبيع ثقافي إعلامي متسارع، انفتاح اقتصادي غير متكافئ، وتنسيق أمني بات يطرح أسئلة وجودية عن السيادة الوطنية.
ان إسرائيل لم تكتفِ بتوقيع اتفاقيات رسمية، بل شنت حملة إعلامية واسعة لتغيير الخطاب العربي تجاه القضية الفلسطينية، وتصوير الاحتلال على أنه “واقع يمكن التعايش معه”، فيما يُجرَّم كل من يرفع صوته ضد التطبيع أو يدافع عن المقاومة.
وتُقدَّم إسرائيل كمنقذ للشرق الأوسط، حيث تُفتح أمامها أسواق ضخمة في بعض دول الخليج وشمال إفريقيا، لكن هذه الشراكات غالبًا ما تكون أحادية الجانب، تفيد فيها الشركات الإسرائيلية أكثر مما تستفيد الدول العربية، دون أي التزام بنقل حقيقي للتكنولوجيا أو تحقيق عدالة في الأرباح.
ربما الأخطر هو ما يجري خلف الكواليس، حيث باتت أجهزة أمنية إسرائيلية تدخل على خط “مكافحة الإرهاب” في بعض الدول العربية، وهو ما يمنح تل أبيب فرصة ذهبية للتغلغل داخل المؤسسات الحساسة، بحجة “الاستقرار”، بينما الحقيقة أنها تعمل على ربط الأمن العربي بالأجندة الإسرائيلية.
ان كل ما سبق اعلاه لا يمكن فصله عن تجاهل القضية الفلسطينية بشكل متعمد، وتحويلها إلى “ملف إنساني” أو “مشكلة محلية” يمكن حلها ببعض المساعدات الاقتصادية، وكأن القضية لا تتعلق بشعب تحت الاحتلال، بل بمشاكل معيشية يمكن تسويتها ببضعة مشاريع تنموية، وبذلك تكون فلسطين قد أُخرجت من معادلة التطبيع، واستُبدلت الضغوط على إسرائيل لتقديم تنازلات حقيقية، بضغوط على الفلسطينيين لقبول الأمر الواقع.
وهنا يجب التمييز بين التطبيع كخيار سياسي تفاوضي، وهو أمر يمكن تفهمه ضمن شروط واضحة تحمي الحقوق العربية وتضمن للشعوب كرامتها، وبين “التطويع” الذي يحوّل العلاقة مع إسرائيل إلى نوع من التبعية، ويفرغ الدولة العربية من قدرتها على اتخاذ قرار مستقل.
التطبيع المقبول هو الذي يأتي بعد تحقيق العدالة، لا على حسابها. وهو الذي يُبنى على الندية، لا على الهيمنة. وهو الذي يحترم القضية الفلسطينية كقضية مركزية، لا كملف يجب إغلاقه بأسرع ما يمكن.
لا شك ان ما يحدث اليوم لا يُنذر بولادة شرق أوسط جديد يسوده السلام، بل بولادة نظام إقليمي يُدار من تل أبيب، ويُطلب من العواصم العربية أن تكون فيه توابع سياسية واقتصادية وأمنية.
“التطبيع” أصبح أداة لـ”التطويع”، والشراكة تحوّلت إلى تبعية، والحقوق الوطنية تتآكل باسم السلام.
وهنا السؤال المطروح على كل عاصمة عربية: هل هذا هو السلام الذي كنا نحلم به؟ أم استسلام ناعم يُفرض علينا تحت غطاء التعاون والانفتاح؟



Source link

شاركها. تويتر
السابقافتتاحية اليوم: طرق الموت – رأي سياسي
التالي ترمب: سأتحدث مع بوتين قريباً
admin
  • موقع الويب

المقالات ذات الصلة

البستاني: دورنا ليس معاقبة الناس بل حلّ مشاكلهم

أكتوبر 29, 2025

From CBS to TikTok, US media are falling to Trump’s allies. This is how democracy crumbles

أكتوبر 29, 2025

الحرب في السودان: مأساة بلا نهاية

أكتوبر 29, 2025
اترك تعليقاً إلغاء الرد

الشرق الأوسط

78 % من السعوديين يفضلون السفر الفردي

يونيو 26, 2025

رحيل الممثلة كلوديا كاردينالي عن 87 عاماً… «أجمل إيطالية في تونس»

سبتمبر 24, 2025

عارض صحي مفاجئ يستدعي نقل هانيبال القذافي للمستشفى

أكتوبر 2, 2025

لقاء محمد رمضان بـ«عائلة ترمب» يلقى اهتماماً في مصر

أغسطس 9, 2025
آسيا
آسيا أكتوبر 29, 2025

إلى لام إضفاء الشرعية علانية على حكم الدولة البوليسية في فيتنام

في السابع والعشرين من أكتوبر/تشرين الأول، انعقدت الجمعية الوطنية الفيتنامية لمراجعة ثلاثة مشاريع قوانين، جميعها…

كيف تفهم المجر سياسة روسيا في أوكرانيا؟

أكتوبر 29, 2025

“العصر الذهبي الجديد” لترامب مع اليابان يضيء توقعات المستثمرين

أكتوبر 28, 2025
الأكثر مشاهدة

دلال كرم وعاصي الرحباني وزوجته… القصة الكاملة مع زياد الرحباني

يوليو 30, 202529 زيارة

منح وزير الموارد البشرية صلاحية تحديد رسوم عمل المرافقين

سبتمبر 24, 202514 زيارة

78 % من السعوديين يفضلون السفر الفردي

يونيو 26, 20258 زيارة
اختيارات المحرر

رئيسة تنزانيا تتجه لتحقيق فوز كاسح في الانتخابات

أكتوبر 29, 2025

“روسيا معزولة”؟.. مسؤول روسي يستشهد بأرقام اقتصادية تدحض الادعاءات الغربية

أكتوبر 29, 2025

البستاني: دورنا ليس معاقبة الناس بل حلّ مشاكلهم

أكتوبر 29, 2025

مع كل متابعة جديدة

اشترك في نشرتنا الإخبارية لتبق على اطلاع بأحدث أخبارنا.

اشترك في نشرتنا الإخبارية للاطلاع على أحدث المنشورات والنصائح، لنبقى على اطلاع!

© 2025 جميع الحقوق محفوظة.
  • Home
  • DMCA
  • أعلن معنا
  • اتصل بنا
  • الشروط والأحكام
  • سياسة الخصوصية
  • من نحن

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter