Close Menu
  • بيت
  • آسيا
  • كرة القدم
  • أخبار عامة
  • أحدث الأخبار
  • أخبار LFG
  • سوق
    • الشرق الأوسط
  • سياسي
  • عالم
  • الرياضة
  • أخبار المشاهير العرب

اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

اشترك في نشرتنا الإخبارية لتبق على اطلاع بأحدث أخبارنا.

اشترك في نشرتنا الإخبارية للاطلاع على أحدث المنشورات والنصائح، لنبقى على اطلاع!

اختيارات المحرر

تعزيز الشراكة الإعلامية.. RT Arabic ووزارة الإعلام البحرينية توقعان مذكرة تعاون في منتدى بطرسبورغ

يونيو 20, 2025

لحظة Stablecoin في هونغ كونغ ، نقاش ربط الدولار

يونيو 20, 2025

تراجع أسعار النفط بعد تأجيل ترامب قراره التدخل في إيران

يونيو 20, 2025
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الجمعة, يونيو 20, 2025
  • Home
  • DMCA
  • أعلن معنا
  • اتصل بنا
  • الشروط والأحكام
  • سياسة الخصوصية
  • من نحن
Kinstrak News | كنستراك نيوزKinstrak News | كنستراك نيوز
  • بيت
  • آسيا
  • كرة القدم
  • أخبار عامة
  • أحدث الأخبار
  • أخبار LFG
  • سوق
    • الشرق الأوسط
  • سياسي
  • عالم
  • الرياضة
  • أخبار المشاهير العرب
Kinstrak News | كنستراك نيوزKinstrak News | كنستراك نيوز
أنت الآن تتصفح:Home » مقابلة تاكر كارلسون وتيد كروز تبرز الخلاف الأميركي حول إيران
أحدث الأخبار

مقابلة تاكر كارلسون وتيد كروز تبرز الخلاف الأميركي حول إيران

adminadminيونيو 19, 2025لا توجد تعليقات5 دقائق
تويتر
شاركها
تويتر


أثارت المقابلة التي أجراها المذيع الأميركي تاكر كارلسون مع السيناتور الجمهوري تيد كروز، المؤيد لتدخل عسكري أميركي ضد إيران، جدلاً واسعاً داخل الولايات المتحدة وخارجها، بعد أن ظهر كروز غير ملم بتفاصيل أساسية عن إيران، رغم مواقفه المتشددة الداعية إلى تغيير نظامها.

وسلطت المقابلة الضوء على الانقسام داخل المعسكر الجمهوري المؤيد للرئيس الأميركي دونالد ترمب، بين جناح الصقور الذي يمثله كروز ويدعو إلى العمل العسكري ضد طهران، وتحالف “أميركا أولاً” (MAGA) الذي ينتمي إليه كارلسون، ويعارض التدخلات العسكرية الأميركية في الشرق الأوسط.

وقد أثارت مواقف كارلسون المعارضة لتورط واشنطن في الهجمات الإسرائيلية على إيران غضب ترمب نفسه، الذي وصف الإعلامي المحافظ بـ”المجنون”.

تيد كروز وتركيبة إيران

انطلقت المواجهة الحادة بين كارلسون والسيناتور تيد كروز، عندما سأله المذيع الأميركي عن عدد سكان إيران، فاعترف كروز بأنه لا يعرف الرقم. ليرد كارلسون بتعجب: “ألا تعرف عدد سكان الدولة التي تسعى لإسقاط حكومتها؟ كيف يمكن ذلك؟”.

حاول كروز التهرب بسؤال مضاد: “وهل تعرف أنت؟”، فأجابه كارلسون على الفور: “نعم، 92 مليون نسمة”.

ثم واصل كارلسون الضغط، متسائلاً عن التركيبة العرقية للسكان، فأجاب كروز بأن الأغلبية من الفرس ومن المسلمين الشيعة، لكنه بدا منزعجاً حين سأله كارلسون عن النسب الدقيقة. فقال كروز ساخراً: “حسناً، هذا سؤال ظريف”، قبل أن يضيف بنبرة دفاعية: “أنا لست الخبير تاكر كارلسون في إيران”.

وفي لحظة مثيرة خلال المقابلة، صرّح كروز قائلاً: “نحن ننفذ ضربات عسكرية اليوم” ضد إيران، ما دفع كارلسون إلى مقاطعته بدهشة: “هل تقول إن الولايات المتحدة تشارك فعلياً في العمليات العسكرية؟ هذه أخبار عاجلة”.وأشار إلى أن البيت الأبيض كان قد نفى في وقت سابق أي دور مباشر في الهجمات الإسرائيلية.

عاد كروز لتوضيح موقفه قائلاً: “صحيح، قلت بمساعدتنا، إسرائيل تقود الهجوم ونحن ندعمها”. ليرد كارلسون بابتسامة: “هذا تصريح خطير، فأنت سيناتور، وإذا كنت تقول إن الحكومة الأميركية في حالة حرب مع إيران، فإن الناس سيأخذون كلامك على محمل الجد”.

“الإنجيل وإسرائيل”

وأثارت أحد مقاطع المقابلة جدلاً كبيراً، بعدما تحجج كروز بالإنجيل وما تعلمه في الكنسية، في دعمه المطلق لإسرائيل.

وقال السيناتور: “لقد تعلمت من الكتاب المقدس، أولئك الذين يباركون إسرائيل سيباركون، وأولئك الذين يلعنون إسرائيل سيلعنون”. وأضاف: “من وجهة نظري، أريد أن أكون مباركاً”.

وتساءل كارلسون ما إذا كان النص المذكور في الإنجيل يُشير فعلاً إلى الحكومة الإسرائيلية الحالية، أو حتى ما إذا كان السيناتور كروز يعرف أصل هذا الاقتباس والجزء الذي ورد فيه.

وعندما عجز كروز عن تقديم إجابة فورية، بادر كارلسون بتذكيره بأن الاقتباس مأخوذ من “سفر التكوين”، قبل أن يطرح تساؤلاً لاذعاً: كيف يمكن للسيناتور أن يبني موقفه السياسي على نص ديني لا يعرف مصدره بدقة، ولا يستطيع الاستشهاد به بشكل صحيح؟

وقال كارلسون مخاطباً كروز: “إذاً، أنت تستشهد بعبارة من الإنجيل دون أن تعرف سياقها أو حتى موضعها في الكتاب المقدس”.

ومع اتخاذ كروز موقفاً دفاعياً، تابع كارلسون بأسئلته: “عندما تقول إسرائيل، هل تقصد الدولة الحديثة؟ أم الحكومة الحالية؟ أم كياناً سياسياً؟”، مضيفاً تساؤلاً حول المفهوم الديني: “كيف كانت تُعرف إسرائيل في النصوص المقدسة؟”.

وعندما استقر كروز على استخدام مصطلح “الأمة”، طرح كارلسون سؤالاً مباشراً: “هل الأمة التي يشير إليها الله في سفر التكوين، هي نفسها الدولة التي يقودها بنيامين نتنياهو اليوم؟”.

أجاب كروز: “نعم”، ثم اعترض على وصف كارلسون لنتنياهو بأنه “يدير” البلاد، معتبراً أن هذا التعبير يجعله يبدو وكأنه ديكتاتور. وردّ كارلسون قائلاً: “ما أعنيه هو الكيان السياسي لإسرائيل الحديثة”.

دعم غير المشروط لإسرائيل

واصل كارلسون الضغط على السيناتور تيد كروز بشأن دعمه غير المشروط لإسرائيل، مشيراً إلى علاقته بلجنة الشؤون العامة الأميركية الإسرائيلية (أيباك)، ومتسائلاً عن سبب عدم تصنيفها كـ”لوبي أجنبي” رغم نفوذها الكبير.

لكن كروز حاول تحويل الهجوم على كارلسون، قائلاً بسخرية: “غريب جداً هذا الهوس بإسرائيل يا تاكر”، مضيفاً أن كارلسون لا يطرح أسئلة مشابهة عن جماعات ضغط تمثل دولاً أخرى. ليرد كارلسون بحدة: “أوه، هل تلمّح إلى أنني معاد للسامية الآن؟”.

رد كروز قائلاً: “أنت من يطرح الأسئلة يا تاكر، لقد سألت لتوّك: لماذا يسيطر اليهود على سياستنا الخارجية؟  هذا ما سألته للتو”.

واتهم كارلسون كروز بمحاولة التهرب من الأسئلة المشروعة من خلال اتهامه بمعاداة السامية، قائلاً: “هذا لا يجعلني معادياً للسامية، ومن العار أن تتهمني بذلك”.

وكرر السيناتور تيد كروز الإشارة إلى مزاعم حكومية أميركية تتهم إيران بالتخطيط لاغتيال الرئيس السابق دونالد ترمب، في محاولة لربط موقفه المتشدد تجاه طهران بالولاء لترمب.

غير أن تاكر كارلسون شكك في صحة هذه الرواية، ما دفع كروز إلى الرد بسخرية: “هل تعتقد أننا لم نصل إلى القمر؟ ما هي نظريات المؤامرة الأخرى التي تؤمن بها؟ هل كان هجوم 11 سبتمبر من تدبير داخلي؟”، مضيفا ًأن “حتى أكثر الديمقراطيين تطرفاً لا يشككون في هذه القصة”. كما اتهم كارلسون باتباع سياسة خارجية “تشبه سياسات جيمي كارتر”.

ورد كارلسون بتهكم: “أوه، بالطبع، أنا يساري متطرف الآن.. هذا كلام سخيف للغاية”.

لاحقاً، طرح كروز سؤالاً على كارلسون: “هل تعتبر فلاديمير بوتين عدواً للولايات المتحدة؟”، فأجابه كارلسون بأن روسيا تُعد من الناحية الرسمية خصماً بسبب موقف واشنطن الداعم لأوكرانيا، لكنه رفض إصدار “حكم أخلاقي”.

وأضاف كارلسون: “لا أريد أن أكون في عداء مع روسيا، فهذا لا يخدم مصالحنا، قد يخدم مصالح فئة معينة، لكن ليس عامة الأميركيين”.

وعاد كروز ليشير إلى ظهور سابق لكارلسون في مقطع مصور داخل متجر روسي، أبدى فيه إعجابه بالمنتجات المعروضة، قائلاً: “كان الفيديو غريباً، وكأنه إعلان ترويجي لروسيا”.



Source link

شاركها. تويتر
السابقإيناس عز الدين توضح حقيقة انفصالها عن زوجها وزواجه عليها
التالي مها الصغير تثير الجدل برسالة جديدة وغامضة
admin
  • موقع الويب

المقالات ذات الصلة

قصف فوردو أو اغتيال خامنئي.. متى تقرر إيران صنع قنبلة نووية؟

يونيو 20, 2025

وداعا للباسورد.. فيسبوك يسمح بتسجيل الدخول عبر مفاتيح المرور

يونيو 20, 2025

بريطانيا تنقل رسالة أميركية لإيران: الحل الدبلوماسي ممكن

يونيو 20, 2025
اترك تعليقاً إلغاء الرد

الشرق الأوسط

هل يلقي حريق كنيس يهودي بظلاله على أزمة تجنيد الحريديم؟

يونيو 8, 2025

رهانات أوروبية على تجنّب توسُّع الحرب والعودة إلى مسار المفاوضات

يونيو 19, 2025

إسرائيل تُصعّد مداهمات الضفة بعدما حولتها إلى سجن معزول

يونيو 18, 2025

الجيش السوداني يتقدم غرب كردفان وجنوب النيل الأزرق

يونيو 17, 2025
آسيا
آسيا يونيو 20, 2025

لحظة Stablecoin في هونغ كونغ ، نقاش ربط الدولار

مع استحسان الأسواق العالمية حول ربط العملة البالغة من العمر 42 عامًا في هونغ كونغ…

الصين J-35A للمشترين المحرمين من الولايات المتحدة F-35S

يونيو 20, 2025

Bunker Busters: ما تحتاجه إسرائيل ويجب أن يقرر ترامب

يونيو 20, 2025
الأكثر مشاهدة

حرب العملة القادمة ترامب لديها آسيا في أنظارها

مايو 22, 20254 زيارة

Starmer and co are trashing Labour’s legacy. We must take back control of our party – before it’s too late

مايو 29, 20253 زيارة

ترامب يخاطر بإشعال سباق التسلح النووي في شرق آسيا

مايو 23, 20253 زيارة
اختيارات المحرر

تعزيز الشراكة الإعلامية.. RT Arabic ووزارة الإعلام البحرينية توقعان مذكرة تعاون في منتدى بطرسبورغ

يونيو 20, 2025

لحظة Stablecoin في هونغ كونغ ، نقاش ربط الدولار

يونيو 20, 2025

تراجع أسعار النفط بعد تأجيل ترامب قراره التدخل في إيران

يونيو 20, 2025

مع كل متابعة جديدة

اشترك في نشرتنا الإخبارية لتبق على اطلاع بأحدث أخبارنا.

اشترك في نشرتنا الإخبارية للاطلاع على أحدث المنشورات والنصائح، لنبقى على اطلاع!

© 2025 جميع الحقوق محفوظة.
  • Home
  • DMCA
  • أعلن معنا
  • اتصل بنا
  • الشروط والأحكام
  • سياسة الخصوصية
  • من نحن

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter