Close Menu
  • بيت
  • آسيا
  • كرة القدم
  • أخبار عامة
  • أحدث الأخبار
  • أخبار LFG
  • سوق
    • الشرق الأوسط
  • سياسي
  • عالم
  • الرياضة
  • أخبار المشاهير العرب

اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

اشترك في نشرتنا الإخبارية لتبق على اطلاع بأحدث أخبارنا.

اشترك في نشرتنا الإخبارية للاطلاع على أحدث المنشورات والنصائح، لنبقى على اطلاع!

اختيارات المحرر

نجوم العرب ينعون زياد الرحباني ويعزّون فيروز… ماذا قالت كارمن لبس؟

يوليو 27, 2025

زياد الرحباني وفيروز… 15 صورة نادرة من طفولته معها حتى النهاية: علاقة معقدة ومميزة فنياً وإنسانياً

يوليو 27, 2025

واضحة بلورية: الصين شحذ حافة الليزر المضادة للسوفيل

يوليو 27, 2025
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الأحد, يوليو 27, 2025
  • Home
  • DMCA
  • أعلن معنا
  • اتصل بنا
  • الشروط والأحكام
  • سياسة الخصوصية
  • من نحن
Kinstrak News | كنستراك نيوزKinstrak News | كنستراك نيوز
  • بيت
  • آسيا
  • كرة القدم
  • أخبار عامة
  • أحدث الأخبار
  • أخبار LFG
  • سوق
    • الشرق الأوسط
  • سياسي
  • عالم
  • الرياضة
  • أخبار المشاهير العرب
Kinstrak News | كنستراك نيوزKinstrak News | كنستراك نيوز
أنت الآن تتصفح:Home » كواليس المعارك التي دمرت تحالف ترمب وماسك
أحدث الأخبار

كواليس المعارك التي دمرت تحالف ترمب وماسك

adminadminيونيو 8, 2025لا توجد تعليقات7 دقائق
تويتر
شاركها
تويتر


عاش الرئيس الأميركي دونالد ترمب حالة من الإحباط، وهو يستوعب علناً انفصاله عن الملياردير إيلون ماسك، ففي أعقاب الهجمات العلنية التي شنها رجل الأعمال، ودعوته الصريحة على ما يبدو لمساءلة الرئيس بغرض عزله، بدأ ترمب في إجراء اتصالات هاتفية مع مقربين ومعارف، في محاولة لفهم ما حدث، وفق صحيفة “واشنطن بوست” الأميركية. 

وقال ترمب في إحدى تلك المكالمات إن حليفه السابق “مدمن مخدرات من الدرجة الأولى”، بحسب شخص مطلع على تفاصيل المكالمة، تحدث للصحيفة بشرط عدم الكشف عن هويته.

وأقر ماسك باستخدامه مادة “الكيتامين”، وهي مخدر قوي، وأوضح أنها وُصفت له لعلاج الاكتئاب، وكانت صحيفة “نيويورك تايمز” قد ذكرت مؤخراً أن ماسك كان يستخدم كميات كبيرة من الكيتامين خلال حملاته السياسية لدرجة أنه قال لأشخاص إنها أثرت على مثانته.

ووفقاً لمسؤولين في البيت الأبيض، فإن قلق ترمب من تعاطي ماسك للمخدرات، والذي استند جزئياً إلى تقارير إعلامية، كان أحد الأسباب التي ساهمت في تباعد المسافة بين الرجلين. 

“تحالف ترمب وماسك”

ورغم أن ترمب عرف تاريخياً بعدم تردده في توجيه انتقادات لاذعة وشخصية عبر وسائل التواصل الاجتماعي لكل من يهاجمه، فإنه كان “أكثر تحفظاً” في تعامله مع ماسك مما توقعه أصدقاؤه ومستشاروه، بحسب “واشنطن بوست”. 

فبعد المواجهة التي وقعت بينه وبين ماسك، الخميس، طلب ترمب من المحيطين به ألا “يصبوا الزيت على النار”، بحسب شخصين مطلعين، كما نصح نائبه جي دي فانس بالتريث والحذر في تصريحاته العلنية بشأن ماسك. 

ورغم أن الانفصال بين ترمب، وماسك لم يظهر للعلن إلا يوم الخميس، فإن شروخ هذا التحالف بدأت بالظهور في وقت أبكر بكثير. 

وقالت الصحيفة: “تسببت جرأة ماسك ونهجه القائم على التحرك السريع وتحطيم القواعد في تعقيد طموحات البيت الأبيض لإعادة تشكيل المجتمع الأميركي، ما أدى إلى نفور شخصيات رئيسية داخل الإدارة، من بينهم كبيرة موظفي البيت الأبيض سوزي وايلز، إضافة إلى وقوع مشادات مع عدد من الوزراء، انتهت إحداها باشتباك جسدي”. 

كما قالت “واشنطن بوست” إن هذه الرواية بشأن انهيار التحالف بين ترمب، وماسك تستند إلى مقابلات مع 17 شخصية مطلعة على مجريات الأحداث، بينهم كثيرون تحدثوا شريطة عدم ذكر أسمائهم للكشف بصراحة عن محادثات حساسة. 

وقال مسؤولون في البيت الأبيض إن ترمب واصل تركيزه على أجندته التشريعية وخطط خفض الإنفاق، رغم أن المواجهة بينه وبين ماسك أصبحت محور اهتمام واشنطن.

كما قالت المتحدثة باسم البيت الأبيض كارولين ليفيت في بيان: “سيواصل الرئيس ترمب والإدارة بأكملها مهمتهم المتمثلة في القضاء على الهدر والاحتيال وإساءة استخدام الأموال في الحكومة الفيدرالية نيابةً عن دافعي الضرائب.. وتمرير مشروع القانون الكبير والجميل يمثل عاملاً حاسماً للمساعدة في تحقيق هذه المهمة”. 

ولكن خلف الأبواب المغلقة، كان الحديث عن الانتقام من ماسك موضوعاً مطروحاً بين مسؤولي الإدارة، وطالب ترمب عبر منصة “تروث سوشيال” بإخضاع العقود الحكومية الخاصة بماسك للتدقيق العلني، وهو ما قد يُهدد إمبراطوريته التجارية. 

وفي الوقت ذاته، يشعر الجمهوريون بالقلق من إمكانية استخدام أغنى رجل في العالم لثروته الهائلة في الرد عليهم، لا سيما في ظل تلميحاته المتكررة لإطلاق حزب سياسي ثالث. 

وقال السيناتور الجمهوري تيد كروز من ولاية تكساس، الجمعة: “أشعر وكأنني طفل في طلاق مرير، كل ما يمكنني قوله هو: أتمنى فقط أن يتوقف أبي وأمي عن الصراخ”. 

وكان ماسك قد وصل إلى واشنطن في يناير الماضي، كأقوى حليف لترمب، حيث بات يمضي لياليه في غرفة لنكولن الشهيرة، وعُين مستشاراً كبيراً في البيت الأبيض. 

لكن شهر العسل لم يدم طويلاً، فقد ساهمت تكتيكات ماسك القوية، وافتقاره للفطنة السياسية، واختلافه الأيديولوجي مع قاعدة حركة “لنجعل أميركا عظيمة مجدداً” (ماجا) في تآكل علاقته مع كبار مسؤولي الإدارة، وصولاً إلى الرئيس نفسه، وفق الصحيفة.

وظهرت أولى بوادر التوتر في فبراير الماضي، عندما تلقى موظفو الحكومة بريداً إلكترونياً يطلب منهم إدراج خمسة إنجازات حققوها خلال الأسبوع الماضي، وقد أُرسل البريد دون إشعار مسبق إلى وزراء وأعضاء وكالات حكومية، مما أثار قلقاً على أعلى مستويات الإدارة. 

وعندما علم المسؤولون بأن البريد الإلكتروني وصل إلى عدد من قضاة المحاكم الفيدرالية الجزئية، الذين لا يخضعون للسلطة التنفيذية، وإلى آخرين يتعاملون مع معلومات سرية، تعزز لديهم الشعور بأن ماسك يفتقر إلى فهم أساسي لطبيعة الحكومة الفيدرالية أو يفتقد المهارة اللازمة للتعامل معها بمرونة. 

ورغم هذا التوتر، حافظ ترمب ونائبه على دعم ماسك، لكن وايلز شعرت بقلق متزايد إزاء الخلافات بين فريق ماسك المسمى بـ”وزارة الكفاءة الحكومية” وبين قيادات أخرى في الإدارة. 

ومع سعي ماسك وفريقه إلى تقليص المنح الفيدرالية، وطرد موظفين من الإدارة، وإغلاق الوكالة الأميركية للتنمية الدولية، أصبح هدفاً لهجمات الخصوم السياسيين لترمب، وفي المظاهرات التي اجتاحت الولايات المتحدة، بدأت تظهر لافتات كُتب عليها: “لا أحد انتخب إيلون ماسك”.

وفي 1 أبريل الماضي، جاء أول اختبار سياسي كبير لماسك، حين أغرق ولاية ويسكونسن بالأموال لدعم مرشح مدعوم من ترمب في سباق على مقعد بالمحكمة العليا للولاية لكنه خسر بفارق كبير، وهو ما شكّل جرس إنذار للجمهوريين الذين بدأوا يدركون أن رجل الأعمال لم يعد مجرد مخاطرة سياسية، بل أصبح عبئاً. 

وقال شخص مطلع للصحيفة: “هناك إدراك حقيقي في البيت الأبيض، وفي الكابيتول هيل بأن علامة إيلون التجارية تواجه مشكلة سياسية فعلية”، وفي الوقت ذاته، بدأ ماسك، شأنه شأن كثير من رجال الأعمال، يشعر بخيبة أمل من سياسات ترمب الاقتصادية. 

ففي 2 أبريل، وعندما أعلن ترمب عن رسوم جمركية جديدة تهدف إلى إعادة تشكيل الاقتصاد العالمي، عبر ماسك عن استيائه على منصة “إكس”، وهاجم مستشار ترمب التجاري والحليف القديم بيتر نافارو، واصفاً إياه بـ”الأحمق”. 

وفي السر، حاول ماسك إقناع ترمب شخصياً بالتراجع عن فرض الرسوم، لكنه رفض، ولم يتراجع إلا بعد أيام، عقب انخفاض حاد في سوق السندات. 

اشتباك جسدي 

وبعد ذلك بفترة قصيرة، تحول التوتر بين ماسك وفريق ترمب التجاري إلى اشتباك جسدي، وفق ما ذكره ستيفن بانون، المذيع البارز والمستشار السياسي المقرب من ترمب. 

ففي منتصف أبريل، دخل ماسك ووزير الخزانة سكوت بيسينت إلى المكتب البيضاوي ليعرض كل منهما ترشيحه المفضل لمنصب مفوض دائرة الضرائب المؤقت، وقد قرر ترمب دعم مرشح بيسينت، وهو ما سبق أن كشفت عنه “نيويورك تايمز”. 

وعندما غادر الرجلان المكتب، وعند السير في الممر، تبادلا الشتائم، وقال بانون، نقلاً عن مصدر مطلع، إن بيسينت ذكّر ماسك بأنه لم ينجح في الوفاء بتعهده بكشف تريليون دولار من الإنفاق الحكومي الفاسد والمهدر. 

وقال بيسينت لماسك، بحسب بانون: “أنت محتال.. محتال تماماً”، فقام ماسك بدفع كتفه بقوة نحو صدر بيسينت “كما يفعل لاعب الرجبي”، حسب تعبير بانون، الذي قال إن بيسنت رد على ماسك بـ”الضرب”. 

وسارع عدد من الأشخاص للتدخل وفض الاشتباك عندما وصلا إلى مكتب مستشار الأمن القومي، وتم إخراج ماسك من الجناح الغربي، وأضاف بانون: “الرئيس ترمب علم بما جرى، وقال: هذا تجاوز للحد”. 

وفي أواخر أبريل، أعلن ماسك انسحابه من واشنطن للتركيز أكثر على أعماله، لا سيما شركة تسلا التي كانت تمر بأزمة، وقال إنه سيظل يقضي جزءاً من وقته في واشنطن، وزعم حلفاؤه في وادي السيليكون أنه سيواصل إدارة “وزارة الكفاءة الحكومية” عن بُعد. 

لكن في أثناء غيابه، اغتنم خصومه في الإدارة الفرصة لتقويض نفوذه، وكان ذلك من خلال ترشيح جاريد إيزاكمان، الذي عينه ترمب لمنصب مدير وكالة “ناسا” بناءً على توصية من ماسك. 

طموحات ماسك في المريخ 

ويسعى ماسك إلى استعمار المريخ، وكان تعيين حليف له على رأس وكالة ناسا هدفاً رئيسياً بالنسبة إليه. غير أن إيزاكمان كان قد قدم تبرعات سياسية عديدة لمرشحين ديمقراطيين، وهو ما اعتُبر نقطة ضعف في إدارة تضع الولاء في مقدمة أولوياتها. 

وقبل أكثر من أسبوع، وفي اليوم الأخير لماسك كموظف حكومي خاص، زود سيرجيو جور، مدير التعيينات الرئاسية، ترمب بمستندات مطبوعة تُظهر تبرعات إيزاكمان، وأبلغ ترمب ماسك أنه سيسحب ترشيح إيزاكمان بسبب مخاوف تتعلق بولائه السياسي. 

وتفاقم التوتر بين الطرفين في مارس، بعدما اعتقد ماسك أن “جور” سرب لـ”نيويورك تايمز” قصة عن اجتماع شهد خلافاً بين ماسك وعدد من أعضاء الحكومة، وفقاً لشخص مطلع على الأمر. 

وقال المصدر إن شكوك ماسك ازدادت لأن التقرير لم يشر إلى انتقاداته لمكتب “جور”، أما الأخير فأبلغ بعض المحيطين به برغبته في الانتقام من ماسك. 

وبسحب ترمب لترشيح إيزاكمان، تلقى ماسك ضربة قوية لطموحاته في الفضاء. 

ورغم تصاعد التوتر، ظهر ترمب، وماسك جبهة موحدة ذلك اليوم خلال حفل وداع رسمي في المكتب البيضاوي، حيث سلمه ترمب مفتاحاً رمزياً، وأشاد به قائلاً إنه “أحد أعظم قادة الأعمال والمبتكرين الذين أنجبهم العالم على الإطلاق”. 

لكن بعد أيام فقط، انفجرت الخلافات بين الرجلين على “إكس”، إذ هاجم ماسك مشروع القانون الأبرز لترمب، ودعا أعضاء الكونجرس الجمهوريين إلى عدم دعمه. 



Source link

شاركها. تويتر
السابقوسط توتر وخلاف سياسي.. قوات الحرس الوطني تنتشر في لوس أنجلوس
التالي من جنيف إلى لندن.. خلافات تهدد المحادثات بين أميركا والصين
admin
  • موقع الويب

المقالات ذات الصلة

بعد 6 أشهر من الإخفاق.. إدارة ترمب تراجع استراتيجيتها في غزة

يوليو 27, 2025

هل يفتح الاعتراف الفرنسي باب الأمل أمام الدولة الفلسطينية؟

يوليو 26, 2025

ماكرون يهاتف الشرع: يتعين فتح حوار هادئ لتحقيق توحيد سوريا

يوليو 26, 2025
اترك تعليقاً إلغاء الرد

الشرق الأوسط

78 % من السعوديين يفضلون السفر الفردي

يونيو 26, 2025

تباين يلقي ظلالاً من الشك على عملية السلام مع الأكراد في تركيا

يوليو 20, 2025

«القيادة السورية» ستدعى للمشاركة في «القمة الروسية العربية الأولى»

يوليو 1, 2025

مخاطر التلوث النووي الناجمة عن هجمات إسرائيل على إيران

يونيو 20, 2025
آسيا
آسيا يوليو 27, 2025

واضحة بلورية: الصين شحذ حافة الليزر المضادة للسوفيل

تستخدم الصين بلورات لتعزيز قوة أشعة الليزر المدمرة عبر الأقمار الصناعية في محاولة جريئة للعمى…

التعلم من ثورة شباب “كابوس” في ماو في الصين

يوليو 26, 2025

محادثات وقف إطلاق النار في غزة مع أزمة الجوع

يوليو 26, 2025
الأكثر مشاهدة

78 % من السعوديين يفضلون السفر الفردي

يونيو 26, 20258 زيارة

تنفيذ حكم القتل تعزيرًا بمواطن قتل والدته طعناً

يوليو 8, 20255 زيارة

بينهم 12 لاعبا سعوديا.. معهد SBI يحتفل بخريجي ماجستير إدارة أعمال كرة القدم

يونيو 12, 20255 زيارة
اختيارات المحرر

نجوم العرب ينعون زياد الرحباني ويعزّون فيروز… ماذا قالت كارمن لبس؟

يوليو 27, 2025

زياد الرحباني وفيروز… 15 صورة نادرة من طفولته معها حتى النهاية: علاقة معقدة ومميزة فنياً وإنسانياً

يوليو 27, 2025

واضحة بلورية: الصين شحذ حافة الليزر المضادة للسوفيل

يوليو 27, 2025

مع كل متابعة جديدة

اشترك في نشرتنا الإخبارية لتبق على اطلاع بأحدث أخبارنا.

اشترك في نشرتنا الإخبارية للاطلاع على أحدث المنشورات والنصائح، لنبقى على اطلاع!

© 2025 جميع الحقوق محفوظة.
  • Home
  • DMCA
  • أعلن معنا
  • اتصل بنا
  • الشروط والأحكام
  • سياسة الخصوصية
  • من نحن

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter