Close Menu
  • بيت
  • آسيا
  • كرة القدم
  • أخبار عامة
  • أحدث الأخبار
  • أخبار LFG
  • سوق
    • الشرق الأوسط
  • سياسي
  • عالم
  • الرياضة
  • أخبار المشاهير العرب

اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

اشترك في نشرتنا الإخبارية لتبق على اطلاع بأحدث أخبارنا.

اشترك في نشرتنا الإخبارية للاطلاع على أحدث المنشورات والنصائح، لنبقى على اطلاع!

اختيارات المحرر

الفيصلي يفرض التعادل على العلا

نوفمبر 3, 2025

قاتل الوحدة يُسقط ناساف.. والدحيل ينهض برباعية

نوفمبر 3, 2025

وزير الطاقة الإسرائيلي: لن نوقع صفقة الغاز مع مصر قبل ضمان مصالحنا الأمنية

نوفمبر 3, 2025
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الإثنين, نوفمبر 3, 2025
  • Home
  • DMCA
  • أعلن معنا
  • اتصل بنا
  • الشروط والأحكام
  • سياسة الخصوصية
  • من نحن
Kinstrak News | كنستراك نيوزKinstrak News | كنستراك نيوز
  • بيت
  • آسيا
  • كرة القدم
  • أخبار عامة
  • أحدث الأخبار
  • أخبار LFG
  • سوق
    • الشرق الأوسط
  • سياسي
  • عالم
  • الرياضة
  • أخبار المشاهير العرب
Kinstrak News | كنستراك نيوزKinstrak News | كنستراك نيوز
أنت الآن تتصفح:Home » قمة شنغهاي.. مشاركة واسعة وأجندة خاصة وتحديات استثنائية
أحدث الأخبار

قمة شنغهاي.. مشاركة واسعة وأجندة خاصة وتحديات استثنائية

adminadminأغسطس 31, 2025لا توجد تعليقات5 دقائق
تويتر
شاركها
تويتر


وصل الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، صباح الأحد، إلى مدينة تيانجين شمالي الصين للمشاركة في قمة منظمة شنغهاي للتعاون، بينما بدأ الرئيس الصيني شي جين بينج، اجتماعاً ثنائياً مع رئيس الوزراء الهندي ناريندرا مودي، على هامش القمة المرتقبة. 

ويزور مودي الصين للمرة الأولى منذ سبع سنوات لحضور قمة منظمة شنغهاي للتعاون، التي تستمر ليومين، ويشارك فيها قادة من آسيا الوسطى، وجنوب شرق آسيا، وجنوب آسيا، والشرق الأوسط، ضمن أكثر من 20 زعيماً دولياً و10 من رؤساء المنظمات دولية، في محاولة لترسيخ دور المنظمة في مواجهة تحديات عالمية عديدة، تأتي في مقدمتها نزاعات تجارية متصاعدة.

وتمثل قمة تيانجين، الاجتماع الخامس الذي تستضيفه الصين لزعماء الدول الأعضاء في المنظمة، ويعكس جهود بكين الأكثر طموحاً حتى الآن لبسط نفوذها من خلال التعددية على الساحة الدولية.

ويعكس حجم الحدث الذي يشارك فيه قادة بارزون مثل الرئيس الروسي، ورئيس وزراء الهند، ونظيره الباكستاني شهباز شريف، تطور منظمة شنغهاي للتعاون من منظمة أمنية، إلى منصة عالمية.

ومن المرجح أن يركز الرئيس الصيني على مستقبل منظمة شنغهاي للتعاون، في ظل محاولات نظيره الأميركي دونالد ترمب كبح طموحات بكين وتقويض تحالفاتها مع دول مثل الهند. 

قمة استثنائية

وتتركز الأنظار خلال القمة، التي تنطلق في وقت لاحق، الأحد، على البيان المشترك الذي قد تصدره المنظمة، والنبرة التي ستتبناها تجاه واشنطن، بالإضافة إلى سلسلة من الاجتماعات الثنائية المتوقعة على هامش القمة. 

وفي هذه القمة، يستعد الرئيس الصيني للموافقة على استراتيجية تطوير المنظمة للعقد المقبل، وطرح رؤيته لحوكمة العالم. وستشهد القمة حضور قادة روسيا والهند وباكستان وإيران، الذين يجلسون إلى جانبه على نفس الطاولة للمرة الأولى منذ سنوات. ويتبع القمة عرض عسكري في بكين في 3 سبتمبر المقبل، سيحضره الرئيس الروسي فلاديمير بوتين وعدد من الضيوف. 

ونقلت “بلومبرغ”، عن ديلان لو، الأستاذ المساعد في جامعة نانيانج التكنولوجية في سنغافورة، قوله إن “الصين تبذل جهوداً كبيرة، وتستخدم نفوذها لجعل هذه القمة من أكبر قمم منظمة شنغهاي على الإطلاق”. 

واعتبرت أن هذه القمة ستكون الأكبر في تاريخ المنظمة، بعد انضمام بيلاروس كعضو كامل، مع مشاركة أسماء بارزة مثل رئيس وزراء الهند ناريندرا مودي، والرئيس الإيراني مسعود بيزشكيان، ورئيس الوزراء الباكستاني شهباز شريف، ما يشير إلى إمكانية تحقيق اختراقات جديدة. 

وسيكون كل من بوتين ومودي محل متابعة دقيقة، إذ تتيح القمة للرئيس الروسي فرصة التباحث مباشرة مع شي ومودي حول نتائج لقائه مع ترمب في قمة ألاسكا، وإمكانية التوصل إلى اتفاق لإنهاء الحرب في أوكرانيا. كما من المتوقع أن تتناول المحادثات مع رئيس الوزراء الهندي قضية مبيعات النفط الروسي، خاصة بعد أن ضاعف الرئيس الأميركي ترمب الرسوم الجمركية الأميركية على نيودلهي، عقاباً لها على استمرار شراء النفط الروسي. 

تطبيع علاقات الصين والهند

وتشير تقارير إلى أن اجتماع مودي مع الرئيس الصيني، الأحد، قد يمنحهما فرصة لرسم مسار مستقبلي، ونقلت “بلومبرغ” عن مسؤولين هنود، طلبوا عدم كشف هوياتهم، قولهم إنه من المرجح أن يتم طرح مسألة “تطبيع العلاقات” وتهدئة التوترات على الحدود في المحادثات. 

وكانت الهند قد اعترضت سابقاً على مسودة بيان للمنظمة، وُزعت في يونيو الماضي، لافتقارها إلى إدانة للهجمات المسلحة على الجزء الخاضع لإدارة نيودلهي من كشمير، والتي ألقت باللوم فيها على باكستان. 

وقال جيريمي تشان، الدبلوماسي الأميركي السابق في الصين واليابان: “إذا أيدت الهند البيان المشترك في النهاية، فهذا يشير إلى رغبة أكبر في الوقوف إلى جانب منظمة شنغهاي، وبصورة ضمنية ضد واشنطن”. وأضاف: “أي لغة تنتقد الولايات المتحدة بشكل مباشر ستكون إشارة مهمة على تحوّل أكثر جدية من جانب نيودلهي نحو بكين وموسكو”. 

وعلى الرغم من أن القمة كانت مخططة منذ فترة طويلة، فإن تطورات الأحداث العالمية خلال الأشهر الماضية منحتها أهمية وثقلاً أكبر. 

اجتماعات ثنائية على هامش القمة

وأفادت وسائل إعلام محلية، بأن مسؤولين باكستانيين سيعقدون محادثات على هامش القمة مع شي وبوتين، بينما لا تخطط إسلام أباد لعقد لقاء مع الهند، وفق وزارة الخارجية الباكستانية. كما أكدت الخارجية الإيرانية، أن الرئيس الإيراني بيزشكيان سيجتمع بنظيره الصيني شي جين بينج في اجتماع ثنائي، على هامش القمة. 

وفي سياق متصل، أعلن الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، العضو في حلف شمال الأطلسي “الناتو”، أن بلاده تفكر في الانضمام إلى منظمة شنغهاي للتعاون. ورغم ارتباط أنقرة بالمنظمة منذ عام 2013 باتفاقية شراكة، فإن العضوية الكاملة ستمنح أردوغان نفوذاً أكبر في مواجهة الغرب. 

ويتمثل التحدي الأكبر أمام الرئيس الصيني، بحسب “بلومبرغ”، في كيفية عكس مسار ربع قرن من الجمود الذي شكك في قدرة التحالف على تحقيق أهدافه في الوقت المناسب.  

وأوضح مساعد وزير الخارجية الصيني، ليو بين، أن الجانب الصيني يدرك حجم الرهانات، قائلاً إن منظمة شنغهاي يجب أن تكون مستعدة لتحقيق “نتائج ملموسة” في ظل تبني “مظهر جديد، ووتيرة جديدة، ومستوى جديد”. 

ورغم اعتبار المنظمة في الغرب، “ثقل موازن لحلف الناتو في الشرق”، فإنها توسعت بانضمام أعضاء جدد إما بعيدين عن تركيزها الأصلي في آسيا الوسطى، أو كما هو الحال مع الهند وباكستان، المنخرطين في نزاعات. 

وتعرّف المنظمة أهدافها الرئيسية بأنها “تعزيز الثقة المتبادلة والعلاقات الحسنة بين الدول الأعضاء”، لكنها، وفق “بلومبرغ”، “فشلت مراراً في الدفاع عن أعضائها، كما ظهر في هجمات الولايات المتحدة وإسرائيل على إيران، وفي النزاعات الحدودية بين الهند وباكستان، وكذلك بين طاجيكستان وقيرجيزستان”. 

وأكد الدبلوماسي الأميركي السابق جيريمي تشان، أن “الأحداث الأخيرة أظهرت أنه عندما تندلع أزمة أمنية تؤثر على عضو في منظمة شنغهاي أو دولة مجاورة، تكون المنظمة غائبة تماماً”. وأضاف: “عندما تشتد الأزمات، تغيب الصين حتى عن أصدقائها، سواء على الصعيد الثنائي أو الجماعي”. 

ومع ذلك، تظل المنظمة مركزية في خطط الرئيس الصيني شي جين بينج، الذي يستعين بها مع هيئات أخرى مدعومة من الصين، مثل “مجموعة بريكس”، لإعادة تشكيل النظام العالمي ومساعدة بلاده على ترسيخ دور قيادي، لا سيما كمدافع عن دول الجنوب العالمي. 

ومنذ تأسيسها في عام 2001 على يد الصين وروسيا وكازاخستان وقيرجيزستان وطاجيكستان وأوزبكستان، تضاعف عدد أعضاء المنظمة ليصل إلى عشرة بعد انضمام بيلاروس، ويرتفع العدد إلى 26 عند احتساب الدول المراقبة وشركاء الحوار مثل السعودية ومنغوليا. 

غير أن غالبية الأعضاء يعانون من “غياب مصالح مشتركة وثقة متبادلة” و”تاريخ من الخلافات والشكوك”، بحسب درو طومسون، الباحث في جامعة نانيانج التكنولوجية، والذي أضاف أن كل هذه العوامل تجعل من غير المرجح أن تتماسك المنظمة لتشكّل تكتلاً قادراً على تحدي الولايات المتحدة أو أوروبا. 



Source link

شاركها. تويتر
السابقعمدة شيكاغو يتصدى لخطة ترمب لقمع الهجرة في المدينة
التالي ترمب: سأصدر أمراً تنفيذياً بشأن بطاقة هوية الناخبين
admin
  • موقع الويب

المقالات ذات الصلة

وسط توترات اقتصادية.. إضراب بنوك تونس يشل المعاملات المالية

نوفمبر 3, 2025

اتفاق روسي صيني على تعزيز التعاون النووي وتسهيل التأشيرات

نوفمبر 3, 2025

مصادر: حكومة السودان تبحث مقترحا أميركيا بشأن “هدنة إنسانية”

نوفمبر 3, 2025
اترك تعليقاً إلغاء الرد

الشرق الأوسط

78 % من السعوديين يفضلون السفر الفردي

يونيو 26, 2025

رحيل الممثلة كلوديا كاردينالي عن 87 عاماً… «أجمل إيطالية في تونس»

سبتمبر 24, 2025

ضربات روسية «ضخمة» تقطع الكهرباء عن شرق كييف بأسره

أكتوبر 10, 2025

قتلى وإصابات ونزوح عشرات العائلات في معارك بين الجيش و«قسد»

أكتوبر 6, 2025
آسيا
آسيا نوفمبر 3, 2025

الجيش الإسرائيلي يتخلص من السيارات الصينية

وتقوم إسرائيل بالتخلص من المركبات الصينية التي اشترتها لكبار ضباطها وعائلاتهم، وهي ميزة لدعم الاحتفاظ…

“بيت الديناميت” يفجر أساطير القوة الأمريكية

نوفمبر 3, 2025

طائرات Anduril بدون طيار لن تسد الفجوة في سلاح الجو الأمريكي في الصين

نوفمبر 3, 2025
الأكثر مشاهدة

دلال كرم وعاصي الرحباني وزوجته… القصة الكاملة مع زياد الرحباني

يوليو 30, 202529 زيارة

منح وزير الموارد البشرية صلاحية تحديد رسوم عمل المرافقين

سبتمبر 24, 202514 زيارة

78 % من السعوديين يفضلون السفر الفردي

يونيو 26, 20258 زيارة
اختيارات المحرر

الفيصلي يفرض التعادل على العلا

نوفمبر 3, 2025

قاتل الوحدة يُسقط ناساف.. والدحيل ينهض برباعية

نوفمبر 3, 2025

وزير الطاقة الإسرائيلي: لن نوقع صفقة الغاز مع مصر قبل ضمان مصالحنا الأمنية

نوفمبر 3, 2025

مع كل متابعة جديدة

اشترك في نشرتنا الإخبارية لتبق على اطلاع بأحدث أخبارنا.

اشترك في نشرتنا الإخبارية للاطلاع على أحدث المنشورات والنصائح، لنبقى على اطلاع!

© 2025 جميع الحقوق محفوظة.
  • Home
  • DMCA
  • أعلن معنا
  • اتصل بنا
  • الشروط والأحكام
  • سياسة الخصوصية
  • من نحن

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter