Close Menu
  • بيت
  • آسيا
  • كرة القدم
  • أخبار عامة
  • أحدث الأخبار
  • أخبار LFG
  • سوق
    • الشرق الأوسط
  • سياسي
  • عالم
  • الرياضة
  • أخبار المشاهير العرب

اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

اشترك في نشرتنا الإخبارية لتبق على اطلاع بأحدث أخبارنا.

اشترك في نشرتنا الإخبارية للاطلاع على أحدث المنشورات والنصائح، لنبقى على اطلاع!

اختيارات المحرر

عودة: دعونا لا نضيع البوصلة في زمن التشتت والأنانية!

مايو 25, 2025

مبعوث ترمب: سوريا وافقت المساعدة بإعادة الأمريكيين المفقودين

مايو 25, 2025

الكونغو الديمقراطية تتطلع لاتفاق معادن مع واشنطن

مايو 25, 2025
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الأحد, مايو 25, 2025
  • Home
  • DMCA
  • أعلن معنا
  • اتصل بنا
  • الشروط والأحكام
  • سياسة الخصوصية
  • من نحن
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
Kinstrak News | كنستراك نيوزKinstrak News | كنستراك نيوز
  • بيت
  • آسيا
  • كرة القدم
  • أخبار عامة
  • أحدث الأخبار
  • أخبار LFG
  • سوق
    • الشرق الأوسط
  • سياسي
  • عالم
  • الرياضة
  • أخبار المشاهير العرب
Kinstrak News | كنستراك نيوزKinstrak News | كنستراك نيوز
أنت الآن تتصفح:Home » عودة: دعونا لا نضيع البوصلة في زمن التشتت والأنانية!
سياسي

عودة: دعونا لا نضيع البوصلة في زمن التشتت والأنانية!

adminadminمايو 25, 2025لا توجد تعليقات4 دقائق
فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني


ترأس متروبوليت بيروت وتوابعها للروم الارثوذكس المطران الياس عودة، خدمة القداس في كاتدرائية القديس جاورجيوس، بحضور حشد من المؤمنين.

بعد الإنجيل ألقى عظة قال فيها: “يأتي إنجيل أعمى أريحا في الأحد الأخير من الفترة الفصحية، وقبل عيد الصعود، ليعكس مفاعيل القيامة في البشرية جمعاء. لقد جعلت قيامة المسيح من بين الأموات الحياة حياة جديدة لا تعرف الفساد والموت، حياة خالية من الخطيئة ما دام الإنسان يطهر ذاته بالتوبة والغفران اللذين بهما يعيش المؤمن القيامة، إذ يدحرجان حجر زلاته وخطاياه عن قلبه، فتشتعل فيه مجددا شرارة نور القيامة ويشع من جديد. لقد ارتبطت الحياة بالنور منذ بدء الخليقة، وهذا ما نعبر عنه في مجتمعنا عندما يولد إنسان جديد، فنقول إنه «أبصر النور»، أي أبصر الحياة. من هنا، يكون العمى موتا. أعمى أريحا كان في الظلمة، في الموت، وبشفاء الرب يسوع له، أعيد إلى الحياة. هذه هي القيامة التي تعيدنا إلى الحياة بعد أن كنا تحت سلطان الموت. لا يعيش إنسان من دون علاقة مع الله. وحدها العشرة مع الإله المثلث الأقانيم تحيينا، لأنه الحياة ومصدرها ومحورها، فيه فقط «نحيا ونتحرك ونوجد» (أع 17: 28)، ووحده قادر أن يمنحنا الإستنارة”.

أضاف: “سمع هذا الرجل الأعمى الجمع مجتازا، فشعر بأن هناك أمرا غير اعتيادي. علم أن الرب يسوع عابر، ومع أنه لم يره بعينيه الجسديتين، ولم يعاين العجائب التي صنعها، إلا أنه آمن بأنه المسيا المنتظر، لأنه كان يعرف من نبوءات العهد القديم التي سمعها أن المسيا الآتي من نسل داود سوف يشفي أمراض البشر (إش 61: 1)، وهذا ما قرأه الرب يسوع من سفر إشعياء النبي في بداية مسيرته التعليمية قائلا: «روح الرب علي لأنه مسحني لأبشر المساكين، أرسلني لأشفي المنكسري القلوب، لأنادي للمأسورين بالإطلاق وللعمي بالبصر» (لو 4: 18). يعيدنا هذا الحدث إلى المعمودية، حيث الإنسان الموعوظ، الذي لم يقتبل المعمودية بعد، وما زال يتهيأ لها، هو كذاك الأعمى الذي لم ير الرب يسوع بعد، لكنه يسمع عنه في الوعظ والتعليم والقراءات الكتابية، فيؤمن به مخلصا وفاديا لحياته فيهتف نحوه: «يا يسوع ابن داود ارحمني» (18: 38). بعد اقتباله المعمودية يولد الموعوظ من جديد بالماء والروح، فتنفتح عيناه ويبصر وجه المسيح، فيتبعه مكرسا ذاته له، ويصبح له تلميذا يشهد للحق ويمجد الله الذي أقامه إلى قيامة حياة، فيؤمن آخرون بالمسيح ويأتي بثمار كثيرة وخراف إلى مائدة الملكوت”.

وتابع: “تمثل حادثة شفاء الأعمى حكاية كل إنسان مع الله. كلنا عميان بسبب خطايانا وزلاتنا، نتوه في برية عالم فاسد تشده الشرور والأنانيات من كل صوب، تشتته ذئاب المجتمعات التي تضلل تحت شعار الحرية والتحرر، فتضيع البوصلة الطريق الحقيقي. لكن رحمة الرب أوسع من الغمام، وهي تظلل طالبيها. ساعتئذ، يمد الله يده إلينا مجددا ويفتح بصيرتنا ونراه النور الوحيد، فيرشدنا إلى الطريق والحق والحياة. متى شع نور القيامة الذي لا يغرب في قلوبنا، ننطلق مبشرين به العالم أنه الإله الحقيقي مخلصنا الذي افتدانا بدمه الكريم عندما سمر على الصليب. نشهد له بإيمان توما الرسول ورجائه، وشجاعة النسوة الحاملات الطيب وصلابتهن، واندفاع المرأة السامرية، بلا خوف من العالم والمجتمع والناس، وإيمان الأعمى. بنور المسيح القائم وسكناه فينا تتجدد حياتنا فننال الفرح الذي لا يستطيع أحد، مهما قوي، انتزاعه منا”.

وقال: “إنجيل اليوم يعلمنا من خلال الحوار بين يسوع والفريسيين أن الخطيئة مرض يعمي البصيرة وهذا أخطر من عمى البصر. مع الفريسيين نتعرف على مأساة البشرية التي تتمسك بالقشور والمظاهر البعيدة عن محبة الله ورحمته. فعوض أن يفرحوا بشفاء الأعمى قالوا عن يسوع «هذا الإنسان ليس من الله لأنه لا يحفظ السبت»، مدفوعين بحسدهم وحقدهم، عائشين في ظلمة روحية تمنعهم من رؤية الحقيقة ومعاينة نور الله”.

وختم: “يصادف اليوم أيضا تذكار وجود هامة السابق يوحنا المعمدان. لقد كان عمل المعمدان على الأرض تهيئة عيون البشر الجسدية والروحية لاقتبال نور المسيح المقبل إلى العالم ليخلص الجميع. كان يوحنا نورا يرشد الضالين إلى شمس العدل، لذلك يرمز إليه بالشمعة التي تسير أمام الإنجيل في الدورة الصغرى في القداس، لأنه هيأنا، بنور المعمودية، لاقتبال نور كلمة الله في قلوبنا، وحملها إلى العالم أجمع، بجرأة وثبات، مثله، غير هيابين قطع الهامات أو نخس الأجساد. لذلك، دعوتنا اليوم أن نفتح عيون بصرنا وبصيرتنا، ونقتبل المسيح نورا لحياتنا، ونشع بهذا النور في العالم الذي أظلمته الخطيئة والحقد والشر، فننجو من شباك المحال(الشيطان) ونخلص الآخرين معنا، آمين. المسيح قام، حقا قام”.



Source link

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
السابقمبعوث ترمب: سوريا وافقت المساعدة بإعادة الأمريكيين المفقودين
admin
  • موقع الويب

المقالات ذات الصلة

الحاج: الحياة الوطنية مسؤولية تبدأ بحُسن اختيار السلطات المحلية

مايو 24, 2025

الحريري: نحن موجودون على الساحة

مايو 24, 2025

عزالدين: البلديات شريك في تطوير الحياة اليومية

مايو 24, 2025
اترك تعليقاً إلغاء الرد

الشرق الأوسط

تكتم حوثي على تبعات كارثية لانفجار مخزن أسلحة

مايو 24, 2025

مبعوث ترمب يشيد بخطوات الشرع بشأن المقاتلين الأجانب والعلاقات مع إسرائيل

مايو 24, 2025

الجيش الإيراني و«الحرس» يتوعدان برد حاسم على أي عدوان

مايو 24, 2025

غارات جوية روسية أوكرانية رغم بدء أكبر عملية تبادل للأسرى

مايو 24, 2025
آسيا
آسيا مايو 25, 2025

العديد من الثقوب في قبة ترامب الذهبية

يعد الإعلان الأخير لإدارة ترامب عن درع الدفاع الإستراتيجي “القبة الذهبية” لحماية الولايات المتحدة هو…

اليابان ثني العضلات العسكرية في أكبر معرض الدفاع على الإطلاق

مايو 25, 2025

التعددية الحضارية في عالم أمريكانا بعد باكس

مايو 24, 2025
الأكثر مشاهدة

حرب العملة القادمة ترامب لديها آسيا في أنظارها

مايو 22, 20254 زيارة

ترامب يخاطر بإشعال سباق التسلح النووي في شرق آسيا

مايو 23, 20253 زيارة

التعددية الحضارية في عالم أمريكانا بعد باكس

مايو 24, 20252 زيارة
اختيارات المحرر

عودة: دعونا لا نضيع البوصلة في زمن التشتت والأنانية!

مايو 25, 2025

مبعوث ترمب: سوريا وافقت المساعدة بإعادة الأمريكيين المفقودين

مايو 25, 2025

الكونغو الديمقراطية تتطلع لاتفاق معادن مع واشنطن

مايو 25, 2025

مع كل متابعة جديدة

اشترك في نشرتنا الإخبارية لتبق على اطلاع بأحدث أخبارنا.

اشترك في نشرتنا الإخبارية للاطلاع على أحدث المنشورات والنصائح، لنبقى على اطلاع!

© 2025 جميع الحقوق محفوظة.
  • Home
  • DMCA
  • أعلن معنا
  • اتصل بنا
  • الشروط والأحكام
  • سياسة الخصوصية
  • من نحن

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter