Close Menu
  • بيت
  • آسيا
  • كرة القدم
  • أخبار عامة
  • أحدث الأخبار
  • أخبار LFG
  • سوق
    • الشرق الأوسط
  • سياسي
  • عالم
  • الرياضة
  • أخبار المشاهير العرب

اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

اشترك في نشرتنا الإخبارية لتبق على اطلاع بأحدث أخبارنا.

اشترك في نشرتنا الإخبارية للاطلاع على أحدث المنشورات والنصائح، لنبقى على اطلاع!

اختيارات المحرر

روبيو وهيجسيث أمام مجلس الشيوخ بشأن ضربات الكاريبي

ديسمبر 16, 2025

السعودية تدشن أولى سفنها القتالية ضمن مشروع طويق

ديسمبر 16, 2025

الكرملين يرفض «هدنة عيد الميلاد»… ويؤكد سعيه لسلام «دائم»

ديسمبر 16, 2025
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الثلاثاء, ديسمبر 16, 2025
  • Home
  • DMCA
  • أعلن معنا
  • اتصل بنا
  • الشروط والأحكام
  • سياسة الخصوصية
  • من نحن
Kinstrak News | كنستراك نيوزKinstrak News | كنستراك نيوز
  • بيت
  • آسيا
  • كرة القدم
  • أخبار عامة
  • أحدث الأخبار
  • أخبار LFG
  • سوق
    • الشرق الأوسط
  • سياسي
  • عالم
  • الرياضة
  • أخبار المشاهير العرب
Kinstrak News | كنستراك نيوزKinstrak News | كنستراك نيوز
أنت الآن تتصفح:Home » ثلاثة أسابيع في السجن جعلت من ساركوزي كاتباً تراجيدياً
أحدث الأخبار

ثلاثة أسابيع في السجن جعلت من ساركوزي كاتباً تراجيدياً

adminadminديسمبر 15, 2025لا توجد تعليقات6 دقائق
تويتر
شاركها
تويتر


من يواكب المشهد السياسي في فرنسا، لن يُفاجأ بإقدام رئيس فرنسي على نشر كتاب بين الفينة والأخرى، فذلك يندرج ضمن تقليد فرنسي، تتداخل فيه السياسة بالثقافة، ويغدو فيه الحدث الثقافي، في أحيان كثيرة، على قدرٍ مماثل من الأهمية للحدث السياسي نفسه.

كثيراً ما تتشابك الممارسة السياسية مع الحياة الفكرية، وخير مثال على ذلك مذكّرات الرئيس التاريخي لفرنسا، الجنرال شارل ديغول، وكُتب زعيم اليسار خلال ولايتين رئاسيتين (1981–1995)، فرانسوا ميتران، المعروف بولعه بالأدب والكتابة. إذ تجاوزت هذه الأعمال حدودها السياسية الصرفة، لتغدو نصوصاً أدبية مكتملة، ذات قيمة فكرية وجمالية قائمة بذاتها.

لم يخرج الرئيس الأسبق نيكولا ساركوزي، المنتمي إلى اليمين الجمهوري (2007–2012)، عن هذا التقليد. إذ سبق له هو الآخر أن نشر عدداً من الكتب. غير أن عمله الأخير، الصادر الأسبوع الماضي عن دار فايار تحت عنوان “يوميات سجين”، تحوّل إلى حدث سياسي وثقافي راهن. 

3 أسابيع في السجن

جاء هذا الكتاب بعد أن مكث ساركوزي ثلاثة أسابيع في السجن، كعقوبة مؤقّتة بانتظار البتّ في مرحلة الاستئناف، على خلفية اتهامه بتلقّي أموال من الخارج، لتمويل حملته الانتخابية الرئاسية. وهي سابقة تاريخية في فرنسا، شطرت الرأي العام إلى معسكرين، وأثارت سيلاً من الجدل والكتابات والتعليقات التي ما تزال متواصلة حتى اليوم.

بالنسبة إلى قارئ غير فرنسي، يقدّم الكتاب صورة مغايرة عن فرنسا، وعن الحياة السياسية فيها، وعن بعض صانعيها في المرحلة الراهنة. وقد يستوقفه البعد الحكائي الذي يظلّ في مجمله، من دون مفاجآت كبرى، ويميل إلى العادية. 

غير أن صدور الكتاب بحدّ ذاته، يشكّل درساً بليغاً في قوّة الكتابة بما هي كتابة، وقدرتها على جذب الأنظار وإثارة ردود فعل متناقضة، ومتباينة إلى حدّ التنافر.

ويكفي دليلاً على ذلك أن جميع الصحف، ومعظم القنوات السمعية البصرية، تناولته بالنقاش والتحليل، على الصعيدين الفرنسي والأوروبي. فضلاً عن حملات التوقيع في المكتبات، التي تشهد إقبالاً غير مسبوق، بحضور نيكولا ساركوزي نفسه.  ففي النهاية، يبقى السياسي سياسياً، مهما تغيّرت الساحات وتبدّلت الأوضاع.

اللجوء إلى الكتابة 

إن الاطلاع على الصفحات الخمسين الأولى من الكتاب، كفيل بأن يضع القارئ في حيرة. إذ تتجاور فيه ثلاث شخصيات متعاقبة في شخص واحد: السياسي أولاً، والسجين ثانياً، والكاتب ثالثاً. حالات ثلاث تمنح النص جاذبية ما، وتُكسبه شرعية الوثيقة التي يمكن الاستناد إليها في أي تحليل، لما جرى لمؤلِّفه وعلاقته بخصومه السياسيين.

ولعلّ هذا المقطع الوصفي دليل على ذلك: “كان عليّ أن أتعلم كيف أتعامل مع رتابة الوحدة والصمت تناولتُ إحدى الأوراق البيضاء التي كنت قد حملتها معي. جلستُ على الكرسي غير المريح أمام طاولة العمل الصغيرة. وللحظة، استحضرتُ في ذهني مكتب الجنرال ديغول الذي كان مكتبي طوال خمس سنوات في قصر الإليزيه. عظمة وانحدار!”

أضاف: “ثم وقعت المعجزة: جاءت الجملة الأولى، وتلتها جمل كثيرة. شرعتُ في كتابة مذكّرات سجين. كتبتُ لساعات طويلة، مرّ بعد الظهر سريعاً، وبفضل الكتابة تحرّرت، وتمكّنت من تجاهل كل ما كان يحيط بي”.

شرع الرئيس الأسبق في الكتابة منذ اللحظات الأولى التي وطأت فيها قدماه الزنزانة الانفرادية، وكأنّ التذكير جاء منذ البدء: فالسجين هنا ليس شخصاً عادياً، بل رئيس دولة كبرى شغل، لسنوات، مكتب زعيم تحرير فرنسا من الاحتلال النازي خلال الحرب العالمية الثانية. 

يتجلّى هذا المعطى في سياق وصفه لليوم الأول في السجن بملابساته كلها: مرارة الفراق عن الزوجة والأبناء، لحظة الاستقبال في سجن “لاسانتي” الذي يُودَع فيه أخطر السجناء، التجرّد القسري من كل ما هو ثانوي والاكتفاء بما يتيحه السجن. ثم اكتشاف الزنزانة، وبدايات العلاقة مع المسؤولين والحراس، وصولاً إلى أصوات الأبواب الموصدة والهمسات والصراخ التي تملأ الليل. كل هذا مع وجود حرّاس شخصيين في الزنزانة المجاورة.

خيار البوح 

اتّخذ الكتاب أسلوباً يستند على البوح مع تعمّد لغة مفهومة ومتنامية في سرد تسلسل الوقائع. ويجب القول إن الأمر قريب من المنحى السردي الإبداعي، رغم تأكيد كاتبه في التوضيح القصيرة بالصفحة الأولى على أنه ليس رواية. 

نعم، الكتاب ليس رواية بالمعنى المتعارف عليه أدبياً، لكنه يستمدّ منها الكثير من مقوّماتها، وبالشكل الذي يخاطب العواطف. الكتابة أثر وفعل فردي وعهد بين الكاتب والقارئ يتمّ في عزلة القراءة. 

هذا القارئ الذي من المحتمل جداً أن يعجبه هذا المقطع: “وبينما كنت أراقب الباب الثقيل ينزلق على سكّته ببطء مهيب، خطرت ببالي مفارقة الموقف وغرابة هذه الحياة التي أعيشها. لماذا عشتُ كل هذه الحالات من النقيض إلى النقيض؟ كنت على وشك أن تسلّم رقم إيداعي في السجن: 320535. هكذا سأُعرَف من الآن فصاعداً. قبل أربعة أيام فقط، كنت نيكولا ساركوزي، الرئيس السابق للجمهورية، الذي استقبله الرئيس إيمانويل ماكرون شخصياً في قصر الإليزيه. هل يمكن تخيّل تباين أكثر حدّة؟ وضع أكثر عبثية؟ كان عليّ أن أقرص نفسي لأتقبّل هذا الواقع”.

بين السياسة والإعلام والعدالة 

كلّ ذلك يخدم هدفاً واضحاً، يتمثّل في تأكيد براءته من التهم المنسوبة إليه، والإعلان عن مظلوميته. وهو ما يصرّح به صراحة حين يذكّر بأن “جميع الوقائع الواردة في هذا الكتاب تطابق تماماً ما عشته خلال عشر سنوات من التحقيق، وأربعة عشر أسبوعاً أمام المحكمة الجنحية في باريس، وثلاثة أسابيع في سجن لا سانتيه”. 

يرى ساركوزي أنّ مجمل هذه الأحداث لم تكن سوى محاولة لكسره سياسياً، ويسأل بمرارة: “ألم يكن كافياً محاولة تحطيمي على نحوٍ جائر؟”

هنا يبرز بوضوح السياسي المتمرّس، الذي خبر دهاليز العمل السياسي، وتحوّلت لديه فصول المحاكمة الطويلة والمتعدّدة الحلقات إلى معركة أخرى، بل إلى المعركة الأهم، في مواجهة خصوم يكنّون له ــ بحسب تعبيره ــ قدراً كبيراً من “الكراهية”.

 وهو يعتبر أن الغاية من ذلك كلّه كانت منعه من توحيد صفوف اليمين والعودة إلى السباق الرئاسي. 

وما يعزّز وجهة نظره، أنه جرت تبرئته من تهم الفساد، والتمويل غير المشروع، وحيازة أموال ناتجة عن اختلاس المال العام. كما أن الوثيقة التي نشرها موقع صحفي معروف، وشكّلت منطلق هذا المسلسل القضائي الطويل، أعلنت المحكمة بخصوصها أنّها “على الأرجح وثيقة مزوّرة”.
الركض والصلاة  

لم يُفصّل نيكولا ساركوزي هذه المعطيات تفصيلاً واسعاً،  بل اكتفى بالإشارة إليها من حين إلى آخر ضمن سيرورة محكيّ الأسر، بكل ما يترتّب عليه من تبعات، وما يفرضه من سلوكات، وما يحمله من مفاجآت.

 ويبدو أن مقصده الأساس كان سرد ما يراه وقائع حيف تعرّض لها، وكلّ ما قام به من أجل تحمّلها والاستمرار في العيش بشكل عادي، دون السقوط في الشعور بالذنب – كما يقول – أو في الاستسلام والهزيمة. 

ويعبّر عن ذلك بقوله: “لا أستطيع أن أذعن للاعتراف بجرائم لم أرتكبها، على أمل نيل عطفٍ غير مضمون أو مجرد لحظة سلام”.

في هذا السياق، يذكر كيف واصل الركض يومياً، وهي عادته الدائمة التي لم يتخلَّ عنها قط، رغم ضيق المساحة المخصّصة لذلك، إذ كان يحشد كل طاقته كي لا يتنازل عن هذا النشاط البدني الذي يعدّه ضرورياً. كما أشار إلى عودته إلى الديانة المسيحية ولقائه كل صباح أحد براهب السجن، الذي كان يجتمع به في أيام آحاد ثلاثة، حيث صلّيا معاً. وذكر أيضاً تعاطف الحراس والأطباء والسجناء، الذين كان أغلبهم ينادونه بـ«الرئيس».

وأخيراً، تحدّث مراراً عن لقائه بزوجته كارلا، الفنانة المعروفة، وبأبنائه، خلال الزيارات المخصّصة، وما كانت تمثّله هذه اللحظات من سند نفسي ومعنوي في مواجهة قسوة الاعتقال. 

كأي سرد له منحى أدبي، لم يخلُ الكتاب من لمحات حكائية مثيرة نوعا ما. ومن بين هذه التفاصيل غرابة الزنزانة المهيّأة لذوي الإعاقة إذا ما دعت الضرورة، التي جعلت أبسط الحركات صعبة. فارتفاع المرآة غير المناسب حوّل تصفيف الشعر وتهذيب اللحية إلى تمارين مرهقة، وكان غياب الشهود يخفف عنه حرج هذه المواقف ذات الطابع الساخر.



Source link

شاركها. تويتر
السابقاكتشاف آلية جديدة لوصول الهرمونات إلى الدماغ
التالي نجوم الفن ينعون شقيقة عادل إمام بكلمات مؤثرة
admin
  • موقع الويب

المقالات ذات الصلة

روبيو وهيجسيث أمام مجلس الشيوخ بشأن ضربات الكاريبي

ديسمبر 16, 2025

السعودية تدشن أولى سفنها القتالية ضمن مشروع طويق

ديسمبر 16, 2025

كبيرة موظفي البيت الأبيض عن مقابلتها: صيغت بطريقة مخادعة

ديسمبر 16, 2025
اترك تعليقاً إلغاء الرد

الشرق الأوسط

ضربات روسية «ضخمة» تقطع الكهرباء عن شرق كييف بأسره

أكتوبر 10, 2025

78 % من السعوديين يفضلون السفر الفردي

يونيو 26, 2025

رحيل الممثلة كلوديا كاردينالي عن 87 عاماً… «أجمل إيطالية في تونس»

سبتمبر 24, 2025

نتائج «شبه صفرية» للأحزاب المدنية في انتخابات العراق

نوفمبر 15, 2025
آسيا
آسيا ديسمبر 16, 2025

وتظهر كراهية ترامب أهمية أوروبا

فعندما يقضي الرئيس الأميركي ونائبه ومجموعة متنوعة من مساعديه وقتهم في التشهير بأوروبا ومهاجمتها، فإن…

سوف تبدو US Magnificent Seven أقل من ذلك في عام 2026

ديسمبر 16, 2025

النسر المكسور: تحذير الصين من “التفوق” يختبر مصداقية الولايات المتحدة

ديسمبر 16, 2025
الأكثر مشاهدة

دلال كرم وعاصي الرحباني وزوجته… القصة الكاملة مع زياد الرحباني

يوليو 30, 202538 زيارة

ابنة كريم محمود عبدالعزيز تشن هجوماً حاداً على دينا الشربيني وروبي

نوفمبر 6, 202527 زيارة

منح وزير الموارد البشرية صلاحية تحديد رسوم عمل المرافقين

سبتمبر 24, 202514 زيارة
اختيارات المحرر

روبيو وهيجسيث أمام مجلس الشيوخ بشأن ضربات الكاريبي

ديسمبر 16, 2025

السعودية تدشن أولى سفنها القتالية ضمن مشروع طويق

ديسمبر 16, 2025

الكرملين يرفض «هدنة عيد الميلاد»… ويؤكد سعيه لسلام «دائم»

ديسمبر 16, 2025

مع كل متابعة جديدة

اشترك في نشرتنا الإخبارية لتبق على اطلاع بأحدث أخبارنا.

اشترك في نشرتنا الإخبارية للاطلاع على أحدث المنشورات والنصائح، لنبقى على اطلاع!

© 2025 جميع الحقوق محفوظة.
  • Home
  • DMCA
  • أعلن معنا
  • اتصل بنا
  • الشروط والأحكام
  • سياسة الخصوصية
  • من نحن

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter