Close Menu
  • بيت
  • آسيا
  • كرة القدم
  • أخبار عامة
  • أحدث الأخبار
  • أخبار LFG
  • سوق
    • الشرق الأوسط
  • سياسي
  • عالم
  • الرياضة
  • أخبار المشاهير العرب

اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

اشترك في نشرتنا الإخبارية لتبق على اطلاع بأحدث أخبارنا.

اشترك في نشرتنا الإخبارية للاطلاع على أحدث المنشورات والنصائح، لنبقى على اطلاع!

اختيارات المحرر

من الطاقة إلى المراحيض والمغاسل.. العقوبات الأوروبية على روسيا تصل إلى نقطة الاستنفاد

أكتوبر 23, 2025

بيان عربي إسلامي: لا سيادة لإسرائيل على أرض فلسطين

أكتوبر 23, 2025

كنعان: رئيس الجمهورية حريص ويدفع بالأمور الى الأمام

أكتوبر 23, 2025
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الخميس, أكتوبر 23, 2025
  • Home
  • DMCA
  • أعلن معنا
  • اتصل بنا
  • الشروط والأحكام
  • سياسة الخصوصية
  • من نحن
Kinstrak News | كنستراك نيوزKinstrak News | كنستراك نيوز
  • بيت
  • آسيا
  • كرة القدم
  • أخبار عامة
  • أحدث الأخبار
  • أخبار LFG
  • سوق
    • الشرق الأوسط
  • سياسي
  • عالم
  • الرياضة
  • أخبار المشاهير العرب
Kinstrak News | كنستراك نيوزKinstrak News | كنستراك نيوز
أنت الآن تتصفح:Home » ترمب يدرس «مقاربات جديدة»… وأوروبا تفعّل «استخباراتها» ضد موسكو
الشرق الأوسط

ترمب يدرس «مقاربات جديدة»… وأوروبا تفعّل «استخباراتها» ضد موسكو

adminadminأكتوبر 22, 2025لا توجد تعليقات6 دقائق
تويتر
شاركها
تويتر


بعد أسبوع من التوقعات الدبلوماسية العالية باحتمال حصول اختراق في الأزمة الأوكرانية، أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترمب تعليق لقائه المرتقب مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، الذي كان مقرراً عقده في بودابست، قائلاً إنه «لا يرغب في إجراء محادثات بلا جدوى». ورغم مسارعة المتحدث باسم الكرملين ديمتري بيسكوف إلى القول إن «التحضيرات مستمرة»، وبأن أحداً «لا يريد هدر الوقت، لا الرئيس ترمب ولا الرئيس بوتين»، فلم يصدر أي موقف أميركي يؤكد مواصلة تلك التحضيرات.

في الواقع، لم يكن إعلان ترمب مفاجئاً؛ فالتباين العلني بين الجانبين عكس مرة أخرى نمط العلاقة المتقلبة بين واشنطن وموسكو، حيث يعلن ترمب عن «اختراق محتمل»، ثم يتراجع بعد أن يصطدم بحجم الفجوة بين الجانبين الأوكراني والروسي. فالتصريحات الروسية كانت ولا تزال واضحة في أن «اتفاق السلام يجب أن يسبق وقف إطلاق النار». وهو المبدأ الذي يتيح للكرملين مواصلة القتال من دون سقف زمني واضح. ومع إحباطه المتكرر من بوتين، تطرح التساؤلات عمّا إذا كان ترمب سيغير موقفه جذرياً من هذا الصراع، وعن خياراته السياسية.

وتقول آنا بورشيفسكايا، كبيرة الباحثين في الشأن الروسي في معهد واشنطن، في تصريح لـ«الشرق الأوسط»، إنه ليس من الواضح ما إذا كان هذا يُعدّ تحولاً حقيقياً؛ فالرئيس الروسي بوتين نفسه لم يبدُ متحمساً للقاء في بودابست سابقاً. لكن المؤكد هو أن الحرب في أوكرانيا مستمرة.

خيارات البيت الأبيض

يلتزم البيت الأبيض الصمت حيال الخطوات المقبلة بعد إلغاء القمة، لكن مساعدي ترمب يقولون إنه يدرس «مقاربة جديدة» لإدارة الملف الأوكراني، تجمع بين الضغط العسكري والاقتصادي على موسكو، ومحاولة إشراك الأوروبيين في تمويل أي تسوية محتملة.

ويقول مايكل روبين، الباحث في معهد «أميركان إنتربرايز»، في حديث مع «الشرق الأوسط»، إن ترمب «يُحب إبقاء الجميع في حيرة. إذا كانت لديه استراتيجية، فهي ليست استراتيجيةً تتسم بالتحولات الدائمة، بل برغبةٍ مُتعمدةٍ في زعزعة ثقة الجميع، بهدف تسهيل إبرام الصفقات المستقبلية».

غير أن صحيفة «نيويورك تايمز» نقلت عن دانيال فريد، الدبلوماسي الأميركي السابق، قوله إن المشكلة الأساسية هي أن «ترمب لا يزال يتردد بين الضغط على بوتين ومهادنته. بوتين يلعب به، في كل مرة يوهمه بأنه يريد السلام، ثم ينسحب حين تقترب الأمور من التنفيذ». وفعلاً، في الوقت الذي يؤكد فيه ترمب أنه «ما زال يرى فرصة لوقف النار»، تشير تجارب الأشهر الماضية إلى أن موسكو لا تنوي تقديم تنازلات حقيقية، وأنها تفضّل انتظار تبدل المزاج الأميركي أو الأوروبي قبل الانخراط في مفاوضات جدّية.

زيلينسكي يدعم اقتراح ترمب

الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، الذي التقى ترمب قبل أيام في واشنطن، وصف اقتراح الرئيس الأميركي بتجميد الحرب على خطوط القتال الحالية بأنه «حل وسط جيد»، مع إقراره في الوقت نفسه بأنه يشك في إمكانية قبول بوتين بهذا الطرح.

وقال زيلينسكي خلال زيارة إلى أوسلو، الأربعاء: «اقترح الرئيس الأميركي أن نثبت على خطوط القتال الحالية ونبدأ الحوار، وهذا مقبول من حيث المبدأ. لكنني لست متأكداً من أن بوتين سيدعمه». وبحسب مصادر أوروبية، فقد حاول ترمب خلال لقائه بزيلينسكي إقناعه بالتنازل عن أجزاء من دونباس، مقابل وقف شامل للقتال، وهو ما رفضه الأخير، قبل أن يعلن الأوروبيون في بيان مشترك أن «أوكرانيا هي الطرف الوحيد الجاد في السعي إلى السلام».

ورقة «توماهوك»

تزامن قرار واشنطن تعليق القمة مع عودة التلويح في واشنطن بإمكانية تزويد كييف بصواريخ «توماهوك» البعيدة المدى، وهو خيار أصبح جزءاً من أدوات الضغط الأميركية على موسكو.

ويقول السفير الأميركي السابق في كييف، ويليام تايلور، إن «الحديث عن احتمال تسليم توماهوك هو بحد ذاته ورقة ضغط فعالة، وبوتين يدرك ذلك جيداً». وأشارت صحيفة «واشنطن بوست» إلى أن الكرملين كثّف اتصالاته مع البيت الأبيض بعدما أبدت واشنطن استعداداً لمناقشة هذا الخيار، وهو ما فُسّر في الأوساط الغربية بأنه دليل على أن «الضغط يعمل».

في المقابل، واصلت روسيا عملياتها العسكرية، فيما أعلنت أوكرانيا هذا الأسبوع أنها استهدفت منشأة كيماوية رئيسية في منطقة بريانسك داخل الأراضي الروسية بصواريخ «ستورم شادو» الفرنسية – البريطانية، في إشارة إلى أن الحرب لم تدخل بعد مرحلة الجمود.

أوروبا تبحث عن «سلام واقعي»

بموازاة ذلك، كشفت وكالة «بلومبرغ» عن أن كييف وعدداً من العواصم الأوروبية، منها برلين وباريس وبروكسل، تعمل على إعداد خطة سلام من 12 بنداً لإنهاء الحرب، تقوم على تجميد خطوط القتال الحالية كأساس لوقف النار، مع ضمانات أمنية طويلة الأمد لأوكرانيا وتمويل إعادة الإعمار، ومنح كييف مساراً سريعاً للانضمام إلى الاتحاد الأوروبي. وتتضمن المسودة أيضاً آلية مراقبة دولية يشرف عليها الاتحاد الأوروبي أو الأمم المتحدة، ورفعاً تدريجياً للعقوبات على روسيا في مقابل التزامها بتنفيذ الاتفاق. لكن الدبلوماسيين الأوروبيين يعترفون بصعوبة تسويق هذه الخطة في ظل تصلب المواقف، وانعدام الثقة بين موسكو وكييف، وتردّد واشنطن في تقديم ضمانات أمنية واضحة.

زيارة طارئة لأمين عام «الناتو»

في ظل هذا الغموض، يصل الأمين العام لحلف شمال الأطلسي، مارك روته، إلى واشنطن للقاء الرئيس ترمب في زيارة وُصفت بأنها «استثنائية وتقررت في اللحظة الأخيرة». وتأتي الزيارة بعد أيام من الانتقادات الأوروبية لسياسات ترمب المتقلبة تجاه أوكرانيا وروسيا؛ إذ بدا أن بعض العواصم الغربية تخشى أن يكون الرئيس الأميركي قد اقترب أكثر من الموقف الروسي خلال محادثاته الأخيرة مع بوتين.

ترمب وزيلينسكي خلال لقائهما في البيت الأبيض يوم 17 أكتوبر (رويترز)

ويقول دبلوماسي أوروبي في بروكسل إن روته «يسعى إلى إعادة ضبط العلاقة مع واشنطن، وإقناع ترمب بعدم تقديم تنازلات مجانية لبوتين، خصوصاً فيما يتعلق بتجميد الحرب دون اتفاق سلام حقيقي».

تنسيق استخباري أوروبي

على المستوى الأمني، تشهد أوروبا تحولاً لافتاً في بنية التعاون الاستخباري بين دولها، بعد أن علّقت إدارة ترمب مشاركة المعلومات الحساسة مع كييف في مارس (آذار) الماضي.

وذكرت صحيفة «بوليتيكو» الأميركية أن أجهزة الاستخبارات الأوروبية «تدفن عقوداً من انعدام الثقة»، وتبني شبكات تعاون جديدة ضد روسيا، وصلت إلى حد بحث إنشاء جهاز استخباري أوروبي موحد، على غرار وكالة الـ«سي آي إيه».

ونقلت الصحيفة عن مسؤول أوروبي قوله إن «ترمب يستحق جائزة نوبل لأنه جعل أجهزة الاستخبارات الأوروبية تتعاون فعلاً».

اجتماع وزراء دفاع «الناتو» في بروكسل يوم 15 أكتوبر 2025 لبحث حرب أوكرانيا واختراق أجواء أوروبا (رويترز)

ويشير تقرير الصحيفة إلى أن العواصم الأوروبية الكبرى، برلين وباريس ولندن ووارسو وأمستردام، باتت تشارك بياناتها الميدانية مع أوكرانيا بشكل مباشر، من دون المرور عبر قنوات «الناتو» أو واشنطن.

هذه الديناميكية الجديدة، التي وُصفت بأنها «غير مسبوقة في تاريخ الاتحاد الأوروبي»، تكرّس من جهة تنامي نزعة الاستقلال الأمني الأوروبي، لكنها في الوقت نفسه تُظهر تراجع الثقة بالالتزام الأميركي الدائم بالدفاع عن القارة.

وتبدو أوروبا اليوم أمام معادلة مزدوجة: من جهة تخشى عودة الفوضى إلى العلاقات عبر الأطلسي إذا واصل ترمب سياساته الأحادية، ومن جهة أخرى تدرك أن بناء قدرات دفاعية واستخبارية ذاتية أصبح ضرورة استراتيجية.

وقد عبّر مسؤول أوروبي سابق في «الناتو» عن هذه المفارقة بقوله: «كلما ازداد التذبذب في واشنطن، ازدادت الحاجة إلى وحدة القرار في بروكسل». ويُتوقع أن تكون زيارة روته إلى البيت الأبيض هذا الأسبوع اختباراً حقيقياً لمستقبل العلاقة بين الحلف والأميركيين، ولما إذا كانت الولايات المتحدة ستعود إلى موقع القيادة، أم ستواصل إدارة الأزمة الأوكرانية بمنطق «الصفقات المؤقتة».

ومع غياب قمة بودابست، يجد المشهد الدولي نفسه أمام فراغ دبلوماسي خطير؛ فلا موسكو مستعدة لتقديم تنازلات، ولا واشنطن راغبة في الانخراط العسكري أو المالي العميق، فيما تحاول أوروبا أن تمسك العصا من الوسط بين دعم كييف وتجنب حرب استنزاف طويلة. لكن المؤشرات الميدانية، من هجمات كييف داخل الأراضي الروسية إلى القصف المتبادل فوق البحر الأسود، توحي بأن الحرب لا تزال بعيدة عن التجميد الفعلي، وأن «الحل الوسط» الذي تحدّث عنه ترمب قد يبقى حبراً على ورق، ما لم تتوافر إرادة دولية حقيقية لتغيير المعادلة القائمة.



Source link

شاركها. تويتر
السابقهجمات المسيّرات لم تمنع إعادة تشغيل مطار الخرطوم
التالي حظر Roblox للألعاب في العراق جراء مخاوف تتعلق بسلامة الأطفال
admin
  • موقع الويب

المقالات ذات الصلة

أول طائرة مقاتلة في العالم تُقلع عمودياً… ويقودها «طيار ذكي»

أكتوبر 23, 2025

بتهمة القدح والذم… بيترو يعتزم ملاحقة ترمب أمام القضاء الأميركي

أكتوبر 23, 2025

إندونيسيا تدافع عن قرارها بحظر تأشيرات لاعبي الجمباز الإسرائيليين

أكتوبر 23, 2025
اترك تعليقاً إلغاء الرد

الشرق الأوسط

78 % من السعوديين يفضلون السفر الفردي

يونيو 26, 2025

رحيل الممثلة كلوديا كاردينالي عن 87 عاماً… «أجمل إيطالية في تونس»

سبتمبر 24, 2025

عارض صحي مفاجئ يستدعي نقل هانيبال القذافي للمستشفى

أكتوبر 2, 2025

لقاء محمد رمضان بـ«عائلة ترمب» يلقى اهتماماً في مصر

أغسطس 9, 2025
آسيا
آسيا أكتوبر 23, 2025

بنك إندونيسيا يتجاهل دوره الوصي

أفاد بنك إندونيسيا (BI) أن نمو الائتمان المصرفي وصل إلى 7.56% على أساس سنوي اعتبارًا…

لماذا ستقود الهند، وليس الصين، عصر ما بعد العمل في الذكاء الاصطناعي؟

أكتوبر 23, 2025

من المساعدات إلى الأصول: الولايات المتحدة وباكستان في عصر المعادن الاستراتيجي

أكتوبر 23, 2025
الأكثر مشاهدة

دلال كرم وعاصي الرحباني وزوجته… القصة الكاملة مع زياد الرحباني

يوليو 30, 202529 زيارة

منح وزير الموارد البشرية صلاحية تحديد رسوم عمل المرافقين

سبتمبر 24, 202514 زيارة

78 % من السعوديين يفضلون السفر الفردي

يونيو 26, 20258 زيارة
اختيارات المحرر

من الطاقة إلى المراحيض والمغاسل.. العقوبات الأوروبية على روسيا تصل إلى نقطة الاستنفاد

أكتوبر 23, 2025

بيان عربي إسلامي: لا سيادة لإسرائيل على أرض فلسطين

أكتوبر 23, 2025

كنعان: رئيس الجمهورية حريص ويدفع بالأمور الى الأمام

أكتوبر 23, 2025

مع كل متابعة جديدة

اشترك في نشرتنا الإخبارية لتبق على اطلاع بأحدث أخبارنا.

اشترك في نشرتنا الإخبارية للاطلاع على أحدث المنشورات والنصائح، لنبقى على اطلاع!

© 2025 جميع الحقوق محفوظة.
  • Home
  • DMCA
  • أعلن معنا
  • اتصل بنا
  • الشروط والأحكام
  • سياسة الخصوصية
  • من نحن

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter