Close Menu
  • بيت
  • آسيا
  • كرة القدم
  • أخبار عامة
  • أحدث الأخبار
  • أخبار LFG
  • سوق
    • الشرق الأوسط
  • سياسي
  • عالم
  • الرياضة
  • أخبار المشاهير العرب

اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

اشترك في نشرتنا الإخبارية لتبق على اطلاع بأحدث أخبارنا.

اشترك في نشرتنا الإخبارية للاطلاع على أحدث المنشورات والنصائح، لنبقى على اطلاع!

اختيارات المحرر

«السِّت» لا يحمل أي إساءة لأم كلثوم

ديسمبر 15, 2025

روسيا.. إطلاق أول مصنع “غيغا فاكتوري” لإنتاج بطاريات السيارات الكهربائية

ديسمبر 15, 2025

أحمد الأحمد يخضع لعملية جراحية بعدما أصيب خلال تصديه لمهاجم شاطئ بوندي

ديسمبر 15, 2025
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الإثنين, ديسمبر 15, 2025
  • Home
  • DMCA
  • أعلن معنا
  • اتصل بنا
  • الشروط والأحكام
  • سياسة الخصوصية
  • من نحن
Kinstrak News | كنستراك نيوزKinstrak News | كنستراك نيوز
  • بيت
  • آسيا
  • كرة القدم
  • أخبار عامة
  • أحدث الأخبار
  • أخبار LFG
  • سوق
    • الشرق الأوسط
  • سياسي
  • عالم
  • الرياضة
  • أخبار المشاهير العرب
Kinstrak News | كنستراك نيوزKinstrak News | كنستراك نيوز
أنت الآن تتصفح:Home » “الست”.. بين حدود الإبداع وسقف الشجاعة
أحدث الأخبار

“الست”.. بين حدود الإبداع وسقف الشجاعة

adminadminديسمبر 15, 2025لا توجد تعليقات10 دقائق
تويتر
شاركها
تويتر


منذ سنوات طويلة لم يثر فيلم مصري قدر الجدل الذي أثاره فيلم “الست”، حتى قبل أن يبدأ عرضه بأيام وأسابيع، ومنذ طرح الملصق الدعائي للفيلم، ثم عقب عرض “الإعلان التشويقي” trailer، وهو جدل مال إلى الانتقاد والسخرية في البداية، ثم سرعان ما تحول إلى موجة من الإعجاب والتقدير عقب سلسلة العروض الخاصة التي بدأت في مهرجان “مراكش”، ثم في مصر؛ جدل شابه الكثير من الانفعالات والمبالغات وحتى الاتهامات المتبادلة، مع أنه، في الأول والآخر، مجرد فيلم يحمل خيال ووجهة نظر صانعيه، حتى لو كان “مستوحى من حياة أم كلثوم”، كما تقول عناوينه.

مجرد فيلم

الجدل الذي أثاره فيلم أم كلثوم، كان متوقعاً، وأثار موضوع الفيلم وإنتاجه الضخم وأسماء نجومه، شهية الجمهور للإقبال على مشاهدته رغبة في الاستمتاع به أو من باب الفضول والمشاركة في الجدل.

وكل هذا يجعل من الصعب على المرء أن يتجرد من تصوراته وأفكاره وانحيازاته العاطفية تجاه اسم أم كلثوم، ليكتب تحليلاً أو تقييماً محايداً ومنصفاً للفيلم، كفيلم، لا يزيد أو يقل عن غيره من الأفلام التي تنتج وتعرض يومياً، من بينها الصالح والطالح، الجيد والرديء، العابر مثل نفخة هواء لا وزن لها، والباقي لا يمحى بمرور الزمن.

هل يمكن بالفعل تحليل ونقد فيلم “الست” بعيداً عن الشخصية الحقيقية (وفقاً لما يتوفر من مواد ومراجع عنها)، أو بعيداً عن التصورات “الأسطورية” الشائعة حولها؟ وبالمناسبة هذه الأسئلة تتكرر مع كل عمل يتناول سيرة أي شخصية تاريخية أو فنية أو سياسية أو دينية أو حتى رياضية، حتى باتت تشكل عائقاً نفسياً وذهنياً أمام الدراما التاريخية والسيرة بشكل عام.

لذلك كله حاولت خلال الأيام الماضية الابتعاد بقدر الإمكان عن متابعة الجدل الدائر حول فيلم “الست”. وذهبت لمشاهدته في عرض صباحي هادئ قليل المشاهدين، وقلت لنفسي وأنا أجلس في انتظار بدء عرض الفيلم: سأنحي جانباً أي معلومات أعرفها أو مشاعر أكنها تجاه “الست” وعصرها، وأفترض أنني أشاهد فيلماً عن مغنية لا أعرف عنها شيئاً كانت تعيش في زمن آخر في بلد أجنبي.

بداية مبشرة

مع توالي اللقطات الأولى من الفيلم، يضعنا المؤلف أحمد مراد والمخرج مروان حامد أمام لحظة درامية مشوقة؛ عقب حرب 1967 بين العرب وإسرائيل تقرر أشهر المغنيات العربيات أن تحيي حفلاً ضخماً على أكبر مسارح باريس في فرنسا، ضمن جولة يخصص دخلها للمجهود الحربي وإعادة التسليح في بلدها.

يحتشد الآلاف من العرب والفرنسيين وجنسيات أخرى، منهم زعماء وسياسيون وشخصيات عامة، ومنهم يهود من أصل عربي، كما يشدد الفيلم، وبينما يموج المسرح بمشاعر الحماس والترقب، ويصيح الحاضرون باسم المغنية، ويهتف بعضهم بشعارات سياسية، ما يوتر الأجواء، ووسط كل هؤلاء يتحرك شاب غامض، مثير للريبة بسلوكه وملامحه المستفزة، ليهجم على المسرح فجأة، ويتسبب في سقوط المغنية. 

مع صدمة الارتطام بالأرض وهلع الحاضرين يبدأ “فلاش باك” بطول الفيلم، إذ يفترض أن تدور معظم الأحداث في ذهن البطلة خلال الثواني الفاصلة بين سقوطها ونهوضها لاستكمال الحفل من جديد.

استهلال بارع واختيار موفق للحظة البداية، يمهد لدراما صعود تتخلله الصعاب ومحطات من التعثر والنهوض مجدداً، وصولاً إلى اكتمال رحلة البطل المتوج بالخلود.

يأخذنا الفيلم عبر مشاهده التالية (وحتى منتصف زمن عرضه تقريباً) إلى فصول مختارة بعناية من مسيرة “الست”؛ من طفولتها المحكومة بالشقاء والاستغلال، إلى الفتاة التي تبدأ في إدراك موهبتها وأنوثتها وذاتيتها، وتسعى للاستقلال، والتي تكون قد اشتد عودها، وصلبت قامتها حتى تتحمل الشائعات والصراعات والضربات تحت الحزام، وتنجح، رغم أصولها المتواضعة، في أن تصبح واحدة من أشهر وأقوى نساء الشرق كله.

ينبني الفيلم، إذن، حول لحظة يفترض أن تدور الدراما دائرتها الكاملة حولها، وقد تكشف لنا من الحوادث الدرامية، ما يجعلنا أكثر فهماً وامتلاءً وجدانياً، حين نعود لنرى اللحظة نفسها مجدداً؛ هذا البناء الدرامي المألوف، الذي يختار ذروة صعود، أو سقوط، أو موت البطل، يفترض أن تكون هذه اللحظة مثل الخيط الذي يربط الأحداث معاً ويوضح مغزى الدراما وهدفها؛ وعلى مدار ساعة وثلث الساعة تقريباً، من زمن الفيلم الذي يصل إلى 160 دقيقة، يصحبنا صناع الفيلم بتتابع درامي منطقي وبطلة تتشكل أمامنا بوضوح، محاطةً بشخصيات وبيئة عائلية وعامة مهيأة أحياناً، وعدائية أحياناً، لكنها تساهم في الحالتين في تشكيل هذه البطلة، وتنجح منى زكي خلال هذه الفترة من زمن الفيلم أن تفهم وتتقمص وتؤدي شخصية الفتاة الموهوبة التي تكتشف قوتها، وتتمرد على وضعها وأبيها لتصبح رمزاً ومثالاً لجيل وزمن وتاريخ بلد؛ وبشكل عام يجيد مروان حامد قيادة فريق ممثليه وعناصر الفيلم الفنية خاصة التصوير والمونتاج، على الرغم من كثرة استخدام الموسيقى مرتفعة الصوت التي لا تتوقف.

شجاعة مزدوجة

تتمحور الدراما خلال النصف الأول من الفيلم حول العلاقة المركبة بين أم كلثوم وأبيها، الذي يجسد دوره بإتقان سيد رجب؛ ومن حسنات العمل الطريقة التي يصور بها انتقال الفتاة الصغيرة من الطفولة للمراهقة، ومن الفقر المدقع للثراء، ومن الحياة الريفية الخشنة إلى نعومة حياة المدينة ومغرياتها، وبالأخص من التبعية الكاملة لعالم الأب القديم، إلى الاستقلال والوعي بالذات والقيمة الفردية.

هذه الفكرة هي أجمل ما في فيلم “الست” والتعبير الأكثر نضجاً عن موضوعه وعن مغزى وتأثير هذه المرأة القوية الشجاعة على حياة المصريين والعرب خلال القرن العشرين، ويحسب لصناع العمل جرأتهم في تحدي الأعراف الدرامية وضغوط الرأي العام وإرهاب “المؤرخين” التي تحول معظم كتب ودراما السيرة إلى منشورات دعائية لجمهور من الأطفال، ويكفي أن نشير إلى كتاب نعمات أحمد فؤاد أو مسلسل أم كلثوم، كما يكفي أن نقارن بين ما كتبه طه حسين عن عائلته وحياته الجنسية في مذكراته “الأيام” وبين ما ظهر في المسلسل المقتبس عنها.

 مثال مشابه هنا هو مشهد قيام أحد السكارى في ملهى البسفور برفع مسدسه في وجه أم كلثوم وأسرتها، في المسلسل الذي كتبه محفوظ عبد الرحمن وأخرجته إنعام محمد علي (1999) يهم والد أم كلثوم بضربها، فتنظر إليه بفزع ولوم وينتهي المشهد، بينما في فيلم “الست” يصفعها الأب بشدة، فتسقط على الأرض، وفي غرفتهم بالفندق تخبره بحزم ألا يضربها مجدداً، من الطريف أن صناع فيلم “الست”، وحتى يقطعوا الطريق على “حراس” التاريخ، يضيفون هنا مقطعاً مسجلاً لحوار تروي فيه أم كلثوم الواقعة، وتؤكد أن أبيها لم يكتف بصفعها في الملهى، ولكنه واصل ضربها طوال الطريق بين حي الأزبكية وحتى عودتهم إلى الفندق في الزمالك! مشهد لا يجرؤ أحد بالطبع على وضعه في فيلم أو مسلسل عن أم كلثوم، ويتناقض تماماً مع السيرة “الرسمية” التي ترويها نعمات أحمد فؤاد ومن حذوا حذوها.

نقطة أخرى مرتبطة بما سبق تتعلق بالعلاقات المادية بين أم كلثوم وأبيها وأخيها خالد (التي يؤديها أحمد خالد صالح)؛ لا أعلم لماذا يتأفف جمهورنا من عرض هذه العلاقات البشرية والطبيعية جداً بالمناسبة؛ وبعيداً عن السلوك الشخصي للأب والأخ، نحن نتحدث عن فتاة ريفية بسيطة في مستهل القرن العشرين، في أي مكان على كوكب الأرض، كان من الطبيعي أن يتعامل رجال العائلة معها بهذه الطريقة. 

وحكاية فاتن حمامة مع أبيها (حتى لا نستطرد في ذكر عشرات الأمثلة من الشرق والغرب) هي نموذج آخر للفنانة التي كان عليها أن تتخلص من سيطرة أبيها عليها مادياً وفنياً، وحتى قصة ليلى مراد وزوجها أنور وجدي مثال لا يبعد كثيراً عن الفكرة.

بالتأكيد خاضت أم كلثوم صراعات مريرة ضد رجال (ونساء) عصرها، مستعينة في ذلك برجال (ونساء) آخرين كانوا متيمون بها، وملايين من الجنسين كانوا متيمون بفنها، وتعرضت خلال تلك الرحلة الطويلة للحظات ضعف وسقوط، سرعان ما نهضت منها أقوى مما كانت. 

تراجع مفاجئ

 تمتد هذه المشاهد المتماسكة كتابة وإخراجاً وتمثيلاً، تقريباً حتى ذلك المشهد البديع الذي يدرك فيه الأب أن ابنته لم تعد ملكه، وأنه صار لها عالمها اللامع الشاهق البعيد عن مناله، فينسحب في هدوء وانكسار ليعود إلى قريته، تاركاً للأسطورة التي ولدت تحت عينيه أن تنمو وتشق طريقها بمفردها.

ولكن بمرور الوقت يفقد الفيلم هذا التماسك، وتحديداً مع ظهور شخصية شريف صبري باشا، التي يؤديها كريم عبد العزيز، تبدأ معالم هذا البناء الذي بدا محكماً في الانهيار غير المفهوم، والذي يصعب تبريره إلا من خلال بعض العناصر التي ربما تكون قد أثرت سلباً على الفيلم؛ الأول هو “تفصيل” بعض المشاهد على مقاس ضيوف الشرف (خاصة كريم عبد العزيز ونيللي كريم وأحمد أمين)، والثاني ربما يكون اضطراب رؤية كل من المؤلف والمخرج تجاه الفترة الناصرية، وعجزهما عن استيعاب وتصوير هذه الفترة الأهم والأعلى من صعود مجد وامتلاء أسطورة أم كلثوم، والتي تجلت في جولة جمع التبرعات التي ختمت بها حياتها الفنية، وجمعت من خلالها ما يقرب من 4 مليارات جنيه بحسابات اليوم، كما تنص العناوين الأخيرة للفيلم، هذه الجولة التي يكتمل بها إنجازها الفني ودورها الوطني الذي يطمسه الفيلم.

وعلى ما يبدو أن الشجاعة التي اتسم بها سيناريو الفيلم خلال المرحلة الأولى من حياة أم كلثوم، تراخت وتراجعت، فبدت سلسلة من عمليات “التخفيف” المعتادة في أفلام ودراما السيرة في بلادنا، كما حلت “التقريرية” محل “الدرامية”؛ هذا الاضطراب انعكس بدوره على أداء منى زكي والمونتاج وسلاسة الانتقال بين الحوادث والمواقف، وهي العناصر الثلاثة التي شكلت قوة النصف الأول؛ على أية حال، ومهما كان السبب، فإن الفيلم مع بداية النصف (أو الشوط) الثاني يفقد البناء الدرامي الذي تأسس على لحظة السقوط الأولى، وكان يفترض أن يستمر في ربط أجزاء ومنطق الفيلم، بل أن يزداد تصاعداً ووضوحاً أيضاً. 

مقتطفات درامية

بمرور الوقت يتحول السيناريو إلى مقتطفات متفرقة من حياة “أم كلثوم”، بعضها جيد ومؤثر، ولكن بعضها غير مفهوم أو غامض؛ تشغل قصة الحب المؤودة بين أم كلثوم وشريف صبري مساحة كبيرة نسبياً، يتخللها الكثير من اللقطات المقربة للعيون والتنهدات وحوارات الحب، فيبدو وكأنها قصة الحب الأكبر في الفيلم وحياة أم كلثوم، وبغض النظر عن مدى حقيقة هذا، فإن الأمر ينتهي فجأة، لمجرد أن نازلي قالت لأخيها “مش هيحصل”؛ (الطريف أن المشاهد والقارئ ربما يعلمون أن نازلي هي التي انتصرت للحب، وهربت من مصر لتتزوج بحبيبها المسيحي، وتسببت في فضيحة للملك الشاب ظلت تؤلمه حتى وفاته، مرة أخرى لسنا بشأن مناقشة حقيقة ما حدث، ولكن ضعف المنطق الدرامي).

يدرك صناع الفيلم التعقيدات المتعلقة بالنوع الجنسي (الجندرية، كما يحب البعض أن يقولها) والطبقة والاختلاف الديني وفوق ذلك الاستعمار والاستقلال وصراع الأصالة والحداثة، ولكنهم يمرون على هذه التعقيدات مرور الكرام كأنها لم تكن، أو كأنها لم تلعب أدواراً رئيسية في تشكيل بطلتنا ودراما حياتها؛ هذه الأنثى الفقيرة الريفية التي يرغب الجميع في التحكم بها، من الأب إلى العشاق إلى الملوك والرؤساء، ولكنها استطاعت أن تتجاوز وتتغلب على كل ذلك، وتتحول إلى أسطورة خالدة؛ قصة تفوق خيال مارفل، ودي سي، وهاري بوتر، إذا توفر من يجرؤون على كتابتها.

من هذه القصة العظيمة والملهمة هناك أجزاء ولحظات في الفيلم تتميز بإخراجها وشحنتها العاطفية، ولكن في المقابل هناك أجزاء ضعيفة كتابة وتنفيذاً.

تفاصيل مطموسة

يتجمد حب أم كلثوم مع الشاعر أحمد رامي، والملحن رياض القصبجي عند مرحلة بعينها لأسباب جنسية تتعلق بتفضيل هذا الجيل لعشق الروح الذي ليس له آخر، بينما عشق الجسد فاني، وتنتهي قصة حبها مع شريف باشا لأسباب طبقية، بينما ينتهي زواجها من ابن طبقتها الملحن محمود الشريف بسبب عقليته الذكورية؛ وهي حين تعرض على الصحفي محمد التابعي أن تمول إصدار صحيفة جديدة تفعل ذلك ليكون لها منبر وحزب صحفي يدافع عنها، أسوة بنجمة المسرح روز اليوسف، وفنانين آخرين؛ وهي حين تصر على الفوز بمقعد نقيب الموسيقيين تفعل ذلك في إطار صراعها مع حزب منافسها الأكبر محمد عبد الوهاب؛ ولكن الفيلم يطمس هذه القصص الدرامية، ويصورها بشكل ضبابي يحول دون فهم دوافعها أو الانفعال بها.

مروان حامد وفريق عمله يبذلون جهداً كبيراً، جهد المحترفين الذين يعرفون كيف يصيغون عملاً تم تكليفهم به، ويجيدون في كثير من العناصر، ولكن الكتابة تعاني من مشكلات على رأسها الحوار المدرسي المعاصر، على الرغم من أن لغة وتعبيرات عصر أم كلثوم موجودة ومعروفة، وهل يعقل أن تقال كلمة “ذكوري” في ذلك الزمن؟ أو أن كتاب الحوار لا يعرفون أن حرف الباء لم يكن ملتصقاً بكلمة “أحبك” في ذلك العصر؟

إن البناء التشويقي الذي تعدنا به مقدمة الفيلم يتبين أنه خدعة مع مشاهد النهاية، فالشخص المريب الذي يهجم على المسرح ليسقط أم كلثوم أرضاً يتبين أنه مجرد معجب أخرق حسن النوايا، وهو ما يحدث مع الفيلم نفسه، الذي يدخل علينا في جدية وصدق ليتبين في النهاية أنه يفتقد للجدية والصدق، وهما روح أي إبداع حقيقي.

* ناقد فني



Source link

شاركها. تويتر
السابقدميترييف: البنك المركزي الروسي سيربح الدعوى القضائية ضد “يوروكلير”
التالي مايا دياب تقبل يد ابراهيم تاتليس.. شاهدوا ردّ فعله (فيديو)
admin
  • موقع الويب

المقالات ذات الصلة

عوائق أمام استخدام بروكسل الأصول الروسية لدعم أوكرانيا

ديسمبر 15, 2025

disco جوجل تختبر خدمة تحول مواقع الويب لتطبيقات تفاعلية

ديسمبر 15, 2025

البرهان يصل إلى العاصمة السعودية الرياض

ديسمبر 15, 2025
اترك تعليقاً إلغاء الرد

الشرق الأوسط

ضربات روسية «ضخمة» تقطع الكهرباء عن شرق كييف بأسره

أكتوبر 10, 2025

78 % من السعوديين يفضلون السفر الفردي

يونيو 26, 2025

رحيل الممثلة كلوديا كاردينالي عن 87 عاماً… «أجمل إيطالية في تونس»

سبتمبر 24, 2025

نتائج «شبه صفرية» للأحزاب المدنية في انتخابات العراق

نوفمبر 15, 2025
آسيا
آسيا ديسمبر 15, 2025

خطة الصين لفرض الحجر الصحي على تايوان مع تجنب الحرب

ظهرت هذه المقالة لأول مرة في منتدى المحيط الهادئ وأعيد نشرها بإذن. اقرأ النسخة الأصلية…

السباق العلمي بين الولايات المتحدة والصين ليس سباقًا

ديسمبر 15, 2025

لقد تنبأ ترامب بحكمة بروسيا قبل 50 عاما

ديسمبر 15, 2025
الأكثر مشاهدة

دلال كرم وعاصي الرحباني وزوجته… القصة الكاملة مع زياد الرحباني

يوليو 30, 202538 زيارة

ابنة كريم محمود عبدالعزيز تشن هجوماً حاداً على دينا الشربيني وروبي

نوفمبر 6, 202527 زيارة

منح وزير الموارد البشرية صلاحية تحديد رسوم عمل المرافقين

سبتمبر 24, 202514 زيارة
اختيارات المحرر

«السِّت» لا يحمل أي إساءة لأم كلثوم

ديسمبر 15, 2025

روسيا.. إطلاق أول مصنع “غيغا فاكتوري” لإنتاج بطاريات السيارات الكهربائية

ديسمبر 15, 2025

أحمد الأحمد يخضع لعملية جراحية بعدما أصيب خلال تصديه لمهاجم شاطئ بوندي

ديسمبر 15, 2025

مع كل متابعة جديدة

اشترك في نشرتنا الإخبارية لتبق على اطلاع بأحدث أخبارنا.

اشترك في نشرتنا الإخبارية للاطلاع على أحدث المنشورات والنصائح، لنبقى على اطلاع!

© 2025 جميع الحقوق محفوظة.
  • Home
  • DMCA
  • أعلن معنا
  • اتصل بنا
  • الشروط والأحكام
  • سياسة الخصوصية
  • من نحن

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter