Close Menu
  • بيت
  • آسيا
  • كرة القدم
  • أخبار عامة
  • أحدث الأخبار
  • أخبار LFG
  • سوق
    • الشرق الأوسط
  • سياسي
  • عالم
  • الرياضة
  • أخبار المشاهير العرب

اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

اشترك في نشرتنا الإخبارية لتبق على اطلاع بأحدث أخبارنا.

اشترك في نشرتنا الإخبارية للاطلاع على أحدث المنشورات والنصائح، لنبقى على اطلاع!

اختيارات المحرر

الراعي: نهوض لبنان يبدأ من التجدد الداخلي وليس من الخطابات

نوفمبر 16, 2025

كيم جونغ أون يوافق على بث البريميرليغ.. ويضيف 5 تعديلات

نوفمبر 16, 2025

محمود حميدة يكشف أسباب ردوده العنيفة على أسئلة الصحافيين

نوفمبر 16, 2025
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الأحد, نوفمبر 16, 2025
  • Home
  • DMCA
  • أعلن معنا
  • اتصل بنا
  • الشروط والأحكام
  • سياسة الخصوصية
  • من نحن
Kinstrak News | كنستراك نيوزKinstrak News | كنستراك نيوز
  • بيت
  • آسيا
  • كرة القدم
  • أخبار عامة
  • أحدث الأخبار
  • أخبار LFG
  • سوق
    • الشرق الأوسط
  • سياسي
  • عالم
  • الرياضة
  • أخبار المشاهير العرب
Kinstrak News | كنستراك نيوزKinstrak News | كنستراك نيوز
أنت الآن تتصفح:Home » الراعي: نهوض لبنان يبدأ من التجدد الداخلي وليس من الخطابات
سياسي

الراعي: نهوض لبنان يبدأ من التجدد الداخلي وليس من الخطابات

adminadminنوفمبر 16, 2025لا توجد تعليقات5 دقائق
تويتر
شاركها
تويتر


ترأس البطريرك الماروني الكاردينال مار بشارة بطرس الراعي قداس الأحد في كنيسة السيدة في الصرح البطريركي في بكركي عاونه فيه المطرانان حنا علوان وانطوان عوكر، امين سر البطريرك الأب كميليو مخايل، امين سر البطريركية الأب فادي تابت، رئيس مكتب راعوية الشبيبة في البطريركية المارونية الأب جورج يرق، ومشاركة عدد من المطارنة والكهنة والراهبات، في حضور حشد من الفعاليات والمؤمنين. 

بعد الإنجيل المقدس القى البطريرك الراعي عظة بعنوان:” “لا تخف يا زكريّا، فقد استُجيبت صلاتك” (لو 13:1) قال فيها

“البشارة لزكريا بمولد يوحنا هي بداية زمن الميلاد أو المجيء. معه تنتهي مرحلة العهد القديم، وتبدأ مرحلة العهد الجديد. ولهذا يُسمّى يوحنا المعمدان آخر نبي، وأول رسول. وهو بمثابة الفجر الذي يسبق طلوع الشمس يسوع المسيح. إنه المثال لكل مسيحي ومسيحية، في دعوتهما للشهادة للمسيح، والعمل على إعداد العقول والقلوب لاستقباله بقبول كلمته في الإنجيل، وجسده ودمه في سرّ القربان.

إن البشارة بمولد يوحنا هي من جهة ثمرة صلاة زكريا الكاهن: «لا تخف يا زكريا، فقد استُجيبت صلاتك» (لوقا 1: 13)، ومن جهة ثانية “سلوك زكريا وإليصابات في جميع وصايا الرب وأحكامه بلا لوم” (لوقا 1: 6)”.

أضاف: “يسعدني أن أرحّب بكم جميعًا للاحتفال معًا بهذه الليتورجيا الإلهية، مع ترحيب خاص بحركة “الشبيبة العاملة المسيحية”. إنها حركة عمالية، رسولية، روحية واجتماعية، يقوم بها الشبان والشابات العاملات أنفسهم وفيما بينهم لخير الفئة العاملة، ولبناء مجتمع أفضل. فالشبيبة العاملة المسيحية هي مدرسة كتابها الحياة، دستورها الإنجيل، ونظامها تعاليم الكنيسة. وهي مدرسة يجد فيها العامل ما فاته من ثقافة وتوجيه اجتماعي وروحي. للشبيبة العاملة المسيحية طريقة خاصة في التعليم والتوجيه تتلخص بكلمات ثلاث هي: انظر، احكم، اعمل.

انطلقت هذه الحركة من بلجيكا سنة 1925 على يد الأب جوزيف كارداين الذي أصبح فيما بعد كاردينالاً وتوسّع انتشارها إلى 80 بلداً. تأسست في لبنان سنة 1937 على يد الأب اليسوعي Dupres Latour. ودخلت مدينة زحلة سنة 1952 على يد المثلّث الرحمة المطران جورج اسكندر عندما كان موظفاً في مصلحة البريد، وأصبح فيما بعد مرشداً وطنياً للحركة”.

وتابع:”لم ينسَ الله أن زكريا وزوجته إليصابات كانا بارّين وسالكين بلا لوم أمام الله والناس، فكانت البشارة بأن إليصابات ستلد ابناً يكون “عظيماً أمام الرب، ويُمهّد الطريق لمخلّص العالم وفادي الإنسان”. هذه البشارة هي أكثر من وعد بولادة طفل. إنها إعلانٌ لولادة زمنٍ جديد، بداية العهد الإلهي الحيّ، والتمهيد لظهور يسوع المسيح. فهي الحدّ الفاصل بين العهد القديم الذي طال انتظاره، والعهد الجديد الذي يبدأ بكلمة الملاك. إنها بشارة تُعيد إلى الإنسان الرجاء بعد طول انتظار، وتقول لنا جميعًا: إنّ الله لا يتأخّر، بل يأتي في الوقت المملوء نعمة.

إنّ هذا النصّ يحمل في طيّاته معنى روحيًّا عميقًا: فالله الذي بدا صامتًا عبر أجيال طويلة، يبدأ بالكلام من جديد. والكلمة تأتي إلى زكريا الشيخ، إلى من حسب نفسه خارج الزمن، لتقول له: “إنّ الله لا يتأخّر، بل يعمل في صمته”.

 وقال الراعي: “في قلب هذا النصّ تظهر لغة مميّزة هي لغة الإصغاء. زكريا لا يجيب الملاك بالكثير من الكلام، بل يعيش لحظة دهشة وصمت داخليّ عميق. إنّ بكمه لم يكن عقوبة، بل نعمة تربّيه على التأمل والإيمان. فالله لا يحتاج إلى كثرة الكلمات بقدر ما يحتاج إلى قلبٍ يصغي.

السكينة الصامتة التي عاشها زكريا في تلك الفترة كانت مساحة لقاءٍ بين الإنسان وربّه، مدرسة إيمانٍ داخليٍّ تعلّم أن ما يعجز الإنسان عن قوله، يستطيع الله أن يعبّر عنه بأفعاله. وتعلّم أن الكلمة التي تولد بعد الصمت تكون أنقى وأقوى وأقرب إلى الحقيقة. ولنا في القدّيسين والنسّاك مثال ساطع: فكم من قدّيسٍ صمت أمام الله، فصار كلامه نورًا للأجيال. القديس شربل الذي عاش في عزلته، لم ينقطع عن العالم، بل صار صوت الله فيه، لأنّ من يتعلّم الإصغاء بعمق، يعرف كيف ينطق بالحقّ عندما يحين الوقت”.

 وتابع: “كم نحن بحاجة إلى لحظة إصغاءٍ وصدقٍ، إلى زمن نهدأ فيه لنعرف ماذا يريد الله منّا. نحن بحاجة إلى وقفة مسؤولة، هادئة، نسمع فيها كلمة الله تدعونا إلى بناء وطنٍ على أسس الحقّ والعدالة والمحبّة.

إنّ نهوض لبنان لا يبدأ من الخطابات، بل من القلب، من التجدد الداخليّ، من إيمانٍ بأنّ الله لا يزال حاضرًا في تاريخنا. سيزور هيكل وطننا، إذا وجد قلوبًا مستعدّة، مؤمنة، مصلّية. الله يدعونا اليوم، من خلال هذا الإنجيل، إلى الإصغاء، الى الصمت، إلى أن نسمع ما يقوله الروح للأوطان، لا للنفوس فقط. لبنان يحتاج إلى مسؤولين يعرفون متى يصغون، ومتى يتكلّمون، لأنّ الكلمة الصادقة تنبع من قلبٍ عاش التجربة وتطهّر بالألم.

كما دعا الله زكريا ليهيّئ الطريق أمام المخلّص، هو يدعونا أيضًا لنكون تهيئة لوطنٍ جديد، لوطنٍ يسير في طريق العدالة والرجاء. علينا أن نؤمن أنّ الله، رغم الصمت الظاهر، لا يزال يكتب قصته معنا. فمن رحم الانتظار تولد النهضة، ومن ظلمة الليل ينبثق فجر جديد”.

 واستكمل: “إنّ إنجيل بشارة زكريا لا يحدّثنا فقط عن ميلاد يوحنا، بل عن ميلاد الرجاء في زمنٍ يظنّ فيه الناس أن الله صمت. نحن أيضًا، كلبنانيين، نشعر في كثير من الأحيان بأنّ التاريخ توقّف، وأنّ الأمل تأخّر. كزكريا، نخدم بإخلاص، نصلي، وننتظر، لكنّ الوعد يبدو بعيدًا. لكن الله يأتي وهو سيد التاريخ، ومع ذلك، يأتي صوت الله من جديد ليقول لنا كما قال لزكريا: «لا تخف، إنّ صلاتك قد سُمعت.»

لبنان، الذي تعب من الانقسامات ومن التجارب، يحتاج اليوم إلى روح البشارة هذه، إلى الإيمان بأنّ الله لا يزال يعمل في الخفاء ليهيّئ ولادة جديدة لوطنٍ جديد. وحدها الكلمة التي تخرج من قلبٍ مؤمنٍ ومن روحٍ مصغٍ، قادرة على أن تبني الوطن وتجدّد الحياة فيه”.

وختم: “بشارة زكريّا هي بشارة لنا اليوم تقول أنّ الله لا ينسى، وأنّ الإيمان لا يخيّب. فنرفع صلاة الشكر والتسبيح لله الآب والابن والروح القدس، الآن وإلى الأبد، آمين”.

بعد القداس استقبل البطريرك الراعي المؤمنين المشاركين في الذبيحة الإلهية. 

المصدر: وكالة الانباء المركزية



Source link

شاركها. تويتر
السابقكيم جونغ أون يوافق على بث البريميرليغ.. ويضيف 5 تعديلات
admin
  • موقع الويب

المقالات ذات الصلة

باسيل: نريد الدولة ولبنان الذي هو ملجأنا

نوفمبر 15, 2025

بو عاصي: لنوقف هذا الصراع العقيم مع إسرائيل

نوفمبر 15, 2025

أبي رميا: فرنسا تمتلك الأرشيف التاريخي لحدود لبنان وسوريا

نوفمبر 15, 2025
اترك تعليقاً إلغاء الرد

الشرق الأوسط

ضربات روسية «ضخمة» تقطع الكهرباء عن شرق كييف بأسره

أكتوبر 10, 2025

78 % من السعوديين يفضلون السفر الفردي

يونيو 26, 2025

رحيل الممثلة كلوديا كاردينالي عن 87 عاماً… «أجمل إيطالية في تونس»

سبتمبر 24, 2025

ليبيا تحتاج إلى تغيير جذري في المشهد السياسي لضمان الأمن والاستقرار

نوفمبر 9, 2025
آسيا
آسيا نوفمبر 15, 2025

تواصل اليابان والصين الخلاف حول تصريحات تاكايشي بشأن تايوان

وتستمر الحكومتان اليابانية والصينية في تبادل الاتهامات حول تصريحات رئيسة الوزراء ساناي تاكايشي حول دور…

إن ضغط ترامب على فنزويلا يتجاوز مبدأ مونرو

نوفمبر 15, 2025

اتفاق الدفاع بين الولايات المتحدة والهند يكذب الخلاف والشكوك الثنائية

نوفمبر 15, 2025
الأكثر مشاهدة

دلال كرم وعاصي الرحباني وزوجته… القصة الكاملة مع زياد الرحباني

يوليو 30, 202531 زيارة

ابنة كريم محمود عبدالعزيز تشن هجوماً حاداً على دينا الشربيني وروبي

نوفمبر 6, 202527 زيارة

منح وزير الموارد البشرية صلاحية تحديد رسوم عمل المرافقين

سبتمبر 24, 202514 زيارة
اختيارات المحرر

الراعي: نهوض لبنان يبدأ من التجدد الداخلي وليس من الخطابات

نوفمبر 16, 2025

كيم جونغ أون يوافق على بث البريميرليغ.. ويضيف 5 تعديلات

نوفمبر 16, 2025

محمود حميدة يكشف أسباب ردوده العنيفة على أسئلة الصحافيين

نوفمبر 16, 2025

مع كل متابعة جديدة

اشترك في نشرتنا الإخبارية لتبق على اطلاع بأحدث أخبارنا.

اشترك في نشرتنا الإخبارية للاطلاع على أحدث المنشورات والنصائح، لنبقى على اطلاع!

© 2025 جميع الحقوق محفوظة.
  • Home
  • DMCA
  • أعلن معنا
  • اتصل بنا
  • الشروط والأحكام
  • سياسة الخصوصية
  • من نحن

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter