Close Menu
  • بيت
  • آسيا
  • كرة القدم
  • أخبار عامة
  • أحدث الأخبار
  • أخبار LFG
  • سوق
    • الشرق الأوسط
  • سياسي
  • عالم
  • الرياضة
  • أخبار المشاهير العرب

اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

اشترك في نشرتنا الإخبارية لتبق على اطلاع بأحدث أخبارنا.

اشترك في نشرتنا الإخبارية للاطلاع على أحدث المنشورات والنصائح، لنبقى على اطلاع!

اختيارات المحرر

البابا في لبنان: التمسّك بالأرض يحتاج شجاعة

ديسمبر 1, 2025

الكونغرس وحده يملك الصلاحية الدستورية لإعلان الحرب

ديسمبر 1, 2025

تظهر المحادثات الأوكرانية خطر قيام صانعي الصفقات باستبدال الدبلوماسيين

ديسمبر 1, 2025
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الإثنين, ديسمبر 1, 2025
  • Home
  • DMCA
  • أعلن معنا
  • اتصل بنا
  • الشروط والأحكام
  • سياسة الخصوصية
  • من نحن
Kinstrak News | كنستراك نيوزKinstrak News | كنستراك نيوز
  • بيت
  • آسيا
  • كرة القدم
  • أخبار عامة
  • أحدث الأخبار
  • أخبار LFG
  • سوق
    • الشرق الأوسط
  • سياسي
  • عالم
  • الرياضة
  • أخبار المشاهير العرب
Kinstrak News | كنستراك نيوزKinstrak News | كنستراك نيوز
أنت الآن تتصفح:Home » التحوّل السعودي – الفرنسي: إعادة فلسطين إلى مركز المشهد الدولي
سياسي

التحوّل السعودي – الفرنسي: إعادة فلسطين إلى مركز المشهد الدولي

adminadminأغسطس 1, 2025لا توجد تعليقات3 دقائق
تويتر
شاركها
تويتر


كتب حسين الراوي في صحيفة الراي.

في مشهد دبلوماسي غير مألوف، عادت القضية الفلسطينية إلى واجهة النقاش الدولي من بوابة نيويورك، تحت رعاية مشتركة بين السعودية وفرنسا، في مؤتمر عالي المستوى عُقد في مقر الأمم المتحدة خلال يومي 28 و29 يوليو 2025.

حملت الرياض راية الحشد، وصاغت البيان، وقدمت الملف من جديد إلى رقعة اللعبة الدولية، بعد أن ظل لسنوات رهينة التجاهل الأميركي والمساومات الإسرائيلية.

ما ميّز هذا المؤتمر ليس فقط مستوى التمثيل أو عدد الدول المشاركة، بل النبرة السعودية الحازمة التي انتقلت من لغة الدعم الخطابي إلى موقع الفعل القيادي. ومنذ وصول الوفد السعودي، بدا واضحاً أن المملكة لم تأتِ لتشارك فحسب، بل لإدارة الملف الفلسطيني بصفتها طرفاً رئيسياً…

وقد أكدت السعودية بشكل مباشر عبر وزير خارجيتها، أن السلام لا يتحقق من دون اعتراف كامل بالدولة الفلسطينية على حدود 1967 وعاصمتها القدس الشرقية. لم يكن هذا مجرد شعار متكرر، بل رسالة واضحة للغرب، وخصوصاً للولايات المتحدة… إن كانت فلسطين رهينة للفيتو الأميركي – الإسرائيلي، فإن الرياض تعلن أنها لن تدع الأمر مستمراً.

عُقد الاجتماع الدولي الواسع بمشاركة نحو 125 دولة ومنظمة، وهو أول مؤتمر ينعقد حول القضية الفلسطينية خارج الإطار الأميركي منذ أكثر من عقد.

وطُرحت خلاله أربعة محاور أساسية: دعم جماعي لحل الدولتين من دون مواربة، إدانة التوسع الاستيطاني، الدعوة إلى قمة أممية في سبتمبر للاعتراف الجماعي بالدولة الفلسطينية، وتكوين لجنة متابعة دبلوماسية بقيادة سعودية – فرنسية.

في كلمته الافتتاحية، قال وزير الخارجية السعودي الأمير فيصل بن فرحان إن «السلام ليس صفقة، بل التزام تاريخي وأخلاقي، ولن يتحقق ما لم يشعر الفلسطيني بأنه حرّ في وطنه، آمن في أرضه، سيد على قراره».

بهذه العبارة، وضعت المملكة إطاراً جديداً للتفاوض: لا رضوخ بل شراكة، لا أمن مادي فقط بل سلام عادل ومتكامل.

وبينما لاقت مخرجات المؤتمر، ترحيباً فلسطينياً وعربياً، جاء الغياب الأميركي والإسرائيلي بارزاً. إسرائيل اعتبرت المؤتمر محاولة لتدويل الملف وتقويض الأمن الإقليمي، والإعلام فيها تحدث عن «خسارة سياسية» أمام المبادرة السعودية.

ومُساءلة داخل إسرائيل بدأت تُثار حول فشل الحكومة في فهم التحولات المقبلة، لاسيما بعد تقارب الرياض مع قوى دولية مثل فرنسا وروسيا والصين، ورفضها لتحويل الملف إلى امتداد للنفوذ الأميركي.

نجح المؤتمر في كسر حاجز العزلة عن الفلسطينيين، وأعادهم إلى المعادلة الدولية كطرف أساسي، وليس قضية هامشية. كما أوحى بأن عالماً جديداً يتشكل من رفض الاحتلال، ومن تزايد المعنويات الدولية المناهضة له بعد الحرب على غزة.

المؤكد أن اللغة التي خرجت بها السعودية خلال المؤتمر لم تكن تقليدية، بل لغة حسم ومبادرة. لقد أعادت بذلك الملف إلى الطاولة العالمية، بدلاً من أن تبقى فلسطين رهينة لقرارات دولية مترددة.

في الختام، خرج البيان الختامي مؤكداً على مركزية القضية الفلسطينية في ضمير العالم، ودعا إلى عقد قمة دولية في سبتمبر خلال اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة، لمناقشة الاعتراف الجماعي بالدولة الفلسطينية.

ووُصف المؤتمر بأنه تحوّل دبلوماسي غير مسبوق، عزز التحالف حول حل الدولتين، وأبدى مؤشرات جادة على تراجع التأثير الأميركي في هذا الملف.

وقد أثبتت المملكة من خلال هذا التحرك أنها قادرة على تحريك المياه الراكدة، وإعادة بناء الإجماع الدولي حول قضية كانت على وشك التهميش. من نيويورك، لم تصغ البيان فحسب، بل أعادت كتابة لغة السياسة حول فلسطين – بصوت العدالة والحق الذي لا يُقهَر مهما طال الصمت.



Source link

شاركها. تويتر
السابقسياسات ترامب تهدد تحالف الغاز الأمريكي في أوروبا
التالي الصين بسعادة وعدودة تملأ فراغ ترامب المناخ
admin
  • موقع الويب

المقالات ذات الصلة

البابا في لبنان: التمسّك بالأرض يحتاج شجاعة

ديسمبر 1, 2025

الكونغرس وحده يملك الصلاحية الدستورية لإعلان الحرب

ديسمبر 1, 2025

فضل الله: يمكن تجاوز هذه المرحلة بتماسك داخلي وموقف وطني موحد

نوفمبر 29, 2025
اترك تعليقاً إلغاء الرد

الشرق الأوسط

ضربات روسية «ضخمة» تقطع الكهرباء عن شرق كييف بأسره

أكتوبر 10, 2025

78 % من السعوديين يفضلون السفر الفردي

يونيو 26, 2025

رحيل الممثلة كلوديا كاردينالي عن 87 عاماً… «أجمل إيطالية في تونس»

سبتمبر 24, 2025

ليبيا تحتاج إلى تغيير جذري في المشهد السياسي لضمان الأمن والاستقرار

نوفمبر 9, 2025
آسيا
آسيا ديسمبر 1, 2025

تظهر المحادثات الأوكرانية خطر قيام صانعي الصفقات باستبدال الدبلوماسيين

أثارت التقارير الأخيرة حول الدور الذي لعبه المبعوث الخاص لدونالد ترامب، رجل الأعمال الأميركي ستيف…

خطة الصين الكبرى للسيطرة على النشر العالمي

ديسمبر 1, 2025

تحديد المكان الذي تخفي فيه كوريا الشمالية صواريخها الموجهة للولايات المتحدة

ديسمبر 1, 2025
الأكثر مشاهدة

دلال كرم وعاصي الرحباني وزوجته… القصة الكاملة مع زياد الرحباني

يوليو 30, 202537 زيارة

ابنة كريم محمود عبدالعزيز تشن هجوماً حاداً على دينا الشربيني وروبي

نوفمبر 6, 202527 زيارة

منح وزير الموارد البشرية صلاحية تحديد رسوم عمل المرافقين

سبتمبر 24, 202514 زيارة
اختيارات المحرر

البابا في لبنان: التمسّك بالأرض يحتاج شجاعة

ديسمبر 1, 2025

الكونغرس وحده يملك الصلاحية الدستورية لإعلان الحرب

ديسمبر 1, 2025

تظهر المحادثات الأوكرانية خطر قيام صانعي الصفقات باستبدال الدبلوماسيين

ديسمبر 1, 2025

مع كل متابعة جديدة

اشترك في نشرتنا الإخبارية لتبق على اطلاع بأحدث أخبارنا.

اشترك في نشرتنا الإخبارية للاطلاع على أحدث المنشورات والنصائح، لنبقى على اطلاع!

© 2025 جميع الحقوق محفوظة.
  • Home
  • DMCA
  • أعلن معنا
  • اتصل بنا
  • الشروط والأحكام
  • سياسة الخصوصية
  • من نحن

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter