حل الفنان أحمد فهمي؛ ضيقًا على الإعلامية عبلة سلامة، في ثانية حلقات برنامجها “عندك وقت مع عبلة”، الذي تقدمه على شاشة قناة MBC، حيث تحدث عن العديد من كواليس حياته الشخصية، وعلاقته بطليقته السابقة منة حسين فهمي، بعد انفصالهما، وعن رأيه في مرحلة الزواج بعد مروره بتجارب عديدة من بينها زيجة جمعته بالفنانة هنا الزاهد، إضافة الى عشقه للنادي الأهلي وغيرها من التفاصيل المثيرة.
قال أحمد فهمي عن علاقته بزوجته السابقة منة حسين فهمي: “لسه صحاب جدًا أنا ومنة، وحسين فهمي وميرفت أمين حبايبي، ولو فيه مشكلة ممكن يكلموني، هما ناس محترمة والانفصال تم بشكل محترم، النهايات مهمة ليه أبقى جوه بيتك وعارف عنك أسرار مش من الرجولة”.
أحمد فهمي: الزواج حالياً كلمة كبيرة جداً
وعن وجهة نظره في الزواج الآن، قال: “شايف الجواز في السن ده، كلمة شريك حياتي دي كبيرة أوي، ولازم الشخصين يبقوا صحاب أوي زي صحابي الولاد مش حب بس”، موضحًا: إننا نكون ينفع نهزر الهزار اللي صحابك بيهزروه، مش العيلة والخلفة وتبقى مستفيد بالعلاقة وترجع بعد شغلك ومبسوط وعايزين تهزروا وتضحكوا”.
وأضاف أحمد فهمي: “بدأت آخد بالي من الوقت وعرفت قيمته، وكنت بعمل عمل واحد أو 2 في السنة، ودلوقتي اكتشفت إن ده مش صح وإن يكون عندك فيلم أو اتنين في السنة- الكواليتي مهم- والمهم عمرك الفني”.
وتابع: “الكلاب أهم حاجة في حياتي ومن أي حد، وبيسببولي مشاكل، وعندي كلبة اسمها زيزي وبتتعامل معايا إني زوجها.. ولو قاعدة معايا وحد ماسك إيدي بتغير وتخربش، ومنة حسين فهمي كانت بتحب الكلاب جدًا وكانت أكتر مني، وكان عندنا قرود ومبنحطش الحيوانات في قفص”.
وأضاف: “مبحبش الساحل الشمالي ولا طيب ولا شرير كله Fake، بحب البحر الأحمر، وكريم أخويا بيروح وفورمة بقى ويقولي تعالى، أنا بحب المصيف ألبس المايوه وأمشي بالشبشب في الشارع”.
أحمد فهمي: النادي الأهلي أكتر حاجة بحبها في حياتي
وأعرب فهمي عن حبه العميق للنادى الأهلى، مشيرًا الى أن أكثر ما يسعده في الحياة هو حضور مباريات الفريق، قائلاً: “النادي الأهلي أكتر حاجة بحبها في حياتي.
وأضاف أن مواقع التواصل الاجتماعى غيّرت الكثير فى مجال عمله، مؤكدًا: “السوشيال ميديا غيرت الشغلانة وبوَّظت الدنيا خالص وفي كل حاجة”.
وكشف فهمي عن ميوله الشخصية قائلاً: “بحب أقعد مع نفسى جدًا، ممكن أروح أختفي شهر لوحدي. بحاسب نفسي، وعندي عادة جلد الذات، لكن بحاول أطبطب على نفسي، لازم تكون متصالح مع نفسك، وشخصيًا أحب أسعد من حولي، فهذا جزء من سعادتي”.
وعن مساره الدراسي، أوضح فهمي أن والديه كانا يخططان له أن يصبح طبيبًا أو مهندسًا، مما دفعه للالتحاق بكلية الهندسة وقضاء ثلاث سنوات فيها، لكنه لم يستطع التكيف مع هذا المسار، فقرر فجأة الهروب من هذه الحياة الأكاديمية والتوجه الى أميركا.
شارك

